-
الخطا القاتل 2
الى متى والشيعة في العراق لا تستغل الفرص بل والاسوا من ذلك يكونون العوبة بيد الغير
اقول قولي هذا بعد احداث مدينة النجف الاشرف
و لاكن اكثر وضوحا فاني لم ولن اكون من مؤيدي
مقتدى الصدر ولكن الحقيقة انه كان بالامكان احتواء
هذا الرجل من قبل الساسة الشيعة وجعله القوة الضاربة للارهاب الارهابيين.لقد فعلها السنة وكونوا لهم قوى ضاربة متمثلة في الزرقاوي و غيره اما الشيعة فاقولها وبكل اسف قد ضربت عليهم الذلة والمسكنة، يغنون على ما يسمى بالوحدة الوطنية وان تولى عليهم سني. فهل للشيعة في العراق من يقظة وواغتنام فرص وتفكير بعيد ولو قليلا.
-
ماهذه اللغة ( يتولى عليهم السني ) .. هل نعيش حكايات جداتنا الطاعنات في السنة من أن السني له ذيل !! .. السني العراقي كالشيعي بل كأي عراقي له حق التولي على العراقيين بشرط أن يأتي بطريقة مشروعة وهو اختيار الامة العراقية له .. كل من يأتي عن هذا الطريق فأهلا وسهلا به ويجب على الشعب قبول حكمه لأنهم انتخبوه ..
النقطة الآخرى او الاشارة الاخرى وهو لابدية وجود قوة ضاربة للشيعة فأمر صحيح ومهم جداً شرط أن تكون هذه القوة هدفها الاحتلال والاحتلال وحده .