أخواني أنا كنت في السابق مع مقتدى الصدر و كنت أكن له الاحترام و التقدير و لكن حينما يصل الأمر لإيذاء المساجد الطاهرة و قتل عدد كبير من العراقيين فأنا لست معه و سوف أصبح ضده لا لقطرة دم عراقية لا و مليون لا لمن يسبب في خدش في حائط مسجد طاهر
عرض للطباعة
أخواني أنا كنت في السابق مع مقتدى الصدر و كنت أكن له الاحترام و التقدير و لكن حينما يصل الأمر لإيذاء المساجد الطاهرة و قتل عدد كبير من العراقيين فأنا لست معه و سوف أصبح ضده لا لقطرة دم عراقية لا و مليون لا لمن يسبب في خدش في حائط مسجد طاهر
مع إحتراماتي لك يا عزيزي
ولكن أولاً من إنتهك حرمة المساجد؟ وثانياً حرمة المؤمن أعظم عند الله من حرمة الكعبة...
وثالثاً لماذا نتغافل عما يجري في العراق كله... هل الطالبات اللاتي قتلن في الكوت ليس لهن حرمة؟... هل أرواح الآبرياء ودماءهم المسالة في كل شارع ما لها قيمة؟ لاأعرف متى نقف جميعاً بوجه الهمجية التي عبرت المحيطات لتعلمنا الدروس الديموقراطية جداً...
أخي الفاضل شكرا على ردك و أنا معك و أنا كما تعلم ضد الاحتلال و أقرا مقالاتي و أنت تعرف تكويني و شخصيتي و لكن مقتدى الصدر الآن يدعو للقتل و العنف و اتباعه يرفعون السلاح بوجه العراقيين ليس الاحتلال و أنت تعرف بالفضائع الأخرى
الاخ الشاعر والصحفي حسين
كل مساجدنا الغاليه فداء
- لطفله عراقيه تقتل في حرب عبثيه لامبرر لها ولاطائل من ورائها
-لأم قاتل ابنها في الشوارع حتى النفس الاخير بينما السيد القائد يختبيء في حضرة امير المؤمنين
- لزوجه ترملت لأن زوجها اصر على القتال بينما السيد القائد حين اقترب الموت منه تنازل عن كل شعاراته الفارغه وهو مستعد الان للتخلي حتى عن سلاحه
الى متى المتاجره بارواح العراقيين؟0000 لااعرف
يعلم الله يا أخي أنا قتل لي ثلاث من أصدقائي في جيش المهدي دافعا عن العراق و العراقيين و لذلك أنا و الكثير من العراقيين لدينا بركان من الغضب