تسليم المفاتيح للمرجعية اعتراف بشرعية المرجعية
ودليل على ان المرجعية واحدة وليس فيها ناطقة وصامتة
اعتراف على ان الامان في ظل المرجعية
انه اعتراف ولكن نخاف ان يكون متاخرا
عرض للطباعة
تسليم المفاتيح للمرجعية اعتراف بشرعية المرجعية
ودليل على ان المرجعية واحدة وليس فيها ناطقة وصامتة
اعتراف على ان الامان في ظل المرجعية
انه اعتراف ولكن نخاف ان يكون متاخرا
قناة العربية : في لقاء مصور مع الزرقاني اكد عدم تاكده من صحة الرسالة التي نشرت على لسان الصدر طالما انها لم تحمل توقيعا من الصدر كما هو المعتاد .
المشكلة أننا من خلال متابعتنا لأتباع السيد مقتدى الصدر نجد أن هناك ازدواجية وتباين في الآراء .. هذا يثبت وذاك ينفي .. والسؤال : أن ( الزرقاني اكد عدم تاكده من صحة الرسالة التي نشرت على لسان الصدر طالما انها لم تحمل توقيعا من الصدر كما هو المعتاد . ) فإذا كنا نطالب - كما طالب الزرقاني - بختم ما يصدر عن السيد مقتدى بتوثيق كل يصدر عنه . إذن مادور أتباعه والمتحدثين عنه . الشيباني أو الخفاجي يقول بطلب السيد بتسليم المفاتيح للمرجعية .! والزرقاني يقول بعدم تأكده من صحة الرسالة .! كان من الأحرى قبل أن يصرح يتأكد من صحة الخبر حيث أنه سيظهر على الشاشة أمام الملايين من البشر .. !!!!!!!!! وعليكم الباقي ............
أليس هذا تناقضاً واضحاً وازدواجية في الآراء ؟؟؟!
-------------------
يقول السيد فضل الله حفظه الله :
تنطلق الإزدواجية في خطين : الأول أنك تزيّف نفسك فتتحرك في خط الضياع ، والثاني أنك تخدع الناس فتساهم في إضلالهم .
يبدو أن الأخ الكوثري لا يعرف ما معنى الحرب و القتال.
في مثل هكذا ظروف يجب على أتباع مقتدى التأكد مئة بالمئة من الأوامر الموجهة لهم لأن نقل الأخبار المزورة للجيش هذه من ضمن تكتيكات الحرب التي يستخدمها العدو.
و أثناء غزو الكويت صدر أمر بصوت صدام بالأنسحاب من الكويت و لكنه كان مزور.
و أما الإزدواجية التي تتحدث عنها فهذه تجدها من خلال متابعة بسيطة لوكلاء السيستاني.
أخي الكريم الأعلم لو سلمنا بصحة المعلومة التي تفضلت بها فهي لا تعني أعتراف بالمرجعية.
فحكومة الأحتلال أدعت في كل وسائل الإعلام أن مقتدى يجب أن يقوم بكذا و كذا و أنه يرفض كل مبادرات السلام الكثيرة التي طرحت عليه من قبل جهات متعددة.
و من ضمن الشروط التي كان يجب على مقتدى أن يقوم بها هو تسليم مفاتيح الحرم العلوي الشريف الى الحكومة (أنتبه الى الحكومة).
ففي حال قام مقتدى فعلاً بإصدار هذا الأمر الذي تتحدث عنه فأنه بذلك يسحب بساط شرعية المعركة من حكومة الأحتلال لأنه أخلى الصحن الحيدري. هذا أولاً و ثانياً هذا العمل لتوريط المرجعية و جعلها (بوجه المدفع كما نقول) حيث أن المفاتيح سوف تسلم الى حكومة الأحتلال في نهاية الأمر و لكن من الذي سوف يسلمها.
ليس مقتدى و إنما المرجعية فيكون بذلك مقتدى لم يتنازل لمطالب الحكومة و بنفس الوقت لا يملكون شرعية لضربه لأنه لا “يستولي” على أي شيء “ملك” للدولة.
و تقع مسؤولية تسليم مفاتيح الصحن على من سوف يسلمه للحكومة و هي المرجعية.
و أما قضية الصامتة و الناطقة فهذا الأمر سوى نفاه مقتدى و غيره بقول أو فعلاً فلا يقدم و لا يأخر في الأمر شيء لأنها حقيقة لا يمكن لأحد نكرانها.
و قد أثبتها مراجع ضحوا من الأجل الأسلام و شعوبهم أمثال الصدر الأول و الإمام الخميني و الصدر الثاني.
فلا يمكن أن نقارن بين الإمام الخميني الذي وقف في طهران في وقت الشاه ليقول أنا سأصفع هذه الحكومة أنا من سيعين الحكومة و سأغير وجه التاريخ و بين مرجعية تترك شعبها تحت رحمة محتل و كلبه المسعروة من العراقيين و تذهب لأجراء عملية للقلب و بما أن عملية القسطرة ليست بالأمر الجدي قام بعملية أخرى لعينه و لو لم يجدوا شيء لأقاموا له عملية بواسير.
الاخ العزيز الاعلم
في النهايه لايصح الا الصحيح
ولكن السؤال : ماذا تفعل مفاتيح الروضه الحيدريه عند السيد القائد ؟ ومن اعطاها له ؟ ولماذا لم يسلمها من قبل للمراجع ؟
يبدوا ان الحواسم شملت حتى مفاتيح الروضه الحيدريه !!!
اخي ابو حيدر
والله ان هناك توارد عجيب للخواطر بيننا
وقد خطر بذهني نفس السؤال ولكني لم اذكره فذكرته وكانك تقرأ افكاري
فعلا هل من جواب
ماذا تفعل المفاتيح عنده
اليس المفروض ان تكون المفاتيح عند الكليدار
؟؟؟؟؟
اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة safaa-tkd
بين مرجعية تترك شعبها تحت رحمة محتل و كلبه المسعروة من العراقيين و تذهب لأجراء عملية للقلب و بما أن عملية القسطرة ليست بالأمر الجدي قام بعملية أخرى لعينه و لو لم يجدوا شيء لأقاموا له عملية بواسير.
لو كان شعبها لما تركته ولاتخلت عنه .. حري بهذه المرجعية الزائدة عن الحاجة والضرورة ان تذهب الى شعبها هناك .. وتفيده بحكمتها وفكرها الإصلاحي العظيم الذي باتت تبشر به وسائل الإعلام الغربية .. وتخلص الشعب العراقي من مؤامراتها ودسائسها .. ووالله أيها العزيز صفاء بيننا توارد خواطر وكأنك تقرأ أفكاري .. فلو إنتهت عملية العين ولم تنته عملية إبادة المتصدين للإحتلال من أبناء الشعب العراقي .. فالبواسير هي العملية القادمة للمرجعية دام ظلها العالي جدا .. تحياتي
ابارك لك صديقي نصير المهدي على توارد خواطرك مغ الاخ صفــــاء
وهذا ناموس الحياة
أخي الأعلم خاطرة البواسير يشترك فيها كل المفتحين =) =) =)
ليش اهتماماتكم منصبة دائما على البواسير ومنطقة البواسير
ولماذا ياترى يشترك فيها كل المفتحين