على ذمة الجزيرة..
السيستاني يطلب من الشعب العراقي الخروج في مسيرات الى النجف لحمايتها من القصف..
معاون للسيستاني يطلب من الامريكان الخروج من النجف فوراً..
بصراحة، اشعر بان هذا مثل اللعب في الوقت الضائع..
واشعر بان الدولة والامريكان لو ارادوا لكانوا يقدرون على انهاء ازمة النجف منذ بضعة ايام..
لا ازال ادعي ان قضية النجف تم افتعالها لرفع اسعار النفط العالمي، واستفادت من هذا الارتفاع شركات النفط الامريكية كثيراً، واستفادت دول مجاورة مثل الكويت والسعودية من ارتفاع الاسعار كذلك..
والله اعلم..
صرح محمد الموسوي لمحطة بي بي سي البريطانية بانه لا يجب ان يتدخل الامريكان البتة في قضية النجف..وان الحكومة العراقية كان يجدر بها التعامل مع هذا الملف.. مؤكداً ان للمدينة قداسة خاصة ، ولذلك يجدر بالامريكان مغادرتها فوراً..
ولكنه كذلك تمنى ان تخرج قوات جيش المهدي من الصحن الحيدري..
والسيستاني اليوم في طريق العودة الى البلاد.. وهو يريد العودة الى النجف..
ودمتم
المحجوب.
.
اللهم صل على محمد وال محمد
نعم الخبر في كل مكان وهو اكثر من صحيح
دعائنا بالشفاء لسماحة المرجع الاعلى اية الله العظمى السيد علي السيستاني
الحمد لله على التطورات وانشاء الله الازمة تحل.
يا الله . الكل يطلب حقن الدماء و السلام للعراق .
بعد ان عرفوا ان ابطال جيش المهدي لا يمكن لهم ان يستلموا ويخنعوا للأوباش
وبعد ان علموا ان الشعب العراقي عرفهم على حقيقتهم
وبعد ان علموا ان السيد مقتدى قد صمم على الشهادة وانه لن يخرج من مدينة النجف
وبعد ان علموا ان القتال قد يصل إلى مرقد امير المؤمنين ويتضرر ضرر كبير وبالتالي تصبح النقمة الشيعية على المراجع شديدة وفقدان الكثير من مقليدنها
اخيرا قرروا ان ينهوا جيش المهدي عن طريق المظاهرات والزحف إلى النجف
ولكي يكسبوا تعاطف بقية الشعب العراقي
وإنني أشك بهذا التحرك وأهدافه والنتائج التي ستؤل إليه
ودائما العبرة بالنتائج
وسنرى
وجهان لحركة سيستاني المفاجئة والسريعة .. اولهما ان قوات الإحتلال في مأزق حقيقي بعد أن أثبت الابطال ان شوكتهم عصية على الكسر .. فتأتي حركة سيستاني المتأخرة جدا بعد صمته المتواطئ على جرائم الإحتلال لحفظ ماء وجه الحكومة وقوات الإحتلال .. وثانيهما ان قوات الإحتلال قد تستطيع خلال هذا اليوم حسم الموقف عسكريا في النجف .. وسيرى العراقيون بأم أعينهم الخراب والدمار الذي الحقته قوات الإحتلال بالنجف .. ولابد من تهدئتهم بوجود سيستاني وإستخدام نفوذه على معدان العراق ..
المنتصر الوحيد هو تيار الصدر الذي اثبت ان أعظم قوة في العالم غير قادرة على إلحاق الهزيمة بعصبة من المؤمنين مع كل التفاوت الذي لايمكن حسابه في القوة بين الطرفين .. وعلى تيار الصدر الا يفرط بهذا الإنتصار .. اولا بالإمتناع عن تقديم أي تنازل لقوات الإحتلال وحكومتها العميلة والتي ستستخدم أسم المرجعية في تحقيق ماعجزت عنه الآلة العسكرية الأمريكية .. والثانية بترشيد الأداء السياسي وذلك بطرح برنامج وطني كفيل بإستثمار نتائج هذه المعركة المشرفة التي سيسطرها التأريخ بأحرف من نور ..
ستكثر بعد هذه المعركة الإدعاءات .. وسيحاول كل طرف اقتطاف قطعة من النصر الذي حققه الأبطال من أنصار الصدر .. وستدعي المرجعية انها حفظت النجف ولكن بعد خرابها .. وستزعم الحركات الإسلامية المندكة في مخططات الإحتلال بأنها بذلت من الجهد مالا ينكر .. وستقول إيران انها تحركت على كل صعيد لوضع حد للمجزرة .. وسيزعم حزب الله الذي لاذ بالصمت .. بعد مسيرة الأكفان الإستعراضية الفارغة .. ولم تمنح قناته المنار لقضية النجف ولو القليل مما اعطته لجنين او الفلوجة .. بحيث لم يتبدل برنامجها اليومي السقيم .. سيزعم انه ساند ودعم العراقيين في هذه المحنة .. وكلهم سيكذبون .. فالحل مهما كانت وجهته رسمته سواعد المقاتلين الأبطال وصمودهم وعناؤهم .. وجوعهم وعطشهم .. ودماؤهم التي سالت غزيرة ..
واهم الدروس من هذه المحنة .. ان ايران هي اكبر المتآمرين على شيعة العراق .. وهي التي تقف وراء التخاذل والتواطؤ الذي سلكته المرجعية والقوى الإسلامية الشيعية العراقية .. والإستخفاف الذي تعامل به حزب الله مع الأزمة ..
حركة سيستاني جزء من المؤامرة .. وفي رحيله وفي عودته .. سيبقى المتواطئ الأول مع قوات الإحتلال فلاتصنعوا منه بطلا .. بينما البطل الحقيقي هو من نزف الدماء ..
وماعلاقة هذا الهندي المطرود من شركات النائب الكويتي الشيعي عدنان عبد الصمد بتهمة اختلاسات مالية قبل ان يضع العمامة .. والمطلوب للشرطة الهندية بتهمة القيام بتجارة غير مشروعه .. ماعلاقته بمشاكل العراق وقضاياه ..اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة المحجوب
صرح محمد الموسوي لمحطة بي بي سي البريطانية بانه لا يجب ان يتدخل الامريكان البتة في قضية النجف..وان الحكومة العراقية كان يجدر بها التعامل مع هذا الملف.. مؤكداً ان للمدينة قداسة خاصة ، ولذلك يجدر بالامريكان مغادرتها فوراً..
ولكنه كذلك تمنى ان تخرج قوات جيش المهدي من الصحن الحيدري..
والسيستاني اليوم في طريق العودة الى البلاد.. وهو يريد العودة الى النجف..
ودمتم
المحجوب.
.
صرح الخفاجي للجزيرة اعلان وقف العمليات العسكرية لأتباع الصدر في جنوب العراق.. تكريماً للسيد السيستاني.
هذا وقامت الشرطة العراقي بالقبض على اعضاء من مجموعة السيد مقتدى منهم السيد - سميسم؟ - مدير مكتب للسيد مقتدى؟
نعم في وضع اللمسات الاخيرة لهذه المجرزة الكبيرة التي بدأت بمباركة المرجعية وهاهي النهاية بمباركة أيضا .
ما الدور الي لعبه المجلس الاعلى في كل هذا وما المكافئات التي سيحصل عليها من االمرجعية على افعاله وتدبيراته وحماسه لهذا الحل
اعتيادي النجف ستؤول حمايتها اليه وربما الصحن والحرم ولكن ما الاكثر من هذا
اعتقد ان الكبنجي سيظهر مرة اخرى بعد هذا الغياب المرجعي عن النجف
عودة قبنجي ومسخرياته، ووكلاء سيستاني البؤساء، و..و.. يتحمل مسؤوليتها الأخطاء الكارثية التي إرتكبها الأخ مقتدى ومستشاروه والذين زجوا بشباب هذا التيار بمعركة غير متكافئة، إنه عصر الإستزواج يا جماعة الخير. جيد أن تكون شجاعاً، وجيد أن تكون ذا حنجرة قوية وصوت جهوري، ولكن الذي ليس جيداً أن توضع -برضاك مستزوجاً- في مواجهة فوهة المدفع كي يتفرج الآخرون على تناثر شظاياك.
النتيجة المروعة التي ستحدث هي أن هذا التيار بعد هذا الإنكفاء سينزع إلى إتخاذ اساليب غير مضبوطة في التعامل مع الواقع. هذا ما نخاف منه حقاً. نخاف أن تبدأ عمليات إغتيال وخطف وتصفية في الواقع الشيعي العراقي بأيدي شيعية.
الأبقع والأطكع والأقرع والأفزع والأشلع . هذا الخماسي هو الضمان لإخراج العراق من هذه المحنة. حسب رواية شكعان بن سندان في كتاب الطوالع السيستانية في معرفة الأحوال المستقبلانية.
الاخ العقيلي
المثل القائل بين حانه اوو مانه ضاعت لحانه
ينظبق علينا اليوم بشكل كامل
فالمدافعين عن الاخ مقتدى لايسمحون بنقده وترى الهجوم والتخوين والعمالة من كل حدب وصوب
والمقدسين للسستاني لا يسمحون بنقده او حتى القول انه كان على خطا فبشخطة قلم تجد نفسك في النار ومن الفاسقين والضالين والنواصب
فليس هناك فسحة لاعمال العقل وقرائة الامور بشكل متاني اكثر لكي لانرخص الدماء والارواح بهذا الشكل من اجل شخصين
فالاول لايسمع من الاخرين ولا يريد ان يعترف بهم ومن ثم يناشدهم لاخراجه من ورطته
والثاني لايرى ولايسمع ولا يحس الافي لندن ولا يسمح لك ان تتدنى منه الا من خلال ابنه وصهره ووكلائه بعد ان تتقن الفارسية
قبل قليل قال (((( الباحث والمفكر ألأسلآمي )))) أياد جمال الدين في العربيه أن توجه المواطنين الى النجففي هذا الوقت سوف يسبب ألأرباك للقوات العراقيه لأن النجف مدينه عسكريه وأمر السيد السيستاني للمسير الى النجف ليس وقته !!!!!!!!!!! .
عجيب ,, حتى يتسنى للأمريكان قتل أكبر عدد من العراقيين المناوئين للأحتلآل ,, وحتى تبقى الساحه مهيئه ((((للباحث والمفكر ألأسلآمي )))) في التربع على السلطه الدينيه وال .......... !! .
آخر زمن !! .
كيف يتحمل مسؤوليتها مقتدى ومستشاروه وكلنا شهود عيان على أن السيستاني خرج سرا من بغداد ليلاً وفي الصباح الباكر استدعى الزرفي قوات الاحتلال للنجف ؟؟!!
أخواني الاعزاء , انها لمسات أخيرة , واعادة بعض من ماء الوجه زالخروج من مأزق الاحراج متزامنا على تصفية المقتدائيين بنسبة كبيرة فضلاً من تصفيتهم عن بكرة أبيهم لان ذلك يستدعي دخول الحرم واذا دخلوا الحرم كان على المرجعية أن لا تعود للنجف فجاء هذا الموقف ..
على كل حال ما نأمله أن ينتهي حمام الدم وأن نصل الى غد بسلام - مع الشكوك في ذلك - , أما من أن يعود قبجني أم لم يعد فهذا أمر لا ضرر فيه ولا نفع , اذ المهم أن لا تلقي تداعيات الاحداث بضلالها على مستقبل العراق وبنيته الاجتماعية وهو أمر مشكوك أيضا .