الساعات القادمة و حل اللغز !

ظهور السيد السيستاني فجأة في البصرة !
اطلاق مبادرة من قبل مكتب السيد السيستاني التي سيكشف عنها غدا !
اعتقال الشيخ علي السميسم كبير مفاوضين الصدريين في يوم وصول فريقين للمفاوضة احدهم من قبل الحكومة برئاسة قاسم داود و الثاني برلماني برئاسة حسين الصدر !
اعتقال فريق العربية بالتحديد اليوم !
و الكثير من الأسئلة الأخرى التي سنعرف اجوبتها غدا أو بالقريب العاجل .
****
تصريحات عبدالعزيز الحكيم ؟!
تصريحات اياد جمال الدين قبل قليل !

وصول السيد السيستاني الى البصرة .
http://us.news2.yimg.com/us.yimg.com...ani_bag103.jpg


http://us.news2.yimg.com/us.yimg.com...ani_bag130.jpg

http://us.news2.yimg.com/us.yimg.com...ani_bag122.jpg

أولاً أهلاً و سهلاً بك بعد هذه الغيبة.

ثانياً لا أتصور إن هناك لغزاً فالكل يلعب على المكشوف لأنه زمان اللاخجل و اللاحياء!!!

ليس لغزاً ... ولا هم يحزنون.

الموضوع يؤكد عملية تقليم الأظافر، وقلع الأنياب، وخلق حالة عدم إستقرار بالتنسيق مع المرجعية العظمى.

الطبخة تم إعدادها في لندن وبالإتفاق الكامل مع المرجعية السيستانية العظمى. والمطلوب طبعاً أن يخرج الأخ مقتدى سالماً معافى مطيعاً طاعة كاملة للمرجعية العلياء بعدما تم قص الأظافر والأنياب من أولاد الخايبة. وسط زخم كبير من اخبار الألطاف الإلهية التي تتحدث عن إتصال الحجج المستعممة بالمهدي، وظهورهم المفاجئ وإختفائهم المفاجئ . كما أن سفر المرجعية العظماء العلياء إلى لندن كان لطفاً إلهياً أيضاً، كما هو وصولها إلى النجف الخرباء لطف إلهي كذلك.

من لهذه الناس التي تموت كالذباب. ومن لعوائل وأبناء وأهل هؤلاء ؟؟؟

ومن للناس الذين يعيشون بلا أمن ولا إستقرار في ظروف الفوضى القذرة.

عاشت المرجعية وعاش القادة أبناء القواد. وليكن الكل فداء للمرجعية وللصبية والحكومة العميلة، والبسطال الأميركي.

لم ينتهي الدور الذي كان منوطا بمجيد الخوئي عند مجيئه الى النجف على ظهر الامريكان

ولكن الوجوه تبدلت

جمال اياد الدين

هذا الللاعب الجديد على ساحة المرجعية سيناط به الكثير من الادوار التي يعجز عنها محمد رضا ابن المرجع وسنراه في الملاعب التي تريد ان تهدف على التيار الصدري وابناء الوعي الاسلامي

الكل يلعب في خدمة المحتلين .. وطمعا في فتاتهم .. لم يظهر الدين كسلعة يتاجر فيها اصحاب العمائم .. كما ظهر اليوم .. وللأسف عند الشيعة وحسب .. وبدمائهم .. على بساط احمر فرش من دماء الشهداء سيعود المرجع المتواطئ مع الأمريكان .. وسيرقص القطيع الشيعي فرحا بعودة المخلص والمنقذ .. بعد ان اصابه الصمم فلم يسمع قذائف الطائرات التي مازالت تقصف حتى هذه اللحظة دكان التجارة الشيعي المسمى بالمرقد العلوي .. أي مرجعية هذه التي ستغوص في برك الدم لتتربع عرش النفوذ ثانية .. دين هذا ام دنيا فانية يطاردها سيستاني وقد استرد عافيته كاملة بعد أن افلحت دبابات المؤامرة الدنيئة التي شارك فيها مع شيعة أمريكا في حصد مئات الشباب ..