اللطيفية والمحمودية واليوسفية معقل الوهابية والبعثية
احبتي اعضاء الشبكة الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخت ام محمد في موضوعها اغتيال احد مساعدي الصدر ساعدتني على التطرق لهذا الموضوع .
ان هذه المناطق الممتدة على الطريق من بغداد الى كربلاء_النجف من اخطر المناطق حاليا وهي معقل
للوهابية والبعثين ويقتلون بالشيعة كيف ما يحلو لهم.
مع العلم ان الشيعة في هذه الناطق اغلبية ولكن ينقصهم الدعم والتنظيم على العكس من هؤلاءالذين يلقون الدعم من عدة مصادر.
انا احب ان اسأل سؤال وارجو ان لايعتبر سؤالي غير مشروع أو اعتبر انني ضد اي احد والله انني احب كل افراد طائفتي واحب ان اتهم بالطائفيةلان هذا يشرفني.
سؤالي هو اننا شاهدنا وسمعنا عن البطولات لاخواننا في جيش المهدي من خلال تصديهم في المعركة الاخيرة والمعارك السابقة هم بحق مقاتلين اشداء .
فلماذا لا نستغل هذه الطاقات في تطهير مناطقنا من هذه المجاميع التي تعيث فسادا في ارضنا ،ألم يقتلوا هؤلاء المجاميع ابنائنا؟. فلماذا لانقاتلهم ويكون جيش المهدي بحق اليد الضاربة لشيعة العراق.
Re: اللطيفية والمحمودية واليوسفية معقل الوهابية والبعثية
اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة العقد الفريد
انا احب ان اسأل سؤال وارجو ان لايعتبر سؤالي غير مشروع أو اعتبر انني ضد اي احد والله انني احب كل افراد طائفتي واحب ان اتهم بالطائفيةلان هذا يشرفني.
سؤالي هو اننا شاهدنا وسمعنا عن البطولات لاخواننا في جيش المهدي من خلال تصديهم في المعركة الاخيرة والمعارك السابقة هم بحق مقاتلين اشداء .
فلماذا لا نستغل هذه الطاقات في تطهير مناطقنا من هذه المجاميع التي تعيث فسادا في ارضنا ،ألم يقتلوا هؤلاء المجاميع ابنائنا؟. فلماذا لانقاتلهم ويكون جيش المهدي بحق اليد الضاربة لشيعة العراق.
أولاً لو وقف جيش المهدي أو تيار الصدري ضد أسرائيل و ذهب هناك و حاربها لذهب بعض الشيعة الى تل أبيب ليكونوا دروع بشرية للأسرائليين. و لنشؤوا صفحة على الإنترنت أسمها شبكة أخبار تل أبيب المقدسة ليحاربوا من خلالها التيار الصدري.
ثانياً قوات التحرير الباسلة كانت منذ البداية تملك السيطرة على هذه المناطق بشكل كامل و تعرف كل ما يجري و مع ذلك لم تقوم بأي عمل ضد ما يجري و لا أستبعد أن هذه القوات نفسها تقدم المعلومات للعصابات الموجودة هناك.
و الكل يذكر ماذا قالت الدكتورة سلامة الخفاجي عندما تعرضت لمحاولة أغتيال في تلك المناطق و ذهب ضحية العملية أبنها.
فالمتاجدون في تلك المناطق يحركهم البعثيين و البعثيين و علاقتهم بقوات التحرير معروفة و ليست خافية على أحد.
أما قضية التصفية بهذه الطريقة و مما يجر الى حرب أهلية داخلية فهذا ما تسعى إليه أمريكا و البعثية و الوهابية و بعض السياسيين العراقيين.