<https://www.youtube.com/watch?v=B5aTotIePiY
الذكرى تنفع المؤمنين ..
يرفع للدواعش وثيران العشاير والمؤيدين لهم
من السياسيين والاعلاميين والمحافظين والنواب
وجماعة امريكا
وايضا ...
للزاملي
وجماعة راعي الاصلاح :welcoming:
عرض للطباعة
<https://www.youtube.com/watch?v=B5aTotIePiY
الذكرى تنفع المؤمنين ..
يرفع للدواعش وثيران العشاير والمؤيدين لهم
من السياسيين والاعلاميين والمحافظين والنواب
وجماعة امريكا
وايضا ...
للزاملي
وجماعة راعي الاصلاح :welcoming:
لو تحرينا في هذا الموضوع مرات ومرات .... الغاية لنستفاد من اخطائنا لو كنا فعلا جادين
أولا كل شيء خارج الصف الوطني مرفوض نحن نؤمن أو أي مواطن عراقي غيور يؤمن أن العراق واحدا موحدا أو لا يقبل التقسيم ...... .... ( 1 )
لم تكن صوج المالكي شخصه أو غيره ولكن الان لو نقارن مع مكون أصغر كالذي يحدث الآن مع الشبك أو مع حشد الشبك الشيعي طبعا ورفضهم الأنصياع لأمر القائد العام للقوات المسلحة والتظاهر وكذا فلماذا لا يقال ( تمرد ) كالذي قيل عن هؤلاء : ثيران عشائر ؟
2- لنفترض أنهم أهل السنة في ذلك الوقت كانوا يطالبون بحق مشروع وفق قانون الفيدراليات ( أقليم سني ) كما هو أقليم كردي فهل كان مشروع هؤلاء مشروعا لما سمي بدولة ( العراق الإسلامية - داعش ) وجلب الناس المتطرفة من شيشاني وأوزبكستاني وأفغاني وعربي من مصر وتونس وليبيا ..............شيء غير معقول ؟؟؟ يرفضه أي عراقي
أما لو كان الموضوع موضوع أستهانة بمكون أساسي من مكونات الشعب العراقي هذا موضوع أخر لأنه الآن وبعد القضاء على ما نتج عن تلك التظاهرات في 2013 ولنسميه تمردا أو أي تسمية أخرى فلماذا الحكومة الآن لا تعيد النازحين ولا تسعى نهائيا في إعمار المدن المهدمة ؟ سؤال منطقي أليس كذلك ؟ أو ماذا يمكن أن يفسر ؟
لا يفسر إلا أنه الدولة لا تهتم بشأن مواطنيها في أقل ما يمكن من قول ولنبتعد عن القول :
قصد متعمد أو غير متعمد
أولا ولكل قاريء ومهما كانت تلك الفترة فيها من سلبيات كانت الأعتقالات العشوائية مستمرة على أبناء السنة واليوم ولدى عودتي من بغداد كان مسافرا معنا من أهالي بغداد وهو شيعي كان منتسبا للفرقة 2 قبل سقوط الموصل والآن في فق ... أيضا في الموصل تكلم بصراحة في الطريق وقال..... ( لا أريد ذكر كل أقواله ) لكن بملخص العبارة كان التضييق على المناطق السنية من خلال الحواجز الكونكريتية وكثرة الجيش داخل المدن والطوابير الطويلة أمام كل سيطرة وحسب قول الجندي المذكور :
وقوله بالحرف يأتي أحد الضباط أو القادة ليقول لو رأيت 29 سيارة أمام أي سيطرة ولم ارى 30 لحاسبت أفراد السيطرة وأمرهم ) يعني شدل هذه ؟؟؟؟
والحملة المنظمة للأعتقالات كلها ولدت الكره لدى الناس أما من يستهين ويبقى يستهين بحقوق الأقليات ولنعتبر أن أهل السنة (صاروا أقلية لا قيمة لهم !! ) , وبعيدا عن التسميات الأخرى أو ليقال أن كل البعثيين من السنة ونبقى نأجج الطائفية تحت تسميات ضيقة .. فماذا يريد من يشحن بذهنه هكذا أفكار ؟ لا شك أنه منغمس في الطائفية أو يستقوي عليهم بأذرع أخرى ليست عراقية طبعا أي عراقي لا يقبل تدخل أي فرد أو أي دولة أو أي فصيل في شأن بلاده
لو كنا نريد العيش في هذا البلد ( المتعدد الطوائف والمذاهب ) وكما كان العراق منذ تأسييه أولا قبل كل شيء نبذ الطائفية أما نبذها باللسان فقط ( بالقول ) والفعل والنوايا ليست كذلك ..... ماذا يدل هذا ..... ؟؟
نحن نحلل كل الأقوال ووجهات النظر المختلفة والمتشابهة سعيا منا لبناء بلدنا ولكن أين الواقع ليس هكذا ؟؟
بل العراق لا يزال في ديمومة طيش وحكام منصبون من قبل المحتل أو وفق ما يمليه المحتل فهراء أن نتهم الناس فمن لا يقول انهم وطنيون لمجرد رفضهم لمشروع الدولة الحالي أو سياسة الدولة الحالية
أهل السنة تعرضوا لحملة ولولا الخيرين من أبناء البلد لذهبت الحرب الطائفية بسبب ميول بعض أهل الساسة وبسبب التهميش والإقصاء وخطة الدولة غير المتوازنه والصراع بين أهل السياسة هذا متخدنق مع الأميركي والآخر مع إيران أو أي دولة أخرى نعم في هذه الحالة تنشأ صراعات بين الأحزاب والكتل العراقية وتؤدي ثمارها السيئة فالعراق لا يزال محتل ... أنا وقتها أنتقدت سياسة المالكي وربما أي إنسان يخطيء وربما المالكي هو أفضل من غيره لكن بسبب استخدامه لمستشارين أو لعناصر ( فاسدة في الجيش ) فكان ما كان
يكفي أن نقول هذا فحسب ونبين الخطأ أما من يقول أن المالكي كان يريد حرق العراق من أجل الولاية الثالثة والأستمرار في الحكم لفترة أخرى .... والخ هذا أن الناس عارضوه من السنة والشيعة لأنه الناس كرهت الدكتاتورية . العراق كما هو ميزان لو وضعت في هذه الكفة أكثر مما تتحمل لمالت الأخرى ولكن هل من مطبق ؟
ملف مرفق 4329
فريت الموضوع 180 درجة كالعادة بس ما يفيدك..
المقطع يبين اصرار الجماعة على اقامة دولة واسقاط حكومة
وطرد الجيش والشرطة وان ايران هي العدو ...الخ
وبالفعل ثوار العشاير حققوا ذلك بتواطئ الناس وغباءهم
وباعلام مقنن من اذاعات وفضائيات عراقية وعربية ,
واليوتوب والارشيف يشهد والحمد لله ...
ولا واحد يعترف الى اليوم ويقول نعم كانوا هتلية وورطوا الناس ,
وكانت والجماهير غبية سمعت لهم ولاتزال ..
لكنهم يضعون تبعة ذلك في رقبة رجل واحد فقط للخلاص من العار..
.....
لما المالكي فرق تظاهرات ثيران العشاير بالحويجة والرمادي
قالوا عنه دكتاتور ,
زين لما نجحوا بالمؤامرة قالوا عنه ضعيف ومتواطئ وهو السبب ..
هتلية ...
والله أخي مروان الأقوال كثيرة لأنه لحد الآن لم تكشف كل التحقيقات من كان وراء سقوط الموصل ومن أمر بسحب الجيش هناك أقوال تقول أن حكومة الموصل أو القادة والآمرين في الموصل طلبوا تعزيزات وحكومة بغداد لم ترسل .... أقوال أخرى كانت تقول أن المالكي أراد حرق البلد لأنه شعر أن كل الجهات لا توافق على توليه الولاية الثالثة
من وجهة نظري مهما يكن الحاكم شجاعا وقويا بينما بلده محتل وقوة عظمى مهيمنة على رأسه لن يستطيع أتخاذ قرار حاسم هذه منتهين منها
2- لنعد لتلك الحقبة ونناقشها بشفافية
في تلك الفترة كانت مسألة الفيدراليات مسألة رائجة أهل البصرة أيضا كانوا يطالبون بأقليم قبل مطالبة اهل السنة , وأهل السنة كانوا منقسمين بين مؤيد للأقلمة وبين رافض لها فمن الطبيعي الساعين لللأقلمة كانوا يبحون عن الفرصة والموضوع طُرح رسميا ونُوقش والحكومة رفضت
مسألة التظاهرات أنا من الناس كنت ضدها وكثيرون كانوا ضدها
يكفي أن نستفاد دروس وكفى
حبيبي عيني أنت أيضا تنظر من زاوية واحدة فقط ولا تعترف بأخطاء الحكومة
يبقى كلامي الذي طرحته في المشاركة الأولى الحمد لله لم أغير فيه حرفا وناقشته دون تحيز
لو أمطرنا سيلا من الأقلام المحنة حدثت وتحولت ألى قبح ... ماذا نقول : هل نقول عفا الله عن الجميع وعمن ألحق الأذى وتسبب في زهق أرواح الالاف بين مدني وعسكري وبيوت دمرت وعوائل نزحت
نسأل الله المغفرة لكل من يراجع نفسه من السياسيين ويصحح خطأه ويعمل الخير ويمد يده البيضاء ليصافح الجميع
أخطاونا كثيرة وجروحنا كثيرة
اللهم وحد العراقيين واجمع شملهم وأنبذ الغل من قلوبهم
سلام عليك مرة أخرى