الاطار التنسيقي ومقتدى والانتخابات المزورة ..! تساؤلات

اجتمع (اغلب) الجميع (البيت الشيعي ) كما يقال في بيت الحاج هادي العامري
للتقريب من وجهات النظر
بين مقتدى والمالكي وجهات اخرى ..
بعد ان تعبوا وكلوا من المناداة بأن الانتخابات مزورة,
وبعد نفاد صبرهم من أي تعليق او بيان من المرجعية التي كانوا ينتظرون انها ستعينهم
في القول بان الانتخابات مزورة ولكن لم يكن هناك الا الصمت كالعادة ..

هناك تساؤلات يطرحها كل مواطن مراقب للاحداث :
- هل سيتفقون ويغضون الطرف عن بقاء الاحتلال في العراق
وسيبقون على العمل في (ظل) الاحتلال وهيمنته؟؟
-هل سيغضون الطرف عن أن الانتخابات مزورة ؟؟؟
- هي سيغضون الطرف عن مناداة مقتدى وجهود (الصافي)
بحل الحشد الشعبي وتحويله الى مؤسسة عتبات ؟ الحل الناعم للحشد الشعبي وفقط خطة انديك؟
- هي سيقبلون بالذين سرقوا اصوات الجماهير وزورا الانتخابات فظهرت
تكتلات وتجمعات من ذلك ك حركة امتداد وغيرها ؟
-هل سيضحون بحقوق الشعب ويتناسون حقوق المواطن في سبيل مصلحة الزعامات ؟؟
-هل اجتماعهم سيغير شئ ام ان انه ليس الا اكمالا لما سبق ويبقى المواطن في انتظار ؟؟

...........................


؟؟؟

لقاء القيادات الشيعية..

محمد البدر.

هذا الحدث أهم حتى من الإنتخابات نفسها.
ولايقف ضده إلا من يريد الفوضى أو يتمنى الصراع الداخلي ويحاول إستغلال طرف ضد آخر.
لقاء السيد المالكي مع السيد الصدر بعد سنوات من القطيعة والتخاصم.
إجتماع كل الزعامات السياسية الشيعية المؤثرة رسالة إلى الداخل والخارج مهما إختلفنا فلا رهان على تصادم أو صراع مسلح.
نعم نحتفظ بمواقف إتجاه أداء وعمل الجهات السياسية هذه لكن حين يكون من المصلحة تأييد هكذا إجتماع فكل عاقل يعي المسؤولية سيؤيد هكذا خطوة.

المصلحة هنا أن يتم طمأنة الشارع وتخفيف الإحتقان بين المؤيدين ورسالة تهدئة وإفشال أي رهان على تصادم أو صراع مسلح.

هناك فرق بين ما يجب أن يكون وما هو ممكن أن يكون.
الناس لا يهمها صراع التوجهات والتسقيط الإعلامي وتهريج من لا يملك إلا النقد والصراخ.
وإنما ما يهمها أن تستقر الأوضاع وتنتهي حالة الترقب.
وهذا اللقاء سيساهم في ذلك.

أول خطوة إتخذها الحزب الديمقراطي الكردستاني بعد الإنتخابات هي زيارة الكتل الكردستانية ودعوتها للتحالف.

وبعد إجراء الإنتخابات بأيام قليلة جمع الرئيس التركي أردوغان بين الخصمين زعيمي الكتل السنية خميس الخنجر ومحمد الحلبوسي.

السلام عليكم، الاجتماع سبقه اجتماع في بيت الشيخ همام حمودي واعتقد ان حوزة قم المقدسة كان الدور خصوصا السيد الحائري والشيخ الوحيد الخراساني، اللقاء كان بين المالكي وسيد مقتدى، والتطبيع مع الصهاينة جاري بشكل جميل حسب كلام الصديق سليم الحسني بعد لقاء وزير الخارجية الكردي مع قناة اسرائيلية فأين الشيعة؟لان السنة سيطبعون لامحالة لانهم يريدون الحكم ولو على تدمير العراق ليثبتوا من جديد هم ليسوا بعراقيين وانما يتبجحون بعراقيتهم عندما يكونون في السلطة،تحياتي

تم تعيين علي مؤمل محمد محمد صادق الصدر في مجلس الوزراء كمتحدث،براتب 100مليون شهريا عدا الخطورة والمخصصات. اول الغيث قطر ثم ينهمر.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن جبل عامل

لقاء القيادات الشيعية..

محمد البدر.

هذا الحدث أهم حتى من الإنتخابات نفسها.
ولايقف ضده إلا من يريد الفوضى أو يتمنى الصراع الداخلي ويحاول إستغلال طرف ضد آخر.
لقاء السيد المالكي مع السيد الصدر بعد سنوات من القطيعة والتخاصم.
إجتماع كل الزعامات السياسية الشيعية المؤثرة رسالة إلى الداخل والخارج مهما إختلفنا فلا رهان على تصادم أو صراع مسلح.
نعم نحتفظ بمواقف إتجاه أداء وعمل الجهات السياسية هذه لكن حين يكون من المصلحة تأييد هكذا إجتماع فكل عاقل يعي المسؤولية سيؤيد هكذا خطوة.

المصلحة هنا أن يتم طمأنة الشارع وتخفيف الإحتقان بين المؤيدين ورسالة تهدئة وإفشال أي رهان على تصادم أو صراع مسلح.

هناك فرق بين ما يجب أن يكون وما هو ممكن أن يكون.
الناس لا يهمها صراع التوجهات والتسقيط الإعلامي وتهريج من لا يملك إلا النقد والصراخ.
وإنما ما يهمها أن تستقر الأوضاع وتنتهي حالة الترقب.
وهذا اللقاء سيساهم في ذلك.

أول خطوة إتخذها الحزب الديمقراطي الكردستاني بعد الإنتخابات هي زيارة الكتل الكردستانية ودعوتها للتحالف.

وبعد إجراء الإنتخابات بأيام قليلة جمع الرئيس التركي أردوغان بين الخصمين زعيمي الكتل السنية خميس الخنجر ومحمد الحلبوسي.

---

صاحب المقال عرف شيئا وغابت عنه اشياء,
أما قوله ان هذا اللقاء اهم من الانتخابات نفسها , فنقول نعم لان الانتخابات مزورة ولا تساوي شيئا
ولكن لماذا لم يتم هذا اللقاء قبل ذلك ولماذا هذه القطيعة مع المالكي ؟
مقتدى يعفو عن من يشتم ويسب ابيه ولكنه لايقدر ان يلتقي مع المالكي الذي وقع على اعدام قاتل ابيه ...
اما لماذا ذهب مقتدى الى اللقاء فسببه خفي عن الكاتب والسبب هو :
- مقتدى عرف انه سيكون وحيدا اما الاطار التنسيقى فلم يجد الا ان يذهب لتقوية وجوده ولتخريب
التجمع , وهم (الاطار التنسيقي) يعرفون ذلك ولكن من نكد الدنيا على الحر ان ترى احمقا ما من صداقته بد. وفعلا حقق مقتدى شيئا من تخريب الوضع
- مقتدى يعلم بان الانتخابات مزورة ولكنه ببجاحة الاناني ينادي بانها عادلة وانها تحت اشراف دولي ( بلاسخارت عميلة امريكا المشرفة عليها مع السفير وهكذا يكفي, ولكن هذا لايهم مقتدى

مقتدى المتقلب ذرائعي لايهتم للوطن ولا للمذهب مايهمه هو آل الصدر فقط لاغير ,
ويستخدم مصطلحات الوطنية والمذهبية لخدمة هدفه فهو
يحلم بان يكون ملكا وعائلته على العراق مهما كانت الظروف
وهكذا نرجسي واناني لايصلح لخدمة الشعب ولا لاصلاح الوضع ولكنه متقوي بالعشائرية العراقية وبمفاهيم ( هذا ابن مرجع ..وهذا لابس عمامة ...الخ)..

الكتابة على عجلة فعذرا