قادسية طالبان في افغانستان!

حكومة طالبان في افغانستان تستنفر للتحرش ب الجمهورية الاسلامية بطريقة
المناوشات مع المخافر الحدودية أملا في أشعال حرب مع ايران..
مشروع القادسية مشروع استثماري استنزافي كبير يحقق لامريكا واسرائيل وحلفاؤهم
ما لا تحققه المواجهة المباشرة مع ايران..
مشروع القادسية ايضا على طاولة دولة اذربيجان شمال ايران المتحالفة مع اسرائيل,
-تذكرة لجميع الاطراف التي هي في مشروع قادسية :
مشروع القادسية الاولي ( قادسية ابن صبحة) كان والجمهورية الاسلامية
في اول سنتها وكان الجيش الايراني يفتقر الى اسلاك شائكة حسبما صرح احد الضباط الايرانيينفي اول الحرب مع العراق انذاك, بينما كان العراق يقف خلفه كل العرب وامريكا واسرائيل والسعودية واكثر من 200 مليار دولار نقدا من السعودية لاشعال الحرب , ثم ماذا كانت النتيجة ؟؟؟؟
اليوم امريكا تريد اعادة نفس القادسية من جديد.. فماذا ستكون النتيجة وايران دولة صناعيةعسكرية وقوة عالمية تصنع النووي والصواريخ والمسيرات ولديها اكتفاء ذاتي في الزراعة والادوية وتصدر صادرات الى جميع دول العالم رغم الحصار ؟



........................
25-5-2023


الخبر
أكد محمود عباس زاده مشكيني عضو لجنة الامن في البرلمان الإيراني من طهران ان الجمهورية الاسلامية الايرانية ليس لديها أي نية لأي إشتباك مع طالبان، فإيران هي مركز الأمن في المنطقة منوها ان ما تريده إيران هو استتباب الامن لكل دول الجوار.



العالم - خاص بالعالم

وأشار زاده مشكيني إلى أن المعلومات تشير الى حصول بعض الاشتباكات بين مخفرين حدوديين بين جماعة طالبان باعتبار أن بلوجستان وسيستان هي مناطق إيرانيه وتم السيطرة عليها بعد فترة وجيزة.

ولفت الى أن المسؤولين الايرانيين يدرسون حاليا اسباب هذه الاشتباكات وان الجمهورية الاسلامية الايرانية وافغانستان ولفترات طويله كانتا متعايشتين دائما ولم يحصل بينهما أي اشتباك، وكانت دائما إيران داعمة لافغانستان.

وكان أكد قائد قوى الأمن الداخلي في ايران العميد أحمد رضا رادان أنه تم إصدار أوامر حازمة لحرس الحدود بالرد على أي اعتداء حدودي.

وردا على هجوم عناصر طالبان على نقطة حدودية شرقي ايران، قال رادان إن على السلطات الحاكمة في افغانستان أن تتحمل مسؤولياتها حيال خطوتها الطائشة والمخالفة للقوانين الدولية.

الى ذلك قال نائب قائد قوى الأمن الداخلي العميد قاسم رضائي إن عناصر طالبان قاموا باطلاق النار على مخفر حدودي في منطقة زابل رغم توجيه تحذير لها، في انتهاك لمبادئ حسن الجوار.

لقد عملت مع الإيرانيين لفترة طويلة. ومن حين لآخر ارجع عادة لتدريب المهندسين. إحدى المسائل التي لمستها هي أن المهندسين وخاصة أولئك الغير تابعين ل الجهاز العسكري والذي يعملون مع التقنيات الحديثه ك تقنية النانو والمحاكات الهندسيه , دائمًا على الجانب الآخر من النظام ، ولكن عندما ياتي عداء او تهديد من الخارج ، فإنهم جميعًا يتحدون وراء النظام وكانه لم يكونوا بالامس القريب من غير الراضين.

اي هجوم او تعدي سيعطى ايران دفعة كبيرة ل الامام وحينها ترى الايرانين يد واحده.

احسن تعريف ل الغباء سمعته في مسرحيه في روسيا:
هو تكرار الشيء نفسه مرات ومرات ويتوقع الفاعل نتيجة مختلفة.

يبدو أن الغربيين لا يدركون هذه الحقيقة أبدًا