كرم الله وجهه أم رضي الله عنه , داعش سوريا وامير المؤمنين عليه السلامصورة

...............
https://jpcdn.it/img/r/504/415/8ef2c...c029824aeb.jpg


أنجاز سوري داعشي #تكبير:amor::faga4:

تغيير عبارة (كرم الله وجه ) ووضع محلها عبارة (رض الله عنه) في المناهج الدراسية عند ذكر امير المؤمنين وسيد الموحدين وقائد الغر المحجلين ويعسوب الدين وأول المسلمين وصاحب الاعراف والعصا والميسم الذي كسر بسيفه خياشم الشرك والكفر واليهود والوحيد الاوحد القائل (سلوني قبل أن تفقدوني) هازم الاحزاب وفاتح خيبر ومؤدب قريظة والنضير وبطل بدر وأحد سيد الوصيين وابو الحسنين سيدا شباب اهل الجنة وزوج البتول سيدة نساء العالمين وابن عم خاتم الانبياء والمرسلين صلوات الله عليهم اجمعين ,الذي لايحبه الا مؤمن ولايبغضه إلا منافق كما قال فيه سيد الانبياء صلوات الله عليه وآله , دابة الارض صاحب العصا والميسم فاروق الدين والصديق الاكبر سلام الله تعالى عليه ..
ياله من انجاز داعشي بأمتياز بالعبارة الجديدة ,
ليس عجبا فأن أبن آكلة الاكباد معاوية الذي تترضى عنه امة المليار ونصف مسلم مسطول , كان يلعن امير المؤمنين عليه السلام وأمر بسبه وشتمه على منابر مساجد دولة أمية لمدة 70 عاما ... السلام على امير المؤمنين واللعنة على اعداءه من الاولين والاخرين ..

https://t.me/muamarat_almuslimeen/444

كتب الاستاذ عباس شمس الدين في موقعه على تويتر مايلي:

بعد 1400 سنة رفع ابن آكلة الأكباد (الجولاني) عبارة (كرم الله وجهه) - التي تعقب اسم (أمير المؤمنين) -عليه السلام- تجليلًا واحترامًا كما اعتاد أهل السنة قولها منذ أقدم العصور - من الكتب المدرسية في سوريا. وكان المسلمون يفردون (أمير المؤمنين) بهذه الجملة لانفراده بأنه لم يسجد لصنم قط؛ قال السفاريني في غذاء الألباب (1: 23): "قد ذاع ذلك، وشاع وملأ الطروس والأسماع، قال الأشياخ: وإنما خص علي -رضي الله عنه- بقول "كرم الله وجهه" لأنه ما سجد إلى صنم قط". لكن النواصب منذ عهد بعيد شعروا بالمرارة من إفراد (أمير المؤمنين) بهذه المنقبة، فقال (ابن كثير): وقد غلب هذا في عبارة كثير من النساخ للكتب أن يفرد (علي) رضي الله عنه، بأن يقال -عليه السلام- من دون سائر الصحابة، أو -كرم الله وجهه-، هذا وإن كان معناه صحيحا، لكن ينبغي أن يُسوي بين الصحابة في ذلك، فإن هذا من باب التعظيم والتكريم، فالشيخان -أبوبكر وعمر- وأمير المؤمنين عثمان أولى بذلك منه! وبقيت هذه العبارة تقض مضاجع النواصب فأفتى شياطينهم كابن باز وغيره أنها بدعة رافضية، وقال (ابن عثيمين) أن هذا شعار الرافضة. لكن هؤلاء الناصبة يعرفون كذبهم، وأن السٌّيعة إنما يقولون (عليه السلام) أما أين ومتى استخدم قول (كرم الله وجهه)، فاقرأ: مسند أبي حنيفة (ت 150 هجري): ح 117 الموطأ لمالك بن أنس (ت 179 هجري): 203 ح 597 مسند الشافعي (ت 204 هجري): 1: 93 ح 265 مسند ابن الجعد (ت 230 هجري): 373 ح 2566 الجامع لأحمد بن حنبل (ت 241 هجري) : 4 : 128 الشمائل للترمذي (ت 279 هجري) : 154 ح 243 السنة لعبد الله بن أحمد بن حنبل (ت 290 هجري): 2: 390 ح 846 الإبانة الكبرى لابن بطة ( ت 387 هجري): 8: 203 الإمامة والرد على الرافضة: لأبي نعيم الأصبهاني (ت 430 هجري): 351 ح 99 إبطال التأويلات لأبي يعلي بن الفراء (ت 458 هجري) : 2: 440 التبصير في الدين للاسفراييني (ت 471 هجري): 119 ح 18 ومئات، بل آلاف الشواهد غيرها.