عرض للطباعة
لازال الشيعه في العراق يتباكون على مظلوميتهم اذن اي تحرير حسب زعم البعض قد تم؟ لازال القتل والملاحقات تطال الالاف الشيعه بدون رحمه وبدون تهاون حتى تم اخيرا التصدي باللطيفيه لزوار ابي عبد الله الحسين عليه السلام وقتلوا بالامس كنا نقول ان صدام ونظامه لايمكن مجابهتهم واخذ رد الاعتبار وهاهو صدام وحكومته في مزبلة التاريخ ولكن لازال الشيعه تسلط عليهم الارهابات والتدمير والاعتقال هل هو المازق ام الورطه ام اللاوعي؟
ام الضياع فمن المسؤول وكيف العلاج والخروج من المازق
السيد السيستاني هو المرجع للغالبية
فعليه ايجاد حل لهذه المشكلة
واقترح ان يتم اولا تهديدهم علنا وانذارهم، ومن ثم عمل كمائن لهم لقتلهم واسرهم، وبعد ذلك عرضهم على شاشات التلفزيون لتعريتهم وفضح خلفياتهم
واذا رفضت الحكومة (امريكا) وتدخلت لتمنع ذلك (لان البلبلة وعدم الاستقرار يخدم خطط امريكا)، وجب
اعلان المرجعية بان الحكومة متواطئة مع الوهابية، فتسقط الحكومة بفتوى من المرجعية
واعلموا ان الوهابية مبغوضون من السنة ايضا. فلا تتوقعوا حربا اهلية طائفية ... انا اضمن ذلك ان شاء الله
الا ترون انه لايوجد للوهابية قرن في لبنان
الاخ تركماني
الاتتصور نحن نحمل المرجعيه اكثر من طاقاتها فهي اصلا لاتهتم ولاتتابع اي قضيه وحتى التصريحات التي تخرج هنا وهناك لانعرف حقيقتها وقد وصل بعض ممثلين المرجعيه للبنان قبل ايام فسالت احدهم عن سبب المجيء فقال لي نقاهه؟؟
هذا الذي يصرف الالاف الدولارات للسفر للنقاهه في هذه الظروف ماذا تتامل منه
السيد الهاشمياقتباس:
الاتتصور نحن نحمل المرجعيه اكثر من طاقاتها
اقول
الامر يحتاج الى دعم من المرجعية (الغالبة) شأنا ام ابينا، هذا هو ديناميكية الشيعة، على الاقل في ظرف العراق ، ولايمكن الحياد عنها (لبنان تختلف قليلا)
فأن صح ماتقول حول المرجعية، فلا نملك الا الدعاء
وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم