-
للمدخنين فقط!!!
نفثة واحدة من الدخان تقتل الـ DNA
10/4/2004 9:24:49 AM
أفاد فريق من الباحثين من جامعة بيتسبيرغ في الولايات المتحدة أن نفثة واحدة من الدخان ربما تسبب تدمير الجين الوراثي DNA للمدخن وهو ما يعتبر الخطوة الأولى للإصابة بسرطان وأمراض القلب. وأعرب الفريق عن دهشته لفعالية الجرعة الأولى من الدخان في إحداث التدميرالأولي. وأجرى ويليام ساندرز وزملاؤه الباحثون دراسة تأثير دخان السيجارة الحقيقي على الخلايا الموجودة في نسيج الضام الذي يربط أوصال جسم الإنسان بعضها ببعض. وقاموا بتعريض مجموعة من الخلايا النامية لدخان سيجارة مسال فوجدوا الكروموسومات التي تحمل الـ DNA تنفصل من أطراف نهاياتها. وقال ساندرز إن هذا التكسر يعتبر العامل لتدمير الـ DNA وذلك لأن الأطراف المتكسرة يمكنها أن تلتئم مع الكروموسومات في الخلية. وأضاف الباحث أنه "لسوء الحظ لا توجد الأدلة العلمية التي من شأنها أن تدفع المدخنين إلى التوقف عن التدخين أو عدم البدء فيه، لذلك ربما ينبغي أن ينصب الهدف الطويل الأمد على تطوير السجائر لتمنع حدوث ما نراه يقع للخلايا في مختبرنا". ومن المعروف أن التدخين يسبب سرطان الرئة وكذلك يرتبط مع سرطان المثانة والحنجرة والمريء فضلا عن أمراض القلب.
http://www.nablusfm.com/body3.asp?field=health1&id=236
-
التدخين يسبب ثلث إصابات السرطان بالأردن
28/08/2004 06:42:00 ص
قال الدكتور سمير خليف الخبير في أبحاث طب الأورام والسرطان ومدير مركز الحسين للسرطان في الأردن إن معدل الإصابة السنوية بالسرطان بين الأردنيين تتراوح بين 3500 –4000 حالة منذ عام 1996. لكنه أكد أن هذه النسبة ثابتة منذ هذا التاريخ ولم يجر عليها أي ارتفاع أو انخفاض ملحوظ. وأشار إلى أن السرطان هو المسبب الثاني للوفيات بين الأردنيين بعد أمراض القلب والشرايين ويشكل حالة مرضية رئيسة بين سكان الأردن. وبين الدكتور خليف أن التدخين هو المسبب الرئيسي للسرطان بين الأردنيين وبواقع 33% من السرطانات بين الأردنيين. وحسب إحصاءات جمعيات أردنية لمكافحة التدخين فإن 55% من الرجال مدخنون كما حذر خليف من استخدام النرجيلة وقال إنها مضرة جدا وتحتوي على 400 مادة مسرطنة. وحث الدكتور خليف المدخنين على الإقلاع عن التدخين تجنبا لاحتمال إصابتهم بالسرطان وأشار إلى أن أكثر أنواع السرطانات انتشارا بين الأردنيين هو سرطان الثدي والرئة والمستقيم. وأكد الدكتور خليف الذي قدم أبحاثا عدة في مجال تطوير علاجات جديدة للسرطان أن نسبة الشفاء من السرطان تبلغ 60% وترتفع إلى 90% أو أكثر إذا ما اكتشف بسرعة كسرطان الثدي لدى النساء، وقال إن الكشف المبكر عن السرطان قبل ظهور أعراضه يسهل عملية علاجه ويزيد من فرص الشفاء التام منه. وأوضح أن العديد من السرطانات يمكن اكتشافها مبكرا من خلال اتباع التوصيات الطبية للكشف المبكر والفحص الطبي الدوري لأنواع عدة من السرطانات كسرطان الثدي -البروستات -القولون –الخصية –عنق الرحم والجلد. ويقر الدكتور خليف بأن مرض السرطان في الأردن يشكل تحديا كبيرا للقطاع الطبي كما هو الحال في دول العالم المختلفة لكنه أبدى تفاؤلا كبيرا في زيادة نسبة الشفاء منه على المستوى المحلي والعالمي في ظل التقدم الطبي والأبحاث العلمية في مجابهة مرض السرطان. وأكد الدكتور خليف أن طريقة العلاج في مركز الحسين للسرطان مماثلة لطرق العلاج في الدول المتقدمة، وأشار إلى أن إدارة مركز الحسين للسرطان أبرمت عددا من اتفاقات الشراكة والتعاون الطبي والعلمي مع العديد من المراكز السرطانية العالمية المتقدمة في الولايات المتحدة الأميركية. مشيرا إلى أن هذه الاتفاقات تهدف إلى الارتقاء بالمعايير والآليات التي يتم من خلاله تقييم الحالات المرضية ورسم إستراتيجيات علاجها وفقا لأحدث ما وصل إليه العلم وذلك من خلال تنسيق مشترك بين الفرق الطبية المختصة لدى الطرفين وبأحدث الوسائل التقنية المتاحة.
http://www.nablusfm.com/body3.asp?field=health1&id=186
-
[align=center]والله يا أخ صفاء حسب علمي انه ثلاث ارباع رجال المنتدى مدخنين
لو كان عندهم ارادة بترك التدخين لرأيت حركة ايجابية على المشاركة ، بس مثل ما يقولون[/align]
(( لا حياة لمن تنادي ))
[align=center]:p [/align]
-
:cool:
لا لا إن شاء الله جاي رمضان و تقوه الارادة و إلي كان يدخن باكيت يدخن باكتين,
لأن القضية راح أصير عناد :D::
-
عادة غريبة جدا ً ومضرة على كافة ألأصعدة وأولها كما ذُكر التأثير على الصحة سلبا ً , وثانيها منظر ألأنسان وخصوصا ً أسنانه , وثالثا ً الرائحة الكريهة جدا ً ( الله يساعد زوجات المدخنين ) اللهم إلا إذا كُن َ من نفس النادي !! , ورابعا ً المضرة المادية فإن المدخن يصرف مبلغا ً لآ يقل عن 130 دولار شهريا ً !! ولو دخن مدة 30 سنة لكان ماأسرفه في هذه المدة هو 46800 دولار ,, هذا إذا كان يدخن لوحده في العائلة !!! خوش مبلغ .
الله يساعد المدخنين ليتخلصو من هذه العادة الكريهة وال.....,, وخصوصا ً أن شهر رمضان على ألأبواب