القصة الحقيقية ؛ الحرب على الزيدية في اليمن !

[align=center]

أفلام الخراب بصعده (مقاطع فيديو)

[web]http://www.al-majalis.com/forum/viewtopic.php?t=6576[/web][/align]

[align=center]

عبد الملك الحوثي ينفي أي صلة له بإيران ويطالب السعودية بعدم الاستماع إلى "شائعات" السلطة حول أحداث صعدة [/align]

[align=center]http://www.ye22.com/vb/image.php?u=7...ine=1150658065[/align]

11/02/2007 م - 07:42:47
الاشتراكي نت /متابعات


[align=justify]نفى عبد الملك الحوثي أي صلة له بإيران أو ليبيا , وطالب " الأشقاء في السعودية عدم الاستماع الى ما تطرحه السلطة حول أحداث صعدة ودوافعها
وأضاف الحوثي الذي أجرى حوارا صحافيا مطولا نشر في صحيفة الناس اليوم الاثنين " نحن لا نتحرك على أساس دعم من أي جهة وكان من المفترض بالنسبة للدول العربية ان تتحرك وان تتدخل لايقاف نزيف الدماء في اليمن "
وحول الوساطة الليبية وما إذا كان هنالك علاقة بالخلاف مع السعودية وليبيا كما يطرح الإعلام الرسمي قال الحوثي "أريد التنبيه هنا بشان أمر مهم يتعلق بالأنظمة العربية خصوصا الجيران في السعودية وأريد تقديم النصح لهم بعدم تصديق ما تذهب إليه السلطة مؤخرا بان لدينا توجه للقضاء عليهم أو معاداتهم ونمثل خطورة عليهم " وأضاف ان من يمثل خطرا علينا وعليهم هي"و أمريكا وإسرائيل , وان السلطة تعمل مثل هذه الشائعات لتحصل على الدعم من بعض الدول العربية والمساعدة على استهدافنا " في إشارة واضحة إلى السعودية وزيارة الشيخ عبدا لله الأحمر إليها مؤخرا.
وحول التدخل الإيراني في أحداث صعدة نفى الحوثي أي علاقة له ولجماعته بإيران أو غيرها من الدول قائلا "نحن لا نتحرك على أساس دعم من أي جهة " ..
وفيما يتصل بزيارة أخوه يحي بدر الدين إلى ليبيا قال " أخي حرص على أن يكون هناك دور وساطة من الدول عربية " ويبدو أن ليبيا قبلت بدور من هذا النوع [/align]
http://www.aleshteraki.net/news.php?...ew&newsID=1782

[align=justify]
[mark=CCCCCC]الوساطة القطرية تفشل في احراز أي تقدم [/mark]

[align=center]أنصار "بدر الدين الحوثي" يرفضون إخلاء مواقعهم العسكرية في اليمن [/align]

2008-03-17 01:09:12 م

اليمن - شرق برس : وكالات

فشل الوسطاء القطريون في إقناع المسلحين الحوثيين بإخلاء مواقعهم في الجبال المطلة على منطقة النقعة التي يوجد بها مركز قيادة الجماعة وهو إجراء كان سببا في إفشال الوساطة القطرية الأولى قبل نحو عام من الآن.


ومع ان عبده محمد الجندي الناطق باسم اللجنة الرئاسية الخاصة بتنفيذ بنود اتفاق إنهاء التمرد في محافظة صعدة قال إن الجانب القطري مازال يبذل جهودا لتقريب وجهات النظر بين الجانبين لتطبيق البند السابع من بنود الاتفاق والذي ينص على نزول أتباع الحوثي من المواقع والتحصينات وبسط سيطرة الدولة على كافة المناطق.. إلا أن مصادر مطلعة قالت في حديث صحافي ان الحوثيين يشترطون عدم إخلاء هذه المنطقة في الوقت الحالي باعتبارها مأوى لأبرز قيادات التمرد.


وحسب المصادر فقد أعاد الحوثيون التأكيد على رؤيتهم القائلة بان يؤجل انتشار الجيش في المنطقة الجبلية المحيطة بمنطقة النقعة إلى حين انتهاء تنفيذ كافة بنود اتفاق وقف إطلاق النار وإعادة بناء المساكن الخاصة بالمجموعة التي ترابط في المنطقة منذ ثلاثة أعوام وهو أمر يرفضه الجانب الحكومي ويؤكد ان الاتفاقية كل لا يتجزأ.


وكان سيف أبوالعينين الوكيل المساعد للخارجية القطرية رئيس فريق الوساطة قد التقي أمس بعبد الملك الحوثي قائد المتمردين وبحث معه آليات تنفيذ هذا البند، الذي تعده اللجنة الرئاسية بأنه «يمثل جوهر الاتفاق» وان إزالة العراقيل والتخوفات الخاصة بتنفيذه سيفسح المجال لتطبيق كامل للاتفاق.


وقال الناطق باسم اللجنة الرئاسية واعد الجندي ان اللجنة نظرت في الخروقات التي حدثت خلال الأيام الماضية وأقرت تشكيل لجنة ميدانية للتأكد من إغلاق المدارس في منطقة حيدان والعمل على إعادة المدرسين والطلاب إليها، وكذا إخلاء قسم الشرطة من المسلحين وإزالة النقاط المستحدثة، بالإضافة إلى إعادة المواطنين المهجرين، والعمل على إعادة الوضع إلى طبيعته ورفع تقرير بذلك إلى اللجنة.


وطبقا لمصادر محلية فإن اللجنة الرئاسية التي تضم ممثلين عن الجانب الحكومي وجماعة التمرد ستعقد اجتماعا مع الجانب القطري لتفادي الفشل عبر مناقشة الحلول المقترحة لتنفيذ البند السابع من الاتفاق والخاص بنزول الحوثيين من الجبال وبسط نفوذ الدولة في كل المناطق والبحث عن مخرج مناسب للإشكالات التي شارفت على إعلان فشل اللجنة.


وقالت المصادر إن الجانب القطري اظهر تبرما جراء اختلاق الأزمات وتبادل الاتهامات بين الجانبين وعدم التجاوب مع مختلف الاقتراحات لتنفيذ البند الخاص بتسليم جماعة الحوثي للمواقع التي يسيطرون عليها للسلطات وخروج القوات الحكومية من المزارع والمناطق الآهلة بالسكان وبالشكل المناسب والمرضي للجميع.


وحسب المصادر فإن الاجتماع سيناقش مقترحات جديدة للخروج من هذا المأزق عبر مقايضة الجانب الحكومي على القبول ببقاء منطقة النقعة تحت سيطرة الحوثيين في مقابل التخلي عن جميع المواقع والتحصينات الأخرى بما فيها جبال عزان التي يعتبرها الحوثيون بأنها استراتيجية لأنها تسيطر على الطرق المؤدية إلى المنطقة.[/align]

[align=justify]تضمن 14 بنداً أهمها الالتزام بوقف العمليات العسكرية
الحكومة اليمنية ترضخ لضغوط المعارضة وتنشر نص اتفاق التسوية مع الحوثيين

2008-03-22 11:58:22 ص

اليمن - شرق برس : وكالات

رضخت الحكومة اليمنية لضغوط المعارضة المطالبة بكشف بنود الاتفاقية التي تم التوقيع عليها في قطر بين الحكومة وحركة الحوثي، ونشرت وسائل الإعلام التابعة لها نص الاتفاقية، على الرغم من أن أحد بنودها يطالب بإبقائها سرية.

نشر بنود الاتفاقية جاء ليؤكد أنه لا وجود لبنود سرية بين الحكومة والحوثيين، وهو ما ظلت المعارضة تردده باستمرار، منذ توقيع الاتفاقية بين الجانبين برعاية قطرية مطلع الشهر الماضي.

ومن أهم البنود ال 14 التي حوتها الاتفاقية اتفاق الطرفين على الالتزام الفعلي من الجانبين بوقف العمليات العسكرية بالكامل في جميع المناطق، تأكيد تنفيذ قرار العفو العام بما في ذلك سحب طلب تسليم يحيى الحوثي من الشرطة الدولية (الانتربول)، إطلاق المعتقلين خلال فترة لا تزيد عن شهر من تاريخ هذه الوثيقة، عدم التعرض بشأن الحق العام من قبل الدولة لمن شارك في أحداث صعدة، وتشكيل لجنة من الطرفين يتم الاتفاق عليها للبحث عن المفقودين وتسليم الجثث الموجودة لذويها ويقدم كل طرف الكشوفات المتوفرة لديه.

وجاء البند السابع في الوثيقة المتمثل في بسط نظام الدولة العام في المديريات كغيرها من المديريات الأخرى في الجمهورية، من أهم وأعقد البنود التي تواجه صعوبات على الأرض حتى الآن، بالإضافة إلى إعادة الأسلحة التابعة للجيش والأمن وكذا تسليم الأسلحة المتوسطة بعد الاطمئنان واستقرار الأمور بالتشاور مع الوسيط القطري.

ونصت بنود الوثيقة السماح لزعيم حركة الحوثي عبدالملك الحوثي وشقيقه عبدالكريم الحوثي والقائد العسكري للحركة عبدالله عيضه الرزامي بمغادرة اليمن إلى قطر، بعد استقرار الأوضاع وتطبيق الاتفاق وعودة الوضع إلى ما كان عليه وبالتشاور مع الوسيط، وعودتهم من قطر خلال ستة أشهر وبطريقة رسمية.

وجاء البند الأخير ليعتبر “الوثيقة سرية ولايجوز نشرها أو الإفصاح عن محتوياتها إلا لأطرافها ولأغراض تطبيقها”.[/align]

[align=justify]
عبدالملك الحوثي يؤكد وصول الوساطة القطرية في صعدة الى طريق مسدود

ا ف ب
Monday, 21 April 2008


قال عبدالملك الحوثي القائد الميداني للتمرد الزيدي في شمال اليمن لوكالة فرانس برس ان الفريق القطري الذي كان يقوم بوساطة بين الحوثيين والحكومة لتنفيذ اتفاق بينهما من شانه وضع حد للقتال قد غادر صعدة بعد ان وصل الى "طريق مسدود".

واكد الحوثي ان "جهود اعضاء الوفد القطري وصلت الى طريق مسدود وغادروا صعدة تمهيدا للعودة الى الدوحة" كما حمل السلطات اليمنية مسؤولية هذا التعثر وتبعاته.

واشار الحوثي الى ان الطريق المسدود سببه "رفض الجانب الرسمي اخراج قوات الجيش من المناطق التي انتشرت فيها اثناء المعارك ولاسيما القرى والمدارس والمساجد".

وكان مفاوضون من المتمردين والحكومة اليمنية توصلوا الى "اتفاق على برنامج تنفيذي" للمبادرة القطرية خلال مفاوضات استضافتها الدوحة مطلع شباط/فبراير.

كما اعلن عبدالملك الحوثي بعيد الاتفاق ان لجنة قطرية ستاتي الى صعدة لبذل جهود من اجل وقف العنف الذي اندلع في اكثر من مناسبة بعد الاتفاق.

الى ذلك، اكد الحوثي لفرانس برس ان جماعته من جانبها "اخلت 54 موقعا وجبلا في ثماني مديريات بما في ذلك المباني الحكومية والمرافق العامة والطرقات التي تربط بالسعودية".

واضاف "لم يبق لنا سوى تواجد محدود في بعض المناطق ريثما يتم سحب الجيش وتهيئة القرى لعودة النازحين اليها".

وحمل الحوثي السلطات الرسمية "مسؤولية فشل تطبيق الاتفاق".

وقال ان "رئيس الجمهورية (علي عبدالله صالح) يتحمل المسؤولية في الحفاظ على الامن والاستقرار وحقن الدماء ووقف الحروب".

واتهم الحوثي "بعض الاطراف في الحكومة وداخل اللجنة الرئاسية المكلفة تطبيق الاتفاق بالتصلب وعدم التجاوب مع جهود الجانب القطري لاعادة تطبيع الوضع في صعدة".

وسبق للحوثي ان اتهم السلطات بعدم احترام اتفاق وقف القتال الذي تم التوصل اليه في الدوحة.

وكانت المفاوضات التي انطلقت برعاية قطرية بين الطرفين وصلت الى طريق مسدود في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي حيث انسحب الموفد القطري للمفاوضات في اليمن وعاد الى الدوحة.

الا ان الدوحة استضافت مطلع شباط/فبراير جولة جديدة من المفاوضات بين الحكومة اليمنية والمتمردين الحوثيين افضت الى اتفاق.

وبالرغم من ذلك، شهدت مناطق مختلفة من محافظة صعدة، معقل المتمردين الحوثيين في الشمال، تصعيدا للتوتر كما اسفرت مواجهات عن سقوط قتلى وجرحى من الطرفين.

ويطعن المتمردون الحوثيون في شرعية النظام اليمني ويدعون الى عودة الامامة الزيدية التي اطاحت بها القوات الجمهورية في انقلاب عام 1962.

ومعاقل التمرد الزيدي هي المناطق المحيطة بمحافظة صعدة شمال غرب اليمن، المتاخمة للسعودية.[/align]

[align=justify]
استئناف الاتصالات بين السلطات و الزيديين في اليمن

ا ف ب
Monday, 05 May 2008


صرح الاثنين احد قادة التمرد الزيدي ان السلطات اليمنية والمتمردين استأنفوا اتصالاتهم لاحتواء التوتر في محافظة صعدة شمال غرب اليمن.

وقال كبير المفاوضين باسم المتمردين صالح هبرة "اجتمعنا الاحد في صعدة بحضور وسطاء قطريين وسيعقد اجتماع جديد بعد ظهر اليوم لتهدئة الوضع وانهاء الازمة".

وتجري المفاوضات بين هبرة الذي يقود وفد المتمردين ولجنة رئاسية شكلت قبل ايام تمثل الجانب الحكومي وكلفت الاشراف على انهاء التمرد. ويقود هذه اللجنة رئيس اللجنة الدستورية والقانونية في مجلس النواب علي ابو حليقة.

وكان هبرة يتحدث هاتفيا من صعدة كبرى مدن المحافظة التي تحمل الاسم نفسه معقل حركة التمرد التي تخوض مواجهة مع القوات الحكومية رغم اتفاق سلام ابرم في حزيران/يونيو 2007 وتم تجديده في شباط/فبراير الماضي في قطر التي عرضت القيام بوساطة.

واعلن مسؤول محلي ان 19 من المتمردين الزيديين في اليمن قتلوا الاحد في معارك مع الجيش في محافظة صعدة من اجل السيطرة على معسكر في قرية دفعة بمديرية حيدان في محافظة صعدة.

وبذلك يرتفع الى 52 على الاقل عدد القتلى منذ الجمعة في محافظة صعدة الجبلية معقل التمرد الزيدي الذي يخوض صراعا مسلحا مع القوات الحكومية.[/align]

[align=justify]عودة الوسطاء القطريين الى صعدة
الحوثي يهدّد الجيش اليمني في حال اصر على الحرب

2008-05-05 11:47:38 ص

اليمن - شرق برس : وكالات

هدّد زعيم جماعة الحوثيين عبد الملك الحوثي، من تصعيد القتال ضد قوات الجيش إذا أصرّت الحكومة اليمنية على المضي قدماً في خيار الحرب، بعد أن خلّف هجوم شنته القوات الحكومية اليمنية قرابة العشرين قتيلاً من الجانبين في اليومين الماضيين، في وقت عاد وسطاء قطريون إلى محافظة صعدة لاستئناف المحادثات بين الجانبين المتحاربين على أمل إنقاذ اتفاق يُوشك على الانهيار.

وقد قال عبد الملك الحوثي لـ"أسوشيتد برس" إن زعماء قبليين كثفوا وساطتهم لإبرام وقف إطلاق نار جديد، لكنه حذر من أن جماعته ستصعّد القتال إذا أصرّت الحكومة على المضي قدماً في خيار الحرب، وأوضح أن جبهات جديدة ستفتح ليس فقط في محافظة صعدة بل في جميع أنحاء اليمن، مشدداً على أن جماعته تمتلك الإمكانية للقيام بذلك.

واتهم الحوثي جهات معيّنة في الحكومة ومنهم علي محسن الأحمر الأخ غير الشقيق للرئيس اليمني علي عبد الله صالح بالتحريض على القتال الأخير مع جماعته.

تجدّد المواجهات

يأتي ذلك في وقت أفاد مصدر أمني وشهود عيان بأن ستة متمردين وستة جنود قتلوا في اشتباكات الأحد في جبال صعدة وحولها شمالي اليمن.

وأوضح المصدر أن خمسة جنود وستة متمردين قتلوا في اشتباكات في مديرية منبه، فيما قال شاهد عيان إن جندياً سادساً قتل في مواجهات منفصلة في منطقة أخرى شمالي غربي صعدة.

وقالت مصادر قبلية محلية إن المتمردين سيطروا على مبنى حكومي في مديرية منبه بعد اشتباكات السبت وحصار الجيش للمبنى. وقد نجحت وساطة قبلية في إنهاء هذه الأزمة.

عودة الوسطاء القطريين

الى ذلك، عاد وسطاء قطريون إلى محافظة صعدة لاستئناف المحادثات بين الجانبين المتحاربين على أمل إنقاذ اتفاق يوشك على الانهيار بعد تفجير خارج مسجد وأيام من الاشتباكات بين الحوثيين والجيش.

وقال كبير المفاوضين الحوثيين صالح هبرة إن الوضع ما زال متوتراً بعد أن أسفرت قنبلة زرعت على دراجة نارية عن سقوط 15 قتيلا خارج مسجد يوم الجمعة الماضي.

وذكر مصدر أمني أن عدداً من المشتبه فيهم ألقي القبض عليهم في صعدة وأن التحقيقات تشير إلى أن المتمردين وراء الهجوم، وهو ما ينفيه الحوثي.

وأنهت الاشتباكات في الفترة الأخيرة هدنة استمرت ستة أشهر بعد وساطة قطرية توصلت فيها الحكومة والحوثيون إلى اتفاق يلزم بوقف إطلاق النار وإعادة بناء مناطق الحوثيين، كما يلزم المتمردين بالتخلي عن أسلحتهم الثقيلة.

وكانت المفاوضات قد وصلت إلى طريق مسدود في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، إذ انسحب الوفد القطري للمفاوضات في اليمن وعاد إلى بلاده، غير أن الدوحة استضافت مطلع شباط/فبرايرالماضي جولة جديدة من المفاوضات أفضت إلى اتفاق جديد.[/align]

[align=justify]

[mark=cccccc] النائب يحي الحوثي غامزاً: مرة تعلن الحرب وأخرى تعلن السلم!و موقف الحوثيين هو الدفاع عن النفس وليس حرباً داخلية.. والتفاهم مع الحكومة حول توقف الحرب ورفع الحملات العسكرية جاء بعد حاصرت جماعة الحوثي كل مواقع الجيش في صعدة [/mark]

[align=center]http://www.aljarida.com/AlJarida/Res...3100238900.jpg
صورة سابقة للرئيس اليمني مع الطاغية صدام[/align]

[align=center]الرئيس اليميني يعلن
إنتهاء المعارك في صعدة [/align]

2008-07-18

اليمن - شرق برس : وكالات

أعلن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح انتهاء الحرب في محافظة صعدة شمال البلاد منذ ثلاثة أيام.

وقال في افتتاح المخيمات الصيفية للشباب في صنعاء إن الحوار هو الوسيلة الحضارية للحل وأفضل من إراقة الدماء، مضيفا "إن شاء الله لن تعود هذه الحرب، نحن قدمنا ضحايا بسبب الغلو والتطرف والجهل والتخلف".

من ناحيته، اعتبر النائب في البرلمان اليمني يحيى الحوثي إعلان صالح بأنه شيء جيد، مشيرا إلى أن أتباع أخيه عبد الملك الحوثي أوقفوا الحرب، إلا أنه أكد استمرار بعض المناوشات، ووجود الكثير من الأسرى، وعزا ذلك إلى من وصفهم بالعملاء داخل الجيش.

لكن رغم ذلك غمز النائب اليمني من موقف الرئيس صالح قائلا إنه مرة يعلن الحرب وأخرى يعلن السلم، مؤكدا أن موقف الحوثيين هو الدفاع عن النفس، وأن ما وصفها بالحرب الداخلية لا يخوضونها، مشيرا إلى وجود تفاهم شفهي بين الرئيس صالح وعبد الملك الحوثي على توقف الحرب ورفع الحملات العسكرية عن المناطق التي يسيطر عليها الحوثيين، مشيرا إلى أن التفاهم جاء بعد أن حاصرت قوات أخيه كل مواقع الجيش في صعدة وخصوصا اللواء عبد العزيز الشهري.

ورغم هذا أكدت مصادر عسكرية يمنية في صعدة بعد أقل من نصف ساعة على إعلان صالح أن أنصار الحوثي استولوا على إحدى قرى المحافظة ، كما دارت مواجهات بين المتمردين وقوات الجيش والقبائل في الساعات الـ24 الأخيرة.

وجرت المعارك الأخيرة وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية عن مصادر عسكرية ميدانية في صعدة بعد ظهر أمس في بلدة محظة بمنطقة ضحيان شرق مدينة صعدة.

وكان الحوثيون قد أعلنوا في وقت سابق من هذا الأسبوع نجاح وساطة قبلية في وقف الاقتتال، لكن صحيفة يمن تايمز الصادرة باللغة الإنجليزية قالت في موقعها على شبكة الإنترنت أمس إن مواجهات دامية اندلعت من جديد في العديد من المناطق في صعدة بعد يومين من الهدوء النسبي بموجب اتفاق لإنهاء العمليات المسلحة.[/align]

الحوثيون يسيطرون على المزيد من المناطق الحدودية مع السعودية
[line]-[/line]
يحوي عشرات الأطقم ومدفعية وصواريخ ودبابات ومصفحات وأكثر من مليوني طلقة منوعة
http://www.aljazeera.net/mritems/ima...34539_1_34.jpg
الحوثيون يعلنون الاستيلاء على اللواء 82 بالكامل وفرار قائده إلى السعودية

2009-08-07 00:47:58 uae
البيان:

[align=justify]

(في)أنباء عن استيلاء أتباع الحوثي على لواء مشاة يمني فر قائده إلى السعودية وقتل احد ضباطه الكبار.ذكر موقع «مأرب برس» الإخباري المستقل أن «عناصر مسلحة من أتباع حركة الحوثي استولت على اللواء 82 مشاة بالكامل، والذي يحوي عشرات الأطقم ومدفعية وصواريخ ودبابات ومصفحات وأكثر من مليوني طلقة منوعة، بمديرية شدا» بمحافظة صعدة. وأضاف ان رئيس عمليات اللواء 82 العقيد علي الردفاني لقي مصرعه في هذه المواجهات الشرسة بين من تبقى من أفراد اللواء والحوثيين الذين احكموا السيطرة على اللواء، في حين كان قائد اللواء العميد شائف القديمي فرّ وعدد من الضباط والجنود الى داخل الأراضي السعودية عند بدء المواجهات.

وأسفرت المواجهات عن سقوط عدد من القتلى والجرحى، لكن لم يتم الحصول على إحصائيات دقيقة لعدد الضحايا من الجانبين لاستمرار المعارك بينهما وعدم إفصاح أي منهما عن عدد ضحاياه.

وكان تقارير إخبارية مستقلة ذكرت أن الحرب في صعده استمرت خلال الأيام القليلة الماضية وأسفرت عن سقوط العديد من المناطق في أيدي الحوثيين. وأوضحت أن حركة الحوثي المتمردة تمكنت من السيطرة الكاملة على المجمع الحكومي في مديرية شدا بمحافظة صعدة في شمال اليمن، عقب مواجهات عسكرية عنيفة.

من جهة أخرى، عبرت اللجنة الأمنية اليمنية العليا عن أسفها الشديد لما آلت إليه الأوضاع في صعدة، في ضوء استمرار من وصفتهم ب عناصر «التخريب والإرهاب» في ممارسة أعمالهم الإجرامية والتخريبية في إشارة إلى المواجهات العنيفة بين الجيش والحوثيين التي تدور رحاها منذ أسبوعين بين الجانبين.




صنعاء ـ محمد الغباري

[/align]

بيان حول الحرب الحكومية اليمنية السادسة على "الحوثيين" الزيدية
في اليمن

http://www.newomma.net/mimages/abdalmalek_alhothi.jpg

بيان لمكتب السيد عبد الملك الحوثي عن عدوان الطيران وسقوط أطفال.

الأربعاء 12-08-2009 10:50 صباحا

بسم الله الرحمن الرحيم
اليمن – صعدة
12/8/2009م
واصلت طائرات الميج تحليقها فوق (مدينتي صعدة وضحيان وما
جاورهما) طيلة مساء أمس وحتى صباح يومنا هذا، وضربت بعشرات
القنابل الثقيلة على بيوت المواطنين العزل الأبرياء، وقد سقط
طفلين في مدينة ضحيان

جراء سقوط قنبلة على جزء من منزلهم، كما أن هذا الأسلوب الهمجي الإستكباري زاد
الناس قوة ولهيبا في مواجهة العدوان الذي تشنه السلطة على أبناء (محافظة
صعدة).

كما نذكر السلطة أن استهدافها للأبرياء وترويعها للآمنين وعرض عضلاتها على
المستضعفين لن يقدم لها شيئا وإنما يزيد المواطنين يقينا أن هذه السلطة تقتل
المواطنين بغير حق، ويجعل هذا التصرف موقف الناس أقوى من أي وقت مضى لمواجهة
استكبارها وعدوانها .
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
المكتب الإعلامي للسيد/ عبد الملك بدر الدين الحوثي
21/ شعبان/1430هـ

وظلم ذوي القربى أشد ....
[line]-[/line]
صور من الحرب الحكومية الوحشية على "الزيدي"ة في اليمن !

http://al-majalis.com/upload/upload/...2009%20(1).jpg

http://al-majalis.com/upload/upload/...009%20(10).jpg

http://al-majalis.com/upload/upload/...009%20(11).jpg

http://al-majalis.com/upload/upload/...dah1282009.jpg

http://al-majalis.com/upload/upload/...2009%20(6).jpg

http://al-majalis.com/upload/upload/...2009%20(7).jpg

http://al-majalis.com/upload/upload/...2009%20(2).jpg

عاجل - طائرات السلطة تستهدف مران بالقنابل الفسفورية
الخميس 13-08-2009 03:24 مساء
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
اليمن – صعدة
13/8/2009م

طائرات السلطة قصفت قبل قليل (منطقة مران) بالقنابل
الفسفورية، مثلما قصف إسرائيل (مدينة غزة).
المكتب الإعلامي للسيد/ عبد الملك بدر الدين الحوثي[/align]

الحوثيون يحاصرون معسكر الكمب ويسيطرون على المنزالة وقمامة وطلان ونقطة الخفجي وتفاصيل أخرى
[line]-[/line]
الخميس 13-08-2009 07:43 مساء

[align=justify]أفاد مراسل المنبر نت في الملاحيط أن الحوثيون تمكنوا من
السيطرة التامة على مواقع المنزالة وقمامة وطلان الإستراتيجية,
كما تمكنوا من محاصرة معسكر الكمب ,والذي يحتوي على قواعد
لإطلاق الصواريخ ويعد من أهم معسكرات الفرقة الأولى مدرع إن لم
يكن الأهم, ويأتي ذلك بعد سيطرتهم التامة على مناطق الحصامة
والجبال المحيطة بمدينة الملاحيط.


الجدير بالذكر أن هذه المناطق تشكل أهمية استراتيجية كبيرة جداً نظرا لموقعها
الجغرافي المحاذي للسعودية والواقع بين ثلاث محافظات هي صعدة وحجة والحديدة.


أما في منطقة سفيان فقد أفاد مراسلنا أن مواجهات عسكرية عنيفة بدأت اليوم,
وقد تمكن الحوثيون من إحراق دبابة وإعطاب دبابات أخرى ومعدات عسكرية متنوعة ,
وسنوافيكم بالتفا صيل لاحقا في حال حدوث مستجدات أخرى.

من جهته أفاد مراسلنا في منطقة أحما الطلح أن الحوثيين تمكنوا من السيطرة على
نقطة الخفجي سيطرة تامة في وقت الظهر من يومنا هذا الخميس.

كما أفاد مراسل المنبر نت في المهاذر أن ما ذكرته بعض المواقع الإلكترونية من
نهب للمحلات التجارية خبر عارٍ من الصحة , وأن الوضع هناك شبه هادئ ولا توجد
أية مواجهات مباشرة , إذ يقتصر الوضع على بعض الضربات العشوائية للطيران
الحربي الذي يستهدف معظم قرى ومديريات محافظة صعدة وعمران والذي لم يصب أية
أهداف إستراتيجية للحوثيين إلى حد الآن.[/align]

صنعاء تضع شروطًا لوقف حربها
[line]-[/line]
الحوثيون: الهدنة تضليل للرأي العام و«اتفاق الدوحة» هو المرجع لحل الأزمة وإلا فإن الحرب ستستمر في اطار الدفاع عن النفس

[align=justify]

دخلت «الحرب السادسة» التي يشنها الجيش اليمني على الحوثيين في محافظة صعدة يومها الثالث، في وقت عرضت فيه صنعاء على المسلحين خطة سلام من ست نقاط أبرزها الكشف عن مصير مختطفين أجانب. إلا أن زعيم المسلحين عبد الملك الحوثي ردّها خائبة، معلناً أن «اتفاق الدوحة» هو «المرجع» لحل الأزمة وإلا فإن الحرب ستستمر في اطار الدفاع عن النفس.
وأعلن الحوثي، في بيان، تحفّظه عن خطة السلام التي أعلنتها اللجنة الأمنية العليا في اليمن، التي يرأسها الرئيس علي عبد الله صالح، باعتبار أن «اتفاق الدوحة» الذي وقّعه مستشار الرئيس عبد الكريم الارياني وممثل الحوثيين صالح هبرة، «فيه جميع البنود التي تحل قضية صعدة»، والذي «رفضته السلطة وعرقلت تنفيذه»، وإلى حينه، ستكون مواصلة الحرب في إطار «الدفاع عن النفس كحق مشروع».

وكانت اللجنة الأمنية العليا في اليمن قد دعت أتباع الحوثي إلى إنهاء «التمرد»، في مبادرة تأتي «حرصاً منها على حقن دماء اليمنيين وإثباتًا لجدية الحكومة في السلام»، وهي تتضمن ستة بنود، بينها الإفراج عن ست رهائن، هم خمسة ألمان وبريطاني، مفقودين منذ حزيران.
وبحسب اتفاق الهدنة المقترح يتوجب على الحوثيين الانسحاب من كل مناطق صعدة وإخلاء المباني الحكومية .
[/align]

تأهب في (خميس مشيط) والطيران السعودي يتدخل في القتال ضد الحوثيين الشيعة
شبكة الملتقى - 13 / 8 / 2009م - 3:10 م

http://smolt.myftp.org/media/lib/pics/1250198003.jpg

[align=justify]
تشهد المواقع العسكرية والأمنية على الحدود السعودية اليمنية القريبة من محافظة صعدة وضواحيها حركة وتأهباً غير عاديين منذ بدء الحكومة اليمنية حملتها العسكرية الأخيرة (الحرب السادسة كما تسمّى في الإعلام) ضد مواقع الحوثيين الشيعة، الذين يتهمون حكومة علي عبدالله صالح بإساءة معاملتهم، والتمييز ضدّهم.
وحسب مصدر يمني مطلع، فإن الحملة العسكرية اليمنية الجارية تختلف عن غيرها من الحملات الأخرى، سواء في الإستهدافات أو في المبررات، أو من جهة الدعم الإقليمي والدولي لنظام علي عبدالله صالح. ويقول المصدر، بأن الحكومة اليمنية لم تستطع أن ترمي بكامل ثقلها العسكري في المعارك السابقة خشية انقلاب قسم غير قليل من الشعب المنتمي الى (الزيدية) ضدّها، وبالتالي فإن المعالجات كانت موضعية، ولم تستهدف المدنيين المتعاطفين مع الحوثيين. وفي هذا الصدد، أكد المصدر أن اليمن تلقت وعوداً من السعودية قبل نحو أسبوعين تعدها بدعم الى أقصى الحدود الممكنة مالياً وعسكرياً وسياسياً في حال قررت إرسال الجيش اليمني الى الشمال.
وعزت مصادر صحافية غربية تراقب الوضع اليمني الأمر الى أن السعودية شعرت بالقلق من التمدد (الحوثي) في الأسابيع الثلاثة الماضية، على إثر مواجهات مع قبائل يمنية تتلقى الدعم المباشر من الرياض، أوكل اليها مشاغلة الحوثيين ومهاجمتهم عسكرياً، وهو ما نتج عنه عدّة قتلى، وخسارة حلفاء السعودية المعارك. وتضيف المصادر، بأن السعوديين الذين انزعجوا من الحوثيين منذ إعلان تمردهم على الحكم المركزي اليمني قبل بضع سنوات، قرروا الدخول المباشر في المعارك ضدّهم وليس عبر حلفائهم فقط، منذ أن أعلن الحوثيون بصورة خجلة من أنهم سيهاجمون السعودية نفسها، إن لم توقف دعمها لجماعاتها الطائفية والقبلية وتحريضها لهم على مهاجمة الزيود في صعدة والمناطق التابعة لها.
ومع أن التحذير الحوثي كان مجرد (لفت انتباه) إلا أن السعودية رأت في ذلك تطاولاً عليها وعلى مقامها، فضلاً عن أن النشاط الحوثي أعاق الى حدّ ما (التغلغل الوهابي) في مناطق عديدة من اليمن.
ومن هنا، وحسب المصدر اليمني، أبدت السعودية استعدادها المساهمة في الجهد العسكري المباشر للحكومة اليمنية، ووافقت فوراً على طلب استخدام الطائرات الحربية اليمنية لقاعدة خميس مشيط، ومساهمة الطيران السعودي الحربي المتنوّع في محاصرة الحوثيين ومهاجمتهم من جهتي الشمال والشرق. وفي هذا الصدد، قالت أنباء غير مؤكدة، أن القصف الذي تعرضت له مناطق مدنيّة وأسواق والذي جرى يوم أمس الأربعاء، قامت به طائرات سعودية، وليس طائرات حديثة من نوع ميغ اشتراها اليمن مؤخراً من روسيا، كما أعلنت الحكومة اليمنية.
ويبدو حسب المراقبين، أن هناك إصراراً سعودياً يمنياً، مدعوماً بغطاء أميركي/ اوروبي، على إنهاء ثورة الحوثيين مهما كان الثمن، وستشمل العمليات العسكرية مواقع مدنيّة، قد يترافق مع دخول الزمر الوهابية كميليشيات رديفة، مع ما يستتبع ذلك من تهجير للسكان الزيود الشيعة من مناطقهم عبر القصف العسكري المركّز، بحجة أنهم يشكلون حواضن للمتمردين
[/align].