اللواء ناصر الغنام امر الفرقة السابعة عشر المكلفة بأمن جنوب العاصمة وضباطه يربكون الموقف من مواقعهم في ظروف غامضة ويحدث ما يحدث من عدم تنسيق وفرار للوحدات العسكرية والتخبط في المواجهة مع المهاجمين
وحقيقة عدنه قاده رفعة راس لوهيج رجال لو فلا من الرفيق فاروق الى الرفيق قاسم عطا الى عبود كنبر الى ناصر الغنام وليس انتهاء لهذا المسلسل القذر من الاسماء البعثية التي تسلمت ملف امن المواطن عمي ابو اسراء اتلاحك الوضع تره هذول الخمسمئة او الألف ما عدهم شيي يخسرونه وهم اصلا محكوم عليهم بالإعدام والا ستكون هناك ايام عصيبة علينا وعليكم فلا تعطي الفرصة لهم لإعادة دمجهم في حلقاتهم الإرهابية