Re: حزب الدعوة ... ايراني؟
اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة تركماني
بقلم: سمير عبيد
لماذا يصر السيد أبو إسراء المالكي، والسيد أبو بلال الأديب على الأسماء الحركية( الكنيّة) حتى بعد سقوط النظام.. ووسعت سؤالي لأقول: ولماذا يصر على هذا كثير من الأخوة، وتحديدا في قيادات الأحزاب الإسلامية.. ما لسر في ذلك، ولماذا الإبقاء على ذلك؟.
وما المشكلة في ذلك !!
هناك الكثير من الأشخاص الذين لم يتركوا أسمائهم الحركية حتى عندما أصبحوا في الحكم، كياسر عرفات وهواري بومدين ... الخ، ولم نسمع أن فسطينيا أو جزائريا طعن بوطنيتهم بسبب ذلك
أما سمير عبيد فهو قميء تافه يحب التصيد في الماء العكر إرضاء لنفسه الوضعة