-
سبحان الله الآن يعرف الإنسان قيمة الدعاء القائل "اللهم اجعل عواقب أمورنا خيرا"
حسين الصدر من أسرة كبيرة في عطائها وفي أعلميتها وكان له شرف مقاومة صدام ولكن النتيجة هي أن يقع في أحضان علاوي البعثي وأن يردد عبارات التهم التاريخية الموجهة ضد الشيعة وهي تهمة الإنتماء الإيراني وغيرها. طبعا حسين الشهرستاني يسوى حسين الصدر وعشرة من أمثاله لأن هذا الرجل له تاريخه في مواجهة صدام وله شرف خدمة اللاجئين على الحدود وكذلك هو عالم ذرة عراقي درس علومه في أرفع الجامعات الكندية وله خبرة في في التحدث مع الغرب. اما المدعو حسين الصدر فهو مثال تجريبي وحي ضد كل من يتخذ أسم العائلة كمحرك اساسي لمشروعه الديني أو السياسي.