-
اسرائيل تفتح الحدود
أعلنت الحكومة الإسرائيلية فتح منافذها البرية طوال الليل، وبدون تحديد موعد لإغلاقها حتى عودة جميع رعاياها من الأردن.
وشمل ذلك جسر اللنبي على نهر الأردن، المخصص لاستخدام المواطنين الفلسطينيين، ولكن تم فتحه لتعجيل عودة الإسرائيليين من عمان.
وقالت مصادر إسرائيلية، انه يوجد بضعة ألاف من الإسرائيليين، ومعظمهم من العرب سكان الدولة العبرية، موجودين في الأردن، ومن بينهم مئات من الذين أدوا العمرة خلال شهر رمضان الماضي والأيام التي تلته.
من جانب أخر قالت مصادر إسرائيلية غير رسمية بان احد الفنادق التي تم استهدافها يملكها رجال أعمال يهود.
والإشارة إلى فندق راديسون، ولم يؤكد ذلك من مصدر رسمي أردني أو إسرائيلي.
-
ابطال القاعده قادمون لتحرير الاردن من الاحتلال الاسرائيلي والامريكي !!
-
-
بسم الله الرحمن الرحيم
يا ربّ سدد الرمي وثبت الأقدام
الحمد لله ربّ العالمين، والصلاة والسلام على إمام المجاهدين نبينا محمّد، وعلى آله وصحبه أجمعين... وبعد:
في هذه الأيام المباركة، والتي يُقارع فيها ليوث التوحيد جبروت الكفر الصليبي والغدر الرّافضي على أرض الرافدين، ويسطرون ملاحم العزّ في زمن الغثاء والغربة...
انطلقت ثلّةٌ من أسود خير الكتائب وأكرمها، كتيبة البراء بن مالك، نُصرةً لدينها، وإعلاءً لكلمة التوحيد، في غزوةٍ جديدة لبعض الأوكار التي غُرست في أرض المسلمين في عمّان، وبعد دراسة الأهداف ومراقبتها، تمّ اختيار أماكن التنفيذ لبعض الفنادق التي جعلها طاغوت الأردنّ حديقة خلفية لأعداء الدين من يهود وصليبيين، ومرتعاً قذراً لخونة الأمّة من المرتدّين، وملاذاً آمناً لمخابرات الكفار التي تدير مؤامرتها ضدّ المسلمين من هناك، وبؤراً للعهر والفجور حرباً لله ورسوله...
ورغم إجراءات الأمن التي وفّرها الخائنُ ابن الخائن لحماية هذه الأوكار، استطاع جُند القاعدة الوصول لأهدافهم وتنفيذها، حسبما تأكّد لنا من أنباء، وستُعلن تفاصيل الغزوة ومنفذيها لاحقا بإذن الله، وليعلم طاغوت عمّان، أنّ جدار الحماية لليهود الذي بُني في شرق الأردنّ، والمعسكر الخلفي لجيوش الصليبيين وحكومة أحفاد ابن العلقمي، أصبح في مرمى المجاهدين وغزواتهم، فليبشر بما يسوؤه وأسياده.
والله أكبر الله أكبر ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين
8/شوّال/ 1426 للهجرة
10/11/2005
أبوميسرة العراقي (القسم الإعلامي بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين)
-
وسائل الاعلام الفضائية : قناة المنار
تنظيم القاعدة يعلن مسؤوليته عن العمليات الارهابية في فنادق عمان التي قضى فيها 57 شخصا وجرح 300 اخرين
المعشر : لابد من ادانة هذه العمليات الارهابية بكل اشكالها وفي كل مكان ودون تبرير لها باي طريقة ولاي هدف كانت ومهما كان !.
صح النوم . بعد وكت على الادانة المطلقة !
الحل الحقيقي للارهاب في الاردن يا شعب وحكومة الاردن ولكي لايعود ماجرى بالامس في فنادق عمان مرة اخرى هو ادانة حقيقية وواضحة لماجرى اليوم من عمليات ارهابية مشابهة في بغداد وادى الى عشرات الشهداء والجرحى . والا فلايمكن حل هذه دون تلك وبهذا المعيار المزدوج الذي يسمي الزرقاوي ارهابي في الاردن ومجاهد مقاوم في العراق والهدف والاسلوب واحد وهو قتل الابرياء وبمختلف الطرق الخسيسة والجبانة.