لعنة الله على ....حماة بني أمية ...لعنة الله على حماة الصهيونية
ليستعد الشرفاء العراقيين ...لدبح قتلة الشيعة...فلن يكون بعد اليوم تهور ولا مغامرة في قتلهم!...لعنة الله على هيئة اللعناء السفاحين
لعنة الله على ....حماة بني أمية ...لعنة الله على حماة الصهيونية
ليستعد الشرفاء العراقيين ...لدبح قتلة الشيعة...فلن يكون بعد اليوم تهور ولا مغامرة في قتلهم!...لعنة الله على هيئة اللعناء السفاحين
والله متزاحمة رئاسة الوزراء بس اشعجب ماكو عطية فد مليون مليونين دينار؟ السنة التي بدأها الدكتور الجعفري .
وماذا بعد تتبع المجرمين ؟؟؟؟؟ ومتى يتم إنزال العقاب العادل بحقهم ؟؟؟؟؟ ونحن نرى ضعف القضاء العراقي حيث أن الأمر واضح من خلال الأحكام التي تصدرها محكمة الجنايات العليا بحق المجرمين القتلة (15 سنة)سجن لمن إرتكب عدة جرائم قتل !!!!!! ثم إن من المخجل أن يصدر مثل هذا البيان والحكومة لحد الآن لم تطبق أحكام الإعدام الصادرة سابقا جميعها وتم تنفيذ 22 من مجموع 260 حكماً بالأعدام خلال سنتين .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منازار
http://www.iraqcenter.net/vb/showthr...t=%CD%DF%E3%C7
الحل الأفضل هو المحاكم الشعبية الفورية لا محاكم الجبن والمماطلة (مجرم يقتل 113 شخصاً ويبقى ثلاثة أشهر بعد صدور الحكم يأكل ويشرب بإنتظار التنفيذ)
افادت آخر الاحصائيات المستقاة من مديرية صحة النجف أن عدد شهداء مذبحة الكوفة بلغت 60 شهيدا وأكثر من 130 جريحا.
نتمنى ذلك قريبا أخي الكميت
نسأل الله الفرج والنصر لعباده المؤمنين والذل والهلاك للارهابيين
حقا أخي الكميت؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكميت
والله هذا الخبر يشفي الغليل
سدد الله خطى إخواننا العاملين وليذيقوا الزمر البعث والظلام اشد انواع العقاب والعذاب
عزيزي هاشم نسألكم الدعاء
المرجعيات مشغوله باصدار البيانات الخاصة بلبناناقتباس:
salam
ثم أين المرجعيات الدينية فهل من المعقول هذا السكوت و كل يوم يذبح العشرات من شيعة أهل البيت ؟!
اما شيعة العراق فهؤلاء معدان لا وزن لهم
استغرب من هذا الكلاماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شبل حيدر
اعتقد ان موقف مراجعنا واضح مما يجري
العهدة تبقى على مقلديهم وعلى الجماهير المستهدفة
لا يحتاج الأمر الى رخصة من مرجع أو عالم
انه صراع بين العراقيين وبين زمر الإجرام والدفاع عن النفس واجب كالصلاة والصيام
فهل نحتاج الى رخصة من المراجع للصلاة والصيام؟
أخي الكميت
بارك الله فيكم وأسأل الباري ان ينصرنا بنصره ويهزم زمر الإجرام على أيدي المؤمنين
وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون
قادة العراق الدينيين احترقت اوراقهم ... و من افضل لهم ان يصمتو فقط ...
الاجراءات الاخيرة التي اتخذها الشيعة للاقتصاص من المجرمين السنة خير دليل على ان القيود التي كانت المرجعية الفاشلة تقيد ايدي الشيعة بها قد تمزقت الى الابد .
تبا للجبن و الذل ... و تبا للمراجع الاذلاء الذين يربون ابناء مذهبهم على الخنوع و الاستسلام للموت و الظلم من قبل الاخرين ... نريد ليوث و لا نريد جرذان ...
اذا كانت المرجعية غير قادرة على الحفاظ على ارواح الناس فلتدع السياسة .... فانها اثبت فشلها الذريع و الكوارثي
[align=center]بشاعة الأرهاب في العراق
أرض السواد : د. أحمــد عبدالله[/align]
لعل المجزرة الرهيبة التي شهدتها مدينة المحمودية صباح الأثنين الماضي وأستهداف مدينة الكوفة المقدسة بسيارة مفخخة يوم الثلاثاء، والتي ذهب ضحيتهما العشرات من الشهداء والجرحى من أبناء شعبنا الفقراء الكادحين، تلقي بظلالها على المسلسل الأجرامي المرعب الذي يجلل أرض العراق منذ أنهيار النظام الصدامي الفاجر. اليوم يصدح صوت الشعب العراقي مجلجلا:كيف تجري عمليات التصفية الجسدية والعنصرية هذه بدم بارد وبهذا الشكل الأستفزازي والتحدي المباشر، وحتى المهين، للحكومة واجهزتها؟!هل تجري عمليات القتل المبرمج هذه بتدبير وتنسيق من بعض أجهزة الدولة الرسمية المخترقة لتوفير الغطاء اللازم لها؟ هل تبذل دول الجوار العراقي دون أستثناء كل مافي وسعها لقتلنا دون مسوغ؟! ماسبب العجز الحكومي: قلة الرجال أم السلاح أو الأستخبارات أو هيمنة المحتل الأمريكي؟! متى تتم مكاشفة الشعب عن مايحصل بكل شفافية؟! أسئلة عويصة لاتجد لها أجابات شافية حتى هذه اللحظة.
لله دركم ياعراقيون ياصامدون ياأبطال. هل ثمة شعب آخر على هذه المعمورة يتعرض الى مآس كبرى ونكبات متوالية وأستهدافات مروّعة فيظل متمسكا بأرضه عاضا على النواجذ واقفا متحديا مثل نخل العراق السامق؟ ونقول لأجهزة الحكومة الأمنية المعنية: الى متى تتواصل مثل هذه المأساة أمامكم؟ ركزوا أهتمامكم على الأطراف المجرمة المستفيدة من الأوضاع المتفجرة في البلاد. أنهم عتاة الأجرام والتطرف الديني المقيت مجتمعين معا. أنهم ذئاب صدام المجرم الأول الذين تعودوا على الفتك بالعراقيين طوال عقود عاتية قاسية متآزرين مع مجرمي القاعدة ولصوصها القادمين من فيافي أفغانستان ورمال السعودية وغيرهما لقتل أهلنا دون وازع ضمير.
أزاء الدم العراقي البريء المراق يوميا أقول: ليقف العراقيون جميعا وقفة واحدة قوامها الوطنية العراقية في مواجهة هذا التسونامي المجرم. ومادام القتلة يستهدفوننا جميعا فعلام الركون الى الموقف السلبي الذي نحن فيه الآن؟ يتعين علينا أذن أ ن نتخذ موقف الهجوم المتواصل ونناصر قوتنا الأمنية التي لابد أن يسعى السيدان وزيرا الداخلية والدفاع الى تطهيرهما وتشذيبهما من الأدران الكثيرة التي أندست فيهما. كما أننا ندعو القوات الخاصة وقوات حفظ النظام الى وضع خطط أستخباراتية محكمة وصارمة والعمل الجاد على تعقب الغربان والثعالب النمتربصة والتعامل معها بكل شدة وصرامة وقبضة حديدية. أما محاكم العراق المقصرة فنقول لها: لماذا كل هذا السبات والتردد المريب؟! أنكم ترون ابناء شعبنا الأبي يتساقطون الواحد تلو الآخر والمجرم القاتل يمثل أمامكم غبر مبال، فلماذا الخوف وأنتم مستهدفون أيضا؟
أنها معركة المصير الواحد فأما نكون أو لانكون كما قالها شاعر الأنكليز الأكبر وليم شكسبير منذ قرون عديدة. لنضيّق الخناق على المجرمين ولنضع الخطط اللازمة، شعبا وحكومة، لوضع حد لأجرام المجرمين حتى يسطع نجم العراق مرة أخرى في هذا العالم المتناقض.
مرة أخرى يعلمنا الزنجي العلماني الدين .......أيها الزنجي إترك الدين والمراجع وإذهب الى الزنوج فهم قوم لا يفقهون شيئاً وعلمهم كيف ييبيعون التمر على سكان عين التمر.
حقااقتباس:
استغرب من هذا الكلام
اعتقد ان موقف مراجعنا واضح مما يجري
العهدة تبقى على مقلديهم وعلى الجماهير المستهدفة
لا يحتاج الأمر الى رخصة من مرجع أو عالم
انه صراع بين العراقيين وبين زمر الإجرام والدفاع عن النفس واجب كالصلاة والصيام
فهل نحتاج الى رخصة من المراجع للصلاة والصيام؟
هل هذا هو دور المراجع ؟؟!!
فقط توضيح رأيها بما يحدث وكأنهم أعضاء في مجلس الاتحاد الاوروبي وليسوا نواب الامام المهدي !! ( كما يقولون )
هل يستطيع الانسان البسيط الدفاع عن نفسه ان لم يشكل ميليشيا مسلحة تلاحق المجرمين ؟
وهذه الميليشبا الا تحتاج الى تمويل ؟؟ الا تحتاج الى علماء دين يثيرون الحماس في قلوب الجماهير ؟؟ آلا تحتاج الى خبراء عسكريين في استخدام الاسلحة ونصب الكمائن الى المعتدين ؟؟
جربنا الانخراط في الحكومة والجيش كما دعت المرجعيات والاحزاب السياسية لذلك ... فماذا كانت النتيجة ؟؟
هل قامت الحكومة بدورها في توفير الأمن للشعب ؟
هل قامت الحكومة باعدام المجرمين الذين يقبض عليهم ؟
هل قامت الحكومة بمحاكمة البعثيين الذين امرت المرجعيات بعدم القصاص منهم حتى استطاعوا ان ينظموا انفسهم و يبادروا بقتلنا ؟
واضح ان امريكا هي المسيطرة على كل شئ في الحكومة والحكومة لا تستطيع قتل ذبابة الا بأمر قوات الاحتلال
لذلك فما هو الحل ؟؟ هل سنقف متفرجين ونحن كل يوم يقتل منا بمعدل 100 شخص في اليوم ؟؟
أين العقليات الفذة والتسديد الالهي للمراجع بحل هذه المعضلة
أخي شبل حيدر
انا لم ادعي العصمة لمراجعنا لكن ما اريد قوله هو ان موقف المراجع الرافض لما يجري بحق الأبرياء عموما وشيعة أهل البيت خصوصا واضح وعلى كل حال فالدفاع عن النفس لا يحتاج الى اذن شرعي او (دعم وتحفيز) من المرجعية لأنه ليس أمرا مشروعا فحسب وانما واجب شرعي على كل واحد منا كما هي الصلاة والصيام والفروض الأخرى.
هذا أولا
ثانيا العمل المنظم لا يحتاج الى ضوضاء و اصدار بيانات في كل صغيرة وكبيرة وشاردة وواردة ما دام ان الموقف تجاه العمليات الإجرامية واضح وما دام ان الواجب الشرعي هو واحد وثابت ولم يتغير.
كما قلت لك أخي العزيز علينا ان ندافع عن انفسنا ولا نحتاج الى اذن شرعي بذلك ومن يشعر بالخطر لا يحتاج الى شحذ الهمم. والمرجعية لم ولن تحرم على أي انسان ان يدافع عن نفسه بأي شكل من الأشكال ولم تعلن رفضها لمن يمول ويوفر ملتزمات الدفاع عن النفس سواءا كان هذا التمويل والدعم ماليا أو معنويا وما الى ذلك
الوضع الحالي في العراق يتطلب العمل الحذر والكثير الكثير من التخطيط والتأمل قبل المبادرة بأي مشروع والسبب يعود الى تآمر الأعداء واجتماعهم وتواطئهم على الحاق الأذى بالكيان الشيعي بشكل عام وافشال الحكومة بشكل خاص.
لا ننسى ان امريكا تمسك بالكثير من الخطوط ويوما بعد يوم يتبين لنا ان هناك تواطئا خفيا وخبيثا مع الإرهابيين والبعثيين. و كلاهما يجيدون الغدر والمكر. لذلك علينا ان نعمل بحذر وان نفشل مخططاتهم دون احداث ضوضاء وبأقل خسائر ممكنة.
لقد ولى زمن الخطابات الرنانة والعمل الحقيقي هو ما يجري على الأرض فهل حقا نحن بهذا المستوى من الوعي والحذر.
بعيداً عن نقاشكم أخوتي ... لكن ألا ترون أنكم نستم وغفلتم عن أمرٍ مهمٍ جداً! ... انه عنوان الموضوع الذي يقول فيه "ديك الجن":
وكأن الأخ "ديك الجن" لا يعي أن ما حصل في "حي الجهاد" هو بتدبير من عصابات حزب "طارق كروي" حيث قامولا بعمليتهم تمهيداً للقضاء على "جيش المهدي" و لتكثيف عملياتهم الارهابية ... بل أن مسؤولا أمنياُ اتهم وسائل الاعلام بتضخيم ما حدث في "حي الجهاد" نافياً أن يكون عدد القتلى 42 بل أكّد على أن الضحايا لم يتجاوزوا التسعة!اقتباس:
المطلوب الآن تكرار "درس" حي الجهاد
ولا أعرف كيف انطلت الكذبة على "ديك الجن" وهو عارفٌ لمؤامرت هذه العصابات!