دماء العراقيين رخيصة ..المشكلة فينا نحن يااخ صلاحاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salahtop
مشكلة الفرد العراقي أنه لايحس بقيمة نفسه .. او انه يعتبر ان لاقيمة له
عرض للطباعة
دماء العراقيين رخيصة ..المشكلة فينا نحن يااخ صلاحاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salahtop
مشكلة الفرد العراقي أنه لايحس بقيمة نفسه .. او انه يعتبر ان لاقيمة له
دمائنا ليست رخيصة وانما ارخصت بسبب الجهل الذي يعشعش في اوساطنا والعقول المتحجرة التي لاتفسح المجال للغير ان يتطور
وعقول تريد هذا الجهل لمصالحها الخاصة طمعا بالمناصب والولاء !!!!
أنا شخصياً مع هذه المظاهرة وذلك لدواعي كثيرة ... لكن أكثر ما أخشاه هو أن تتعرض هذه المظاهرى لحادث ارهابي يؤدي الى مجزرة ... خاصة أن "الأمريكي" و "التحالف البعثي - التكفيري" لا تعجبهم هكذا مظاهرات ...
والله الحافظ لعباده ...
فكرة موفقة من السيد مقتدى
لا ضهار قوة الشيعة لنواصب بغداد وللامريكان
عفواً ... "المظاهرة" ... والعتب على السرعة واقتراب الحرفين من بعضيهما في "الكيبورد".اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دستورنا الاسلام
الرصاص للملتحقين اليوم بالمظاهرة وغدا المفخخات في التظاهرة حسب توقع نصير المهدي
العراق: إصابة 16 من المتظاهرين شيعة بنيران أميركية
GMT 20:45:00 2006 الخميس 3 أغسطس
أ. ف. ب.
--------------------------------------------------------------------------------
بغداد: قتل شخص واحد على الاقل وسط العراق عندما فتح الجنود الاميركيون النار على متظاهرين شيعة متوجهين الى بغداد من مدينة النجف للمشاركة في تظاهرة ضخمة ضد الهجوم الاسرائيلي على لبنان، حسب ما افاد مسؤول في وزارة الداخلية العراقية. وفي وقت لاحق افاد متحدث باسم الجيش الاميركي بمقتل شخصين.
وقال المصدر ان الجنود الاميركيين ردوا على اطلاق نار على ابراج المراقبة التابعة لهم من مجموعة من العربات قرب المحمودية الواقعة بين النجف وبغداد. واضاف المتحدث "اطلقت ثلاث عربات، من بينها شاحنتان وسيارة سيدان -- النار على ابراج التحالف الواقعة في منطقة المحمودية". وقال "ردت الابراج باطلاق النار على العربات (ووردت تقارير) عن مقتل شخصين. وتم التعرف إلى احدى العربات وايقافها بعد ذلك".
وقال متحدث باسم الداخلية العراقية ان القافلة كانت تحمل متظاهرين في طريقهم الى بغداد من النجف وان مسلحين من ميليشيا المهدي التابعة لرجل الدين الشيعي مقتدى الصدر كانوا يرافقون القافلة. واضاف ان 16 شخصا على الاقل اصيبوا بجروح.
وذكر عدد من الشيعة الجرحى الذين نقلوا الى مسشتفى في بغداد لوكالة فرانس برس ان شخصا قتل في الحادث الذي وقع على الطريق المؤدي من مدينة النجف الى بغداد. الا انهم قالوا انهم لا يعرفون بالضبط ما حدث.
وصرح صاحب العامري امين عام مؤسسة شهيد الله التابعة لمكتب الصدر في النجف الاشرف (160 كلم جنوب بغداد) ان "الاميركيين فتحوا النار على متظاهرين كانوا في طريقهم الى بغداد من النجف للمشاركة في الاحتجاج". وقال العامري ان المتظاهرين كانوا عزلا.
ودعي الالاف من مؤيدي مقتدى الصدر للتجمع في بغداد من المحافظات الشيعية في جنوب ووسط العراق استعدادا للمشاركة في احتجاج سيجري بعد صلاة الجمعة غدا في مدينة الصدر في بغداد. وينظم الاحتجاج لاستنكار "العدوان الاسرائيلي على لبنان" الدائر منذ ثلاثة اسابيع، بناء على دعوة الزعيم الشيعي مقتدى الصدر.
ودعا الصدر الاسبوع الماضي اتباعه الى القيام بتظاهرة مليونية بعد صلاة الجمعة "نصرة للبنان". وقال العامري "توجه المؤمنون اليوم الى بغداد وهم يحملون الرايات العراقية ويرددون +النصر للبنان، والموت لاميركا واسرائيل+". واوضح ان "الالاف من اهالي النجف توجهوا الى بغداد مستقلين حافلات لإحياء تظاهرة يوم غد التي تنطلق بعد صلاة الجمعة في مدينة الصدر (شرق بغداد) من ساحة الصدرين الى ساحة المظفر (حوالي 500 متر) في الحي ذاته". واضاف ان التظاهرة تأتي بناء على دعوة السيد مقتدى الصدر "من اجل دعم الشعب اللبناني واستنكارا للجرائم البشعة التي تقوم بها اسرائيل". واشار الى ان "المؤمنين سيرتدون الاكفان ويسيرون خلال التظاهرة" تعبيرا عن استعدادهم للشهادة.
وفرضت القوات الامنية الخميس اجراءات امنية مكثفة على مخارج ومداخل مدينة الصدر التي يقطنها نحو ثلاثة ملايين نسمة. ويتزعم مقتدى الصدر الذي يعارض الوجود الاميركي في العراق ميليشا جيش المهدي التي حاربت القوات الاميركية في عام 2004 في مدينة النجف القريبة من الكوفة.
وفي البصرة، اعلن المتحدث باسم مكتب الصدر الشيخ عقيل البهادلي ان نحو 1500 من اتباع الصدر من البصرة توجهوا الى بغداد من اجل المشاركة في التظاهرة التي قال انها لدعم حزب الله وسوف تنطلق بعد صلاة الجمعة.
هذا ما يريد إشاعته الاحتلال الامريكي .. قبل يوم من المظاهرة يتم فتح النار على متوجهين من أحدى المحافظات لكي يشيع الخبر بين الناس أن لا تذهبوا للمظاهرة فأن الامريكان يفتحون النار على المركبات القادمة من المحافظات .. وبهذا يفشل هذا التجمع ... وغداً سترى التحالف البعثي الوهابي الامريكي بأبهى صوره وهو يحصد أبناء هذا الوطناقتباس:
عندما فتح الجنود الاميركيون النار على متظاهرين شيعة متوجهين الى بغداد من مدينة النجف للمشاركة في تظاهرة ضخمة ضد الهجوم الاسرائيلي على لبنان، حسب ما افاد مسؤول في وزارة الداخلية العراقية. وفي وقت لاحق افاد متحدث باسم الجيش الاميركي بمقتل شخصين.
ستشارك القواعد الشعبية لأحزاب "الائتلاف" في المظاهرة ... هذا ما تأكدت منه من مصادر موثوقة ... لكن "هيئة أوقاف صدّام" لن تُشارك في المظاهرة وهذا ما يبدو حتى الآن.
دعائي أن يحفظ الله المتظاهرين غداً ... وأن يكون تشاؤمي في غير محله.
الملايين تتظاهر حالياً دعم لصمود الشعب اللبناني.
ملايين من ابو كلاش تتظاهر وياكل ابو جزمة بالملايين
تطبيقا للمثل القائل يتعب ابو كلاش وياكل ابو جزمة
اتقوا الله يا قنوات (العالم) الفضائية
كتابات - راسم االمرواني
لا أعرف بالضبط لماذا تبادرت لذهني الآية الكريمة ( الذين ينفقون أموالهم بالليل والنهار سراً وعلانية ) ، حين كنت أتابع الجرائم والإنتهاكات الصهيو – أمريكية ضد لبنان ، ولا أعرف لماذا استفزتني مشاهد التظاهرات الداعمة للمقاومة اللبنانية لأتذكر هذه الآية ، ربما لأن هناك تطابقاً ما يجمع بين الآية الكريمة وما تفعله بعض الفضائيات من محاولات تحجيم أصوات الشرفاء الداعمة للموقف اللبناني الرائع .
فمن المفروغ منه أن الآية الآنفة الذكر نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام ، وهذا متفق عليه بين الفريقين ، ولأن النزول متفق عليه ، فلم يبق أمام أعداء علي بن أبي طالب سوى أن يتغلغلوا الى ( التفسير ) أو ( أسباب النزول ) لكي يسببوا انزياحاً في الآية نحو امتصاص أهميتها ، وتحجيم فضلها ، فقد قرأت لأحد المفسرين قوله ( إن سبب نزول الآية هو إن علي ابن ابي طالب ( كرم الله وجهه ) – هكذا يقول المفسر – كان يملك أربعة دراهم ، فأنفق درهماً بالليل ودرهماً بالنهار ودرهماً سراً ودرهماً علانية ) محاولاً هذا المفسر أن يقنعنا بأن القرآن العظيم ودستور العالم لا هم لديه سوى تسليط الضوء على أربعة دراهم تاركاً حبل الأسس الأخلاقية على الغارب ، وإن القرآن ( ما عنده شغل وعمل ) غير الأربعة دراهم التي أنفقها أمير المؤمنين .
وهذا المفسر هو واحد من اثنين لا ثالث لهما ، فهو إما أن يكون غبياً أو متغابياً ، وأن يكون غبياً فليس من حقه أن يتناول تفسير كلام الله ، وإذا كان متغابياً فتغابيه دليل الحقد والكراهية ، وهذا يؤشر نحو خيانة هذا المفسر ، والخائن لا يستحق أن يفسر كلام الله ، لأنه يخادع العقول ويريد أن يحصر الموضوع بأربعة دراهم ، بينما أن الآية تريد أن تشير الى إن أمير المؤمنين لا تكل يده عن العطاء أبداً ، لا ليلاً ولا نهاراً ولا سراً ولا علانية .
ولو عدنا لأصل الموضوع ، وانتظرنا قليلاً ، لعرفنا العلاقة بين تفسير هذه الآية وما يجري على أرض الواقع ، وما تمارسه القنوات الفضائية في تغطيتها لتظاهرات الشرفاء الداعمة للمقاومة اللبنانية .
فمن البديهي أن للحرب جناحين مهمين ، هما جناح التحرك العسكري وجناح التحرك الإعلامي ، وقد يكون للإعلام تأثير أشد من تأثير السلاح نفسه ، ولهذا تقوم الأمم بوضع ميزانيات كبيرة لوسائل إعلامها لأنها تدرك أن للإعلام تأثيراً مهماً وتأثيراً تعبوياً وفكرياً قد لا يستطيع السلاح أن يوازيه في الأهمية .
ومن الطبيعي أن نجد بعض الفضائيات تحاول أن تدعم موقف المقاومة اللبنانية حين تقتنص أية تظاهرة في العالم ، ومهما كان حجمها لتوظفها للحرب ، متوخية بذلك أحد أمرين ، فهي من جهة تبث روح المعنويات العالية بين رجال المقاومة من خلال شعورهم بأن صوت العالم معهم ، وأن هناك أخوة لهم خارج حدود الميدان ، ومن جهة أخرى فهي تمارس دور الضاغط على معنويات العدو ، وتثير لديه إحساساً بأنه مطارد وملام ، وأنه مستهدف من قبل جماعات خارج حدود الميدان مسببة له انكساراً نفسياً خطيراً .
رأينا الفضائيات تسلط الأضواء على تظاهرات الشرفاء في العالم ، وتؤدي دورها التعبوي في ذلك ، ورأيناها تقف طويلاً عند أية تظاهرة حتى لو كانت تضم عشرة متظاهرين في لندن أو عشرين متظاهراً في برلين أو ثلاثة متظاهرين في أي مكان من العالم ..فالمهم إعلامياً هو أن يصل صوت الحق والحقيقة الداعم للرجال المرابطين على حدود لبنان التي تمثل اليوم ثغراً من ثغور المسلمين ، وتمثل المواجهة الحقيقية بين الإنسانية - بمعناها الأشمل- والعصابة التي تنتهك وجود الإنسان على الأرض .
ولكن .. ثمة ما يلفت النظر الى الآلية التي تتعامل بها بعض هذه الفضائيات مع واقعية الحدث ، فقد أثار استغرابنا - وريبتنا - تعامل بعض الفضائيات التي كنا نراها تعوم في المحنة ، وكنا نعتقد قربها من الحرب ، رأيناها تتعامل بشكل سلبي مع التظاهرة التي دعى لها سماحة الأخ القائد مقتدى الصدر ( اعزنا الله بعزه ) .
صحيح أن أي شخص في العالم ، حين يرفع راية حزب الله ويجوب بها شوارع المدن فإن سعيه مشكور، وإن أجره واقع على الله ، ولكن ، دام أن المسألة تتعلق بالتعبئة ، فشتان ما بين تظاهرة تضم عشرة وتظاهرة تضم مئة ، وشتان بين تظاهرتين تضم أحداهما ألفاً ، وتضم الأخرى مليون متظاهر، فللسواد تأثير تعبوي لا يمكن تجاوزه ، مع التقدير لكل صوت – حتى لو كان منفرداً – جاء ليعزز من موقف المقاومة اللبنانية .
لقد اعترفت الصحافة العالمية بأن تظاهرة أبناء المنهج الصدري في مدينة الصدر من بغداد ، والتي احتشد له جمع – وليس الكل - من أتباع مقتدى الصدر كانت التظاهرة الأكبر في العالم ، وللأمانة أقول أن التظاهرة نافت على المليونين رغم الظروف الحرجة والواقع الأمني للعراق ، وبذلك يكون الأخ المجاهد مقتدى الصدر قد رد التحية للشعب اللبناني بأحسن منها ، فنحن لا ننسى أن اللبنانيين خرجوا بتظاهرة رائعة موشحة بالأكفان دعماً للعراقيين في الإنتفاضة الصدرية الثانية ، وبالمقابل ، فقد قدم أبناء المنهج الصدري بين يدي تظاهرتهم الكثير من الشهداء ، سواءً الشهداء الذين سقطوا في ( الحلة ) بيد الأمريكان لدى توجههم لبغداد للمشاركة بالتظاهرة ، أو الشهداء الذين سقطوا بعد عودتهم من التظاهرة على يد التكفيريين الإرهابيين في ( الدورة ) و ( االلطيفية ) .
المتظاهرون في مدينة الصدر كانوا من أتباع الحوزة الناطقة ، من أبناء المنهج الصدري ، ومن أتباع الأخ القاائد مقتدى الصدر ، وهم بذلك معروفون بصدق الثبات في الوقائع ، ومعروفون بعلو الصوت ، ولن يستطيع أحد أن يمسخ أو يتجاوز تأريخهم البطولي ومواقفهم المشرفة بوجه الصهاينة الأمريكان في العراق ، ويمكن للمترقب أن يفهم بأن التظاهرة التي تجاوز عددها المليوني متظاهر ، إنما تشكل دعماً خطيراً لرجال المقاومة اللبنانية من جهة ، وتمثل رسالة واضحة للعالم بأن قوات الإحتلال في العراق واقعة لا محالة بين مطرقة جيش الإمام المهدي وسندان أرض العراق .
من الغريب أن نجد أن القنوات الفضائية ذات الصبغة الإسلامية أو الوطنية قد تجاوزت هذه التظاهرة ، بل حاولت تحجيمها بشكل غريب ، حتى أنها لم تنتظر أن تستمع للبيان الذي تمخض عن هذه التظاهرة العريضة ، ولم تكلف نفسها مغبة أن تغطي خطبة السيد مقتدى الصدر المركزية من منبر مسجد الكوفة والتي كانت تعنى – بكثافة - بالموقف الشريف الداعم للمقاومة اللبنانية والشعب اللبناني ، حتى أن إحدى القنوات التي كنا نعتقد بأنها الـــ ( منار ) الأقرب للحق ، كادت أن تعتذر عن تغطية التظاهرة متعللة بأسباب واهية تتعلق بعدم وجود أداة النقل وغيرها ، ورأينا أن بعض القنوات التي تمثل – بزعمها – صوت ( العالم ) الحر ، تشير الى هذه التظاهرة بشكل عابر يشبه التجاوز الى حد بعيد .
ولسنا نلوم هاتين القناتين ولا غيرهما ،، فقد كانت القنوات مشغولة بتغطية صلاة الجمعة في أماكن أخرى ومساجد أخرى قد تبدو أكثر أهمية - من تظاهر مليوني شاب مستعدين لبذل الأرواح والمهج رخيصة في سبيل الحق - بالنسبة لهذه القنوات لأسباب تتعلق بأسلوبية الطرح ، أو بالإنتماء الآيديولوجي ، أو ربما بسبب صور الشخوص التي كانت مرفوعة في تظاهرة أبناء المنهج الصدري ، وأعني بها صور السيد مقتدى الصدر وصور ( سلطان المراجع ) محمد محمد صادق الصدر العربي الحسيني العلوي ، هذه الصور التي تسبب حساسية ( جلدية – إعلامية ) لدى البعض ، مما حدا بالبعض أن يجتهد في تغييب صورة السيد حسن نصر الله لأنها مقترنة بصورة السيد مقتدى الصدر .
المفترض أن هذه القنوات تنقل الحدث بأمانة وصدق وبعيداً عن التوجهات النفسية والنزعات والتراكمات الـــــ ( ............) وهذا أبسط دعائم الصحافة ( الحرة ) إذا كانت تدعي الحرية أو تتبنى الحرية كما تزعم .
ما جرى في مدينة الصدر من تظاهرة ضمت الرجال الرجال من أهل المواقف المشرفة من أتباع مقتدى الصدر ، الذين جاءوا محملين بسحنة هموم جنوب العراق السمراء ، وعنفوان الفرات ، متوشحة بأكفان البطولة بانتظار أشارة من قائدهم وأخيهم مقتدى ليصلوا الى لبنان (سعياً على الرأس لا مشياً على القدم ِ)، وليثبتوا للعالم وغير العالم بأن جيش الإمام المهدي من الرجال الذين يقولون ويفعلون ، وليسوا كغيرهم من الذين يعتبرون التظاهرة نوعاً من أنواع التغيير وقتل الملل ، أو إسقاط فرض .
هذه القنوات حاولت – جزاها الله خير الجزاء – أن تقمع صوت التظاهرة الصدرية بطريقة تختلف - قليلاً - عن وسائل القمع الأمريكية للصوت الوطني الشريف ، واختارت مقاطع وشوارد من التظاهرة ..ربما لتمارس نفس دور المفسر آنف الذكر ، ولتقول للعالم ، أن مقتدى الصدر ليس لديه سوى أربعة دراهم فقط ، انفق منها درهماً بالليل ودرهماً بالنهار ودرهماً سراً ودرهماً علانية ..
أعانك الله يا حسن نصر الله وأعان رجالك المقاومين المرابطين ، أعانك الله يا مقتدى الصدر وأعان فتيتك الصابرين الثابتين ..ولهذه القنوات نقول ..اتقوا الله في ولدي رسول الله ، ولا تدفعنكم انتمااءاتكم لتجهضوا صوت الحق ، فعما قريب يحمد القوم السرى .
* مستشار الهيئة الثقاافية االعليا لمكتب السيد الشهيد الصدر (قده)
العراق / عاصمة الإمام المهدي المحتلة
marwanyauthor@yahoo.com
http://www.kitabat.com/i18654.htm