هذا يشبه المحامي الذي عينه اليهود وأنكر منارة الكفل ..
يقول :
(وقد بحثنا في الموضوع المنشور في صدر هذا الموقع مع الشيخ علي الكوراني ، و طالبناه بالدليل العلمي التاريخي القاطع على وجود الولد ، و على معرفة الامام الحسن العسكري به ، فلم يقدم لنا شيئا ، خاصة وان الأمر موضوع تاريخي ، وان اسمك هو (المعتمد على التاريخ) وهناك طرق و مقاييس لمعرفة الأمور التاريخية ، ولكن الشيخ الكوراني يرفض الاعتماد على التاريخ لكي يثبت موضوعا تاريخيا و انما يصر على الاعتماد على الظنون والأوهام والأحاديث الضعيفة المختلقة بعد عشرات السنين).
*تعليقي:
إنه والله هارب مدمن .. وكذاب أشر ،
وقد ناقشنا معه معنى الدليل العقلي والفلسفي والتاريخي ،
فنكص .. لانه لايفهم معنى الإستدلال وعناصره !
وها نحن حاضرون أن نناقشه بمنهجية ..
ونكص .. لأنه لامنهجية له إلا الكذب والتهريج واللف والدوران والهروب ..
* إنه مثل المحامي الذي عينه اليهود للدفاع عن ملكيتهم مسجد الكفل ، واستطاع المحامي أن يقنع والي بغداد بأنه مقام وليس فيه منارة ، فحكم لهم بالمسجد !
وصار إنكار منارة الكفل مثلاً لمن ينكر الحقيقية الواضحة زوراً وبهتاناً .