نسأل الله له الشفاء والعمر المديد فقد خدم الاسلام بكتاباته التي كانت اشراقة جديدة في عالم الحديث والتاريخ الاسلامي
اما مواقفه التاريخية الصلبة فهي شاهد اخر على التزامه رغم ماعانه جراء الاقامة الجبرية التي فرضت عليه ويبقى السيد العسكري علما من اعلام التشيع وعلما من اعلام العراق التي ظلت ترفف في سماء المهجر برغم كل الغبار الذي كان يثار حوله
نسال الله له العمر المديد ليخدم الاسلام والمسلمين و ليبقى احد رعاة الحركة الاسلامية