اختي زينب هذا موضوع ايضا للاخ سيد مرحوم يعرض فيه الشعراء والكتاب والادباء الذين باعوا اقلامهم للطاغيه وازلامهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaynab
[web]http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=20754[/web]
عرض للطباعة
اختي زينب هذا موضوع ايضا للاخ سيد مرحوم يعرض فيه الشعراء والكتاب والادباء الذين باعوا اقلامهم للطاغيه وازلامهاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zaynab
[web]http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=20754[/web]
هؤلاء كلهم مغنين ؟؟؟
لاحول ولا قوة إلا بالله !!!!!!!!!!!!
لو كانوا عشرة من هذه القائمة الطويلة فعلا مغنين و فنانين لما كان في البلد للحظة واحدة لغيبة أو نميمة أو حقد أو كراهية
خمس وثلاثون سنة عشتها بالوطن لم أستمع إلا للكبنجي وله من المواليد والمقامات المحتشمة والراقية ومن المغنين رضا علي وأنوار عبد الوهاب وسيتاهاكوبيان وصاحب رشاد لبساطته
فيروز و وديع الصافي والرحبانية كانت كلمات وأداء لا يطمس السامع في مجون الغزل
وما يقارب 26 غربة تعرفت على الكثير من الفن الشعبي كالابوذية والدارمي وحتى تعرفت على بعض المغنين العراقين لم أكن أعرفهم قبل؛
ليس كما كانت تفعله أم كلثوم بالناس حيث تنسيهم أنفسهم من غزل وآهات وحركات صوتية إثارية لنفس كي يبقى صدى أغنيتها مدى العمر ؟
بلا شك هو فن ولكني أعارضه لانه يبعد الانسان عن ذكر الله مع إحترامي لها لرائعتها في رباعيات الخيام وقصيدة ياحسين الشهداء ع ،التي منعها عبد الناصرمن البث وسجلتها نسخة أصلية حية ،
الفن ليس مديح سلطان ولكن له كلمة مفيدة تكمن له عنوان ورسالة نظيفة إنسانية تدخل مشاعر الناس بصدق وهذا ما يجعلنا أن نقتنيه برغبة
تواصل قنوات آل مكتوم، دبي وسما دبي وانفينيتي التابعه لامارة دبي وحتى دبي
الرياضية بث اغنية
(الرعاة والنار)، وهي اغنية مزعومة للشاعر الذي لا يكتب شعرا الشيخ محمد راشد ال
مكتوم الايراني الاصل حيث ينحدر من جزيرة قشم الايرانية، والذي يحكم امارة دبي
حاليا بعد الانقلاب الابيض على اخيه الاكبر سنا الشيخ حمدان بن راشدال مكتوم محمد
الجامع للفروسية وكتابة الشعر النبطي والفصيح بالواسطة، إذ كلما جاءه الهام الشعر
استدعى شاعرا مرتزقا ليكتب له قصيدة مدفوعة الاجر باسمه وهذا كله معروف وقديم.
لكن الجديد في هذه المرة ان سموه العالي جدا قد استهوته كتابة قصيدة في الشأن
العراقي وبالعربية الفصحى وبما انه لا يمتلك شاعرا جاهزا فقد جيئ له بشاعر ( نصف
كم) كتب قصيدة هي الاخرئ ( نصف كم ).
قصيدة رائية مليئة بالاقواء فمرة تأتي الراء مرفوعة واخرى منصوبة، وكان المطرب
العراقي كاظم الساهر سليل المسرح العسكري الصدامي واعياد ميلاد صدام وعائلته
المنبوذة داخل العراق ومعزوفات القادسية التي حصدت ارواح الملايين من الابرياء،
نائب العريف الذي لحم هذه القصيدة (العصماء) وغناها مدعبسة مع الاردني حسين دعيبس
المحايد و المهني جدا الذي لم يشارك في تكملة الاساءة الى التاريخ العراقي وتمجيد
الارهاب وحصر ما يعانيه العراقيين بالامريكان دون الاشارة الى سجون المجرم صدام
التكريتي واحواض تيزابه التي اختفا فيها الاف العراقيين فضلا عن مقابره الجماعية
والتنكيل وتصفيفة رموزه الوطنية العظيمة باقر الصدر الشهيد والشيخ عبد العزيز
البدري ...والاغنية تتحدث عن تأريخ العراق والقفز بوقاحة عما يقوم به الصدامييون
والتكفيريون كل يوم في العراق ، ذلك العراق الذي ينهض كل يوم من رماد مفخخات
الاشقاء القادمين من جحور افغانستان ودويلات النفط والغاز المسورة بالجيوش
الامريكية الشقيقة.
عشر دقائق من التباكي وتزوير جراح الشعب العراقي لينتصر آل مكتوم والاعراب ومطرب
عدي المعروض للبيع والايجار والذي لم يقف في اي يوم مع اي مظلوم عراقي كما فعل
الكبير فؤاد سالم الذي لم يدنس فنه بتمجيد الطغاة والسمسرة لابنائهم، كذلك الفنان
حسين البصري صاحب اغنية ( فنان ورحت لعمان) الذي تحمل الكثير جراء رفضه تمجيد
الدكتاتورية، او الفنان حسين نعمة الذي قدم اعتذاره للشعب العراقي عما غناه سنوات
الدكتاتورية (مجبرا كما عبر في اكثر من لقاء) والرائع الهام المدفعي صاحب الموقف،
اما كاظم الساهرالممثل الذي يحسن التعامل والتزوير ومداراة الغوغاء والطائفيين في
بقاع العالم العربي فما زال يواصل عملية الحديث بوجهين ويتصرف حسب البيئة والهوى،
ويتجنب الاشارة الى ما عاناه العراقيون الشرفاء من نظام صدام ويبدو انه معذور تماما
فهو ليس منهم.
الغريب ان الفضائية العراقية (العراقية) قد بثت هذه الاغنية دون تدقيق
محتواها......
لقد كان على آل مكتوم ان يتضامنو مع الشعب العراقي وجراحاته وان لا ينظروا للعراق
نظرة طائفية ضيقة وانتهازية تجلت في اغلاق محطة الفيحاء العراقية والابقاء على قناة
الشرقية الطائفية الذي شفع لها تاريخ صاحبها سعد البزاز الطائفي.
سعد البزاز الذي قال بحقه احمد الجار الله كلمته الشهيرة عام 1990م
( ان سعد البزاز كان يعمل عندي قو............ )
اما كاظم الساهر ذو التأريخ الحافل بالغناء والسمسرة لعدي فقد تحولت مأساة العراق
بالنسبة له مصدرا للثراء والمزيد من الشهرة والارتزاق، فبغداد لديه تمثل صدام في
زمن الدكتاتورية وبغداد اليوم تمثل ازلامه والاعراب اما اهل بغداد الفقراء والشرفاء
الطيبون فهم غير موجودين في عرفه وعرف المرتزق الثاني نصير شمة بل انهما حتى زورا
اصولهما العائلية لكي يقبلا في الحظيرة الطائفية العربية.
(كاظم الساهر شيعي عربي ، نصير شمة شيعي كردي)
ترى متى يصمت هؤلاء المرتزقة فالعراق وجراحات العراق بعيدة عنهم وعن اناشيدهم
الملفقة وليكتم آل مكتوم.
سلمان الشامي
الساهر يشارك في أربعينية صدام حسين في اليمن
شارك المطرب كاظم الساهر، في أربعينية صدام في العاصمة اليمنية صنعاء الأربعاء 7-2-2007. وكانت اللجنة الشعبية اليمنية لإحياء أربعينية صدام نظمت هذه الاحتفالية وسط حضور كبير تقدمته رغد وشقيقتها حلا.
نقلا عن صحيفة الصباح اليمنية