لا تختلف عن قصة صابرين الجنابي .. والبعثيون لا يتورعون عن فعل أي شئ لأنهم يفتقرون الى الأخلاق .. هذه سيرتهم عندما كانوا في السلطة .. وهي سيرتهم عندما صاروا مقاومة .. بس عاهرة .. ولا يختلف دور حارث الضارط في هذه القصة عن دور طارق الهاشمي في قصة صابرين .. وسنسمع قصصا كثيرة أخرى لأن الجماعة متمرسون ويعملون بخبرة وخطة .. المهم ضاعت القيم والأخلاق .. وطيح الله حظك يا ضاري على هذا المستوى ..
[align=justify]
كذبة الكواز انطلت على الوكالات والفضائيات فانكشفت
Gmt 18:00:00 2007 الأربعاء 28 نوفمبر
محمد هاشم
http://65.17.227.80/elaphweb/Resourc...5039f9d63d.jpg
حارث الضاري معزيا الكواز!
--------------------------------------------------------------------------------
ضجت وكالات الانباء والفضائيات العربية ومن بعدها الصحف ومواقع الانترنيت بخبر فجيعة مقتل 11 شخصا من عائلة (اعلامي عراقي) يوم الاثنين الماضي وتبادلت وسائل اعلام المكاومة التعازي ونصب الشيخ حارث الضاري سرادق عزاء في الاردن لعائلة ضياء الكواز الذي اتى مسرعا ضاحكا من المانيا انه يقدم اهله ضحية للعراق مستغربا ان تسلط وسائل الاعلام كل هذا الضوء على مقتل افراد اسرته جميعا مدعيا انه يحتسبهم ضحايا لاجل تحرير العراق وان استهدافهم جاء بعد فضحه ووقوفه ضد الحكومة العراقية..
وضياء الكواز معروف بانه بعثي كان من اتباع عدي وعمل مصورا فوتوغرافيا في مجلاته. ولاعلاقه له بالصحافة لتخلق منه الفضيئات صحافيا.. وهو كوَن مثله مثل الاف موقعا على الانترنيت يكتب فيه البعثيون شتائمهم للعراقيين.
حارث الضاري معزيا الكواز
والفضيحة المدوية حضور عضو البرلمان صالح المطلك رئيس كتلة الحوار الذي يمني النفس ليكون وزيرا وزميله من جبهة التوافق حسين الفلوجي لمجلسة العزاء الوهمي وشتيمتهم الحكومة الطائفية!! حيث قال الكواز ان ميليشيات شيعية قتلت اسرته القاطنة في حي الشعب ببغداد.
وقد زاد الكواز من محنته بعد ان اصبح نجما خلال 24 ساعة بان اللواء عبد الكريم خلف الناطق باسم الداخلية العراقية اتصل به وهدده ان يغلق فمه ولايتحدث عن مقتل اسرته.. وقد تحداه خلف ان يثبت صحة كلامه مفندا كذبته.
فضائية الشرقية وجريدة الزمان هللت وبكت فرحا للخبر فعرضت صورا ارشيفية لضحايا تنظيم القاعدة بدعوى انهم عائلة الكواز ونقلت عنها فضائيات الصور نفسها..
لكن بعد يومين من خبر الواقعة اتضح ان لاشيء حدث لعائلة الكواز في بغداد وتهافتت وسائل الاعلام لمنزل الاسرة في حي الشعب ببغداد تجري لقاءات مع اسرته التي قتلها بخبره الكاذب بل ان الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ قال انه تحدث هاتفيا مع والدة الكواز التي ادعى واميزال انها قتلت ايضا..
الكواز قال ان سرادق العزاء لاسرته اقيم في محافظة واسط جنوبا وحضره المحافظ وقائد القوات الاميركية في المحافظة فاتضح ان هذا تلفيق ايضا اذ اكد محافظ واسط عادل الطرفة انه لم يقم بزيارة مجلس العزاء الذي كان الكواز قال إنه اقامه لعائلته في الكوت.
وقد نفى زياد العجيلي مدير مركز مرصد الحريات إقامة مجلس عزاء لأحد المقربين من الكواز في محافظة الكوت.
فماذا بقي؟
هذه اخته زهراء علاوي الكواز نفت لاذاعة سوا ببغداد مقتل جميع أفراد أسرتها:
"أنا زهراء علاوي حسن الكواز. أبدا لم يحدث لنا شيء. ونحن موجودون، وهذه الأخبار كلها كاذبة. وكلنا متبرئون منه لأن الأخ الذي يقتل أخواته وأهله ويقول ماتوا وهم لم يحدث لهم شيء. ما الذي تتنتظره من هذا الأخ". وقد أكدت شقيقة الكواز سلامة جميع أفراد أسرتها:
وقالت شقيقته الاخرى بشرى الكواز بشرى علاوي:
"أنا بشرى علاوي الكواز. نحن نعيش بأمان، ولا يوجد أحد مسنا بسوء، ولم يتعرض لنا أحد بمكروه، ولا أعرف لماذا خرج بهذا الادعاء".
وكذب لاذاعة سوا ايضا صهر ضياء الكواز أيضا ادعاءه بمقتل عدد من أفراد أسرته، وقال:
"أريد أن أكذب هذا الخبر. نحن عائلة ضياء. وأعتقد أن هذا الشيء (الادعاء) جاء لأسباب مادية. إن والدته (ضياء) موجودة، وأخواته موجودات، والأطفال موجودون، وزوجته اتصلت بنا من ألمانيا حيث تسكن وأطفالهما وقالت: لقد وصلت إلى مشارف المرض والسل من جراء ابنكم.
هذه الحادثة تعيد الينا حادثة المدعية صابرين الجنابي وكذبتها التي هتف لها الملايين قبل ان تنكشف فحبل الكذب قصير..
انه زمن الرخص في كل شيء..
[/align]
http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaEl.../11/283944.htm
اصدرت وزارة الداخلية اليوم الخميس مذكرة القاء قبض ضد الصحفي ضياء الكواز لادعائه كذبا مقتل 11 شخصا من أفراد عائلته في بغداد.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم خلف إن مذكرة اعتقال صدرت بحق الكواز لاتهامه الجهات الأمنية بالحادث المزعوم بعد ان تبين بطلان ادعاءاته.
واضاف خلف ان ملاحقته ستستمر قانونيا من قبل القضاء العراقي. وكان الصحفي ضياء الكواز الذي يدير موقعا إلكترونيا من مقر إقامته في العاصمة الأردنية عمان قد قال الإثنين الماضي إن (11) من أفراد عائلته قتلوا على يد مسلحين يستقلون سيارات حكومية في منطقة الشعب شمال شرقي بغداد.
ونفى أفراد من عائلة الكواز ادعاءاته واتهموه بإختلاق تلك الأخبار وترويجها لتحقيق أغراض شخصية.
راديو دجلة
[align=justify]
كادت الغربان ان تغردعلى انغام الكواز
عبدالمنعم الديراوي
كادت الغربان ان تغردعلى انغام الكواز .... يحاول دهاقلة الكذب والافتراء ان يدلو بدلوهم في هذا الزمن المعقد بافتراءات صاغتها عقولهم المريضه . ومن ابشع ما يتميز به هؤلاء عن غيرهم هو أنهم يصدقو كذبتهم ويتصوروها حقيقه كونهم قد انغمسو في وحل الكذب وقذف الآخرين . وفي عصر كادت ان تختلط الاوراق فيه على المتلقي البسيط ظن هؤلاء ان من السهوله بث فايروسات مرضهم الى من يريدون متناسين ان الرقابه الحقيقيه هي رقابة الضمير الحي ضمير من يعي تلك الافتراءات ويردها الى اصحابها . ومن بين تلك الافتراءات الخطيره هي ما يتحدث عنها الاخوه والزملاء على صفحات الانترنت وبخصوص كذبة الكواز وادعائه بان قوات مسلحه قتلت افراد اسرته . اعتقد بان هذا المريض الذي تنطبق عليه المواصفات التي ذكرتها آنفا اعتقدهو بان هكذا كذبه ستنطلي على الرأي العام وسيتمتع خاطئا بخصوصيه جذب وتسليط الاضواء ليكون كبطلا لاحد الافلام الهنديه . واعتقد ان امثال الكواز المصابين بهذا الداء هم كثر في ساحتنا الاعلاميه ولا بد من اجتثاثهم والنيل منهم باقلام الخيرين . لان الكلمه تصنع السلم واحيانا توقع الحرب . وما لخطورة هذه الكلمه في حياتنا فلا بد من تشخيص من يتلاعبون فيها كي تكون نقيه خالصه وصادقه لتكون مؤثره على من نريد توجيهها له ولنزيل من يحاول ان يستخدمها لاغراض غير انسانيه ليحقق واهما من خلالها نواياه المريضه ..... المعذره للقاريء الكريم على ما امليته على اناملي واصبح الآن بين ناظريك لاني امقت القذافين .. ولكن للضرورة احكام ......!!![/align]
[align=justify]
ضياء الكواز أم صابرين جديدة
طارق الحارس
tariqalharis@hotmail.com
بدأت الحفلة وكالعادة أحضر الطبالون دفوفهم . دفوفهم الممزقة فهذا حارث الضاري أول الطبالين بدأ بالعزف بالرغم من أن الجميع في العراق قالها له بصوت واضح : اتق الله فينا أيها العجوز لقد مللنا من عزفك النشاز . ليس حارث الضاري هو الطبال الوحيد في الحفلة الجديدة فهناك صالح المطلك وحسين الفلوجي اللذان حضرا الحفلة فور سماعهما بخبرها فتلك فرصة لا تعوض ، لاسيما بعد أن مزقت خطة فرض القانون طبلتيهما التي عزفا فيها على وتر الوضع الأمني المتدهور . القنوات الفضائية والأرضية المسمومة حضرت الحفلة الجديدة أيضا وبدأت بالعزف النشاز مع الطبالين الآخرين وكان ما كان في حديث الزمان فخبر النشرة الاخبارية الرئيس كان حول الحفلة الجديدة ، واللقاء السياسي الأول تناول ظروف وأسباب الحفلة الجديدة ، واتصالات هنا وهناك من أجل تسليط الضوء على فصول الحفلة الجديدة . بدأ الطبالون جميعهم بالعزف النشاز من جديد فعرس صابرين الجنابي انتهى على غير ما كانوا يتمنون . عرس صابرين انتهى بفضيحة كبيرة بعد أن تبين أن صابرين لم تكن باكرا . بطل الحفلة هذه المرة هو ضياء الكواز شقيق صابرين الجنابي ، شقيقها بالعهر ، وضياء هذا كان يعمل مصورا في جريدة الجمهورية في الزمن الغابر وبغفلة من الزمن الجديد صار صحافيا ورئيسا لتحرير موقع على شبكة الانترنت وصاحب اذاعة لا هَم له فيهما غير الوقوف مع قتلة أبناء العراق ، والترحم على المقبور صدام الذي يطلق عليه صفات الشهيد ، والمجاهد ، ورئيس الجمهورية الشرعي !. ضياء الكواز شقيق صابرين الجنابي بالعهر دفن عائلته وهم على قيد الحياة حيث ادعى أن شقيقتيه وزوجيهما وأولادهما قتلوا في بغداد على يد مجموعة مسلحة تابعة لوزارة الداخلية بسبب موقفه المعارض لحكومة المالكي !. لم تنته حفلة الكواز فقد ادعى من مجلس العزاء الذي أقامه على أرواح ذويه في العاصمة الأردنية عمان وحضره حارث الضاري وصالح المطلك وحسين الفلوجي ، ادعى أن اللواء عبد الكريم خلف الناطق باسم وزارة الداخلية قد هدده طالبا منه عدم التحدث عن موضوع مقتل أفراد عائلته !. تفاجأت عائلة الكواز بالخبر قبل الحكومة ورئيس وزرائها الذي لم يسمع من قبل باسم هذا المدعي فالرجل وحكومته يشغلهم بناء العراق الجديد وحفظ أهله من شرور الارهابيين وسياراتهم المفخخة . تفاجأت أمه بالخبر فاستغربت ثم تبرأت من هذا الابن العاق . شقيقته زهراء والأخرى بشرى صرختا عاليا : أي أخ هذا الذي يدفننا وأطفالنا ونحن على قيد الحياة ... ما الذي ننتطره من هذا الأخ .. نحن براء منه . انتهى العرس بفضيحة جديدة ليس لضياء الكواز فهو أداة غبية ، ورخيصة ، وتافهة حاله كحال صابرين ، بل هي فضيحة جديدة للذين يقفون وراء ضياء من أشخاص ، وجهات سياسية ، وقنوات فضائية ، هؤلاء الذين يحاولون وقف عجلة بناء العراق الجديد مرة بسياراتهم المفخخة التي تقتل الأبرياء من أهل العراق ، ومرة بارسال أجساد عفنة تنتحر في مسجد ، أو جامعة ، أو مطعم ، ومرة بتفجير مراقد الأئمة لزرع فتنة بين أهل العراق ، ومرة بصابرين ، ومرة بضياء . نحن على يقين تام أن الكلاب ستستمر في النباح ، لكنها لن توقف مسيرة قافلة العراق الجديد .
* مدير تحرير جريدة الفرات في استراليا[/align]
[align=justify]
كادت الغربان ان تغردعلى انغام الكواز
عبدالمنعم الديراوي
كادت الغربان ان تغردعلى انغام الكواز .... يحاول دهاقلة الكذب والافتراء ان يدلو بدلوهم في هذا الزمن المعقد بافتراءات صاغتها عقولهم المريضه . ومن ابشع ما يتميز به هؤلاء عن غيرهم هو أنهم يصدقو كذبتهم ويتصوروها حقيقه كونهم قد انغمسو في وحل الكذب وقذف الآخرين . وفي عصر كادت ان تختلط الاوراق فيه على المتلقي البسيط ظن هؤلاء ان من السهوله بث فايروسات مرضهم الى من يريدون متناسين ان الرقابه الحقيقيه هي رقابة الضمير الحي ضمير من يعي تلك الافتراءات ويردها الى اصحابها . ومن بين تلك الافتراءات الخطيره هي ما يتحدث عنها الاخوه والزملاء على صفحات الانترنت وبخصوص كذبة الكواز وادعائه بان قوات مسلحه قتلت افراد اسرته . اعتقد بان هذا المريض الذي تنطبق عليه المواصفات التي ذكرتها آنفا اعتقدهو بان هكذا كذبه ستنطلي على الرأي العام وسيتمتع خاطئا بخصوصيه جذب وتسليط الاضواء ليكون كبطلا لاحد الافلام الهنديه . واعتقد ان امثال الكواز المصابين بهذا الداء هم كثر في ساحتنا الاعلاميه ولا بد من اجتثاثهم والنيل منهم باقلام الخيرين . لان الكلمه تصنع السلم واحيانا توقع الحرب . وما لخطورة هذه الكلمه في حياتنا فلا بد من تشخيص من يتلاعبون فيها كي تكون نقيه خالصه وصادقه لتكون مؤثره على من نريد توجيهها له ولنزيل من يحاول ان يستخدمها لاغراض غير انسانيه ليحقق واهما من خلالها نواياه المريضه ..... المعذره للقاريء الكريم على ما امليته على اناملي واصبح الآن بين ناظريك لاني امقت القذافين .. ولكن للضرورة احكام ......!!![/align]