-
الاخ ابو باسم
لم اكن أرغب بالدخول في موضوع الشهيد الحكيم خاصة بعد استشهاده
و اذا أردت بعض المآخذ عليه فأرجو الرجوع الى ارشيف هذه الشبكة ففيها الكثير من الانتقاد للسيد الحكيم
بشكل سريع اليك بعض المآخذ :
1-التفرد في اتخاذ القرارات و افراغ المجلس الاعلى من محتواه
2-محاربة الاحزاب و الحركات الاسلامية الأخرى
3-الموقف السلبي من الحركة المباركة للشهيد الصدر الثاني و محاربة الشهيد الحكيم لظاهرة الصدر الثاني بكل ما اوتي من قوة
4-بعض المواقف السلبية من الشهيد الصدر الاول كقضية القيادة النائبة
5-محاولة تزييف التأريخ في موضوعه بمجلة المنهاج و تجد تفصيل ذلك في كتاب الرد الكريم على السيد محمد باقر الحكيم للاستاذ السيد حسن شبر
و غيرها من المواقف الشئ الكثير
مع تأكيدي لكلامي ان السيد الحكيم قد يشكل الخيار الامثل في تلك المرحلة لكونه فقيها مؤهلا من الناحية السياسية و الفقهية و له امكاتياته نت خلال ترؤسه للمجلس الاعلى و فيلق بدر , اضافة الى المامه بالوضع السياسي و كونه ابن المرحوم السيد الحكيم و ما تمثله عائلة الحكيم من ثقل , و ذلك رغم هفوات السيد الكثيرة و التي أسأل الله تعالى ان يغفرها له بشهادته
-
الأخ بهبهاني
أنا لا أريد الدخول في التسقيط وتسقيط الآخر .
إنما محاولة لمعرفة الحقائق ودراستها .
1- بالنسبة لمحاربة الأحزاب والحركات الإسلامية .
فنحن نؤمن بأن لكل مسألة حكم شرعي ، والحكم الشرعي نأخذه من المراجع العظام ، والسياسة هي جزء من الدين فإذا أراد أحد أن يدخل في السياسة و أمورها فيجب عليه أن يراجع فتاوي وآراء المراجع في كل مسألة ويجب عليه هو أيضا أن يكون فقيها في الدين ، لذا ففكره الأحزاب الإسلامية ودخولها في السياسة من غير مراجعة الحوزة والمراجع هي فكره لا تحاكي الواقع العراقي المسلم الذي يتبع المراجع في كل أمر .
لذا فكان تأسيس المجلس الأعلى ليس كحزب سياسي إنما كممثل للحوزة للدخول في شئون السياسة .
2- بالنسبة لمحاربة ظاهرة الشهيد الصدر الثاني .
فإن هذا كان رد فعل على تمزيق الصف الشيعي وتفريقها بين حوزة ساكتة وحوزة ناطقة .
شخصية كشخصية السيد الحكيم ضحت بكل أفراد أسرتها من أجل الدين ، لا يمكن اعتبارها بأنها تهدف إلى الزعامة والقيادة وتفردها بالسلطة ، نحن نعرف بأن المجلس الأعلى عبارة عن تجمع لعدة حركات وأطياف شيعية وتضم فصائل من حزب الدعوة وغيرها ، والمجلس الأعلى لديه مجلس شورى لمناقشة القضايا .
تحياتي
-
الاخوة الكرام
اعتقد ان جميع حركاتنا الاسلاميه تمتلك الشرعية في عملها للاسلام لذلك اعتقد ان مثل هذا الطرح غير ملائم للمرحلة الحالية
مهما اختلفت التسميات فالجوهر واحد
لنبحث في سبل لم الصف
خالس الدعاء للجميع
-
احسنت أخي محمد باقر
و اعتقد ان الحركات السياسية و كذلك الشخصيات الاسلامية موضوعة على المحك
و من يتفانى في خدمة وطنة و شعبه هو من يجب أن يحظى بتأييدنا
كما ان التحدي الحالي الذي يواجهه العراق يتطلب اتحاد القوى الشيعية فالقواسم المشتركة بينها كبيرة و يجب نكران الذات في هذه المرحلة الحساسة و ان القلب ليتقطع حينما نسمع نبأ ما عن الخلاف بينما نفرح اشد الفرح لو سمعنا عن اجتماع و تنسيق