عاجل /// الدايني رهن الإعتقال

مسؤولون عراقيون متورطون بمحاولة هروب الدايني

٢٧/٠٢/٢٠٠٩ الجمعة ٠٣-ربيع أول-١٤٣٠ هـ

اتهم النائب كمال الساعدي من الائتلاف العراقي الموحد، مسؤولين عراقيين «لم يحدد اسماءهم» بالوقوف وراء تسهيل محاولة هروب الدايني جواً الى العاصمة الأردنية عمان.


وقال الساعدي لـ«الوطن» «لدي بعض الأسماء كانوا على صلة بتسهيل محاولة هروب الدايني الى عمان عن طريق مطار بغداد» مضيفا «لا أستطيع الكشف عن تلك الأسماء في الاعلام الان» .


وتابع «الدايني كان ممنوعاً من السفر عندما غادر الى عمان، ولم تكن الحصانة مرفوعة عنه بعد وعندما أعيدت طائرته الى مطار بغداد، غادر الى جهة مجهولة قبل أقل من ساعة على قرار البرلمان رفع الحصانة عنه وهو ما لم يفسح المجال للقوات الأمنية احتجازه تمهيداً للتحقيق معه في التهم المنسوبة اليه».



الوطن

القضاء العراقي : النائب الهارب (الدايني) سيحاكم غيابيا حال عدم العثور عليه



الالمانيه

أعلن مسؤول عراقي قضائي كبير أن المحكمة الجنائية العراقية ستحاكم النائب محمد الدايني غيابيا في حال عدم العثور عليه من قبل القوات الأمنية . وقال الناطق باسم مجلس القضاء الاعلى عبد الستار البيرقدار ، للصحفيين امس سيحاكم القضاء العراقي النائب الهارب محمد الدايني غيابيا في حال عدم العثور عليه مثلما حصل في قضية وزير الثقافة العراقي السابق أسعد الهاشمي الذي أدين بقتل نجلي النائب مثال الالوسي وحوكم غيابيا قبل اكثر من عام .


وأضاف هناك مجموعة من النواب قدموا شكاوى ضد الدايني الى محكمة التحقيق المركزية في الكرخ بسبب اصابتهم بالانفجار الذي استهدف مجلس النواب في نيسان عام 2007 والذي اتهم الدايني بالتخطيط له .

وكان الدايني حاول الهرب الى خارج العراق وكان على متن طائرة متوجها الى عمان..غير انه تم اعادة الطائرة الى مطار بغداد الا ان الدايني توارى عن الأنظار في قاعة استراحة المطار قبل نحو عشر دقائق من صدور قرار مجلس النواب برفع الحصانة عنه .

وكانت مذكرة صدرت من مجلس القضاء الأعلى تطالب برفع الحصانة عن النائب الدايني بغية اجراء التحقيق معه على خلفية توجيه تسع تهم له.

إرهابيون في السلطة

http://www.alfayhaa.tv/thumbnail.php...article_medium

يحتفظ سجل النائب محمد الدايني المتهم بارتكاب جرائم ارهابية والتخطيط لعملية تفجير مبنى مجلس النواب بالكثير من الافتراءات التي اذاعها عبر وسائل الاعلام العربية والدولية والتي افتضح امرها لاحقاً كما انه كان وحسب وسائل الاعلام اكثر اعضاء مجلس النواب اثارة للجدل ومعاداة للعملية السياسية .


حيث اشرت تقارير اعلامية كثيرة عربية ودولية منذ سنوات ان تصريحات النائب محمد الدايني وتحركاته هي الاكثر اثارة للجدل بين تصريحات اعضاء مجلس النواب وتحركاتهم، فالنائب عن محافظة ديالى كان يتصدى دائماً للقضايا التي تبحث عنها الصحافة الصفراء او وسائل الاعلام المعادية للعملية السياسية في العراق، بل انه لا يكاد يترك مناسبة دون المساس بالتجربة الديمقراطية او تشويهها بطريقة من الطرق بما في ذلك العمل البرلماني الذي ينتمي اليه.


وعلاوة على ذلك لم يخف الدايني حماسته لما كان يسمى قبل سنوات بالمقاومة والذي يستهدف اكثر ما يستهدف الابرياء بالمفخخات والعبوات الناسفة وبقطع الرؤوس والقتل على الهوية .

لكن روايات الدايني هذه وان كانت حققت لبعض وسائل الاعلام الصفراء وتلك المعادية للعملية السياسية في العراق نجاحاً تسويقياً مؤقتاً الا انها كانت تحمل في ثناياها بذور الفشل التي الصقت عارها وشنارها بتلك الوسائل .


كتب الموقع الدولي لراديو هولندا في هذا المضمار في العام الفين وستة قائلاً لقد ارتبط اسم محمد الدايني بإثارات إعلامية سابقة مثيرة للجدل , فقد ساعد عام الفين وستة صحفية بريطانية لإنتاج فيلم وثائقي للقناة البريطانية الرابعة بعنوان "فرق الموت العراقية" عرض الفيلم ما ادعي انها وثائق تدين أعضاء كباراً في الحكومة العراقية بالإشراف المباشر عن عمل ما سميت بفرق الموت التي زعم استهدافها العراقيين السنة تحديداً.


بعد عرض الفيلم الوثائقي نشرت مواقع عراقية كثيرة أدلة تكشف تلفيق النائب محمد الدايني لقسم كبير من الوثائق حيث تبين أن بعض الأحداث أقدم بكثير من الفترة التي قيل في الفيلم أنها جرت فيها، وأن الضحايا الذين عـُرضوا، لم يكونوا أصلاً من السنة العرب، بل إن بعضهم من ضحايا التنظيمات الارهابية، كما كشف ذووهم لاحقاً.


وقد قدم عدد من العراقيين المقيمين في بريطانيا عريضة إلى الجهات البريطانية الرسمية اتهموا فيها الصحفية العاملة في القناة الرابعة بتشويه الحقائق وإثارة الكراهية الطائفية والتحريض على الانتقام بناءً على وقائع مزيفة .


في هذه الحالة كان الدايني قد اصاب تلك الصحفية التي اعتمدت روايته بأعظم ما يصيب الصحفي من انتكاسة وهو عطب مصداقيتها لكنه لم يقف عند هذا الحد عندما عرض على قنوات اخرى وبينها قناة الجزيرة صوراً قال إنها تثبت تورط سياسيين بارزين بممارسات تعذيب وقال عن إحدى الصور إنها التقطت في جامع براثا المعروف في بغداد ويظهر فيها النائب الشيعي جلال الدين الصغير إلى جانب سجينين عليهما آثار التعذيب تبين في ما بعد أن الشخص الذي في الصورة هو الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي -الذي يوجد شبه واضح بينه وبين النائب الصغير- في زيارة له لمتحف الشمع في طهران، وكان يقف إلى جانب تمثالين من الشمع يمثلان ضحايا التعذيب، وهو ما أكده مقدم البرنامج في قناة الجزيرة أيضاً.


وبالاضافة الى عدم اخفائه ما يبطن من عداء للعملية السياسية وحماسه المفرط لتأجيج نار الفتنة الطائفية والمشاركة فيها فأنه لم يتورع عن اعلان ذلك امام وسائل الاعلام وتحتفظ شبكة الاعلام العراقية بشريط يصور الدايني وهو يتهدد كادر القناة بالقتل حيث قام بعدها مكتب حماية الصحافيين العراقي بتوجيه عريضة إلى مجلس النواب طلب فيها رفع الحصانة عن النائب الدايني وإحالته إلى القضاء .


تطلب الامر سنوات اخرى لكي يتوصل الجهاز الامني العراقي الى حقائق على الارض هذه المرة تثبت تورطه بالادلة والاعترافات بعمليات القتل على الهوية وتفجير السيارات المفخخة حتى وصل الامر الى تنفيذ عملية ارهابية داخل مجلس النواب بعد ان استطاع تمرير احد الارهابيين ببطاقة دخوله الخاصة الى كافتيريا مجلس النواب.


الان اصبح بمقدور الحكومة محاسبة الدايني واحالته الى اقضاء لانزال اقصى العققوبة وهو مطلب المواطن العراقي بل وعليها مراجعة سجلاتها السابقة لكل من اجرموا بحق العراق والعراقيين ممن تبوأوا مناصب السلطة في غفلة من زمن شابه الكثير من الاخطاء التي هي بحجم الكوارث...وان اي سكوت عنها او تمرير لها لا تعد الا اشتراكا في جرائم الدايني وغيره مهما كانت الذرائع.


لمشاهدة التقرير اضغط هنا

لقد تعودنا من طغاة العراق نفس السيناريو
الظلم والاضطهاد والتمادي فيه لحد الغباء
ثم تلفيق الأخبار والأحداث لتبرر ما يفعلون بأنه دفاع عن الوطن والثورة والأمة العربية والاسلامية جمعاء
التطبيل والتزمير في القنوات الفضائية
حينما يبرز الدليل يبدأ النفي وتلفيق التهم ضد الأعداء
ثم كالعادة محاولة الفرار والمطاردة بما يهدر كرامتهم ويذلهم
طبعا وكالعادة يوجد متعاطفون يدافعون بكل أدبيات وأخلاقيات الشهامة والشجاعة للدفاع والتضامن معه
هذا ما رأيناه لحد الآن
وما تبقى من القصة هو أن يلقى القبض عليه مكللا بالخزي والعار وكما يقال بالعامية" وينشهر شهيرة الله بين العالم"
ثم تطبل وتزمر له القنوات الفضائية التي كان يطبل ويزمر لها
ثم بعض المسرحيات أثناء المحاكمة التي لا تقدم ولا تأخر في الموضوع
ثم حكم بالاعدام
ثم تنفيذ للحكم ويصاحبه تباكي الأعوان و القنوات الاعلامية وبالنهاية نفس القصة والسيناريو ربما رأينا بعض فصولها اليوم لكن حتما نفس النهاية

مصدر مسؤول: الدايني في إحدى القواعد الأمريكية ببغداد

http://radionawa.com/Img/NewsN/%D9%8...D9%8A___11.JPG

قال مصدر مسؤول ان النائب في مجلس النواب محمد الدايني موجود في إحدى القواعد الأمريكية ببغداد، حيث تمنع تلك القوات اعتقاله من قبل سلطات الأمن العراقية.


و اضاف المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه في تصريح لوكالة "القدس برس " ان القوات الأمريكية ترفض الاعترافات التي انتزعت من عناصر حماية الدايني، حيث أن سير التحقيق في قضية تفجير البرلمان العراقي في العام 2007 لم يكن يتجه نحو اتهام الدايني.


يذكر ان الناطق بأسم خطة فرض القانون قاسم عطا قد اتهم الدايني بالوقوف وراء تفجير البرلمان العراقي في نيسان (ابريل) 2007 مما ادى الى مقتل ثمانية اشخاص بينهم النائب محمد عوض ، اضافة الى اصابة 29 اخيرين بجروح، الا ان الدايني نفى تلك التهم التي قال انها انتزعت كاعترافات من عناصر حمايته الخاصة ، تحت تأثير التعذيب.




Sunday, March 01, 2009

متعددة الجنسيات تنفي لراديو نوا وجود الدايني لديها

http://radionawa.com/images/button_sound.gif http://radionawa.com/Img/NewsN/%D9%8...9%8A-_1111.jpg

نفت القوات متعددة الجنسيات وجود النائب محمد الدايني في إحدى قواعدها ببغداد، وليس لديها اي تخويل بالقاء القبض عليه، حسب ماذكر المستشار الاعلامي لقوات التحالف.


وقال المقداد جبريل ان هذه القضية عراقية بحتة ولا يجوز للقوات الامريكية التدخل فيها واعتقاله بموجب ما جاء بالاتفاقية الامنية.


واضاف جبريل في تصريح لراديو نوا:

http://radionawa.com/images/button_sound.gif


يذكر ان مصدراً رفض الكشف عن اسمه كان قد صرح في وقت سابق لوكالة "القدس برس" بان النائب محمد الدايني موجود في إحدى القواعد الأمريكية ببغداد، حيث تمنع تلك القوات اعتقاله من قبل سلطات الأمن العراقية.





Sunday, March 01, 2009

عمليات بغداد ترفض تأكيد معلومات إعتقال النائب الدايني أو نفيها

2009-03-06 17:01:07

بغداد ( إيبا ) .. رفضت العديد من المصادر في قيادة عمليات بغداد تأكيد أو نفي ما أعلنه مكتب النائب محمد الدايني، بشأن اعتقال الدايني من قبل قوات عراقية خاصة .


في وقت تتنظر فيه وسائل الإعلام تأكيداً من قبل قيادة عمليات بغداد أو نفياً لما ورد في البيان .


وفي اتصالات هاتفية اجرتها وكالة الصحافة المستقلة (إيبا)، يوم الجمعة، رفضت كثير من المصادر الحديث بشأن موضوع الدايني .


وحاولت (إيبا) الاتصال، أيضاً، باللواء قاسم عطا الناطق الرسمي باسم خطة فرض القانون، لكن من دون جدوى .

وزارة الداخلية: ما زال الدايني في العراق وفق معلوماتنا الإستخبارية

http://www.radiosawa.com/getImageCac...pe=P&id=126811

اللواء عبد الكريم خلف-أرشيف

06/03/2009 15:48


اتخذت الأجهزة الأمنية سلسلة من الإجراءات في محاولة لمنع النائب محمد الدايني من الهرب إلى الخارج، مشيرة إلى أن معلوماتها الاستخبارية ترجح أنه ما زال موجوداً في العراق .


وأكد مدير مركز العمليات في وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم خلف أن وزارته أدخلت إسم النائب محمد الدايني في قائمة الممنوعين من السفر خارج العراق، وفق النظام الألكتروني الموحد الذي يشمل أنظمة المنافذ البرية والبحرية والجوية .


ورجح خلف في حديث مع "راديو سوا" وجود الدايني في مناطق غربي بغداد وفق معلومات إستخباراتية، على حد قوله:

http://www.radiosawa.com/images/wma.gifhttp://www.radiosawa.com/images/realimg.gifhttp://www.radiosawa.com/images/listen.gif


وأشار خلف إلى تعاون وزارة الداخلية مع المحكمة الجنائية لإستكمال الـ" النشرة الحمراء" وهي تحمل إسم الدايني وصورته ، مؤكداً أن تلك النشرة ستسلم إلى الشرطة الدولية "الإنتربول" قريباً لإسترداد الدايني إذا ما تمكن من مغادرة العراق:

http://www.radiosawa.com/images/realimg.gifhttp://www.radiosawa.com/images/listen.gif


من جانبهِ ، أعلن الناطق بإسم قيادة عمليات بغداد اللواء قاسم عطا أن وزارتي الداخلية والدفاع تعملان بتنسيق مشترك مع قيادة عمليات بغداد داخل المدن، وعلى المنافذ الحدودية للقبض على الدايني:

http://www.radiosawa.com/images/realimg.gifhttp://www.radiosawa.com/images/listen.gif


وأكد عطا وجود صلة بين الدايني وقائد ما يعرف بـ"جيش أنصار السنة في العراق" المدعو "ثائر كاظم عبد السامرائي" الذي ألقي القبض عليه في منطقة اليرموك جنوب غربي بغداد في الـ 18 من شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي ، مشيراً إلى إستمرار عمليات الإعتقال بحق المرتبطين به :

http://www.radiosawa.com/images/realimg.gifhttp://www.radiosawa.com/images/listen.gif


ويواجه الدايني إتهامات بالضلوع في عمليات مسلحة ضد المدنيين وحملات التهجير الطائفي ، بالإضافة إلى تسهيل دخول الإنتحاري الذي فجر كافتيريا مجلس النواب في نيسان/ أبريل عام 2007 .

عمليات بغداد ترفض التعليق عن نبأ إعتقال الدايني

http://radionawa.com/Img/NewsN/%D9%8...D9%8A___11.JPG

رفضت قيادة عمليات بغداد التعليق على ما أعلنهُ مكتب النائب المرفوعة الحصانة عنه محمد الدايني حول إعتقال الأخير من قبل قوات عراقية خاصة .


وقالت عدة وسائل إعلام عراقية أنها أجرت إتصالات هاتفية مع مصادر عديدة في قيادة عمليات بغداد إلا أنها رفضت تأكيد أو نفي الخبر إذ رفضت الكثير من المصادر الحديث حول موضوع الدايني .


وكان مجلس النواب قرر في وقت سابق بالأغلبية رفع الحصانة عن الدايني على خلفية إتهامات وجهت إليه من قبل وزارة الداخلية وبموجب قرار محكمة القضاء الأعلى .




Friday, March 06, 2009

وضع إسم الدايني على القائمة الحمراء

http://radionawa.com/Img/NewsN/%D9%8...D9%8A___11.JPG

ذكر الناطق بإسم قيادة عمليات بغداد ، إن النائب محمد الدايني ما يزال هاربا من وجه العدالة، موضحا أنه وضع على “القائمة الحمراء” ليتمكن الانتربول من اعتقاله إذا ما غادر العراق.

وأضاف قاسم عطا إن النائب محمد الدايني هرب إلى جهة مجهولة بعد رفع الحصانة عنه من قبل مجلس النواب، داعيا المواطنين إلى الإبلاغ عن مكان تواجده في حال توفر أي معلومات لديهم.

في حين طالب مرصد الحقوق والحريات الدستورية الحكومة ببيان السند القانوني لاعتقال ذوي النائب الدايني، مبينا أن الملابسات التي رافقت قضيته تضاعف الحاجة إلى تأكيد أهمية ضمان سلامة جميع الإجراءات الدستورية والقانونية.

أنباء عن وجود الدايني في منطقة أبو غريب والوائلي ينفي إخفائهِ بمعتقلات سرية

http://www.aljewar.org/images/positi...-11-53650z.jpg

2009-03-11 13:07

الجوار: نفى وزير الامن الوطني العراقي شيروان الوائلي ان يكون النائب الهارب محمد الدايني موجوداً لدى الحكومة العراقية, مشيراً الى ان الحكومة مهتمة بتطبيق القانون والاجراءات التي اتخذتها الحكومة هي بمثابة تنفيذ لأمر القضاء الذي اصدر مذكرتين في حق الدايني، الاولى تتعلق بمنعه من السفر ، والثانية تدعو لالقاء القبض عليه بعدما اقر مجلس النواب رفع الحصانة عنه .


المعلومات الاخرى المتوافرة تقول ان الدايني كان يملك على الاقل ساعة كاملة لمغادرة المطار والتوجه الى مناطق غرب بغداد حيث اختفى.


والناطق باسم وزارة الداخلية اللواء الركن عبد الكريم خلف أوضح ان الدايني في دقائق هروبه كان يتمتع بالحصانة حتى وقت خروجه من المطار الى جهة مجهولة.


في الوقت نفسه تقول قيادة عمليات بغداد ان الدايني في إحدى قرى أبي غريب غربي العاصمة بغداد. لكن قيادات امنية أخرى تؤكد ان الدايني عليه ان يعبر اكثر من 20 سيطرة مرورية قبل أن يصل الى منطقة ابو غريب بحسب«الأسبوعية».


وكانت اتهامات وجهت الى الدايني بارتكاب اعمال عنف ابرزها تفجير البرلمان العراقي في العام 2007. زوجة النائب محمد عوض الذي استشهد في التفجير قدمت شكوى ضده متهمة اياه بالوقوف وراء الحادث. الناطق باسم قوات امن بغداد قاسم عطا بث تسجيلات لابن شقيقته ومسؤول حمايته اعترفا فيها بارتكابه العديد من الجرائم.


ابن شقيقته (رياض الدايني) أوضح أيضاً انه استدعي من قبل خاله النائب محمد الدايني للعمل معه في المقاولات، ثم ترك العمل وبعدها عمل في حماية الدايني وأنه قام مع آخرين بتنفيذ العديد من العمليات منها عملية تفجير مجلس النواب، وعمليات خطف وقتل وتفجير وسرقة صاغة وإطلاق هاونات على المنطقة الخضراء.


رياض اعترف ايضا أن خاله هو الذي أدخل الانتحاري الذي فجر البرلمان بحزام ناسف بمساعدة صاحب المطعم قبل حوالي سنتين. الاعترافات أشارت ايضاً الى تورط الدايني بتهجير العائلات من حي القادسية فضلاً عن مسؤوليته عن عمليات إطلاق الهاونات على المنطقة الخضراء وتنفيذ عمليات خطف وقتل وسلب استهدفت الصاغة في منطقة المنصور وسط العاصمة بغداد.

هههه عنوان جدا مثير الدايني رهن الاعتقال ههه اين هو الدايني الان؟ ومتى يقبض عليه؟ وكيف هرب؟ ومن هم المتورطين في تهريبه؟ وهل وزاراة الدولة مخترقة من قبل البعثية او القاعدة؟؟من المسؤول عن هروب الدايني؟؟ اسئلة نرجو الاجابة عليها

يا ليتني كنت بعثيا او قاعديا فافوز فوزا عظيما , هذه مقولة قرأتها في احد المنتديات