احذر ومن موقع المسؤوليه من ضرورة متابعه نشاط شيوخ التسعين الذين نصبهم المقبور صدام الاعوج رغما عن عشائرهم فانهم يدينون للبعث لحد النخاع وبدوري لدي بعض الاسماء النشطة بعثيا ولكن اتردد كتابتها هنا لاني اعتقد ان ادارة الشبكة ستقوم بمسحها.
علما ان من ضمن هولاء الشيوخ يعلن دعمه للارهاب بصورة علنيه!!!!!!!!!!!!!!!!! ولا احد يحاسبه وقد اخبرت الكثير من الذين اعرفهم والمتصدين للمسؤوليه ولكن دون جدوى وعليه
راح اتخبل
والله يا اخوان عدكم معلومات كلش قيمة واني اعتقد حتى المخابرات العراقية متعرفها
الان اصبح واضحا للحكومة من هم اعداء العراق ومن يدعمهم لماذا اذا لا تقوم بخطوات عملية لاعتقال وتقويض هؤلاء وتهدم كل ما بنوه من قنوات فضائية وصحف واذاعات وقطع جميع الامدادات التي تصلهم من العراق واصدار مذكرات قبض على جميع المتواجدين في الخارج وبالتعاون مع الانتر بول
حكومتنا الجليلة تحركي اروحلج فدوه المن انتخبناج لعد فرحينا ولو مره باعتقال واحد من المجرمين الارهابيين ترى والله راح ابجي وافضحكم ..
شكرا للعم صيهود على هذه المعلومات القيمة عن هذا العميل (الصوفي)اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sayhood
وهذه معلومات اضافية عنه ايضا :
نهرو محمد عبد الكريم الكسـنـزانـي: وهو نجل الشيخ محمد عبد الكريم الكسنزان الوكيل العام لرئيس الطريقة القادرية في العالم ،وهو في الثلاثين من عمرهِ .. لم ينهِ دراستهُ الجامعية. كانت لديهِ علاقات قوية جداً من مدراء الامن والمخابرات ايام النظام المقبور ، وقد وفرَ لهُ ذلك مقرات إستخدمها تكيات لممارسة (الدرباشة) ، وكان المجرم عزت الدوري من المترددين على مجالسهم تلك
وقد مُنحَ تسهيلات أخرى كمنحهِ عشرات الدونمات من الارض الزراعية على طريق الحلة (جنوبي بغداد) لأستخدامها كتكية.. كما تم تعيين نهرو الكسـنـزاني وزيراً وعضواً في المجلس التنفيذي لمنطقة الحكم الذاتي ..
[align=justify]المجرم الثالث في هذا التحالف المشبوه الذي يقوده الضاري هو :
3 ـ قاسم زغير الراوي (ابو ياسر) : تاجر ، حاصل على الجنسية الاردنية ، يملك سابقاً شركة التعليب في كربلاء ، وتربطه علاقة قوية مع حازم الشعلان .
تم ترشيحه مع ظافر العاني من قبل جبهة التوافق لمنصب نائب رئيس الوزراء خلفاً للزوبعي .
يملك أموالاً كثيرة بعضها حصل عليها بطرق غير مشروعة بعد سقوط النظام المباد ، وله عقارات كثيرة في مدينة راوة وفي العاصمة الاردنية عمان وفي سوريا أيضاً
وهو الان يدير شركة الميسرة للتجارة العامة المحدودة ـ معمل إسمنت القائم ..علاقته القوية مع حازم الشعلان جعلته من المجرمين الذين اشار اليهم الاعلام الغربي مثل صحيفة الصندي تايمز اللندنية التي تحدثت عن عمليات الاختلاس والنصب والاحتيال على حساب الجيش العراقي والتي قام بها حازم الشعلان وساعده آخرون منهم قاسم زغير الرواي ونائر الجميلي في عمليات تغسيل الاموال هذه ، وقدرت المصادر وقتها عن اختفاء 800 مليون دولار!
علماً بان قاسم الراوي قرر المساهمة في هذا التحالف الارهابي الجديد بمبلغ 3 ملايين دولار !!
[/align]
عن طريق البحث
حصلت على معلومات تازه وجديدة منشورة البارحة وعلى مواقعهم السفلية
رؤوس التجنيد للcia في العراق
زرع الأمريكان أنفسهم في أرض العراق بعد الاحتلال عام 2003، وقد علموا علم اليقين أنه لا بقاء لهم إلا مع الجواسيس والخونة، فهم لم يستطيعوا أبدا الانتصار عندما كان المجاهدون أمة واحدة، ولكن لما تفرق العراقيون شيعاً وأحزاباً وزالت قوتهم بالفرقة، ووقعوا تحت حكم الكفار استطاع الأمريكان التسلط على رقاب المجاهدين .
والأمريكان اليوم يعلمون علما لا يتطرق إليه شك أنه في الوقت الذي تقوم بأرض العراق دولة قوية، ووحدة بين المجاهدين فإنه لا بقاء لهم، ولذلك فهم يعملون بكل ما أوتوا من قوة لتشتيت هذه القوة وضياعها، وإبقاء فصائلها فقيرة عاجزة مكبلة بالفقر، مرتبطة مرهونة بأصحاب الأموال، وإن الأمريكان قد فضلوا أن يحاربوا الإسلام عن طريق عملاء لهم من أبناء العراق أنفسهم. وقد حققوا كثيرا من أغراضهم ونالوا جل أطماعهم باستعمال العملاء وبث الخونة والمرتزقة من صنائعهم، ليقوموا بحكم ديار العراق نيابة عنهم، خاضعين لتوجيهاتهم، منفذين لسياساتهم. فلكل مرحلة صنف من العملاء وفريق من الخونة والبلهاء.وهم مجموعة من "اللصوص" لا يرقبون في العراقيين إلا ولا ذمة، وهم امتداد واقعي للأمريكان. وتعمل أمريكا وبمساعدة المخابرات المصرية والأردنية والقطرية على تنصيب العملاء قادة على العرب السنة في نهاية عام 2009، وإعدام من يلصق بهم تهمة الجهاد من العراقيين الشرفاء. وإن ملف العملاء من الملفات الأخطر الموجودة على الساحة العراقية، ومن المؤكد أن فصيلا بعينه لا يستطيع أن يتحمل تبعات هذا الملف بمفرده، ويحتاج إلى إتحاد الجهود، وهو بحاجة إلى رؤيا وعلاج متكاملين، وإلى عمليات نوعية، ويمكن أن تأتي اللحظة المناسبة ـ بإذن الله سبحانه وتعالى ـ لتنفيذ ذلك على أرض العراق، وملاحقة العملاء ووضعهم أمام طائلة الشرع.
وسوف اذكر رؤساء مكاتب التجنيد لل(cia) من العرب السنة، وهم قادة المرحلة القادمة:
1. نهرو الكسنزاني.
2. سبهان ملا جياد.
3. رافع العيساوي.
4. محمود المشهداني.
5. طارق الهاشمي.
6. أسامة التكريتي.
7. قاسم الراوي.
8. خميس الخنجر.
9. طارق الحلبوسي.
10. نائر الجميلي.
11. حسن ديكان.
12. عامر عياش.
13. محمود الجنابي.
14. أسامة النجيفي.
15. مثال الآلوسي.
16. محمود الدحام الفهداوي.
17. أحمد البوريشة.
18. صباح البومحل.
19. سلمان الجميلي.
20. حسين الفلوجي.
21. خالد البرع.
22. محمد تميم.
23. احمد عبد الغفور.
24. مصدف الكعود.
25. نواف الجربة.
26. علاء مكي.
27. جمال الكربولي.
28. ظافر العاني.
29. سعد البزاز.
30. رعد الحمداني.
31. سطام الكعود.
32. مصطاف الشبيب.
33. سعد عاصم الجنابي.
34. حسين عاتي الجبوري.
35. فرهان الصديد.
36. عمر الكربولي.
37. عمر هيجل.
38. نصير العاني.
39. مهدي الصميدعي.
40. كنعان الصديد.
وهؤلاء الخونة و العملاء الذين يلحسون أقدام الأعداء و يقدمون لهم كل ما أرادوا من معلومات ليفتكوا بالمجاهدين ؟ كم من مسلم أصابه الذعر و الخوف من الأعداء حتى صار يستبعد أن ينتصر المجاهدون على الأمريكان.
وتعاونت المخابرات الأردنية والمصرية مع (C.I.A) والاستخبارات اليهودية، مع هؤلاء العملاء الذين جندهم الأمريكان من أبناء العراق، للقضاء على المقاومة الجهادية في العراق...وقد ابتلي المجاهدون بكل نوع من أنواع الابتلاء التي لا يصبر عليها إلا الصادقين من عباد الله، فصبروا وصابروا ولا يزالون يصبرون ويصابرون.
خلص التقرير
شبجت علينا والله
سي اي ايه وعملاء من أكبر راس بيهم
الى أزغر صماخ
ضاعت ما تعرف الصدك من الجذب
ما اعرف شنو قصة التكرار
_:-
[align=justify]
ومن المجرمين الآخرين في هذا التحالف المشؤوم :
4 ـ نائر محمد الجميلي : يحمل الجنسية البولندية ، عميل مزدوج لعدة اجهزة مخابرات ، ومنها المخابرات الامريكية والمخابرات الاردنية والمصرية ، وتربطه علاقات قوية مع حازم الشعلان وقاسم الراوي ، ساهم في اختلاس الاموال من صفقات الاسلحة الوهمية للجيش العراقي ، ومنها المبلغ الذي اختفى وهو جزء من شحنة تتألف من 8.8 بليون دولار أميركية شحنت من نيويورك للعراق بعد سقوط صدام ونظامه.
وحسب تدقيق عراقي حكومي رسمي واثناء فترة تولي المجرم حازم شعلان لوزارة الدفاع وجد ان 1.7 بليون دولار ذهبت لحساب في بنك الرافدين في بغداد قبل ان تختفي في حسابات بنوك اخرى خارج العراق. وتشير وثائق حصلت الصندي تايمز على نسخ منها ان شكين بقيمة 149 مليون دولار وآخر بقيمة 349 مليون دولار وتحويلات أخرى بلغت قيمتها 1.26 مليار دولار ذهبت لبنك صغير خاص في الوركا WARKA لحساب نائر جميلي Naer Jumaili والذي هرب حينها الى عمان وحول الأموال لبنوك فيها.
وقالت المصادر ان الأموال التي اختفت كانت كافية لتمويل 11 الف مدرسة و500 مستشفى.
وكان حازم الشعلان طلب خطيا مرة من رئيس الوزراء اياد علاوي ان يزيد ميزانية الدفاع بمبلغ 450 مليون دولار هذا فوق المبلغ البالغ 8 مليارات دولار التي انفقها الأميركان على امور دفاعية. ويقال أن شعلان كان يخطط لتأسيس كتائب ميكانيكية مدرعة وقوة رد فعل سريعة. ومن المعتاد أن زيادة من هذا الحجم تتطلب موافقة مجلس الوزراء والجمعية الوطنية ولكن الشعلان ارسل مذكرة سريعة يطلب اعفاء المعاملة من الاجراءات البيروقراطية والموافقات.
المذكرة التي ارسلها شعلان كانت مؤرخة 29 اغلسطس آب. وبعد ذلك بيومين فقط سجل المدعو ناير الجميلي شركة اسمها باللغة الانجليزية Flowing Spring Company وبرأس مال قيمته 2000 دولار فقط. وخلال شهور كانت هذه الشركة مشغولة بصفقات لوزارة الدفاع قيمتها بمئات الملايين من الدولارات. يرى البعض أن هذا التريب تم بتواطؤ بين جميلي وشعلان للفائدة المشتركة.
وتحالف الجميلي مع شخص يدعى زياد قطان وهو عراقي ويحمل أيضا الجنسية البولندية. وتم تعيين قطان كرئيس لقسم المشتريات العسكرية علما ان خبرته اقتصرت على ادارة محل بيع البيتزا (الفطائر الايطالية) في بولندا وقبل ذلك بيع سيارات مستعملة في ألمانيا. واعترف لصحيفة اميركية انه لم يبيع فشكة في حياته. ورغم ذلك وقع عقود بمبالغ تزيد عن مليار دولار مع شركة Flowing Spring التي يديرها الجميلي. وتقول الصندي تايمز ان جميلي سحب 100 مليون من اموال وزارة الدفاع مرة واحدة وغادر بغداد.
نائر الجميلي هذا يدير الان في عمان ملايين وربما حسب روايات البعض مليارات الدولارات في مشاريع تدر عليه اضعاف راس المال الذي سرقه من اموال العراق ... فويل للعراق من الجميلي وامثاله ممن يتاجرون بالدم العراقي
وقد اتصلت بصديق في عمان وطلبت منه معلومات عن نائر الجميلي واتضح انه يملك اموال ضخمه جدا وسيارات فارهة لا يقل سعر الواحدة عن 300 الف دولار اضاف الى الحماية المحاطه به خوفا على نفسه من اي عراقي غيور .
وأضاف ايضا : انه مولع بشراء الساعات الثمينة لا تقل عن 50000 دولار .
ولديه أضخم معرض للسيارات الحديثة في عمان فهو شريك مع شخص اسمه سردار. ولقد اشترى للمجرم قاسم زغير الراوي منزلا" كبيرا" في عمان بقيمة ثلاثة ملايين وثلاثمائة ألف دولار أمريكي .
كذلك قام بتأسيس شركة بينه وبين قاسم زغير الراوي وموظف سابق بوزارة الدفاع العراقية وتم شراء أراضي وعقارات باسم تلك الشركات ومن ثم استولى هو وقاسم الراوي على نصيب زياد القطان بواسطة التزوير .
ويوجد عليه وعلى شريكه قاسم زغير الراوي قضايا في الأردن وفي دبي بسبب صفقات وزارة الدفاع العراقية . وهنالك الكثير الكثير الذي لم يذكر .
[/align]
لأعماله الارهابية التي كان آخرها عملية قتل المراسلة "أطوار بهجت " على يد جماعة اعترفت بتمويله لها
[line]-[/line]
http://www.iraq-ina.com/admin/upload/20ina12.jpg
الاوساط الشعبية في النجف الاشرف تطالب الدول العربية تسليم الضاري للقصاص منه
05 August, 2009 0900
الفيحاء
[align=justify]طالبت الاوساط الشعبية في محافظة النجف الاشرف الدول العربية بالوقوف مع الشعب العراقي وتسليم رئيس هيئة علماء المسلمين حارث الضاري بعد ان ثبت تورطه في العديد من الاعمال الارهابية التي طالت دماء الابرياء واخرها عملية قتل الصحفية اطوار بهجت على يد جماعة ارهابية اعترفت بان حارث الضاري يمولها .[/align]
بقلم:سعد الحمداني
هل اتعظت قناة العربية من درس الضاري الثالث
لم يكن ليقر الإعلام العربي بما تقوم به المجاميع المسلحة من أعمال إجرامية تقوم على القتل والذبح والتهجير وتدمير كل مكونات الحياة بل ضل يصرخ هذا الإعلام عاليا بأنها (مقاومة وطنية!!!) وتدافع عن الوطن والمواطن على الرغم من كل الفظائع والأعمال الإجرامية التي ظهرت للعلن وما زالت تتوالى بالظهور الى يومنا هذا ،، ولكن يبقى الإعلام العربي إعلاما مسيّرا يعمل وفق الأجندات المرسومة له من قبل بعض الجهات المتمثلة بالشخصيات وبعض الدول العربية التي رفضت كل النظام السياسي الجديد وما يحمله من رياح التغيير الديمقراطي في المنطقة ككل ولأن هذه الدول لا تؤمن بنظم التغيير والتداول السلمي للسلطة راحت تعبث بكل ما أوتيت من قوة من أجل إجهاض العملية السياسية في العراق التي جاءت على أنقاض النظام البعثي الذي عاث في العراق ونكل بشعبه لعقود طويلة من الزمن .
وكان لا بد لهذا النظام أن يُخلّف وراءه الكثير من أشباه الرجال الذين ناصروه طوال السنوات الماضية وهم يحاولون قتل الروح العراقية وعدم السماح لهم بأن يتنفسوا الحرية التي ذاقوا طعمها فتلبّسوا بلباس الدين وحملوا الفكر الوهابي القذر ليكونوا أكثر تنكيلا وقتلا بأبناء الشعب العراقي ومثالهم في ذلك ما يسمى برئيس هيئة علماء المسلمين حارث الضاري الذي يجول في الدول العربية ويُنظّر للإرهاب في العراق من خلال التنظيمات المسلحة تابعة له والقسم الآخر غير تابع له ومن تنظيماته في العراق كتائب ثورة العشرين وجيش محمد وهذا الرجل كانت وما زالت قناة العربية تُنظّر له وتدافع عنه وتعتبره إنسانا مقاوما وما الى ذلك من ترهات الإعلام الأعمى،، وها هو الضاري يرسل رسالته من جديد الى قناة العربية وهذه المرة رسالة عمياء قذرة تصب في عمق الضمير الإنساني فينفجر ألما عندما يكون التنكيل بشرف امرأة طاهرة من قبل الكلاب السائبة والتابعة الى الضاري وحلفاءه في قوى الشر فكانت هدية الضاري الى قناة العربية ثلاثة رسائل دموية وعلها تتعظ منها وتفهم الواقع العراقي بشكله الصحيح .
الرسالة الأولى : يوم حاصرت كتائب ثورة العشرين والتابعة للضاري في منطقة أبو غريب طاقم العربية من مراسليها الى المصورين الى السائقين الى كل فرد منهم دون استثناء واستمر الحصار لعدة ساعات كادوا أن يقتلوا جميعا لولا رعاية الله لهم وعدم تمكن الإرهابيين منهم لمجيء قوة كبيرة من الجيش وقامت على تخليصهم من أيدي أعتى مجرمين عرفتهم الإنسانية.
الرسالة الثانية : محاولة اغتيال مراسل العربية جواد كاظم في ساحة الزهراء في الكاظمية ومن قبل نفس كتائب ثورة العشرين جماعة الضاري ولولا رعاية الله كذلك لكان الرجل اليوم تحت التراب مع إنه أصيب بالعوق الدائم ولمجرد أنه أراد فضح كل الأعمال الإجرامية التي يقوم بها الضاري ومن معه في هيئة علماء السوء ذات الامتداد البعثي الوهابي.
الرسالة الثالثة : التي صدرت اليوم من خلال إلقاء القبض على قاتل المرحومة الشهيدة أطوار بهجت مراسلة العربية التي ظلمت على أيدي هؤلاء المجرمين الجزارين الذين قتلوها في سامراء، وكذلك ظلمت من قبل قناتها العربية التي ما زالت الى اليوم تجامل حارث الضاري وتعتبره واحدا من زهّاد العصر والمدافعين عن شرف العراقيين في الوقت الذي اعترف اليوم المجرم ياسر محمد الطاخي الذي ينتمي الى جيش محمد وهو مدعوم من قبل المدعو حارث الضاري وهذا ما أكده الناطق الرسمي باسم خطة فرض القانون حيث أقر هذا المجرم بأنه هو من قتلها وكذلك الجرم الذي لا يمكن أن يُحتمل أنه أقر باغتصابها قبل قتلها فهل هذه هي المقاومة التي يدافع عنها بل يدعمها حارث الضاري الذي يدعي الجهاد والدين كذبا ونفاقا هو ومن معه من جوق البعثيين الذين رباهم صدام فخرجوا علينا بلحاهم وعمائمهم .
هل ستبقى قناة العربية بوقا إعلامية لهؤلاء المجرمين الذين عاثوا في الأرض قتلا وتقتيلا للأبرياء والمظلومين وتعتبر كل ذلك جهادا ومقاومة الى أن يقتلون أكبر عدد ممكن من قناتها ؟ أم أن الظاهر قناة العربية لا تهتم لمنتسبيها وما هو أهم عندها أجندتها التي تبوبها لهم دولة عربية راعية لتلك القناة وفي النهاية فإن من يتعرض للقتل هو العراقي الذي يعمل في قناة العربية وهو أخر هم القناة والداعمين لها من آل سعود ولذلك فيجب أن تستمر الأجندة المرسومة للضاري في تأجيج الوضع الداخلي العراقي .
سبحان الله وبحمدة
احنا وين ومااااااااااااااااااااااا ندري
سبحان الله وبحمدة:2::2::2::2::2::2::2:
ممكن توضيحاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عكرمة العراقي
6 ـ خميس فرحان الخنجر العيساوي :
صديق المجرم المقبور عدي صدام في النظام السابق ، وصديق المحرم الارهابي حارث الضاري الان ..
مدير قناة الرافدين التابعة لهيئة علماء الارهاب ، وهناك معلومات جديدة غير مؤكدة تقول بأن مدير القناة الحالي هو (الوزغ بن الوزغ) مثنى حارث الضاري !!
وخميس الخنجر هو الذي اشيعت الاخبار حوله بأنه حاول ترتيب لقاء بين السيد نوري المالكي والملك السعودي في الدوحة؟
تاجر كبير ، له علاقات واسعة مع المخابرات المصرية والاردنية والسورية والسعودية ، فضلا عن ارتباطاته بمختلف فصائل الارهاب المسلح في العراق ، وهو يرتبط ايضا بعلاقة تجارية مع احد امراء قطر .
كذلك تربطه علاقات مع بعض اعضاء مجلس النواب العراقي من جبهة التوافق ، خصوصا لاعب عدي المدلل أحمد راضي الذي كشف مؤخرا عن تعيين الشيخ خميس خنجر رئيسا فخريا لنادي الزوراء نتيجة دعمه المالي المتواصل للزوراء ما ساهم في مواصلة النشاطات بفعالية، متمنيا ان يكون خنجر قدوة للمسؤولين الرياضيين في العراق في كيفية دعم الرياضيين بعيدا عن المصالح الشخصية!!!!!
حاول خميس الخنجر بالتعاون مع الحزب الاسلامي السيطرة على الصحوات ، وعندما فشلا وضعا خطة من عدة محاور ضد "الصحوات" ..وتحالفا سرا مع خطوط ارهابية من هيئة علماء المسلمين!
ففي تقرير سابق نشر أواخر العام الماضي ان الحزب الاسلامي قد بدأ بوضع خطة من ثلاثة محاور لمواجهة استحقاقات المرحله القادمة ,خاصة وأن انتخابات مجالس المحافظات على الابواب وايضا ظهور العامل الثاني المؤثر بالساحه السياسية ويريد ان يسحب البساط من تحت اقدام الحزب الاسلامي وهي "الصحوات" وبالتحديد بعد تحقيقها الانجاز الامني في اصعب المناطق واكثرها سخونة وهي الانبار.
الكتله الجديدة بحسب مصادر موثوقه يقف وراءها هو رجل الاعمال العراقي (خميس الخنجر) المقيم في عمان
خميس الخنجر في السابق كان يعمل مع عدي صدام حسين وخاصة كانت بداية المشوار مع عدي في صفقات السكائر نوع( كلواز) الذي تم ادخاله عن طريق خميس الخنجر بعد ان دخل بعض الوسطاء من اجل دعم عدي له مقابل نسبة من الارباح حيث قدرت في ذاك الوقت الارباح الشهرية التي كان يجنيها الخنجر من هذه الصفقات بخمسة ملايين دولار شهريا.
يعمل حاليا بتمويل مركز دراسات في عمان حيث يعمل فيه عدد من الاساتذة ومنهم فاضل الربيعي ووليد الزبيدي ونزار السامرائي وغيرهم ويعمل على لفت الانتباه له وحضوره وانه يمسك ويدير ويقف خلف بعض الجهات ويساهم في مصادر تمويلها وخاصة من الدول الخليجية كقطر والسعودية حيث يتسلّم مساعدات من هذه الدول المذكوره وتذهب جميعها الى هيئة علماء المسلمين والحزب الاسلامي.
مصادرنا الموثوقة تؤكد بأن هذا المجرم قد تبرع بمليوني دولار للتحالف الارهابي الجديد الذي يلتف جول شيخ الارهاب في العراق حارث الضاري .
[align=center] مصادر امنية:الضاري يجمع بين القاعدة والبعثيين والاستخبارات السعودية توفر غطاء لهما [/align][align=justify]
المرصد العراقي :
انباء تتردد في عمان عن دخول عناصر من القاعدة والبعثيين في تنسيق مباشر بعدما نجح حارث الضاري رئيس هيئة العلماء المسلمين في العراق والهارب خارج العراق ، في القيام بوساطة بين الجانبين . ادت الى عقد جلسات لممثلي الجانبين في الموصل وعقد مصالحة بين الطرفين ووقف الحملات الاعلامية التي كانت بيانات القاعدة تندد فيها بالبعثيين وبعهد صدام، والاتفاق على تاجيل الخلافات فيما بينهم ، والتوجه لتوجيه ضرباتهم ضد " عدوهم المشترك " من الشيعة من ابناء الموصل وتنفيذ خطة " حرق الاعشاش " التي اقترحتها المخابرات السعودية والتي تعهدت بتغطيتها بميزانية مفتوحة من الاموال اللازمة لتنفيذها ، حتى النجاح في تحويل الموصل الى مدينة خالية من الشيعة في كل مناطقها بما فيها الاقضية والنواحي .
وفي هذا الشان فان الانباء التي تتردد في العاصمة الاردنية تشير ، الى دور كبير بذله مثنى الضاري ،نجل حارث الضاري في متابعة الامور التفصيلية في تحقيق هذه المصالحة بين البعثيين واجنحة من تنظيم القاعدة في العراق .
ويعتقد مراقبون في الاردن ،بان هذه المصالحة كانت قد حدثت بشكل رسمي قبل شهرين، وقبل ان يقبل حارث الضاري بعرض المجلس السياسي للمقاومة العراقية التي تضم تنظيمات بعثية ارهابية ، كي يكون ممثلا سياسيا لها للتفاوض مع الاطراف الاقليمية والدولية لطرح المطالب والشروط البعثية لالقاء السلاح والتنسيق مع الامريكيين للتعاون المشترك في العراق مقابل مناصب ومواقع امنية وعسكرية ومناصب سياسية رفيعة في الدولة .
والجدير بالذكر ان جهاز الامن القومي السعودي الذي يقوده الامير بندر بن سلطان ، وجهاز الاستخبارات السعودي بقيادة الامير مقرن بن عبد العزيز ، يقومان كلاهما بنشاط مكثف في الاتصال بالبعثيين والمجموعات السنية المتطرفة في العراق وكذلك الاتصال باجنحة من تنظيم القاعدة العاملة في العراق وخاصة بالمجموعات العراقية في تنظيم القاعدة .
ويستفاد من تسريبات بعض الدبلوماسيين الاوروبيين ، بان الاميركيين على علم كامل بكل الانشطة التي تمارسها اجهزة المخابرات السعودية في دعم هذه المجموعات البعثية والتكفيرية من اعضاء تنظيم القاعدة ، ويعتقد ان هناك لجنة مخابراتية سعودية اميركية خاصة، لمتابعة كل التفصيلات المتصلة بالشان العراقي.
[/align]
عصابات الضاري وتحركاتها الجديدة !!
[align=center] 10 شخصيات عراقية تعرب عن نيتها التنافس على شغل منصب رئيس الجمهورية
[/align]باب نيوز : كشفت مصادر مطلعة في العاصمة الاردنية عمان عن وجود تحركات لشخصيات عدة تسعى للحصول على المنصب الرئاسي الذي حظى به الاكراد بعد انتخابات 2005. ضافت المصادر لموقع باب نيوز الاخباري ان زعيم مجلس صحوة العراق أحمد أبو ريشة والذي يشار الى نيته للتحالف مع قائمة المالكي في الانتخابات البرلمانية المقبلة، هو أحد الساعين لمنصب الرئاسة.
وبينت المصادر إن المرشح الثاني هو رئيس مجلس انقاذ الانبار حميد الهايس الذي من المنتظر ان يعلن قريباً عن تشكيل حركة جديدة بعد انفصاله عن مجلس صحوة العراق. فيما ذكرت تلك المصادر إن المرشحين الآخرين هما طارق الحلبوسي وخميس الخنجر الهنداوي، وهما من رجال الاعمال الاغنياء ويقيمان في العاصمة الاردنية، مشيرةً الى انهما اتفقا مع شركة علاقات عامة امريكية لاجل تحسين صورتهما لدى الادارة الامريكية وتقديمهما للمجتمع العراقي.
واوضحت المصادر ان قائمة المرشحين للرئاسة تتسع لتضم نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي ورئيس جبهة الحوار الوطني صالح المطلك وامين عام تجمع الوحدة الوطنية نهرو عبد الكريم الكسنزاني.
وقد ذكرنا هذه الاسماء ضمن قائمة الارهابيين التي أبدت استعدادها بدعم المجرم حارث الضاري
العلامة المرجع فضل الله مستنكراً في خطبة الجمعة التفجيرات الإجرامية الدامية الأخيرة :
إستنكارهيئة علماء المسلمين ضد العمليات الإرهابية في العراق لايمثل إنكاراً إسلاميا وتجريما لها وبما يوحي بتأيدها سراً لكونهما يتفقان أساس تكفيري ومذهبي واحد [line]-[/line]بينات-خطبة الجمعة- 14/8/2009
http://www.spa.gov.sa/galupload/normal/8118_t19k.jpg
الوحوش أفضل ممن يفجرون أنفسهم بالشعب العراقي وأكثر منهم عدالة وهم أعوان الاحتلال وليس نقيضه وبعض الدول العربية تعطيهم المال وتسهل لهم المجيء الى العراق
[align=justify]استنكر العلامة المرجع فضل الله التفجيرات الدامية الاخيرة التي حصلت في العراق وذلك في معرض حديثه في خطبة الجمعة الاخيرة في مسجد الامامين الحسنين بالضاحية ، ومنتقداُ بشكل اساسي الصمت المريب لعلماء المسلمين السنة والشيعة وبالأخص الاستنكارات المبهمة وشبه المؤيدة من قبل مايسمى بـ هيئة علماء المسلمين التي يتزعمها المطلوب من الحكومة العراقية المدعو حارث الضاري حيث جاء ورد في حديثه الاتي :-
[/align](..أمّا العراق الذي عاش أهله أحلام الحرية والاستقلال مع بداية خروج المحتلّ من مدنه وعاصمته. فقد عاش كابوساً دامياً في عمليّات التّفجير الوحشيّة والإجراميّة، التي قتلت وجرحت المئات في بغداد والموصل وغيرهما من المدن والمواقع، والّتي استخدم فيها القتلة -الوحوش- والتي نرى أن الوحوش أفضل منهم وأكثر عدالة - أبشع عمليّات التفجير التي قُتل فيها العمّال-عمال البناء طالعين بدهم يبحثوا عن عمل واذا تجي سيارة شاحنة وتفجرهم جميعاً-والأسر الفقيرة المنكوبة التي قضت بين بيوت الطّين التي لا تحميهم من حرّ الصّيف-يعني هوله بيقولوا عن حالهم مسلمين، وبعضهم يسمي حاله دولة العراق الاسلامية، ولكنهم لايقتلون الا العراقيين،يعني يمكن بالشهر يقتلولهم فذ امريكي، ولكنهم يقتلون في كل شهر مئات الفقراء ومئات العمال ومئات النساء، لاندري كيف يفكر هؤلاء وخصوصا ان بعض الدول العربية تعطيهم المال وتسهل لهم مجيء الرجال الى العراق بل الى خطوط هؤلاء- لقد كشفت هذه العمليّات الوحشيّة مجدّداً عن الوجه الحقيقيّ لأولئك القتلة الذين لا يمثّلون النقيض للاحتلال،بل هم اعوانه ولا يتشرّفون بالانتماء إلى المقاومة - بل هم ضد المقاومة لان المقاومة انما هي لحماية الشعب العراقي لا لقتل الشعب العراقي ولحماية الامريكيين والمحتلين من ضربات هذا الشعب - ولا يمتّون بصلةٍ إلى مسألة التحرير، بل إلى خطوط الحقد والكراهية والجهل، والإسلام من أفعالهم براء.إنّنا نريد لعلماء المسلمين، من السنّة والشّيعة، أن يرفعوا الصوت عالياً في وجه هؤلاء؛ وذلك هو أبسط ما يتوجّب على العلماء أن يفعلوه أمام هذا المنكر الصّريح؛ لأنّ سكوتهم على ذلك، يوحي إلى هؤلاء التكفيريّين الحاقدين، أنّ هناك غطاءً شرعيّاً لكلّ ما يقومون به من سفك الدماء البريئة والاعتداء على المدنيّين الآمنين.ونحن نأسف ان تكون هناك هيئة بالعراق باسم هيئة علماء المسلمين لاترفع الصوط بقوة ضد هؤلاء وانما تتحدث عن ذلك بكلام حيي خجول لايمثل انكاراً اسلاميا وتجريما لمثل هؤلاء لانهم بالسر ربما يؤيدونهم على اساس الجوانب التكفيرية والجوانب المذهبية ...).
http://www.bayynat.com/ra/K2_14082009.mp3