حيل وياهم خلهم هسة يصيرون معارضة , يتركون الي صوتوا له ثلاث ارباع المليون عراقي ويريدون ينطون المنصب لابو 30 الف صوت
حيل وياهم خلهم هسة يصيرون معارضة , يتركون الي صوتوا له ثلاث ارباع المليون عراقي ويريدون ينطون المنصب لابو 30 الف صوت
يبدوا ان فرياد راوندوزي مو بس كردي وانما مستكرد بنفس الوقت.. اما شلون رهمها العقيق فهسه اوضح وجهة نظري ... يكول كاكا فرياد ان كتلته ( هماد يعجبه البق ي.... سي ) ترفض ان يعطى منصبين سياديين لنفس المذهب ! الظاهر الكاكا خلال الاربع سنين الماضية كان نايم وامه تفليله لما كان رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الدواب سني ! وين فيلك عمنا صيهود تره اجه وكته ! هاي اول نقطة ..
النقطة الثانية يقول الكاكا فرياد ان العراق يتكون من مثلث غير متساوي الاضلاع ... زين لما هو مثلث غير متساوي الاضلاع اي غير كل واحد يشوف شطول ضلعه و ينجب و يسكت حتى ماتحل عليه لعنة سيدنا فيثاغورس عليه السلام ؟
النقطة الثالثة اللي اتحفنا بيها الكاكا الفلته هي موضوع الاستحقاق الانتخابي والقومي ! يابه و حق روحه لكاوة الحداد ( وهذا قسم عند الاكراد عظيم ) هاي معلومة بالباكيت ... يعني العرب ( ولو انا اكره الكلام بالشوفونية ) الهم فقط استحقاق انتخابي لكن الاكراد الهم استحقاقين انتخابي وقومي ؛ شلون رهمها الكاكا ما اعرف ؟ بس ياجماعة لعلمكم تره مو بس الذكاء موهبة ؛ الغباء ايضا موهبة ومرات الغباء يصير نعمة خصوصا عند هيج كاكا ...
والكلام بيناتنا ربعنا هماتين طولوها ... دفرة لعصفور الحوزة عموري ابو خدود و دفرة لغباء الاعرجي وزعاطيطه ودفرتين لاشقاءنا الكاكاوات وخليهم يكعدون هناك في سليمانية جو احسن وبالليل ابرد من بغداد و خلي ربعنا يتفقون ويه علاوي ويفضوها ... وكفى الله الاكراد شر التفكير والتدبير لان مو شغلتهم ...
و دمتم ...
..
طهران تتجه للإصرار على المالكي
(صوت العراق) - 07-07-2010
(صوت العراق) - بغداد، طهران - القبس والوكالات
وصف المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية رامين مهمانبرست زيارة نائب الرئيس الأميركي جو بايدن بأنها تدخل في شؤون العراق الداخلية، مطالبا واشنطن بأن تترك للشعب العراقي حرية اتخاذ قراراته بنفسه.
في غضون ذلك، قالت مصادر عراقية مطلعة لـ القبس إن السفير الإيراني في بغداد حسن كاظمي قمي قد سافر على عجل إلى طهران لتدارس مستجدات الوضع العراقي مع مراجعه. واوضحت انه ليس من المستبعد أن تتخذ طهران قرارا بتأييد تجديد سلطة نوري المالكي بعد أن استعصى الحل بين أطراف الائتلاف الوطني. وقد تراجعت فرص مرشحي الائتلاف بمن فيهم الدكتور عادل عبد المهدي والدكتور إبراهيم الجعفري، ولم تبق إلا ورقة المالكي مقابل اياد علاوي، لكن شيئا لم يتأكد بشكل نهائي في هذا الصدد.
المالكي ووفد الكونغرس
من جهته، صرح المالكي انه لا يمكن أن تتشكل حكومة من طرف واحد دون مشاركة الأطراف الأخرى والرجوع الى الدستور.
جاء ذلك خلال استقباله مساء الاثنين وفدا من الكونغرس الاميركي برئاسة السيناتور روبرت كيسي، وفقا لبيان صادر عن مكتبه تلقت وكالة الانباء الكويتية نسخة منه.
وتحدث المالكي عن وجوب مشاركة جميع الاطراف، «لهذا تبدو الصعوبة في هذا الأمر الذي هو من ملامح الديموقراطية».
واشار الى ان «الحوارات لا تقتصر على طائفة أو جهة معينة، لكن الصعوبة تأتي عندما تكون هناك تدخلات اقليمية».
الحكومة بكامل صلاحياتها
وأكد المالكي «ان الحكومة الآن بكامل صلاحياتها الى حين تشكيل حكومة الشراكة». ووفقا للبيان فان المالكي بحث مع ضيوفه تطوير العلاقات مع الولايات المتحدة وتفعيل الاتفاقية، وقال ان «قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية أصبحت تمتلك قدرة عالية على تحمل المسؤولية». من جهتهم، ثمن أعضاء وفد الكونغرس، طبقا للبيان، دور رئيس الوزراء في انجاح الانتخابات رغم التحديات، مجددين دعم بلادهم لكل ما يحفظ أمن العراق واستقراره.
شنو هية لعبة طوبة يومية براي واود أعرف شنو السبب الي يخلي الوطني يصر على رفض المالكي لآن شك حلوكهم وخصوصا الجيش الوردي
توجيه رسالة جديدة الى دولة القانون لتعجيل اجتماعات لجان الائتلافين .. وتلميحات عن تشكيل تحالف كبيرا آخر يضم الائتلاف الوطني والكردستاني وشخصيات مهمة 09/ 07 / 2010
http://www.irqnta.com/news/pers/377-316-01.gif أكد حيدر السويدي، القيادي في المجلس الاعلى، توجيه رسالة «موقعة من قبل جميع الكتل المكونة للائتلاف تبلغ من خلالها المالكي بعدم قبول تلك الأطراف ترشيحه لمنصب رئاسة الوزراء لولاية ثانية».
وحول تقارب «دولة القانون» والقائمة العراقية، قال السويدي إن «التحالف المزمع (بين العراقية ودولة القانون) لم يدخل إلى الآن حيز التفاوض الجدي لكون (العراقية) ما زالت متمسكة باستحقاقها الدستوري على اعتبار أنها الكتلة الأكبر الفائزة في الانتخابات التشريعية الأخيرة وبالتالي فإنها الأحق برئاسة الحكومة المقبلة وتشكيلها».
وعما إذا كانت المفاوضات توقفت بين الائتلاف الوطني و«دولة القانون»، أوضح السويدي أن «الائتلاف الوطني متمسك بتحالفه مع (دولة القانون) (التحالف الوطني) حيث أرسل رسالة أخرى (تختلف عن رسالة عدم قبول ترشيح المالكي لمرة ثانية) يطلب من خلالها تعجيل الاجتماعات بين لجان الائتلافين التي من شأنها أن تساعد على اختيار المرشح لرئاسة الوزراء المقبل».
ولمح السويدي إلى أن «الأيام المقبلة في حال عدم استطاعتنا تشكيل الكتلة الأكبر مع دولة القانون ستشهد تحالفا كبيرا آخر مكونا من الائتلاف الوطني والتحالف الكردستاني وبعض الشخصيات المهمة (نحو 62 شخصية) التي ستخرج من كتلتي (العراقية) و(دولة القانون)» على حد قوله. الشرق الأوسط