السلام عليكم ..
الزميل صفاء المحترم ..
اقتباس:
هل المسائل المنتخبة من تأليف السيد الخوئي أو السيد السيستاني؟؟
المعروف أن رسالة المسائل المنتخبة للسيد محسن الحكيم هي الأقدم ..
ولقد جاءت صياغتها جيدة لذلك فقد نسج السيد الخوئي رسالته على منوالها بحيث يغير ويضيف بما يؤديه إليه رأيه في المسألة ..
وكذلك سلك عدد آخر من العلماء منهم السيد السيستاني والسيد سعيد الحكيم ..
لذلك فإن الهيكل العام للرسالة عند هؤلاء الأعلام متشابه ، لكن المحتوى يختلف حسبما يؤدي إلى رأي وإجتهاد كل منهم ..
اقتباس:
هذا معناه أنك كنت موجود و رأيت كل شيء
لا يا عزيزي ، فقد أخبرني بها أحد العاملين في المكتب ..
اقتباس:
هذا يعني أن عامل المكتب أسرع من الطلقة ما شاء الله. الحمدلله الذي جعل عمال مكتب المرجع أسرع من الطلقة.
أعتقد أنه من الواضح أنه عندما شهر الرجل مسدسه وهمّ بإطلاق الرصاص ، قفز العامل الأول وتلقاه ..
اقتباس:
طيب أذا صدقنا هذه الرواية. في أغلب عمليات الأغتيال من هذا النوع يستخدم فيها مسدس كاتم صوت فلماذا قتلا العامل و أصابا الثاني و لم يصب محمد رضا بأي شيء؟
هل قفز هو الأخر؟ أم أنهم الذين قاموا بمحاولة الأغتيال خافوا منه و هربوا؟
التفاصيل الدقيقة للحادثة لا أتذكرها تماماً ..
اقتباس:
و أنت تقول لم يذكر السيد أسمه. فكيف عرفت أنت بكل ذلك؟
من مصدر موثوق جداً ..
وللأسف ليس لدي دليل ملموس على ذلك ..
اقتباس:
ما هو القاضي الشرعي و من الذي يعينه؟
يا عزيزي الدولة تحت الأحتلال فالحاكم الذي يعينه الأحتلال لا يعتبر شرعي.
و أذا كان السيد يقصد بعد تسلم العراقيين السلطة (الصورية) فقد أستلم أياد علاوي البعثي زمام الأمور و قد عاد فقد في مجال التدريس 12000 موظف منتمي الى حزب البعث يعملون في هذا المجال. كما عاد ضباط المخابرات الذين عملوا ضد الجانب الأيراني منذ بداية الأحتلال و عاد البعض الآخر بعد ذلك.
كما صرح علاوي أنه سيعيد ضباط الأمن و الأستخبارات السابقين الى وظائفهم.
كما أنه يوجد في الحكومة مجموعة كبيرة من البعثيين الذين كانوا في حكومة صدام.
و سرية الفلوجة الذي نصب عليها ضابط كان أحد الضباط الذين قمعوا الأنتفاضة و إن تم تنعيته بعد ذلك ظاهراً و أي منصب مستلم الآن الله أعلم
إستفسر عن هذه التفصيلات من مكتب السيد .. !
تحياتي