لاخ الرويمي
كنت قبل قليل اقرأ الخبر الذي نقلته عن احمد نوري المالكي و الخبر مضحك جداً و بالاخص للعراقيين الذين عاشوا اكاذيب البعثيين.
يا اخي هل تتصور ان بإمكان احمد نوري المالكي (الذي يبلغ 18 عاماً فقط) ان تكون لديه كل هذه الامكانيات من شراء فنادق و عقارات في سوريا و بريطانيا و احتمال بعد كم يوم تقولون انه اشترى فندق فوق القمر. يا اخي استحوا شوية. كيف تقول انا شيعي و تنقل كل هذه الاكاذيب؟
هذا هو الفندق و لا يوجد خبر عن تغيير ادارته او شرائه من قبل اي شخص عراقي. الفندق لا زال مملوك من قبل الشركة المالكة للفندق.
http://www.safirhotels.com/news.aspx