شوف والد الارهابي يفتخر بولده لانه قام بالواجب المقدس
هذا هو مثال لابناء العروبة والشيعة الروافض يريدون التقريب اليهم والتودد معهم
http://www.youtube.com/watch?v=Zby9Z...eature=related
شوف والد الارهابي يفتخر بولده لانه قام بالواجب المقدس
هذا هو مثال لابناء العروبة والشيعة الروافض يريدون التقريب اليهم والتودد معهم
http://www.youtube.com/watch?v=Zby9Z...eature=related
L’exécution de Yosri Trigui suspendue, son cas va être revu
Le cas de Yosri Trigui, ce Tunisien
accusé de terrorisme et condamné à mort en Irak, a alimenté les débats depuis quelques jours.
Si certains Tunisiens pensent que Yosri Trigui n'est qu'un terroriste et qu’il mérite son sort, la majorité a été plutôt solidaire, comme en témoigne ce commentaire sous l'article que nous avons publié sur ce sujet : "Peu importe ce que ce jeune homme a fait, ce n'est pas à la justice irakienne de le juger pour ses actes, il est avant tout un ressortissant TUNISIEN. L'ةtat tunisien, comme n'importe quel autre ةtat digne de ce nom, le fait quand un de ses ressortissants est mis en cause à l'étranger, se doit d'assurer son retour au pays pour qu'il y soit jugé si besoin est."
Les appels au gouvernement afin qu’il se penche sur cette affaire se sont multipliés sur les réseaux sociaux. L'association des parents des enfants arrêtés en Irak et condamnés à la peine de mort a, de son côté aussi, mis la pression sur les hauts responsables de notre pays.
Et alors que l'exécution de sa sentence ne devait plus tarder, Mosaique FM nous apprend que l'exécution de Yosri a finalement été suspendue et son cas devrait être revu après l'Aïd. C'est du moins ce qu'a annoncé Aissa Khaldi, le secrétaire général de ladite association, à la radio privée.
La radio nous apprend également que le leader d'Ennahdha, Rached Ghannouchi, serait intervenu, en personne, pour tenter de faire gracier Yosri Trigui, auprès des autorités irakiennes. Ghannouchi a déclaré que ces derniers lui ont promis de revoir le dossier et l'ont rassuré quant à la situation de notre compatriote, Yosri.
اضحكتني كلمة الاعتذار رغم ما يعتصر خافقي من الم وحسرة ... فقد اورد لكم الاخ العزيز الكميت ما يبين ان الصلاحية كانت لرئيس الوزراء حتى مايس 2008 وتم بموجه تنفيذ 1200 حكما بالاعدام ( الرقم اورده الاخ الكميت ) ونحن تساءلنا لماذا لم يتم التنفيذ بهذا المجرم الذي حُكم منذ العام 2006 . الا ان الجواز الازرق قد انسى الاخ الحسيني على مايبدوا فهم اللغة العربية كما يجب ان تفهم ...
الجواز الازرق هواي يخلي الناس تنسه ....ومرات تنجم ويه النسر !!!
العقيق دام ظله العالي لا يحتاج شهادة لكي يثبت للاخرين مدى معرفته ، فعشقنا للمعرفة كانت قبل ان يولد ولدنا الحسيني بسنين ليست قصيرة ...
حق المالكي من عدمه ناقشناه آنفا ..
الاخ مصطفى الحسيني بدأ يشحذ همم "الدعاة" للتصدي للعقيق ! بويه هاي الساحة والنا الملعب
اما انك لا تدري مايقول العقيق فقد ذكرتني "سلمك الله" بحديث للمتنبي مع احد العامّة حين سأله "لم تقول ما لايُفهم؟" فأجابه ابو الطيب "ولم لاتفهم مايُقال؟"
هاي مال حرارة الانفاس مو كلش عجبتني !
نعم لن نخشى في الله الا من لا يخاف الله ، ام انك يا اخي الحسيني تريد ان تلحق العقيق بهادي المهدي !
ما اشبه اليوم بالبارحة ، لم يختلف الكثير من الامر ، فالامر واحد ...
رحم الله حبر الامة عبد الله بن عباس " تبغلتي تجملتي ولو عشت تفيلتي !!! "
فأذا كان الامر هكذا ومازلنا على بغلة !
فهل سوف نعيش حتى نرى تفيّل الاخوة ؟
اما الحديث عن الشجاعة فليس له اوان بما قد يجرح مشاعر او يدمي قلوب اخرين ، فسوف نؤجلها الى الحلقة القادمة !
او ان يكون مفتخرا بأن ديربورن لمثله مثوى ! _:-
ملاحظة :- نعتذر لادارة الشبكة بالنيابة عن الاخ مصطفى الحسيني لمحاولة جرّه الموضوع الى الواق واق !
خالص تحياتي ..
.
على الادارة في الشبكة حذف المواضيع التي تعتمد على الكذب والشائعات والاخبار الغير مؤكدة .. وتصبح مناسبة للتهجم على هذا وذاك ..
اين الوثيقة التي تم تاجيل حكم الاعدام فيها ؟ اين البيان او التاكيد الذي نشر من اي جهة رسمية عراقية لهذه الاخبار ؟ لا يوجد سوى اخبار تناقلتها قلة داخل تونس والغنوشي !!
يبدو ان الامازيغية اصبحت المذهب الجديد لفلان وعلان , واصبح السلفي سماحة الشيخ راشد الغنوشي مرجعا موثوقا لهم لا ياتيه الباطل من خلفه وبين يديه !!!
على الادارة ايقاف هذه المهزلة .
الاخ العزيز موج البحر
أتصور ان العضو "العقيق" أصبح يستحق لقب "مهرّج الشبكة" وأتصور أن إستحداث قسم "الاستراحة" سيكون مطلبا ضروريا لإحتواء الكثير من مشاركاته الجنجلوتية :icon_lol:
كل يوم يسقط قناع مزيف كان يتلبسه هذا العقيق ,ليظهر لنا وجه قبيح لطالما صدّع رؤوسنا بالمواعظ والحكم ,لكنه في حقيقة الامر مجرد "مهرج هاو" يخيط ويخربط
دعك منه ومن هرطقاته ,خصوصا بعد أن كشف لنا عن الكثير من أحقاده ضد الدعوة ,ليقف في نفس الموقف الذي سبقه اليه صدام وأتباعه .
الاخ العزيز مهند . يمكن القول أنني أدعو الجميع الى تحمّل مسؤولية مايكتبون , فهل سمعت يوما عن صحيفة أو جهة إعلامية معتبرة وهي تنشر مقالات ومواضيع بأسماء وهمية !؟
إذ لايمكن لنا أن نقرأ أفكار وأراء لأشخاص وهم يمارسون التسقيط المبرمج ,دون أن يملك هؤلاء القليل من الشجاعة للتعريف بشخصياتهم .
فمن يملك الحجة والرأي الصحيح ,عليه أن يكون على قدر من الشجاعة ليتبنى تلك الاراء بشكل واضح ,بدلا من الاختباء خلف الاسماء الوهمية ,
هذا ما أقصده من ضرورة ان يبادر الجميع الى الكتابة بوضوح وبأسمائهم الصحيحة .
مع التقدير
كل احترامنا للاخ العقيق الذي يمتعنا باسلوبه الادبي والانساني واتمى من الاخوة ان يتسع صدرهم وان يتقبلوا الاتجاة الاخر ولاتجعلو العراق يرجع مرة اخرى الى نقطه الصفر ليحل قائد الضرورة مكانه القديم وترجع حليمه لعادتهه القديمه وتصير الكفله هلمرة هلهوله للموبعثي الصائم
حديث أمير المؤمين عليه السلام يتحدث عن "أخذ الحكمة" وليس التسقيط والاكاذيب ؟؟
ثم دع عنك مسألة إغتيال هادي المهدي ,لان الجهة التي قتلته أرادت أن تخلق منه "شهيد الكلمة" ليتحول الى قميص عثمان يرفع في ساحة التحرير ,, وإلا بالله عليك أخي باب السلالمة ,ألا تقرأ المئات من المقالات اليومية لكتّاب معروفين وهم يهاجمون المالكي وحكومته بشكل علني ومباشر, دون أن يقترب اليهم أحد .
ألم تسمع بالشعارات التي تستهزء بشكل علني بالحكومة ورئيسها والتي إنطلقت في قلب العاصمة بغداد ,بحيث أكاد أجزم ان صوت تلك الشعارات "كذاب كذاب نوري المالكي" قد وصل صداها الى مسامع المنطقة الخضراء بشكل مباشر , فهل تعرف ماحصل بعدها .. ذهب جميع المتظاهرين الى منازلهم دون أن يمسّهم أحد ..
هل شاهدت مواجهة هناء أدور للمالكي ؟؟
هل شاهدت الاعتداء الذي قام به منتظر الزيدي برميه للحذاء على الرئيس الامريكي ,وهو يقف بجوار رئيس الوزراء ؟؟
هل تتابع القنوات الفضائية ولقاءاتهم المستمرة بمواطنين وكتّاب من داخل العراق ,وهم يوجّهون أقذع الكلمات بحق الحكومة ورئيسها ؟
هل تم إغتيال هؤلاء ؟ هل سمعت ان المالكي سجن احدهم لانه اهانه أو تجاوز عليه ؟
من المعيب حقا ان نكذّب الكذبة ونصدقها , في محاولة لسحب فترة حكم الطاغية العفن صدام وإسقاطها على هذه الحكومة .
مع التقدير
للأسف الشديد لم أكُ أتوقع أن يصل بنا الحوار إلى هذا المستوى من التشنج والتجريح والتسقيط ، وكأننا في حلبة مصارعة وليس منتدى حواري مرموق .
الأخ العقيق محاور ذكي ولمّاح يطرح أرءه أو إنتقاداته بصراحة ووضوح وجرأة ، وهو يبذل جهده في تقديم أدلته وحججه أو تفنيد حجج الذين يخالفونه الرأي بطريقة بارعة ومهذبة ، فلماذا يفقد الأخوة الآخرون صبرهم وحضاريتهم لمجرّد أنّ مايطرحه العقيق لايروقهم ؟ .
ويبدو أنّ مثل هذا السلوك قد تكرّر مراراً مع العقيق وأعضاء آخرين ، فهل يريد هؤلاء الأخوة أن يفرغوا ساحة الحوار العام من الآراء الأخرى المختلفة ، ويحولوها إلى ساحة تطبيل وتمجيد لدولة رئيس الوزراء وحكومته ؟ .
تحضرني الآن كلمات عظيمة للمرجع الراحل السيد محمد حسين فضل الله رضوان الله .. أتمنى من جميع الأخوة الدعاة أو أصدقائهم أن يقرؤوها بعقول مفتوحة ، عسى أن يغيّروا من سلوكهم الذي لايمت إلى سلوك الدعاة بصلة .. مع خالص المحبة والإحترام لجميع الأخوة :
(( لماذا لا نقبل بالفكرة الحضارية التي تعطي لكل أنسان حق التفكير بطريقة مختلفة ؟؟؟
لماذا أفرض عليك أيها الأنسان .. أن تفكر بطريقتي ؟
من أنا حتى أفرض عليك أن تكون على صورتي .. أو تفرض علي أن أكون على الصورة التي تريدها أو تحبها ؟ ...
إنك أنسان مثلي انطلقت في فكرك من خلال خصوصياتك ومن خلال تأملاتك ومن خلال قناعاتك ... واذا كانت لك هذه الخصوصيات .. فلماذا تريد أن تحرمني خصوصياتي وتأملاتي وقناعاتي ؟
قد لا ترضى عما أفكر أو أعتقد .. لأنك تتصور أن الحقيقة في جانبك ..
وقد لا أرضى أيضا عما تفكر للسبب نفسه !
ولكن هذا ليس معناه أن تلغيني أو ألغيك ..!!
إنك لا تملك أن تفرض علي موت فكري وروحي وأرادتي .. كما لا أملك أن أفرض عليك ذلك ..
الحوار وحده هو الذي يحل المشكلة ...
وعلى هذا لا يمكن أن تكون حالة الرضى عما تفكر أو عدمه.. مسألة عدوانية .. وأنما تكون مسألة واقعية عملية .. وهذا يتطلب منك أن تنطلق لتطرح فكرك بكل عناصره ..
ولتعرف كيف تهندس الطريق الى عقلي .. وأعرف أنا أيضا كيف أهندس الطريق الى عقلك (( وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن )) ..
جادل بالتي هي أحسن (( ادفع بالتي هي أحسن فأذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم )) .
اذا كنا نعتبر أن اختلاف الفكر يمثل عداوة الفكر للفكر ..
فلماذا نجعل عداوة الفكر .. عداوة للأنسان الذي يحمله ؟؟
أنا وأنت نحتضن اليوم فكرا .. وقد نحتضن غدا فكرا جديدا .. اذا ما انفتحت الآفاق أمامنا أكثر .. واذا ما تلمسنا خطواتنا حثيثة في البحث عن الحقيقة ...
الحقيقة التي لا يمكن لأحد أن يحتكرها لنفسه .... ))
الاخ العزيز الطويل
الامر ليس كذلك بالتأكيد , لكن "العقيق" يبادر الى نشر أي خبر يلتقطه من هنا وهناك لغرض التسقيط ونشر الأكاذيب بحجة الحرص على العراق والعراقيين ,وحين يتبين كذب ما نقله ,وبدلا من إنسحابه بهدوء من مواصلة العناد والتمسك بتلك الاخبار الكاذبة ,يبادر الى إستخدام الطرق الغير مهنية للدفاع عما أتت به شباكه
الجميع يعرف حجم الفساد والمشاكل التي تعتري جسد العراق ,لكن ليس من الانصاف رمي تلك الملفات في ساحة المالكي فقط ,دون الاقتراب ممن حرض وساعد ودعم وساند على خلق ملفات الفساد تلك .
الفساد في العراق تتحمله "الدولة العراقية" وليس "الحكومة" فقط ,, وبتعريف مبسط لمفهوم "الدولة" نرى أنه سيشمل أي عراقي يقبض راتبه من خزينة البلد ,, فالوزير محاسب ,كذلك اصغر موظف في أبعد ناحية في العراق أيضا محاسب .
هذا هو واقع العراق الحالي ,وليس كما يصرّ العقيق "ومن يطرب معه" أن يبينوا للاخرين ان رئيس الوزراء هو المسؤول الاول والاخير والاوحد عن جميع المشاكل الامنية والاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي حلّت بالبلد , بل يصورون لنا الامر وكأن صدام وليس المالكي هو من يحكم حاليا في العراق ..
علينا ان نكون واقعيين في نقدنا للمالكي ,تماما كما هو مطلوب من الاخرين أن يكونوا واقعيين في الولاء , فالتطرف "في الحب وفي البغض" له مردودات سلبية .
خالص التقدير
هل الايام اتباع حكومتنه وابواقها شاخطين , لان الخوف ماكل اجلودهم , الامريكان وانسحبو
هسه متى يعدم هذا الارهابي ؟ شنو بعد الاطاحة بالحكومة الشاخطة .........
روحوا شوفو المنتديات التونسيه واشلون يكتبون بيها التوانسه على الشيعة
وهنا من واحد ينطي عيب بالحكومة او او ايخاف على الحكومة , تقوم عفاريت الحكومة بالتهجم والسب ,
لا اتمنى ان تتحول المواضيع النقاشية المهمة الى نزاع بين الاطراف
كل الاخوة اناس محترمون ويحملون قدرا كبيرا من المعرفة والثقافة واتمنى ان نستجمع كل هذا ونصبه في خدمة قضايانا ونناقش اصل المسالة بعيدا عن التعصب للاسماء والمسميات لانه بذلك نستطيع ان نصل الى اهدافنا المرجوة
فملا بامكاننا مناقشة صحة الخبر وايضا صحة صلاحية السيد رئيس الوزراء بدون استفزاز او تخوين او الاشهار بالاخرين
وكذلك علينا ايضا مناقشة الموضوع من جهة اخرى لو صح الخبر
انا لااستطيع الظن السيء بمن جاء بالخبر لان الخبر موجود ولتكذيبه يجب ان تكون الجهة الحكومية حاضرة
ولكني اريد ان اسال هنا
هل هذا الشيء جديد علينا
الم نفرط بارهاببين كثر
اين الدايني الان واين عدنان الدليمي واين http://www.youtube.com/watch?v=9TF8hgpWRkA
ولنشاهد مثلا هذا التقرير عن قناة العربية حول قتل الشهيدة اطوار بهجت http://www.youtube.com/watch?v=CzzAj5befGc&NR=1
فعندما نحلل المشهدين نجد ان المشكلة فينا وفي الحكومة نفسها
فلماذا تم السكوت طويلا عن الدايني حتى هرب ولماذا لم نستطيع جلبه مرة اخرى طوال سنين ولماذا تغاضينا بسهولة عن جرائم عدنان الدليمي الم يتم بالتوافق ولخاطر فلان وفلتان واعندما تمت المشادة الكلامية بين السيد رئيس الوزراء والارهابي في البرلمان وان كان لدى الحكومة كل هذا الملفات لماذا لم يتم تنفيذ القاء القبض فورا عنه واستطاع ان يهرب وقد يقول البعض انه العراق الجديد يحتاج الى ادلة واحكام قضائية وكاننا وصلنا الى قمة الهرم الديمقراطي وانا اقول لالالالالالالالالالالالالالالالالالا للاسف
ولكنه التغاضي والتوافق والمصالح والتناحر وقائمة المصطلحات لواقعنا طويلة والضحية نحن نعم نحن للاسف ولازلنا ندافع عن القائد مهما تعددت اخطائه
اما الفيديو الثاني وهو اصل المشكلة ايضا فيوضح مدى التباعد بين اجهزة الدولة فتردد اكثر من اسم قاتل لضحية واحدة بيحث فقدت القضية مصداقيتها وهذا سبب عدم ثقة بالمعلومات
الاخ العزيز سيد مصطفى المنتدى ليس جزء من الاعلام الرسمي حتى يعلن الاعضاء عن اسمائهم ولا ينص اي من قوانين المنتدى على ذلك وما يطرحه اي شخص
اذا كان رأي فهو يعبر عن رأيه الشخصي ويحق لنا الاتفاق معه او الاختلاف بحدود النقاش المعروفه اما نقل الاخبار فلا يجوز لشخص اتهام اي عضو بالكذب الا بعد
ان يثبت بالدليل ومن جه رسميه عكس ما نقله وايضا لا يجوز اتهامه بالكذب اذا نقل من مصدر رسمي غير عراقي وكان المصدر يكذب ( ناقل الكفر ليس بكافر )
ولكن نستطيع الاختلاف معه حول مصادره التي ينقل منها وتستطيع الادراة تنبيه العضو عن نشر اخبار من مواقع غير مسؤوله .
ملاحظه / ما يبرأ العقيق لليوم هو عدم صدور بيان رسمي حكومتنا الموقره تنفي الخبر او تصدقه
تقبل تحياتي و تقديري
تبا للزمن الذي اصبح فيه الافتراء والتلفيق ذكاء !!
واصبح اللف والدوران واللعب على الكلام براااعة !!
سماحة اية الله العظمى الحبيب السيد محمد حسين فضل الله دفع حياته ثمنا للنفاق والقول الزور والاخبار الملفقة التي المته حتى الموت ..
مجددا نطالب الصريح الفهيم البارع ابو عيون جريئة بالوثيقة او البيان الذي اجل فيه المالكي حكم الاعدام .. وبعدم وجود هذا الدليل الموضوع برمته لا مصداقية له ولا غاية له سوى بث الفتن والاختلاف .
خبر صغير غير مؤكد نقل و حرف بدهاء كاد ان يحرق الاخضر و اليابس بعد ان حرق أعصاب الكثير من الاعضاء.
الى متى سيستمر نقل الاخبار الغير دقيقة
الاخ العزيز مهند
في موقع بحجم شبكة العراق الثقافية حيث يرتاده في اليوم الواحد أكثر من عشرين ألف قارئ ,فمن حقنا في هذه الحالة أن نضع الشبكة بمصاف المصادر الاعلامية واسعة الانتشار ,وأن نبدي مخاوفنا من قيام البعض بإستغلال هذه الواحدة الاعلامية لأغراض غير نزيهة , ومن هنا أقول إن كثرة نشر الاكاذيب والاخبار الملفقة بحجّة النصح ,سيكون له بالتأكيد مردودات سلبية على المتلقين ..
أقدّر تماما كلامك اخي العزيز , خصوصا وأنه صدر بكل إتزان وحيادية ,ما خلى الفقرة الاخيرة منه ,والمتعلقة بعدم مبادرة الحكومة بتكذيب أو تصديق هذا الخبر
فمثل هذه الاخبار تملأ الصحف والمواقع بأعداد هائلة جدا ,وبمجرد أن يبادر مكتب رئاسة الوزراء بتكذيبه لخبر ما ,حتى تسارع بعض القنوات الاعلامية الى بث كذبة اخرى واخرى واخرى .
وعليه ,فلا تتوقع اخي المحترم إن المكتب الاعلامي لرئيس الوزراء بهذه الهمّة التي قد تتصورها ,بحيث نتوقع منهم أن يلاحقوا مثل هذه الاخبار لكي يفنّدوها , بل يكتفوا "في أفضل الاحوال" الى نشر بيانات مقتضبة تتعلق بعدم صدقية هذا الخبر, أو بنفيهم لذلك المصدر ..
وهو برأيي يعتبر نجاح "للاخرين" في إستنزاف وإرهاق الاعلام الحكومي "والذي يتسم أساسا بالضعف" وذلك عن طريق عمل مستمر ودؤوب من جميع الجهات المعادية للحكومة "لخلق وصنع" المئات من الاخبار والبيانات الكاذبة ,دون أن تكون للحكومة وكادرها الاعلامي القدرة على الرد عليهم ,مما ولّد بدوره حالة مستمرة من الخمول وعدم مبالاة من طرف الحكومة تجاه مثل هذه الاخبار والتقارير الكاذبة .
مع التقدير
نفهم من كلام الأخ المحترم مصطفى الحسيني ان المكتب الأعلامي لرئيس الوزراء يتبع سياسة تجاهل الأخبار السلبية وعدم الرد عليها , بغض النظر عن ضخامة حجم هذه الأخبار وقلة عدد اعلاميي المكتب مع ضخامة ودسامة رواتبهم , ولكن في بعض الأخبار التي تثير بلبلة كالخبر موضع نقاشنا هنا لا تنفع مثل هكذا سياسة , فالتجاهل على طول الخط سلاح ذو حدين , ويتيح لغير المتحمسين للحكومة استنتاج مصداقية الخبر لعدم وجود رد مقنع لدى اعلام الحكومة وتأخره بالرد , وقد لا نفاجأ في يوم قادم , اذا اقتضت المصلحة الكرسوية التوافقية , بأن المجرم هذا قد خفف عليه الحكم وأعيد الى بلاده ليستكمل المتبقي من محكوميته , وستبقى الحكومة في الجانب السليم باعتبار كثرة الشركاء المتشاكسين غلبت شجاعتها وستخرج منها كالشعرة من العجين .. ربما جنحت الى الجانب المريض من الخيال كما قد يتوهم البعض ويكيل لي الاتهامات , ولكن الذي يجنح بي لهذا الجانب المريض او السليم كما أراه هو ان كل السادة الذين أطلقوا مدفعيتهم الثقيلة على أخينا العقيق وتوترت أعصابهم , تجاهلوا على طريقة المكتب الاعلامي التقرب من تساؤلات العقيق المنطقية والعقلانية المفحمة التي كررها في مداخلاته , وما تلك الشتائم الا دليل انفحام تام وقلة حيلة تؤدي الى انفلات الاعصاب .. لماذا التوتر ايها الأخوة ؟ انتظروا قليلاً , الخبر اللي اليوم بفلوس , بكره ببلاش , وكل شيء سينكشف حتماً .
انا اعتقد الجميع على حق ولكننا لحد نختلف مع بعضنا البعض
يا اعزائي مثل ما يقولون المصريين المية اتكذب الغطاس
نتمنى ان يكذب الناطق باسم الحكومة هذا الخبر وان يفعل العكس ويؤكد ان الحكومة عازمة على تنفيذ الاعدام
وبهذا نقطع لسان كل متربص بالعراق السوء
لان المخطط الشرير لن يتوقف
ويجب علينا جميعا التصدي له
ونتصدى له بالصدق على شعبنا
ويجب ان نكترث كثيرا للاخرين
ولهذا دعوا الاتهامات وتغيير الموضوع الى سجالات شخصية ولنكن مهنيين في الموضوع ونناقش الموضوع نفسه ونترك هذا من وذاك من
ونترك اصل الموضوع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
اولا اتقدم بألاعتذار الى استاذي العزيز العقيق عما بدر من بعض الاعضاء!!
الحد وصل الى اتهامنا بالتهريج والكذب والتلفيق لاننا نفضح ممارسات الحكومه الفاسده في جميع الجوانب حتى الاخلاقي..التهريج هو ما يقوله موج البحر والتلفيق والكذب هو ما يورده مصطفى الحسيني الذي سبق وان سألته لماذا لم يعد الى العراق؟؟هل هناك صدام يمنعه!!ليعد للعراق وليرى الخدمات وليرى حال الناس وعندها سيعلم هل العقيق يكذب(حاشاه) (لتسقيط المالكي) ام ان كلامه هو الواقع المرير..اتوجه هنا الى الحسيني وضد البعثيين واطلب منهم مناقشة ادعاء العقيق من ان المالكي كان يستطيع المصادقع على اعدام المذكور اعلاه حيث ذكر الكميت في مشاركه في موضع اخر ان المصادقه على احكام الاعدام كانت من صلاحيات رئيس الوزراء الى مايس 2008 !!
عزيزي سيد مصطفى
طبعا نحن لم ننتمي الى هذا المنتدى الرائع في افكاره مؤسسيه واعضاءه حتى شاهدنا وراقبنا لمدة طويله ما يكتب وما ينشر عن قرب ووجدنا الرأي والرأي الاخر
وكان هناك نقاشات وحوارات ومواضيع رائعه واحسسنا بالاعتدال لماذا كون بعض الاخوه على مختلف الانتماء الحزبي او المذهبي ينتقدون الوضع الحالي الذي لا
يختلف عليه اثنين انه لا يرضي اي من الاخوه الاعضاء المؤيدين والمعارضين لأسلوب ادارة الدوله وكان الانتقاد يأتي احيانا حتى من المؤيدين واعتقد انها حاله
ايجابيه كون المنتدى أسس لنشر الرأي الحر لذلك ليس من الغريب ان يزوره هذا العدد الذي اشرت اليه .
اعتقد انه كان من المفروض اذا لم يكن هناك تفنيد رسمي كون المؤسسه الاعلاميه كما قلت اما فيها خلل او ضعف او تعمل بمنهج عدم الرد على كل خبر يرد في
وسائل الاعلام و لكي نكون منصفين مع كل اعضاء الشبكة كان الاجدر ايراد نص حكم الاعدام بمستند واضح بتاريخ الصدور وتاريخ تنفيذ الحكم واعتقد ان بعض
اعضاء الشبكة او الادارة لديها القدره على ذلك لكي يطلع القارء الكريم على كل جوانب الخبر ونترك له الحكم ،
يقول الخبر انه من المفروض ان يعدم هذا الارهابي بعد ثلاث ايام من العيد فأذا ورد هذا التاريخ في المستند ولم ينفذ الحكم فسيكون في الخبر بعض الصحه ويبقى
الشق الاخر من الموضوع هل تدخل السيد نوري المالكي في تأجيل الحكم ام لا وهذا يترك للوقت وتحل طلاسم هذه المعضله ولا نترك الامور تصل الى التكذيب والتسقيط
والى نقاشات فارغه بين شخصنه وتهكم وهو ما لا نرجو ان نراه هنا في منتدى حواري ثقافي هدفه مناقشة الامور لتبيان وتحليل وضع البلد الحالي .
تقديري
اللطيف في امر الاخ مصطفى الحسيني انه يمنع ان ننشر الاخبار في شبكة العراق الثقافية بينما يسمح لنفس الخبر وبعنوان يتهم الحكومة صراحة بنشره على موقع مايسمى " عراق القانون " ... واللطيف ان الخبر منذ يوم الخميس الماضي ، اي ان الاخ الحسيني صاحب الموقع ومؤسسه قد اطلع عليه وشبع اطلاع ...
[web]http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=9268[/web]
في تلفزيون بغداد كان المقبور يومية يطلع على الشاشة، في فترة الصباح و الظهر و يستلم الليل كله، ما عندة شغل غير الظهور على الشاشة
الان يتكرر نفس السيناريو بوجوه أخرى
ناس ما عدها شغل و عمل غير حب الظهور و ممارسة هواية تعليم الآخرين
صديقنا العزيز السيد مصطفى الحسيني .. من حق العقيق أن يطرح مايريد ، وأن يلتقط من الأخبار مايشاء ثم يضعه على طاولة الحوار ، ومن حقنا نحن عليه أن لايكون الخبر كاذباً أو مختلقاً أو غير موثـّق .. أما أن نترك الحوار الموضوعي ونذهب إلى الغوص في النيات ، والتشكيك في الغايات ، وصولاً إلى تجريم الأخ العقيق ، وتجريده من نزاهته ووطنيته .. فهذا ليس من الحوار في شيء ، ولا يمكن القبول به خصوصاً وأنّ الأخ العقيق لم يرتكب إثماً بنقله خبراً موثقاً تمّ تداوله في وسائل إعلام رسمية وغير رسمية ، وتمّ تأكيده من قبل الطرف الثاني التونسي .
الذي يثير الغضب حقاً ليس ماقاله العقيق ، بل هذا الصمت المريب من قبل الناطق الرسمي أو الإعلامي للحكومة لتوضيح الصورة ، وتهدئة النفوس ، وتبرير تأخير تنفيذ الحكم القضائي الصادر بحق هذا المجرم منذ عام 2006 !!!! .
تحياتي واحترامي
اخي الحبيب موج البحر حياك الله وبياك
اتمنى عليك يا اخي العزيز وايانا ان نبتعد قليلا عن النعت بمسميات تذهب بنا بعيدا وتوصلنا الى السب المتبادل
ان كان اخطا بحقك فاتمنى عليك يا عزيزي ان لاتسب جميع العائلة والعشيرة فيقوم الاخرون بفعل ذلك
ان لم يكن هنا فبقلبه ولسانه
والسب لاينتهي
اتمنى عليك تحرير مشاركتك ومسح كل ما يسيء الى علاقاتنا ببعضنا البعض
هذه دعوة اخوية ابوية مني لك عسى ان ننتفع منها جميعا
نفس المشاركات والردود ولا جديد , اخبار تناقلتها شلة وهابيين في تونس اصبحت صحيفة سجادية ولا تاكيد رسمي عراقي عليها .. وقلنا من البداية على فرض وقوعها فلن يستطيع المالكي فعل شيء دستوريا وقانونيا .. وهنا يتبين الاصرار على الغوص اكثر ليصبح الموضوع مجرد اداة للاختلاف والمشاكل ..
ليس مهما احراز المصداقية وليس مهما قول الحقيقة وليس مهما مخافة الله في ما نقول ونتهم الناس ... المهم شتم المالكي وحزب الدعوة !!
كالو نعلم بجدك الهادي وفاطمة امك .... لكن بغضا لابوك نريد نسفك بالحرب دمك
السلام عليك يا سيدي يا ابا عبدالله ..
كذلك الان يعلمون انه مجرد كلام لا قيمة له قضائيا داخل العراق يصدر لاغراض سلطوية تونسية ولكن بغضا بالمالكي والدعوة يجب التحوير والتزوير واللعب على الكلام للتهجم واختلاق الفتن والاشكالات ..
هذا هو الضمير
نعم اخي العزيز العقيق
كان المالكي يمتلك حق المصادقة على احكام الاعدام حتى عام 2008 وتم تنفيذ الحكم بمايزيد على 1200 ارهابي مما جعل الاوضاع تستقر في بغداد حينها اما عدم مصادقته على حكم اعدام هذا التونسي فلا علم لدي بمسبباته فللدولة اسرارها ومنها الاستمرار في التحقيق او معرفة شبكات متورطة مع هذا الشخص او ذاك ولو علمنا ان هذا الارهابي دخل العراق قبل سقوط الصنم وتحديدا عام 2002 فبالتأكيد ان له صلات ومعلومات عن الارهابيين
اما ان الاوان لهذا السجال ان ينتهي...........
http://www.youtube.com/watch?v=_BrUP...eature=related
http://www.youtube.com/watch?v=Zby9Z...layer_embedded#
الارهابي التونسي بفم والده...
السلام عليكم
الاخ العزيز إبراهيم العزاوي المحترم
هناك بعض المفاهيم التي تتقارب فيما بينها الى حد كبير ,على الرغم من إختلافها في التطبيق والاتجاه والتأثير , وهنا يجب ان نكون على دراية ووعي أثناء مقاربتنا لها ,وأن نكون على حذر شديد لكي لا نقع في فخ القراءة الخاطئة ,لان هناك خيوط رفيعة جدا تفصل بين تلك المفاهيم ,ويفترض بنا أن نلامسها بشكل صحيح لكي نكون قادرين على الفرز بينها لاحقا .
فقياس المسافة بين الشجاعة والتهور تكاد تكون معدومة عند الكثير من الناس ,كذلك الحال بين الكذب والتورية ,أو بين الجبن والتقية ,أو بين البلاغة و "اللغوة" أو بين الكرم والاسراف وبين البخل والحرص ..
في هكذا مواقف يتطلب منّا أن لا نأخذ الامور على عواهنها ,خصوصا ونحن نعيش في زمن إختلطت فيه المفاهيم بشكل كبير ,بحيث بات من الصعب الاخذ بناصية الحقيقة إلا بعد حذر شديد .
ومن هنا أطالب دائما أن نحاكم الخبر ومروجه ,ومحاكمتنا له ليس على طريقة "محكمة الشعب" بل بوضع تلك الاخبار على طاولة البحث والنقد .
لا أتذكر إنني قلت في يوما ما ,ان العراق الحالي قد تحوّل في عهد حكومة المالكي الى صدارة الدول ,ومن جانب أخر لم أنكر كذلك حجم الخدمات المتردية والواقع المعيشي الصعب لطبقات كثيرة من المجتمع العراقي , ولم أدّعي أيضا إن المالكي إستطاع أن يتفوق على شخصية "سوبر مان" وإستطاع تحويل العراق الخرب الى سويسرا جديدة في الشرق الاوسط .
لكن هذا لايمنعنا من القول إن حكومة المالكي إستطاعت أن تتقدم بالبلد خطوات يستطيع أن يبصرها حتى "العميان" إبتداء من القوات الامنية التي تمكّن من تحييدها الى حد كبير ,مرورا بقدرته على خنق المجاميع الارهابية والمليشيات المجرمة التي كانت تنشر القتل والفساد في طول البلاد وعرضها .
أما من ناحية البناء والاعمار ,فأستطيع القول ومن خلال عدّة زيارات لي للعراق ,وتجوالي في أكثر من محافظة ,وتحديدا البصرة والناصرية وكربلاء والنجف والكوت ,فإن ما شاهدته هناك بإم عيني "خرائب وجوع وفقر" هو من تركات النظام السابق ,مقابل ذلك شاهدت أيضا بناء مرافق جديدة ومجمّعات سكنية وشوارع ,يفوق عددها وحجمها أضعاف ما بناءه النظام السابق طيلة أكثر من 35 عاما .
على الرغم من إن النظام السابق كان مبسوط اليد ولم يكن يعاني من مزاحمة "برلمان مشاغب ,أو قوى سياسية منافسة" بل كان الشعار حينها "إذا قال صدام قال العراق"
وبالعودة الى موضوع صلاحية توقيع حكم الاعدام , وهل إن المالكي كان يملك حق المصادقة على تلك القوانين خلال فتر حكمه الاولى , وهو الموضوع الذي "فجّر" الخلاف في الشبكة بحيث وصلت الى مستويات لم نشأ الوصول اليها , فسأحيل الجميع الى نص اللقاء الذي أجري مع القاضي منير حداد ,وهو القاضي الذي أشرف على عملية إعدام الطاغية بشكل مباشر ,حيث يروي كيف إن المالكي إستطاع حينها الحصول على "ترخيص" من الطالباني لغرض تنفيذ حكم الاعدام بالطاغية صدام , بمعنى إن المالكي لم يكن يملك حق المصادقة على تنفيذ قرارات الاعدام منذ ذلك الحين .
ختاما أود أن أبين إنني لست من هواة الدخول في مهاترات ومشاكل مع الاخرين ,بل إن شعاري في الحياة دائما "ألف صديق ولا عدو واحد" لكن هذا لايعني ان أرتضي لنفسي الخنوع والسكوت امام من يروج الاكاذيب والاخبار الملفقة ,بل أعتقد اننا جميعا امام واجب اخلاقي ووطني لتبيان الحقائق ,سواء كانت من طرف الحكومة أو من طرف المظلومين .
ومن بعد إذن الاخ إبراهيم ,سأعيد نشر هذه المشاركة بموضوع جديد مستقل ,خصوصا وإن هذه المسألة "وكما أسلفت" قد أخذت بعدا واسعا ,وأود من خلال إعادة نشر الموضوع ان أثبّت بعض النقاط لغرض إطلاع أكبر عدد ممكن من الاعضاء عليها
************************
كيف قام المالكي بأعدام صدام .. تفاصيل تنشر لأول مرة يرويها القاضي منير حداد
القاضي منير حداد الذي أعدم الدكتاتور السابق صدام حسين ، تكتنز ذاكرته وأوراقه كثيرا من المحطات والفصول المثيرة في هذا المشهد، فهو أول قاض ــ بعد زميله رائد جوحي ــ التقى الرئيس السابق عقب اعتقاله،
وكان يشغل منصب نائب رئيس المحكمة الجنائية العراقية العليا وأحد القضاة السبعة الذين وقعوا على اعدام صدام وكل من عواد البندر، وبرزان التكريتي، وجددوا العقوبة على طه ياسين رمضان من الحكم بالسجن المؤبد الى الاعدام. كان هذا الحوار مع القاضي منير حداد:http://www.iraqcenter.net/vb/51348.html
إبعاد من حاكموا صدام وأسهموا في إعدامه من مواقعهم
أين تعمل الآن، سيادة القاضي؟
ــ قاض في مجلس قضاء كردستان.
لماذا؟
ــ لأنني خرجت من المحكمة الجنائية العليا، بسبب ضغوط تعرضت لها مع زملاء آخرين على يد أشخاص لهم أجندة خاصة.
حبذا لو توضح الأمر أكثر.
ــ اعذرني عن الدخول في التفاصيل، وأكتفي بالقول ان الذين حاكموا صدام حسين وأسهموا في اعدامه ــ وأنا من بينهم ــ قد أقصوا عن مواقعهم تحت وطأة الضغوط التي تعرضنا لها من قبل أشخاص لهم أهداف محددة.
هل بالامكان ذكر هؤلاء الأشخاص؟
ــ كلا.
طيب، والذين تم اقصاؤهم غيرك؟
ــ قاضي التمييز زهير عبدالوهاب، والقاضي الذي حقق في قضية الدجيل ناظم الياسري، والقاضي الذي حقق في انتفاضة 1991 عدنان البدري.
كان «شاهدا» في الجريمة التي أعدم بموجبها
فلنبدأ من محاكمة صدام..
ــ هناك نقطة مهمة لا يعرفها حتى أغلب المتابعين، هي أن صدام حسين قد مثل أمام المحكمة بصفته شاهدا في قضية «الدجيل»، لكن المدعي العام طلب نقض القرار لدى الهيئة التمييزية، فأحالته الأخيرة عقب دراستها طلب الادعاء العام، الى متهم في هذه الجريمة التي أعدم بموجبها.
أنت القاضي الأول بعد زميلك رائد جوحي كنت قد التقيت صدام عقب اعتقاله.. فما الذي جرى بينك وبينه؟
ــ نعم، التقيته وتعاملت معه وفقا للمعايير المهنية بصفتي قاضي تحقيق. وجهت له تهمة ابادة الاكراد الفيلية، فرد علي قائلا «هذه تهمة سياسية وليست جنائية، لأن الكرد جزء من شعبي وأنا لم أؤذ أحدا من أبناء الشعب».
ثم قلت لصدام ماذا تقرأ فيَ شخصيا؟ فأجاب «لا أرى نظرة الشر في عينيك».
وقلت له أيضا: صار لك 35 عاما تتكلم، فدعنا نتكلم؟ ورد علي بالقول «خذ راحتك». وبلا فاصلة تابع «البلد محتل والحكومة عميلة للأميركان».
فرددت عليه: الحكومة انتخبها الشعب العراقي بحرية. فرد علي: «هذه لعبة وأنت شاب ما تفهم بالسياسة وستكتشف لاحقا أنها لعبة».
طلبت اليه أن يأخذ راحته في الكلام وكان عدد من الأميركان قد اصطحبوني في هذا اللقاء، وأوضحت له أنني لست عميلا لهؤلاء الأميركيين. فأجابني متسائلا: «من العميل اذا؟»، فشعرت انه يقصدني، فقلت له: أنت تعرف من هو العميل.
كيف تقيم شخصيته؟
ــ ،فهو في كفة وكل جماعته الذين التقيتهم في كفة أخرى، فقد كانوا يخشونه بوضوح أثناء جلسات المحاكمة، وقد أخذوا حريتهم عقب اعدامه، باستثناء برزان التكريتي.
ما بال برزان؟
ــ برزان حكى لي كثيرا ضد صدام، وقال: لقد نصحته بضرورة أن يتحول الى الديموقراطية وينبذ العنف ويجري انتخابات حرة في البلد، لكنه لم يستمع الى نصيحتي.
لماذا لم يشر الى ذلك خلال المحاكمة؟
ــ أثناء التحقيق كان برزان يقرظ بصدام حسين، لكنه في المحاكمات العلنية يتراجع عن أقواله.
وأنت شخصيا، هل كنت خائفا أثناء ادائك هذه المهمة القضائية؟
ــ نعم، كنت قلقا من الأخطار التي تتهددني مع عائلتي، فعشية الاعلان عن حضوري لتنفيذ حكم الاعدام في صدام كانت بغداد شبه ساقطة أمنيا.
فصول الإعدام دراما ساخنة
ماذا عن الإجراءات التي سبقت الاعدام، ولحظات اعدامه التي أسهمت فيها مباشرة بنفسك؟
ــ في 23-12-2006، ذهبت الى قاضي التمييز زهير عبد الصاحب وطلبت اليه اكمال القرار التمييزي في قضية الدجيل خلال فترة لا تتجاوز 4 أيام، فوافق لكنه فاجأني بالقول «انني قد شملت بقرار الاجتثاث من قبل «هيئة اجتثاث البعث» بدعوى انني كنت بعثيا، فيما أنا برئ من ذلك ولا علاقة لي بالبعث، لذا أريدك أن تتدخل لدى رئيس الوزراء نوري المالكي شخصيا لرفع هذا الحيف الذي لحق بي».
فتوجهت الى المالكي وعرضت عليه الأمر فقال «لا مانع من استثنائه ورفع الحيف عنه».
في 26-12-2006، اجتمعت الهيئة التمييزية للمحكمة بحضور سبعة من أعضائها التسعة، لأن العضو الثامن كان في الحج، والتاسع كان يتمتع باجازته في محافظة أربيل.
خلال هذا الاجتماع تم تصديق الحكم بالاعدام على صدام حسين وعواد البندر وبرزان التكريتي مع المصادقة على تشديد الحكم من المؤبد الى الاعدام على طه ياسين رمضان.
بعدها، وصل وفد قضائي أميركي برئاسة سيدة أميركية تحمل الدكتوراه في القانون الدولي الجنائي بعنوان تقديم المشورة لنا، لكننا انتهينا من صياغة المصادقة على الحكم قبيل وصول هذا الوفد، وقد علموا من خلال وسائل الاعلام اننا قد انتهينا من تحرير صياغة قرار التمييز بالاعدام.
وهل انزعج الأميركان من ذلك؟
ــ لا أدري، ربما.
أكمل سيادة القاضي..
في 29-12-2006، اتصل بي مكتب رئيس الوزراء طالبا حضوري، فتوجهت الى هناك ووجدت المالكي جالسا مع مدير مكتبه الدكتور طارق نجم العبدالله، ومستشاره السياسي صادق الركابي، فسألني «شنو عندك؟»، أي ماذا عندك؟
فقلت له: غدا أسافر الى هولندا في اجازة. فرد علي «أنت لا تسافر وأنت الذي تنفذ حكم الاعدام بصدام، اذا كان ذلك جائزا من الناحية القانونية؟».
فأجبته «نعم، يجوز، وفي أصول المحاكمات الجزائية عدة مواد تتعلق بتنفيذ أحكام الاعدام واجراءاتها تجيز ذلك».
فقال لي رئيس الوزراء «على بركة الله».
المالكي يهدد الأميركان بالاستقالة
وماذا بعد، سيادة القاضي؟
ــ في ليلة تنفيذ الحكم اتصل بي هاتفيا رئيس المحكمة عارف شاهين من محافظة السليمانية بعد أن عرف أن الحكم سيتم تنفيذه غدا، وقال لي «لا تعدم صدام حسين، واطلب من رئيس الوزراء ارجاء التنفيذ، لأننا لم نعلم بعد، من له صلاحية التنفيذ، الرئيس جلال الطالباني أم رئيس الوزراء؟». لكنني لم أبلغ المالكي بذلك الا بعد التنفيذ وتحديدا خلال استقباله للمهنئين بعيد الأضحى، وكان من بينهم رئيس أركان الجيش ومجموعة من كبار الضباط.
لماذا لم تبلغ رئيس الوزراء بملاحظة رئيس المحكمة وطلبه التأجيل؟
ــ لأنني كنت قد اطلعت على كتاب رسمي صادر من الطالباني يخول بموجبه المالكي تنفيذ الحكم.
معنى ذلك أنك كنت مطمئنا في أنك ستنفذ الحكم؟
ــ بالتأكيد، لا سيما بعد أن سمعت أن السفير الأميركي السابق في بغداد زلماي خليل زاد قد اتصل هاتفيا برئيس الوزراء طالبا منه تأجيل التنفيذ، لكن المالكي رفض بشدة وهدد بتقديم استقالته عبر وسائل الاعلام بسبب تدخل أميركا في الشأن القضائي، فتراجع السفير الأميركي عن طلبه.
لحظات تنفيذ الحكم
ــ في الساعة الخامسة والربع من صبيحة يوم 30-12-2006 توجهت الى مبنى مديرية الاستخبارات العسكرية السابقة، والتي هي الآن «سجن الحماية القصوى» الكائنة في الكاظمية، جلست هناك في غرفة مع وزير العدل، والمدعي العام، وقد أدخل علينا صدام حسين مكبلا وهو يحمل نسخة من القرآن الكريم بيده.
هل سلم عليكم؟
ــ لا، كان غاضبا ويشتم.
ــ جلس على الكرسي وبقي يردد «لعنة الله على الأميركان والايرانيين، أنتم في النار ونحن في الجنة، المجد والخلود للعراق والأمة العربية، تعيش فلسطين».
وماذا حصل بعد ذلك؟
ــ تلوت عليه قرار محكمة الجنايات الأولى باعدامه شنقا حتى الموت ثم القرار التمييزي بتصديق حكم الاعدام، ثم تلي عليه الأمر الديواني الموقع من رئيس الوزراء، فبقي يشتم بصوت عال، وكان أحد أفراد الشرطة الموجودين معنا، قال له «ليش حطمتنا وحطمت البلد بالحروب على ايران والكويت؟»، فرد على الشرطي بالقول «أنا حاربت أعداء العراق والأمة العربية».
ثم سأله المدعي العام «لمن تهدي قرآنك الذي بيدك؟»، فأجاب: «للمحامي بدر عواد البندر» أحد محاميّ الدفاع عن صدام.
فأخذ المدعي العام منه القرآن ثم اصطحبناه الى مكان المشنقة وأثناء صعوده اليها، قلت له: «لا يوجد معنا رجل دين، فقل لي وصيتك لأوصلها بأمانة». فرد علي قائلا «تعيش ليست لدي وصية».
وتابع القاضي منير حداد «وفي محاولة منه لصناعة بطولة رفض وضع الكيس في رأسه.. وقد تم شنقه فوقع سريعا ومات في الحال».
ماذا كان شعورك في تلك اللحظة؟
ــ طلبت من المستشار السياسي لرئيس الوزراء صادق الركابي سيجارة لأدخن، ففتح علبة التدخين ووجد فيها سيجارة واحدة lucky strike اعطاني اياها فرفضت.
لماذا أردت التدخين من القهر؟
ــ أحسست أن الدنيا لا تساوي شيئا وقلت للركابي في حينها هذا صدام الذي كان الناس يخشون ذكر اسمه معلق في حبل المشنقة، لذا قررت الا أقترف ذنبا في حياتي. فقال: «نعم صحيح».
طيب.. والاجراءات الأخرى؟
ــ فحصه الطبيب وتأكد من موته، ثم قمت بتنظيم محضر تنفيذ الحكم ووقعت عليه ثم وقع عليه أيضا المدعي العام، وممثل رئيس الوزراء والطبيب، ورئيس السجن.
العودة بالطائرة.. و«بئس الورد المورود»
وبعد ذلك ؟
نحن كنا 14 شخصا عدنا كل 7 أشخاص بطائرة مروحية الى المطار في المنطقة الخضراء وكانت احدى هاتين الطائرتين تحمل جثة صدام حسين مع الأشخاص السبعة فيما صعدت أنا الطائرة الأخرى، وخلال العودة ونحن في الجو طلبت من المدعي العام منقذ الفرعون أن يناولني مصحف صدام حسين وقد نويت في نفسي بنحو «الاستخارة» معرفة مصير صدام بعد الموت، فظهرت لي الآية 98 من سورة هود،
والتي نصها « وبئسَ الورْدُ المورود ».
هبطت الطائرتان في المطار، وأقلت احدى سيارات الاسعاف جثة صدام الى منزل مجاور الى منزل رئيس الوزراء، وفي اليوم نفسه وصل رئيس عشيرته ووفد من محافظة صلاح الدين برئاسة نائب المحافظ وطلبوا نقل الجثمان الى هناك ووافق المالكي فتم نقله ..
المصدر
الاخ العزيز مصطفى الحسيني
نعم كان هناك تخويل لدولة رئيس الوزراء استمر حتى مايس 2008 بعدها اصدر مجلس النواب قانونا يخص تنفيذ احكام الاعدام بوجوب مصادقة هيئة الرئاسة على احكام الاعدام وعندها حصلت انتكاسة في الملف الامني نتيجة تأخير تنفيذ احكام الاعدام
شكرا اخي الكميت على هذا التوضيح المهم جدا برايي
الاخ الكميت
و من هم الاشخاص او الكتل التي سحبت هذا التخويل من المالكي عام 2008 و لماذا، و هل هي غلطة المالكي في عدم اعدام هذا التونسي الإرهابي و هل جاء أمر للمالكي بإعدام هذا الإرهابي و رفض المالكي.
بهذه الطريقة كان على الاخ العقيق السؤال عن هكذا موضوع حساس و ليس بالطريقة التي نقلها و كأنه يريد ان يوحي للقارئ بأن المالكي هو السبب في عدم اعدام الإرهابي التونسي.