حبوبتي السومرية ... هسه شلزكتيلها هههههههههه
بلكي لسانهه شوية ثكيل ؟ موهيك ؟
حبوبتي السومرية ... هسه شلزكتيلها هههههههههه
بلكي لسانهه شوية ثكيل ؟ موهيك ؟
هناك من يجلس بالصف الاول ويلبس عمامة ماعنده شهادة ابتدائي لانه ماكان عنده وقت يدرس لضيق الوقت بين زوجاته الاربع وارتدائه لمحابسه..
الكثير من مغتصبي كراسي البرلمان ليسوا بمستوى دراسي وصعدوا على الكرسي بسبب القائمة المغلقة غضب الله عليها.
اما هذه الانتخابات فقد فصل جهابذة البرلمان قانونا يقضي بان يكون العضو المرشح حاصلا على شهادة السادس الاعدادي...
وكان الافضل رفع المستوي للشهادة الى الجامعي ولو لهذه الفترة البرلمانية.
الغريب لايتم الحديث عن العلوية التي طلقت زوجها وتزوجت عبد الله صالح... ولاعلى مصلح الجولات ... وعلى امام الجامع .. وعلى على ابو اربع نسوان ( مسجلين بالاحوال المدنية غير البراني ) وابنه الذي كان يبيع نفط البصرة بكوبونات والان تحول الى عضو مجلس محافظة البصرة!! بقدرة قادر وبدعم حزبي...
الكثير من الجالسين عل كراسي البرلمان هم جهلة ... ومايعرفون حتى يسوون باقلا بالدهن...
الدليل على جهل الجالسين على كراسي البرلمان هو نسبة القوانين التي صدرت ونقاط الضعف فيها وتأخر صدورها حسب الاهمية ..
شكرا على هذه الإجابة السريعة ولكن على النصف الأسهل من السؤال .. لماذا لا أجد جوابا على النصف الأول من سؤالي .. وأي الأمرين هو الأوجب وليس الأسلم .. أن نرى الباطل فنسكت عنه لأن كل الأنظار تتجه الينا وتبحث عن مساوئنا ووالله بكل حقد وبغضاء وضغينة وبدون رحمة .. ولو إستطاعوا إذابتنا بالتيزات لفعلوا .. ولن تأخذهم فينا لومة لائم .. أم نتخذ الحق طريقا وليكن ما يكون .. ونتخلص من هذه الأدران الفاسدة التي علقت بنا وتضخمت باسمنا .. فنتبع بذلك سيرة أمير المؤمنين عليه السلام .. ولا نحيد عن طريق الحق بعد أن نعرفه ونمحص به الرجال .. ونرضي ضمائرنا وقبلها ربنا سبحانه وتعالى .. الأمر محير .. أليس كذلك .. خاصة وأن زبائن سوق مريدي كلهم من الشيعة ..
الرجاء المزيد من التوضيح .. هل تعني بأنه لم يكن مطلوبا في " الإنتخابات " السابقة أن يكون المرشح خريج ثانوية ولهذا دخل المجلس غير الموقر من لا شهادة إبتدائية لديه .. وأن هذا الشرط قد وضع لاحقا في قانون الإنتخابات الجديد ..
بسم الله الرحمن الرحيم --الذي لديه غايات سيئه ويريد ان يشهر بالناس ويشوه السمعه عليه ان يغادر ولايدخل مع المسلمين والبشر النظيف لانه اولا الاخت السهيل مرشحه عن دولة القانون وثانيا هي بنت شيوخ وليس بنت شوارع او رفيقه والدها معروف والان شيخ عشيرتها شيخ خميس التميمي شيخ بني تميم العام في الكاظميه المقدسه واصوات العشيره حسب قول الشيخ جميعها لدولة القانون والرئيس المالكي والاخت صفيه مرشحه وبنت العوائل اصلا من غير الممكن ان نسمح لمشبوه او حاقد يتكلم ويسيء لمرشحينا واذا الحريه والديمقراطيه بهذا الوجه القبيح لنلعن ابو الديمقراطيه الساقطه والحريه التافهه
أكدت بأن البعثيين يقفون خلفها[line]-[/line]http://www.almadapaper.net/filemanag...=image&id=1905بتاريخ : الأحد 07-02-2010 01:12 مساء
السهيل: أنباء استبعادي غير صحيحة[line]-[/line]
أملك شهادة أكاديمية من الجامعة الأردنية..تخصص علوم سياسية وإدارية
بغداد - المدى
نفت النائبة المستقلة صفية السهيل في تصريح خصت به (المدى) الاتهامات الموجهة اليها بشأن قيامها بعملية التزوير في شهادتها الدراسية هي عارية عن الصحة ، مبينة انها خريجة الجامعة الاردنية قسم العلوم السياسية والادارة العامة.
وكانت انباء صحفية قد نشرت ان مفوضية الانتخابات قررت إبعاد النائبة صفية السهيل من الترشيح للانتخابات المقبلة لتقديمها شهادة مزورة.
واضافت السهيل ان هذه الاخبار من ضمن الحملة التي تشن عليها لمواقفها الثابتة من قضية اجتثاث البعثيين من المشاركة في العملية السياسية والانتخابات.
أنا أؤيد ما قلت لأني أعرف أختها اسمها ورود وتعيش في الكويت وتعمل مهندسة ديكور بتلفزيون الكويت ومتزوجة من كويتي وهو إبن المرافق الخاص لأمير الكويت المغفور له الشيخ جابر الأحمد الصباح اللواء درويش العرادي وهو شيعي .. كما إن ورود تتكلم باللهجة اللبنانية لأن والدتها لبنانية بالرغم من إنها حصلت على الجنسية الكويتية وهي من أصل عراقي ولكنها مثال الأخلاق والتربية .
اولا : ما يميز هذا الموضوع هو ان كل الفعالين في المنتدى هذا دخلوا وشاركوا في موضوع تناول خبرا قد ينطبق على كثير من برلمانات الدول وحتى على كثير من نواب المجلس الحالي وقد طرح كثيرا في هذا المتندى وهو موضوع اثار الكثيرين مع انه خبرا في سوق الانتخابات مهملا باعتباره لا يمثل شيئا يالنسبة لفضائح كبيرة حقيقية على مستوى كبير للكثير من ساسيي الصدفة الذين ركبوا قطار العملية السياسية وتساوت الرؤوس في ذلك
ثانيا : هذا المجلس لم يكن مسموح الدخول فيه الا يوجود الشهادة الاعدادية فالخبر منتفي من الاساس
ثالثا : مع تقديري وتقديسي للعلم واحترامي الشديد للعلماء وخصوصا الاكادميين منهم وحرصي وتقديري على ان يكون النائب حائز على شهادة عالية المستوى فليس المهم هو الشهادة بل قعل النائب وعمله للمواطن والوطن
رابعا : اذا كان المهم هو الشهادة فقط فلماذا لن يحاسب السيد مسعود برزاني على تصديه لرئاسة اقليم مهم او بالاحرى المستولي على مصير شعب ويسعى في تجهيله لانه ببساطة لن يحرز الا الابتدائية ولعلها اثناء وجوده في ايران عندما كان لاجئا في ايران وهو اليوم يتحكم بجزء كبير من بلدنا
خامسا : ثم بالله عليكم هل هو هذا موضوع الساعة الذي علينا الاهتمام هذه الايام مع اهميته اذا كان الخبر صحيحا ولو اني توقعت ان يكون الخبر دعاية رخيصة وتشويه لصورة نائبة شهدنا الكثير من تحركاتها في مصلحة الوطن
سادسا: وهو المهم ..... لماذا لا نسمع او نقرا خبرا من هذه الاخبار على نائبا كرديا او سنيا او اشوريا او حتى شبكيا او صبيا ....فلحد ما كانت السهيل في قائمة علاوي لم يظهر لها عيب الا اليوم
سابعا: لماذا هذه الهجمة الشرسة بعلم وبدون علم على انفسنا واقصد كشيعة لمذا لا نثق باننا نستطيع ان ننهض ونقود البلد سواء بالموجودين ام بغيرهم وهذه الصناديق وهي الحكم وحتى اذا فشلنا فليس هذه هو اخر المطاف واذا خسرنا جولة فسنكسب المعركة ان شاء الله
واخيرا اقول لمن قلمه كالسلاح البتار على كل اخفاق شيعي في العملية السياسية وما اكثرهم في هذه المنتدى ويريد الناس ثوريين مثله في قلمه وهو ينعم بخيرات كثيرة اولها فرصة الوقت الذي يشارك بالمواضيع والردود والهجوم على الكل بدون اعارته اهمية قوله في تثبيط الناس وكسر معنوياتهم ولا يعذر اخوته بينما نرى الكثير ممن هم في العراق واضعين انفسهم على اكفهم لمناصرة المخلصين من ابناء البلد
سلام الله على امير المومنين حيث قال
ياليت لي رقبة كرقبة البعير
عباس محمود العقاد كتب ثمانية وتسعين كتابا وصار عمودا من أعمدة الأدب العربي مع أنه لم يحز على شهادة الإبتدائية .. وحين إقترحت عليه جامعة القاهرة منحه الدكتوراه الفخرية لتكريمه رفضها .. هناك فرق بين شخصية لا تحمل أي شهادة مدرسية أو أكاديمية ونبغت في أي مجال وبين شخصية سياسية تنتحل لنفسها شهادة كي تحوز مركزا أو منصبا .. هل يحترم نفسه وشعبه نائب يزور شهادته .. ويختلس أموال الشعب بهذا التزوير ..
لو كان القانون يقرر بأن مؤهلات عضو مجلس النواب هو القراءة والكتابة فقط لكان ذلك أجدى وأسلم .. وقد يكون النائب في مقدرته وعلمه اكفأ من حامل شهادة الدكتوراه الأكاديمية .. ليست الشهادة هي بيت القصيد .. ولكن إن كان هذا الشرط موجودا كما تتفضل إذا كيف يتواجد في المجلس عضوا في الدورة السابقة ومرشحا في الدورة القادمة من لا يحمل هذه الشهادة .. هذا يعني أنه قد زور .. أي إرتكبا جرما عقوبته السجن في القانون العراقي .. إذا المشرع العراقي مجرم .. هذا هو الأصل في الحكاية وهو أصل مشروع وضروري .. كيف يمكن أن يبدأ النائب حياته النيابية بكذبة كبرى كهذه الكذبة وعلى الشعب .. ثم يقرر حياتنا ومصيرنا .. ثم علينا أن نطيع ما يشرع من قوانين .. القضية ليست بسيطة كما تتفضل بل هي أساس الفساد في البلد .. هل تريدني أن اسمي لك بعض الأسماء .. التي صعدت الى المنصة في بعض القوائم وتنافخت وهي لا تمتلك شهادة إبتدائية ..
هذه هي المصيبة .. لماذا لا نسمع أو نقرأ .. الجواب لأن البلوى في بيتنا .. وأعظم ما في الأمر أن المصيبة تأتي من إسلاميين أو معميين يقرعون السمع بالحديث عن الأخلاق والصدق ورذيلة الكذب وغيرها .. المشكلة فينا .. ومن المفترض بنا أن نضرب على خيشوم المزور والكذاب والسارق .. هل يحترم هذا أمرا اسمه شيعة أو سمعة شيعة .. أو مستقبل ومصير شيعة ..
لأن العلة فينا والمصائب فينا .. والخلل فينا .. هذه فرصة تأريخية لبناء العراق سمه الشيعي إن شئت .. وقد مضت سبع سنوات وهي ليست قصيرة بعمر الشعوب ومع ذلك لم يحقق الشيعة شيئا الا إذا كان يمكن ان تأكل الناس الشعارات .. وتلبس الهتافات .. وتنام في التمنيات .. لا نستطيع أن ننهض ونقود البلد لأن المزور والمختلس لا يقود بلدا ولا يبني بلدا .. أكثر من ذلك هو الذي يخطئ بل يجرم وعلينا نحن كمواطنين أن نتحمل النتائج .. خذ الأزمة الأخيرة .. والسلوك السياسي طيلة السنوات السبع الماضية .. البعث المجرم يزحف الى السلطة بموجب صفقات وتواطئات ومداهنات .. وحينما تحل الكارثة من الذي سيدفع الثمن سوى هذا المواطن البسيط الذي يتحمل كل العبء من متاعب الحياة ومصاعبها الى الأخطار الأمنية اليومية من تفجير وقتل وتهجير الى النتائج المأساوية التي سيواجهها وحده حينما يفر المتنعمون في المنطقة الخضراء تاركينه لمصيره وحده ..
العذر في الغفلة .. في التقصير غير المقصود .. في الفشل غير المأمول .. والا لا يعذر السارق والمزور وهذا الذي ينهب بينما يتضور الناس جوعا .. أو يجد في العملية السياسية كلها مجرد فرصة عمر لا أقل ولا أكثر .. هل نذكر بموقف أمير المؤمنين عليه السلام حينما جاءه أخوه عقيل يطلب مالا .. فأي عذر نبحث عنه لمن يختلس أموال الفقراء والمحتاجين ..
جيئونا بالمخلص أولا وسنفيده بأرواحنا ..
الموضوع كما يبدو بخصوص النائبة صفية السهيل إن كانت قد زورت شهادتها أم لا ( وتبين أن المصدر غير موثوق) .. لكن دخول أستاذنا نصير المهدي على الخط وكالعادة قام بتحريكه ديناميكياً .. بمجوعة حقائق يجب أن ينتبه لها مجتمعنا .. فليس الامر ليتعلق فقط بهذه النائبة وبلون شعرها أو طريقة كلامها .. الموضوع أكبر من ذلك بكثير وهو كيف يمكن أن تؤتمن البلاد والعباد بيد شخص زوّر وثيقة كشرط لدخوله قبة البرلمان أي بدأ حياته بكذبة .. ليصبح بعدها المسؤول عن قانون البلد وتشريعاته .. وفوق هذا أسس لمبدأ الفساد والافساد في الدولة ..
هذا عباس محمود العقاد الذي نبغ كعبقري .. وليس قاسم داوود أو الشاهبندر أو خلف العليان .. والعبقرية بصورة عامة تحدث بالمولد .. ونادراً ما تحدث بالاكتساب .. وفي البلدان الغربية يتم تبني هؤلاء العباقرة والخبراء في مجالس وجمعيات خاصة للإستفادة من إبداعاتهم الخلاقة .. وهذا الشيء بالطبع لا وجود له في بلداننا المتخلفة والتي لا تهتم لا بالعلم ولا بالعلماء مع أن هناك من النوابغ في المجتمعات الاسلامية ..
فلا مناص من ذلك إذاً بأن يكون الاعتماد على أهل الاختصاصات الاكاديمية ليكون شرطاً رئيسياً لدخول البرلمان مضاف إليه حسن السيرة والسلوك لنضمن الى حد ما إستقراراً في تشريعات البلاد القانونية والاخلاقية .. أما إذا كان هناك عباقرة (عن طريق المولد) فحتماً يجب أن يكون لهم وضعهم الخاص بحسب ما يقدموه من نتاج يفيد البشرية فيتم تكوين إستثناءات خاصة لهم ..
اقتباس:
وقد مضت سبع سنوات وهي ليست قصيرة بعمر الشعوب
عيارة تستحق التامل وخساب هذه السنين
سبع سنين مقابل اربعين سنة من خراب للبلد وتخريب للانسان
هذا اذا غضينا الطرف عن الثمانين عاما التي استغفلنا فيها وعلى اعلى المستويات
فلذلك علينا ان نبفى في الحكم كيقما شاء لنحفظ دماء ابنائنا وابناء ابنائنا
والا
فبافتراض ان هناك من يستطيع ان يامر الشيعة باخراج الفاسدين والحرامية والمزورين من الشيعة فيطاع فهل سيستجيب الشيعة لذلك
ما الحل او بالاخرى......................... ما العمل
هذا هو المهم
وعلى هذا الاساس ستتوجه الناس للانتخابات وهي تعلم ان هناك من سيكون مسيئا لمصلحة الشعب ولكن حركة الناس عير حركة الافراد مهما اوتي هؤلاء من دهاء ولعها تصبر ولكن لا تستسلم
وكما قال الملهم والمعلم الصدر الاول
الجماعير اقوى من الطغاة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
ما شاء الله ( حب وأحجي واكره وأحجي )
لأن ولأنه
ما هو الشيء الذي يربط صفيه بوالدها الشهيد ؟
هل يجوز لها الاسلام ان تتجاهر بهذا الشكل , وما هو حكمها في الاسلام ؟
نعم انها أمرأة تتفلسف من فوق سطح المريخ
بس بقى شي ان بنت الشارع لابسه حجاب وعباه
شكرا ألك على نقل الخبر وشكرا على ماقلتة أنك غير متأكد
فبالتالي كل شخص سياسي او مسؤول في قرب الانتخابات يتعرض الى الكثير من المساس
والشائعات الكاذبة والتي تحاول ولو بصورة ان تحبط معنويات الناخبين وتشوه صور المدعو
فبالتالي (البعث والبعثيين هو افلوس وعرفو انهم خاسرون فيحاولو اطلاق الشائعات والاكاذيب)على النائبة صفية السهيل التي معروفة بمواقفها برفض البعث والصدامين والظلم الذي كان يمارس على الشعب العراقي
وكلنا نعرف ونعلم انو السيده صفية السهيل ابنة المعارض الشيخ طالب السهيل الذي اغتالة صدام
رجعت للعراق بعد 2003 وكان لها دور منذ عملية التغيير وموجوده في العراق مع الساسة وزوجها بختيار امين وزير حقوق الانسان السابق ولها دور كبير في كتابة الدستور ورشحت واصبحت سفيرةالعراق في مصر ايضا
والان هي عضو برلمان عراقي لها كلمة ولها حضور فعال وكلكم ترون في الجلسات انها موجوده وحاضرة للجلسات ولم تتغيب الى القليل ولها كلمة وتناقش وتطالب بحقوق وتدافع عن المرأه والاطفال والمساكين
وهل شي لانراه في كثير من الاعضاء من النساء او الرجال لايوجد لديهم صوت
وكذلك نرى الامسيات والدعوات التي تقيمها للفنانين والمبدعين العراقيين في دارها وحضورها لمهرجان المثقفين
ولاننسى انها من عائلة معروفة بالعراق ولها ثقلها العراقي والعربي ولاأحد ينكر ذلك
اما بخصوص لون شعرها فهي حرة فيه لاعلينا بالشكل علينا بالفعل والمضمون
ولهجتها لأنها عاشت مدة طويلة في الخارج وامها لبنانية واكثر اقاربها هم كانو اقرباء امها لهجتهم
لبنانية فبالتالي يكون لسانها يأخذ على لهجتهم
تعليق على ماذكره العضو أحمد
كلنا نحترم الدين والاسلام ولكن لكل شخص حرية وكلنا نعلم ماهو واجب الدين الاسلامي علينا
فبالتالي لانقيس ولانقيم الشخص من خلال مظهره الخارجي ؟لأن هناك الكثير من يكونو
مظهرهم الخارجي محترم ومحتشم ولكن مع اللأسف يكون غير جيدين
يكونو يرتدون اقنعه مزيفة ويخفون ورائها اعمال وافعال مشينة وغير جيده
ولكن العضوه معروفة وملتزمة وتعرف واجباتها
ولكن شكلها الخارجي هي حرة فيه طالما انها مهذبه وناجحة في حياتها وعملها ولها صوت