-
هذا ما وردني من سكرتير خالد العطية بعد سؤالي عن شهادته
درس في الابتدائية في الشامية خمس سنوات ثم اكمل السادس في العطيفية
المتوسطة في كلية بغداد ،الاعدادية في بغداد اعدادية النضال في منطقة السنك وتخرج منها عام 66 ،دخل كلية الفقه نفس العام وتخرج عام 1970 .حصل على دبلوم عالي وماجستير من جامعة القاهرة عام 1980 -1983 ،حصل على دبلوم عالي من جامعة القديس يوسف /بيروت 1996.
وعلى من يجد غير ذلك مراجعة اعدادية النضال في بغداد في منطقة السنك ،او مراجعة القاهرة
-
خالد العطية لم يكمل الثانوية .. ولم يتخرج من كلية الفقه للسبب هذا .. وقد درس في كلية الفقه كطالب مستمع .. وكل ما عدا هذا الكلام لا صحة له البتة .. وعلى من يريد فرض القانون أن يبدأ بنفسه ويبحث حوله عمن يخرق القانون .. ويأخذ خالد العطية الى السجن في حال ثبوت تزويره لوثائقه الدراسية .. ولا يكتفي بتطبيق القانون على الفقراء والمساكين من عامة الناس .. والسلام .
-
انا اكتفي بما وردني واعدادية النضال قريبة من سكني وسارى وثيقته وتاريخ تخرجه موجود
اما بالنسبة لا قامته في القاهرة فانا متاكد منها ايضا
ولن اعلق اكثر من ذلك
-
إن كان الأمر يتعلق بما يقوله هذا أو ذاك ومن المؤكد أنه لا يمتلك الشجاعة للإعتذار عن جرم يرتكبه ويعاقب عليه القانون .. أقول إن كان الأمر يتعلق بما يقوله .. فقد كتب همام حمودي في سيرته الذاتية في موقعه إدعاءات كثيرة كاذبة من قبيل أنه أكمل دراسته في كليتين وهذا غير مسموح به في نظام الجامعات العراقية وقتذاك .. وأنه درس في كلية التربية وكلية التربية كانت مغلقة للبعثيين منذ عام 1974 .. وإنه تحدى النظام بعد إعتقاله فنشط في الدراسة وأكمل الماجستير في الكلية الفلانية في العراق .. والدراسات العليا في العراق مغلقة للبعثيين فقط ومنذ ذاك العام .. وكتبنا هنا وفي موقعه .. فعدل حمودي سيرته الذاتية وهناك من الأخوة المشاركين في شبكة العراق من شهد هذه الواقعة ووثقها .. والموضوع موجود في أرشيف هذه الشبكة .. وهو الآخر يكتب اليوم أنه يحمل الدكتوراه في الإقتصاد وأنه أستاذ في عدد من الجامعات العالمية .. ونتحدى أن يثبت هذا الشيخ الكذاب شيئا مما يدعي .. نعود ونؤكد حتى لو برزت شهادة ثانوية لخالد العطية فإنها مزورة ولا قيمة لها .. فهو لم يكمل الثانوية ولم يتخرج من الكلية للسبب الذي أوضحناه .. وبلد يقوده كذابون أي مصير مأساوي ينتظره ..
-
[align=center]
[align=center]
السلام عليكم
خوفي من ان ياتي اليوم الذي نلعن فيه من قبل الفائزين في البرلمان العراقي
ويقولون لعن الله من رشحنا والله لا ينطي من اوصلنا الى البرلمان
...... بينما انا جالس افكر ......
بالمرشحين كيف واحد يسقط الثاني وكيف كانوا سابقا وكيف احوالهم اليوم
تذكرت قصة سمعتها من والدي رحمه الله تحكي عن رجل
جالس في سوق المدينه وماد يده ويقول الله لا يعطي الي يعطيني حتى
وصل خبره
الى الوالي وبعد ان سمع الوالي قصة هذا الرجل قال له انت لاتستحق
ان تعيش في هذه الحياة ومع الناس الطيبين فامر بقطع رأسه
وهذا هو الذي جعلني اتخوف من المستقبل
واترككم لقراءة القصه كامله وباللهجه العاميه
وبعدها اقرأ ارائكم وهل تخوفي هذا مشروع
يقال اكو حطاب راضي برزقه وحامد الله وشاكره
على كل حال وكان عمل هذا الحطاب كل يوم من الصبح يروح
الى الغابة يجيب حطب يبع قسم منه وقسم يجيبه لعياله ويشتري
بثمن الحطب المباع اكل ومستلزمات البيت اليوميه البسيطه
يوم من الايام وبينما هو قريب الوصول الى الغابه مطرة السماء وعواصف
المهم ماكدر يحطب في ذلك اليوم فقرران يعود الى بيته
بدون حطب وانقهر هوايه لانه لايستطيع
ان يشتري هذا اليوم اكل لعائلته وبينما هو خارج من
الغابه وجد رجل جالس على الطريق ينتظر من من يحمل له بضاعته مقابل
ثمن عندما وصل الحطاب بالقرب منه صاح على الحطاب
هل تستطيع ان تاخذني معك وتحمل هذه التنكات على حمارك مقابل ثمن
فساله الحطاب وكم تدفع لي قال الرجل ربع تنكه من هذه التنكات
فقال وما في التنكات قال الرجل ذهب في البدايه لم يصدق الحطاب ولكن بعد المعاينه وافق بدون تردد
المهم حمل التنكات ومشوا مسافه قليله ...
ووسوس الشيطان برأسه الحطاب ..اوقف الحطاب حماره وقال للرجل انا لا اوفق بربع تنكه اريد نصف تنكه
فلا يوجد خيال لصاحب الذهب لانه في غابه والشمس تغرب ويخاف على نفسه من الحيونات المفترسه
لذلك لا يستطيع ان يرفض طلبات الحطاب صاحب الحمار الي يحمل الذهب
وافق الرجل استمر الحطاب في المسير وبعد مسافة توقف وقال للرجل هذه مو عداله
انت لوحدك تاخذ النصف وانا وحماري بنصف لا نوزعها بالعدل تنكه لك وتنكه لي وتنكه للحمار
فقال الرجل لا يوجد لي خيار اخر اوافق ..كل هذا ولم يشبع هذا الحطاب
الذي كان قبل لحظات يتمنى لو بحصل على قليل من الحطب ويبيعه بمبلغ بخس والان تنكة ذهب لا تشبع طمعه
المهم الطمع مستمر يجري مع دم الحطاب وقريب الوصول الى مدينة الحطاب.. توقف الحطاب وسحب طبر وهدد الرجل
بالقتل او يعوف كل شيء ويذهب باتجاه مدينه اخرى
استسلم الرجل واتجه الى اتجاه اخر ومشى خططوات قليله فخرج من جيبه مكحله واراد ان تكحل بها فشاهده الحطاب
صاح عليه تعال اعطني هذه المكحله واعتقد الحطاب ان المكحلة هي التي عن طريقها حصل هذا الرجل على الذهب
المهم رجع الرجل وسلم المكحله الى الحطاب وذهب قال الحطاب خلي اجرب اتكحل بها لعله يخرج لي جن
ويقول لي شبيك لبيك عبدك بين يديك اطلب وتمنى واطلب منه ذهب مثل اكثر من العندي واعود لمدينتي محمل بالذهب وعندما وضع الكحله في عينيه
فقد البصر والم شديد فقام يصرخ على صاحب الذهب الاصلي الحكني يمعود راحت عيوني شلون شسوي يمعود الوجع كتلني
فسمع صياحه ورجع الرجل وقال له ولك طمعك هو الذي اوصلك الى هذه الحاله
اخذ الرجل الذهب والحمار وعدة الحطاب وتركه يصرخ وذهب وبقى الحطاب من ذلك الوقت اعمى ولايستطيع النوم من شدة الالم... لهذا كان يقول الله لا يعطي الي ينطيني
وهذه قصة الحطاب بدون تقطيع هههههههه
فلهذا انا متاكد انه سايتي اليوم الذي يدفع الثمن كل حرامي ومحتال ومتلبس بلباس الدين
طال او قصر الزمن وقصة صدام ليس عليهم ببعيد
تحياتِ
اخوكم صبر العراق
[/align]
[/align]