حكمة المالكي .. المالكي يؤجل حكم الإعدام بحق تونسي متهم بتفجير مرقدي الإمامين !!!!!

الاخ العزيز العقيق

بمجرد أن بادر احد الاعضاء الى إستفزازك بكلمات بسيطة ,حتى سارعت انت الى الاستهزاء بالمالكي بطريقة لاتليق بمن يدعي إنه منصف وباحث عن الحقائق ومدافع عن حقوق المساكين ..

نراك أخي العقيق وانت تقلب حجرا عن حجر لتمسك نقاط على المالكي , حتى بدا الامر وكأن هناك مشكلة شخصية بينك وبين هذا الرجل ..
وما دعاني لهذا الاعتقاد هو إنتفاضك ضدي حينما وددت معرفة مع من نتحاور , ولم يكن هناك أي داع لإنزعاجك من طلبي حينها ,خصوصا وإن هناك المئات من الكتّاب والاعلاميين والسياسيين ممن يصرحون "بالصوت والصورة" ضد المالكي وحكومته بشكل يومي دون أن يقترب منهم أحد ودون أن يخشون في الله لومة لائم , ولن أعيد طلبي بضرورة ان يتسم صاحب الرأي ,بالجرأة في الافصاح عن نفسه ,وذلك إحتراما لقرار إدارة الشبكة ..

سأقتبس لك بتصرف بعض المعلومات والتصريحات التي أدلى بها القاضي منير حداد ,والمتعلقة بالتخويل الذي "إستلّه" المالكي حينها لتنفيذ حكم الاعدام بالطاغية صدام ,لانه "المالكي" كان ولايزال لايملك حق المصادقة على أحكام الاعدام ,لكنه وحين وصل الى مسامعه انذاك عن نوايا جديّة بتهريب الطاغية ,سارع الى إستغلال غياب الطالباني ونائبه للحصول على تخويل بتنفيذ حكم الاعدام (سأورد لك التفاصيل في أخر هذه المشاركة )

لذا أتمنى عليك اخي العزيز أن تبتعد عن عدائك الشخصي ضد المالكي ,, فالرجل أنصفه إناس في أقصى الارضى بمجرد إطلاعهم وتقييمهم لحجم المشاكل التي إعترضت طريق العملية السياسية في العراق ,ومقارنتهم بوضع البلد الحالي عمّا كان عليه بعيد السقوط ,,

فالرجل تقدم بالعراق خطوات كبيرة لاينكرها إلا من أعمى الله بصره أو بصيرته (الكلام حول جهود المالكي وعمله).. ولو نظرنا لحجم المؤامرات التي حيكت ولاتزال ضد العراق والعملية السياسية ,لقيّمنا حينها العمل الجبّار الذي قام به المالكي .

وبالعودة الى مسألة تفويض المالكي للتصديق على قرار إعدام الطاغية ,, سأنقل لك بعض التفاصيل حولها ,, مكررا في ذات الوقت دعوتي الصادقة اليك بضرورة الابتعاد عن شخصنة المواضيع ,وتركك للجميع والامساك بتلابيب المالكي فقط ..

كان الطالباني حينها في إجازة في إقليم كردستان بمناسبة عيد الاضحى , وكان نائبه عادل عبد المهدي يؤدي مناسك الحج في السعودية وكان رئيس المحكمة في سفرة عائلية ..
إتصل المالكي برئيس الجمهورية وبنائبه عادل عبد المهدي بعد منتصف الليل وتشاور معهم في أمر تنفيذ الحكم بصدام
وحصل على تخويل من هيئة الرئاسة له بتنفيذ الحكم شفهيا عبر التلفون , بعدها إستدعى السيد المالكي القاضي منير حداد وكان هو القاضي الوحيد المتواجد في بغداد حيث أن جميع القضاة كانوا في إجازة عيد الاضحى , فطلب منه المالكي أن يبعث بكتاب الى رئيس الجمهورية يطالبه فيه بالمصادقة على الإعدام وبالفعل طبع الكتاب وجاء الرد بكتاب سري وشخصي ان المحكمة مستقلة ومختصة وليس للرئاسة الحق في تخفيف الحكم او الغائه وعليه نخول نوري المالكي بالتوقيع على امر الاعدام , وتم التوقيع على حكم الإعدام من قبل المالكي في الساعة الثالثة بعد منتصف الليل وفي الساعة السادسة صباحا تم تنفيذ الحكم .

السلام عليكم
انا اتمنى فصل نقاشاتنا عن الظن بالاخرين
اولا لنحلل الخبر فهل الخبر من الاساس فيه صحة ام لا
وثانيا التساؤل الاخر هو اذا كان القرار صادر بتنفيذ الاعدام منذ 2006 لماذا نقبل بتاخير اعدام مجرم قام بابشع عملية ادت نتائجها الى دك اسفين الطائفية بين ابناء شعبنا الى الان
هذا الشخص ستحق الحرق او تقطيع جسده
لحد الان نحن نتلوع من المصائب التي تلت هذه الحادثة الاليمة
فلم يكن تفجير المرقدين الشريفين وحده المصيبة ولكن الذي تلاها كاد ان يعصف بالبلاد الى الهاوية ومن منا لم تصبه شضايا هذه الجريمة
والان بعد ست سنوات لازلنا لم نذيق هذا المجرم وغيره العقاب المناسب
هذه بحد ذاتها جريمة
ماذا ننتظر
ننتظر الى حين القيام مثلا بتهريبه من سجنه
ماذا ننتظر
ننتظر المنظمات الانسانية التي فقدت انسانيتها وهي تدافع عن المجرمين فقط وتترك ضحايانا من دون حقوق
اليس كلامي صحيح
متى اخر مرة سمعنا او شاهدنا تقارير تتكلم عن شهدائنا
والله عدة مرات كنت اراجع دوائرنا واخبرهم ان لدي اختي شهدية الارهاب واخ زوجتي ايضا ضحية تفجير ارهابي ولكن لااذان تسمع ولا قلب يحزن لذلك
وانا اتكلم مع اناس يدعون انهم نت شيعتنا
ويدعون انهم ...........
علما انه في ايام النظام المقبور كان للشهداء واهاليهم وذويهم بعض المزايا وانظروا الان لاشيء
علما ان جميع شهدائنا الان هم ضحية لفشل جميع سياسينا في التصرف
وهذا المجرم لازلنا نختلف مع بعضنا البعض وتركنا هذا المجرم يبقى لحد الان يعيش في اجواء التبريد والكهرباء المستمرة
ماذا ننتظر يا اخوان
نتمنى ان يخرج علينا احدا يطيب الالمنا ويقول سوف نقتص منه
وطز في كل المنظمات الانسانية او العلاقات الدبلوماسية او في حكمة هذا الرجل او ذاك
جميعنا احترم وقدر ذلك التوقيع الماسي الذي اطر فيه المالكي اعدام الطاغية
سواء كان عيدا او غير ذلك
فهل الطاغية كان يوما يراعي عيدا او اشهر حرم حتى نحترم معه ومع غيره ذلك
يجب يا اخوتي ان نتحد سوية تجاه هؤلاء المجرمين وان لانذهب بعيدااااااااا

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thairabd

السلام عليكم
انا اتمنى فصل نقاشاتنا عن الظن بالاخرين
اولا لنحلل الخبر فهل الخبر من الاساس فيه صحة ام لا
وثانيا التساؤل الاخر هو اذا كان القرار صادر بتنفيذ الاعدام منذ 2006 لماذا نقبل بتاخير اعدام مجرم قام بابشع عملية ادت نتائجها الى دك اسفين الطائفية بين ابناء شعبنا الى الان
هذا الشخص ستحق الحرق او تقطيع جسده
لحد الان نحن نتلوع من المصائب التي تلت هذه الحادثة الاليمة
فلم يكن تفجير المرقدين الشريفين وحده المصيبة ولكن الذي تلاها كاد ان يعصف بالبلاد الى الهاوية ومن منا لم تصبه شضايا هذه الجريمة
والان بعد ست سنوات لازلنا لم نذيق هذا المجرم وغيره العقاب المناسب
هذه بحد ذاتها جريمة
ماذا ننتظر
ننتظر الى حين القيام مثلا بتهريبه من سجنه
ماذا ننتظر
ننتظر المنظمات الانسانية التي فقدت انسانيتها وهي تدافع عن المجرمين فقط وتترك ضحايانا من دون حقوق
اليس كلامي صحيح
متى اخر مرة سمعنا او شاهدنا تقارير تتكلم عن شهدائنا
والله عدة مرات كنت اراجع دوائرنا واخبرهم ان لدي اختي شهدية الارهاب واخ زوجتي ايضا ضحية تفجير ارهابي ولكن لااذان تسمع ولا قلب يحزن لذلك
وانا اتكلم مع اناس يدعون انهم نت شيعتنا
ويدعون انهم ...........
علما انه في ايام النظام المقبور كان للشهداء واهاليهم وذويهم بعض المزايا وانظروا الان لاشيء
علما ان جميع شهدائنا الان هم ضحية لفشل جميع سياسينا في التصرف
وهذا المجرم لازلنا نختلف مع بعضنا البعض وتركنا هذا المجرم يبقى لحد الان يعيش في اجواء التبريد والكهرباء المستمرة
ماذا ننتظر يا اخوان
نتمنى ان يخرج علينا احدا يطيب الالمنا ويقول سوف نقتص منه
وطز في كل المنظمات الانسانية او العلاقات الدبلوماسية او في حكمة هذا الرجل او ذاك
جميعنا احترم وقدر ذلك التوقيع الماسي الذي اطر فيه المالكي اعدام الطاغية
سواء كان عيدا او غير ذلك
فهل الطاغية كان يوما يراعي عيدا او اشهر حرم حتى نحترم معه ومع غيره ذلك
يجب يا اخوتي ان نتحد سوية تجاه هؤلاء المجرمين وان لانذهب بعيدااااااااا

---

اي شهداء هؤلاء ؟!! شهداء قادسية ابن صبحة ضد أيران التي أحرقت أخضر العراق و يابسه و ام المهالك التي خرج منها ابن الصبوحة مدحورا ذليلا من الكويت , ام الشهداء الطاهرون الذين اذابتهم احواض التيزاب و كسرت ظهورهم عصي جلاوزة الامن و شهداء الانتفاضة الشعبانية و الحركات الاسلامية

ربما كنت متوهما عندما كنا نشاهد جيش و امن و منظمات النظام المقبور و هي تعدم المتخلفين عن جيش قادسية ابن العوجة امام اهاليهم و يجبرونهم على دفع ثمن الرصاصات التي يقتلون بها ابنائهم , فاذا كان في ذلك بعض المزايا التي أسبغتموها للنظام البعثصدامي فنعم عندها

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

الاخ العزيز العقيق

بمجرد أن بادر احد الاعضاء الى إستفزازك بكلمات بسيطة ,حتى سارعت انت الى الاستهزاء بالمالكي بطريقة لاتليق بمن يدعي إنه منصف وباحث عن الحقائق ومدافع عن حقوق المساكين .. .

---

الاخ العزيز مصطفى الحسيني ... السلام عليكم

بما انك "سلمك الله" تصرّ على تغيير اتجاه الموضوع الى غير مانريد فسنتعامل بما يحكمه البروتوكول في هكذا حالات وهي التعامل بالمثل ..

فالبعض من هواة الكتابة وبمجرد ان كتب مقالا في هذا المنتدى او في صحيفة تابعة لجهة ما اعتراه الوهم انه قد تربع عرش الصحافة ولمــّا يعرف الف باء العمل واخلاقيات المهنة الصحفية .
فبأي حق حكمت على العقيق بأن الاخ ضد البعثيين قد استفزه بكلمات بسيطة ... الاخ ضد البعثيين كتب رأيه وكتبنا رأينا ولم نتعرض لشخصه كما فعل هو لاننا لم نشا ان نعمل على شخصنة الموضوع كما فعل الاخرون .. هذا اولا

ثانيا :- اصبح لكلمة "يدّعي" مدى واسع الانتشار هنا ، ولا ادري لماذا يصر الاخوة "الدعاة" على استخدامها ! فهل لأن حروفها وحروف "داعية" متطابقة "تقريبا" ام ان "الدعاة" فقدوا ثقتهم حتى بأنفسهم فأصبح كل من يختلف معهم برأي "مدّع " ! اترك الاجابة للدعاة او من "يدّعون" الدعوة على وجه ادق ، فغالبية منْ "ادّعى" الدعوة بعد سقوط الصنم "لطش" والدعوة منه براء ...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

نراك أخي العقيق وانت تقلب حجرا عن حجر لتمسك نقاط على المالكي , حتى بدا الامر وكأن هناك مشكلة شخصية بينك وبين هذا الرجل ..
وما دعاني لهذا الاعتقاد هو إنتفاضك ضدي حينما وددت معرفة مع من نتحاور , ولم يكن هناك أي داع لإنزعاجك من طلبي حينها ,خصوصا وإن هناك المئات من الكتّاب والاعلاميين والسياسيين ممن يصرحون "بالصوت والصورة" ضد المالكي وحكومته بشكل يومي دون أن يقترب منهم أحد ودون أن يخشون في الله لومة لائم , ولن أعيد طلبي بضرورة ان يتسم صاحب الرأي ,بالجرأة في الافصاح عن نفسه ,وذلك إحتراما لقرار إدارة الشبكة ..
.

---

أنْ نقلب حجا على حجر لنمسك النقاط على المالكي او غيره كما تقول فتلك ليست بمثلبة لمن يبحث عن الحقيقة كما "ندّعي" ، والاجدى بمن يخاف النقاط ان لايترك للاخرين مجالا لنقده لكي "يحتار عدوه فيه" كما يقول المثل الشعبي !

فهل استطاع المالكي وكل من معه مما يسمى بأئتلاف دولة القانون والتحالف الوطني او ماتسمى بالعراقية او غيرها من مسميات لصقوها بانفسهم ما انزل الحق بها من سلطان، هل استطاع كل هؤلاء ان يبعدوا عنهم اصبع الاتهام بالفساد والسرقة والمحسوبية والمنسوبية وتعيين الاقارب وسرقة حتى حصة العجوز التي ماتت وهي تنتظر دور لها في حج بيت الله الحرام سرقه وزراء حكومة المالكي ودواب مجلس اتخذوا السبات منهجا والسرقة طريقا ! هل استطاع هؤلاء ان يبعدوا عنهم اصبع الاتهام بتطنيش القانون بل وسحق الدستور بأرجلهم ارضاءا لتلك الجهة او هذه ، وكأن القسم الذي قالته السنتهم لعب چعاب ! وما دعوة المالكي قبل ايام الى تعطيل الدستور واللجوء الى التوافقات الا زلة لسان عودنا ماهو اضرب منها !!!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

وما دعاني لهذا الاعتقاد هو إنتفاضك ضدي حينما وددت معرفة مع من نتحاور , ولم يكن هناك أي داع لإنزعاجك من طلبي حينها ,خصوصا وإن هناك المئات من الكتّاب والاعلاميين والسياسيين ممن يصرحون "بالصوت والصورة" ضد المالكي وحكومته بشكل يومي دون أن يقترب منهم أحد ودون أن يخشون في الله لومة لائم , ولن أعيد طلبي بضرورة ان يتسم صاحب الرأي ,بالجرأة في الافصاح عن نفسه ,وذلك إحتراما لقرار إدارة الشبكة ..
.

---

موضوعة الافصاح عن الاسماء اصبحت نكتة قديمة بائرة ولا داعي للهمز واللمز فنحن لا نخاف في الله الا من لايخاف الله وما هادي المهدي عنا ببعيد !

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

"المالكي" كان ولايزال لايملك حق المصادقة على أحكام الاعدام ,لكنه وحين وصل الى مسامعه انذاك عن نوايا جديّة بتهريب الطاغية ,سارع الى إستغلال غياب الطالباني ونائبه للحصول على تخويل بتنفيذ حكم الاعدام (سأورد لك التفاصيل في أخر هذه المشاركة )
.

---

استميح الاخ الكميت عذرا واقتبس ما اورده في مشاركة سابقة حول موضوع مشابه ... فأذا كانت معلومة الاخ الكميت غير دقيقة كما سيحلو للبعض تسميتها فما عليك الا العودة الى قرار المحكمة الاتحادية رقم 28 بتاريخ 7 /1 / 2007 ... فستجد بها حكما فصلا لا يقبل التأويل ...

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكميت

لغاية شهر مايس 2008 لم تكن موافقة رئيس الجمهورية على توقيع احكام الاعدام ملزمة وقد اخذ الوضع الامني بالاستقرار حيث تم تنفيذ مايزيد على 1200 حكم اعدام ولكن تم تعديل القانون ووجوب مصادقة الرئيس والغاء الصلاحية الممنوحة حينها لرئيس الوزراء وقد تم تمرير هذا القانون بمباركة بعض الكتل في الائتلاف الوطني السابق

---

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

لذا أتمنى عليك اخي العزيز أن تبتعد عن عدائك الشخصي ضد المالكي ,, فالرجل أنصفه إناس في أقصى الارضى بمجرد إطلاعهم وتقييمهم لحجم المشاكل التي إعترضت طريق العملية السياسية في العراق ,ومقارنتهم بوضع البلد الحالي عمّا كان عليه بعيد السقوط ,,

.

---

مصطفى الحسيني سيجعل حتى العقيق ! يصدق ان له عداءا شخصيا مع المالكي ... يابوية مو هيچ النقاش والعباس ابو فاضل ...
ياعمي على كيفكم .. چا ليش تلومون اهل الانبار واهل تكريت لما يدافعون عن صدام !!!
بوية لا تنه عن خلق وتأتي مثله ... عار عليك اذا فعلت عظيم

المالكي رجل يحاول ان يعمل على قدر معرفته وربما يكون رجلا طيبا وخلوقا وكلشي وكلاشي لكنه ليس رجل دولة وهذا راي العقيق وهو حر في تقييمه للاشخاص فان اصاب فله اجر وان اخطأ فأثمه هو من يتحمله ، فلن يحاسبك الله على رأي تبناه العقيق ... والا كيف لرجل دولة ان يقول انه لايعرف صلاحياته !!! او انه يتكلم خلافا للقانون والدستور الذي كان احد اعضاء الهيئة التي كتبته !

دوخة مو ؟

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

فالرجل تقدم بالعراق خطوات كبيرة لاينكرها إلا من أعمى الله بصره أو بصيرته (الكلام حول جهود المالكي وعمله).. ولو نظرنا لحجم المؤامرات التي حيكت ولاتزال ضد العراق والعملية السياسية ,لقيّمنا حينها العمل الجبّار الذي قام به المالكي .

.

---

وداعتك لو اعمى الله بصري وبصيرتي كما تقول لرأيت الانجازات تلو الانجازات ولكنت حينما اتمشى في شوارع لندن او باريس او فرانكفورت او روما او ميلان او مدريد لتوهمت انني انما اتمشى في شوارع بغداد او البصرة او الناصرية او كربلاء او السماوة او الرمادي ! ولهتفت بالمجد لانجازات المالكي فناطحات السحاب تعانق الافاق والمترو يسبر الارض طولا وعرضا والحافلات والجسور والشوارع المعبدة والارصفة والحدائق الغناء والكهرباء والماء والصحة والمدارس وووو كلها تستحق ان نهتف للقائد الضرورة ...

يابه وحق الحسين زهگنا وكافي عاد ... هل يجب ان نكرر مقولة جوبلرز في كل مرة :-

اعطني اعلاميا بلا ضمير ، اعطيك شعبا بلا وعي !!!

رفقا بعقولنا يا اخي الحسيني فما تراه من تقدم وخدمات ليس في العراق وانما في ديربورن !!!

تقبل خالص تحياتي ..

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضد البعثيين

نصاب بالصدمة و اليأس عندما نرى أناس يدعون انهم شيعة آل البيت يفترون على المالكي (الذي كان اصحاب الاخ العقيق يكررون مقولة ان السلطة بيد الأمريكان و ليس للمالكي يد في اتخاذ القرار) و اليوم يتساءلون لماذا لم يوقع المالكي على اعدام التونسي الإرهابي.

عجيب أمور غريب قضية

---

اول مرة اشوف سيد ياسري لوكي سلاطين ومساح جتاف لاهل السلطة
انتقدنا للحكومة طلعنه مدعين التشيع ونفتري على العالم
ابن عمك هم ياسري وما اتشرف بيك!

اخبار ولا جهة عراقية رسمية اكدتهه صارت قرآن منزل ويبنون عليها مواقف وناطحات سحاب ..

ام اللبن ابو العتيك جاسم الحلاق حمزة القندرجي مو مهم , المهم نذبهه براس المالكي ونحجي عليه وعلى الدعوة ..

هو هذا الضمير

ارجوا اولا الابتعاد عن شخصنة الموضوع و ابداء الرأي بشكل موضوعي لا بالشكل الذي اعتدنا عليه في المنتدى ! فكل ما ذكر اسم فلان قامت القيامة و لم تقعد !!
في البداية يجب تبيان بعض النقاط : هل كان لرئيس الوزراء صلاحية المصادقة على الاعدام في حينها (عام2006 تاريخ صدور قرار المحكمة بحق المجرم) أم لا ؟
- فاذا كان لديه هذه الصلاحية لماذا لم يقوم بإعدام المجرم؟ كما قام بإعدام صدام و على اثره طبل المطبلون في الانتخابات على اساس لو مو المالكي ما چان انعدم صدام !
- اما لو قلنا بأن المالكي لم يمتلك هذه الصلاحية لا سابقا و لا الان للمصادقة على حكم الاعدام فهنا يأتي السوال ؟ اذا كيف اعدم صدام ؟ وهل كانت ارادة الحكومة في حينها ام قرار جاء من مكان اخر لغلق قضية صدام الى الابد ؟؟

اما الموضوع الاخر هو هل من صلاحية الحكومة(السلطة التنفيذية) تأجيل حكم الاعدام ؟ وهل يعتبر هذا العمل تدخل في شؤون السلطة القضائية في ظل نظام سياسي يقر بالفصل بين السلطات الثلاث ؟
من الناحية القانونية تعطى هذه الصلاحية للحكومة بواسطة وزارة العدل التي هي الجهة التنفيذية للقرارات والاحكام الصادرة من السلطة القضائية لتأجيل الى اجل آخر فقط لا الغاءه .. وذلك لإعتبارات مختلفة منها سياسية و ..

شرّق بنا الاخ العقيق وغرّب دون أن يملك القدرة "كالعادة" على الاعتذار عن الاتهامات الباطلة التي وجهها للمالكي فيما يتعلق بمسألة المصادقة على أحكام الاعدام,

وكان يجدر بالخبير الاعلامي والقانوني والشرعي "السيد العقيق دام ظله" ,أن يبقى هو في لبّ الموضوع بدلا من تشتيته بطريقة غير مهنية ,لان كلامي معه كان واضحا جدا ولايحتاج الى هذا " اللف والدوران" حيث ذكرت له إن المالكي لايملك حق التوقيع على أحكام الاعدام ,وإن توقيعه على إعدام الطاغية قد حدث في وضع إستثنائي بحت .

وبدلا من أن يبادر "العقيق" بالتوقف عند هذا الحد من إدعاءاته الغير صحيحة والمنفعلة ,نراه شحذ همّته ضدي وضد "الدعاة" !! وأعتقد إن هجومه الاخير على الدعوة والدعاة جعلنا في موقع قريب منه ,بحيث أصبحنا نشعر بحرارة انفاس محدّثنا .

أكرر القول هنا للسيد العقيق .. ما سر عدائك الشخصي للسيد المالكي ,خصوصا وأنك "اخي المحترم" تتباهى كونك ممن "لايخشون في الله لومة لائم" ,على الرغم من عدم إمتلاكك للشجاعة للبوح حتى بمجرد إسمك ؟؟ فأي شجاعة باهرة نقف نحن امامها ؟

اعيد القول مرة ثانية من إن مشاركات السيد العقيق لاتعدو عن كونها مجرد تسقيط "إعلامي" مبرمج ضد المالكي ,أما الاسباب "الداعية" له ,فقد تكون حزبية أو مادية أو عداء شخصي ؟

ان من لايعرف طبيعة النظام العراقي الحالي هو واحد من إثنين .. إما جاهل فنعذره ,أو مسيّر فاقد الارادة فنفضحه .لأن أحد أبرز مشاكل العراق الان هي بكثرة وتنوع أصحاب القرار ,في حين يأتي من يعلّق جميع مشاكل البلد في رقبة المالكي فقط ,

النظام الحالي تم فيه توزيع مصادر القوة والنفوذ بين عدّة سلطات وليس سلطة واحدة ,وعليه فمن يريد تحميل المالكي جميع مشاكل البلد فهو وكما أسلفت قبل قليل إما جاهل بطبيعة النظام الحالي ,أو متحزب يريد ضرب حابل الامور بنابلها .

الاخ العقيق يبحث عن ناطحات سحاب في البصرة والناصرية , وطبعا المالكي هو من منع تشييد تلك الناطحات في هذه المدن البائسة خلال الثلاثين عاما من حكمه ! فعلا أنني اشفق على محدّثي من الحالة التي وصل اليها

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشحوف

اي شهداء هؤلاء ؟!! شهداء قادسية ابن صبحة ضد أيران التي أحرقت أخضر العراق و يابسه و ام المهالك التي خرج منها ابن الصبوحة مدحورا ذليلا من الكويت , ام الشهداء الطاهرون الذين اذابتهم احواض التيزاب و كسرت ظهورهم عصي جلاوزة الامن و شهداء الانتفاضة الشعبانية و الحركات الاسلامية

ربما كنت متوهما عندما كنا نشاهد جيش و امن و منظمات النظام المقبور و هي تعدم المتخلفين عن جيش قادسية ابن العوجة امام اهاليهم و يجبرونهم على دفع ثمن الرصاصات التي يقتلون بها ابنائهم , فاذا كان في ذلك بعض المزايا التي أسبغتموها للنظام البعثصدامي فنعم عندها

---

سيدي الكريم
لاتنسى ومع اختلاف المسميات ان الذين قتلوا في جميع تلك الحروب كانوا ابنائنا او اخواننا او ابائنا او اقاربنا او اصدقائنا
لم يكونوا بعثيين او صداميين
كانوا جنودا شرفاء شئنا ذلك ام ابينا
ويجب ان لاننظر للامور وكانوا جميع هؤلاء يدافعون عن شخص النظام
صدقا للان عندما اتناقش مع الكثيرين ومنهم بعثيون تجد فيهم وطنية وحب للبلد اكثر مني ومن الاخرين
يمكن نظرتهم للوطن تختلف عن نظراتنا
ويمكن قرائتهم للوطنية تختلف عن قرائتنا ولكن قلوبهم مع الوطن وليس مع النظام المقبور الذي طوينا صفحته لغير رجعة
ولذا يجب علينا ان لانتكلم عن قتلانا في اية حرب كانت على انهم بعيدون عن الشهادة فكيف تعرف مثلا ان ايران لم تكن تستحق قتالنا معها دفاعا عن بلدنا او كيف تعرف ان الكويت لم تستحق ما صار لها
والان انت ترى خبث دولة الكويت فان كان لديهم مشكلة مع هدام فهدام انتهى
او نسينا مافعلت بعد سقوط بغداد من حرائق ولازالت تفعل واخرها ميناء مبارك وتداعيته وعدم قبولها لاية تخفيضات او الغاء للديون على العراق والكلام كثير
ولو سئلت اغلب العراقيين عن الكويت ستجد في قلوبهم غصة على الكويت بسبب ما تفعله الان بنا فهل لو اظطر العراق للدخول في حرب معهم سيكونون من شهداء المالكي؟
جميع العراقيين ابنائنا واخواننا واهلنا
وهذا ما اتمناه ان يسود هنا ونبتعد عن السباب والشتائم وكل واحد فينا يدعي انه فقط الوطني والموالي الوحيد لال البيت عليهم السلام والاخرين كفار

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

شرّق بنا الاخ العقيق وغرّب دون أن يملك القدرة "كالعادة" على الاعتذار عن الاتهامات الباطلة التي وجهها للمالكي فيما يتعلق بمسألة المصادقة على أحكام الاعدام,

وكان يجدر بالخبير الاعلامي والقانوني والشرعي "السيد العقيق دام ظله" ,أن يبقى هو في لبّ الموضوع بدلا من تشتيته بطريقة غير مهنية ,لان كلامي معه كان واضحا جدا ولايحتاج الى هذا " اللف والدوران" حيث ذكرت له إن المالكي لايملك حق التوقيع على أحكام الاعدام ,وإن توقيعه على إعدام الطاغية قد حدث في وضع إستثنائي بحت .

وبدلا من أن يبادر "العقيق" بالتوقف عند هذا الحد من إدعاءاته الغير صحيحة والمنفعلة ,نراه شحذ همّته ضدي وضد "الدعاة" !! وأعتقد إن هجومه الاخير على الدعوة والدعاة جعلنا في موقع قريب منه ,بحيث أصبحنا نشعر بحرارة انفاس محدّثنا .

أكرر القول هنا للسيد العقيق .. ما سر عدائك الشخصي للسيد المالكي ,خصوصا وأنك "اخي المحترم" تتباهى كونك ممن "لايخشون في الله لومة لائم" ,على الرغم من عدم إمتلاكك للشجاعة للبوح حتى بمجرد إسمك ؟؟ فأي شجاعة باهرة نقف نحن امامها ؟

[/COLOR][/SIZE][/FONT]

---

اخي العزيز كثيرا ما تطالب بالاسماء و لا اعلم السبب ، هل لكونك تتحدث بأسمك في المنتدى ام هناك شيء اخر ؟؟؟؟؟

شوف والد الارهابي يفتخر بولده لانه قام بالواجب المقدس
هذا هو مثال لابناء العروبة والشيعة الروافض يريدون التقريب اليهم والتودد معهم
http://www.youtube.com/watch?v=Zby9Z...eature=related

L’exécution de Yosri Trigui suspendue, son cas va être revu







Le cas de Yosri Trigui, ce Tunisien
accusé de terrorisme et condamné à mort en Irak, a alimenté les débats depuis quelques jours.


Si certains Tunisiens pensent que Yosri Trigui n'est qu'un terroriste et qu’il mérite son sort, la majorité a été plutôt solidaire, comme en témoigne ce commentaire sous l'article que nous avons publié sur ce sujet : "Peu importe ce que ce jeune homme a fait, ce n'est pas à la justice irakienne de le juger pour ses actes, il est avant tout un ressortissant TUNISIEN. L'ةtat tunisien, comme n'importe quel autre ةtat digne de ce nom, le fait quand un de ses ressortissants est mis en cause à l'étranger, se doit d'assurer son retour au pays pour qu'il y soit jugé si besoin est."
Les appels au gouvernement afin qu’il se penche sur cette affaire se sont multipliés sur les réseaux sociaux. L'association des parents des enfants arrêtés en Irak et condamnés à la peine de mort a, de son côté aussi, mis la pression sur les hauts responsables de notre pays.
Et alors que l'exécution de sa sentence ne devait plus tarder, Mosaique FM nous apprend que l'exécution de Yosri a finalement été suspendue et son cas devrait être revu après l'Aïd. C'est du moins ce qu'a annoncé Aissa Khaldi, le secrétaire général de ladite association, à la radio privée.
La radio nous apprend également que le leader d'Ennahdha, Rached Ghannouchi, serait intervenu, en personne, pour tenter de faire gracier Yosri Trigui, auprès des autorités irakiennes. Ghannouchi a déclaré que ces derniers lui ont promis de revoir le dossier et l'ont rassuré quant à la situation de notre compatriote, Yosri.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواااطن

شوف والد الارهابي يفتخر بولده لانه قام بالواجب المقدس
هذا هو مثال لابناء العروبة والشيعة الروافض يريدون التقريب اليهم والتودد معهم
http://www.youtube.com/watch?v=Zby9Z...eature=related

---

و رسالتي الى هذا الاب المعتوه ان ابنك بمجرد انتمائه الى تنظيم اللواط و عبوره الحدود و دخول العراق بشكل غير قانوني فهو يستحق اكثر من الاعدام

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

شرّق بنا الاخ العقيق وغرّب دون أن يملك القدرة "كالعادة" على الاعتذار عن الاتهامات الباطلة التي وجهها للمالكي فيما يتعلق بمسألة المصادقة على أحكام الاعدام,

---

اضحكتني كلمة الاعتذار رغم ما يعتصر خافقي من الم وحسرة ... فقد اورد لكم الاخ العزيز الكميت ما يبين ان الصلاحية كانت لرئيس الوزراء حتى مايس 2008 وتم بموجه تنفيذ 1200 حكما بالاعدام ( الرقم اورده الاخ الكميت ) ونحن تساءلنا لماذا لم يتم التنفيذ بهذا المجرم الذي حُكم منذ العام 2006 . الا ان الجواز الازرق قد انسى الاخ الحسيني على مايبدوا فهم اللغة العربية كما يجب ان تفهم ...

الجواز الازرق هواي يخلي الناس تنسه ....ومرات تنجم ويه النسر !!!

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

وكان يجدر بالخبير الاعلامي والقانوني والشرعي "السيد العقيق دام ظله" ,أن يبقى هو في لبّ الموضوع بدلا من تشتيته بطريقة غير مهنية ,لان كلامي معه كان واضحا جدا ولايحتاج الى هذا " اللف والدوران" حيث ذكرت له إن المالكي لايملك حق التوقيع على أحكام الاعدام ,وإن توقيعه على إعدام الطاغية قد حدث في وضع إستثنائي بحت .

---

العقيق دام ظله العالي لا يحتاج شهادة لكي يثبت للاخرين مدى معرفته ، فعشقنا للمعرفة كانت قبل ان يولد ولدنا الحسيني بسنين ليست قصيرة ...
حق المالكي من عدمه ناقشناه آنفا ..

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

وبدلا من أن يبادر "العقيق" بالتوقف عند هذا الحد من إدعاءاته الغير صحيحة والمنفعلة ,نراه شحذ همّته ضدي وضد "الدعاة" !! وأعتقد إن هجومه الاخير على الدعوة والدعاة جعلنا في موقع قريب منه ,بحيث أصبحنا نشعر بحرارة انفاس محدّثنا .

---

الاخ مصطفى الحسيني بدأ يشحذ همم "الدعاة" للتصدي للعقيق ! بويه هاي الساحة والنا الملعب
اما انك لا تدري مايقول العقيق فقد ذكرتني "سلمك الله" بحديث للمتنبي مع احد العامّة حين سأله "لم تقول ما لايُفهم؟" فأجابه ابو الطيب "ولم لاتفهم مايُقال؟"
هاي مال حرارة الانفاس مو كلش عجبتني !

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

أكرر القول هنا للسيد العقيق .. ما سر عدائك الشخصي للسيد المالكي ,خصوصا وأنك "اخي المحترم" تتباهى كونك ممن "لايخشون في الله لومة لائم" ,على الرغم من عدم إمتلاكك للشجاعة للبوح حتى بمجرد إسمك ؟؟ فأي شجاعة باهرة نقف نحن امامها ؟

---

نعم لن نخشى في الله الا من لا يخاف الله ، ام انك يا اخي الحسيني تريد ان تلحق العقيق بهادي المهدي !

ما اشبه اليوم بالبارحة ، لم يختلف الكثير من الامر ، فالامر واحد ...

رحم الله حبر الامة عبد الله بن عباس " تبغلتي تجملتي ولو عشت تفيلتي !!! "

فأذا كان الامر هكذا ومازلنا على بغلة !

فهل سوف نعيش حتى نرى تفيّل الاخوة ؟

اما الحديث عن الشجاعة فليس له اوان بما قد يجرح مشاعر او يدمي قلوب اخرين ، فسوف نؤجلها الى الحلقة القادمة !

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى الحسيني

ان من لايعرف طبيعة النظام العراقي الحالي هو واحد من إثنين .. إما جاهل فنعذره ,أو مسيّر فاقد الارادة فنفضحه .

---

او ان يكون مفتخرا بأن ديربورن لمثله مثوى ! _:-


ملاحظة :- نعتذر لادارة الشبكة بالنيابة عن الاخ مصطفى الحسيني لمحاولة جرّه الموضوع الى الواق واق !


خالص تحياتي ..

.

على الادارة في الشبكة حذف المواضيع التي تعتمد على الكذب والشائعات والاخبار الغير مؤكدة .. وتصبح مناسبة للتهجم على هذا وذاك ..

اين الوثيقة التي تم تاجيل حكم الاعدام فيها ؟ اين البيان او التاكيد الذي نشر من اي جهة رسمية عراقية لهذه الاخبار ؟ لا يوجد سوى اخبار تناقلتها قلة داخل تونس والغنوشي !!

يبدو ان الامازيغية اصبحت المذهب الجديد لفلان وعلان , واصبح السلفي سماحة الشيخ راشد الغنوشي مرجعا موثوقا لهم لا ياتيه الباطل من خلفه وبين يديه !!!

على الادارة ايقاف هذه المهزلة .