لو كان الحسين منا،لنشرنا في كل ارض راية، وأقمنا له في كل ارض منبر، ودعونا الناس الى المسيحية بإسم الحسين.
الكاتب المسيحي، انطوان بارا.
لو كان الحسين منا،لنشرنا في كل ارض راية، وأقمنا له في كل ارض منبر، ودعونا الناس الى المسيحية بإسم الحسين.
الكاتب المسيحي، انطوان بارا.
إن كان الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية فإني لا أدرك لماذا اصطحب معه الأخوات والنساء والأطفال إذن فالعقل يحكم انه ضحى فقط لأجل الإسلام.
تشارلز ديكنز/ الروائي الإنگليزي
إن مأساة الحسين بن علي تنطوي على اسمى معاني الإستشهاد في سبيل العدل الإجتماعي.
الباحث الإنگليزي، جون أشر.
وداعا سيدي ابا عبد الله الحسين كل عام اكون هنا على العهد، اللهم أحفظ الجميع ومنهم انا واهلي وعائلتي. وداعاً واذا كان في العمر مدد سأكون هنا.
على مقربة من مدينة كربلاء حاصر هراطقة يزيد بن معاوية وجنده الحسين بن علي ومنعوا عنه الماء ثم اجهزوا عليه، انها أفجع مآسي الإسلام طراً. جاء الحسين إلى العراق عبر الصحراء ومعه منظومة زاهرة من أهل البيت وبعض مناصريه، وكان أعداء الحسين كثرة، وقطعوا عليه وعلى مناصريه مورد الماء واستشهد الحسين ومن معه في مشهد كربلاء، وأصبح منذ ذلك اليوم مبكى القوم وموطن الذكرى المؤلمة كما غدت تربته مقدسة. وتنسب الروايات المتواترة إلى أن الشمر قتل الحسين لذا تصب عليه اللعنات دوماً وعلى كل من قاد القوات الأموية ضد شهداء كربلاء، فالشمر صنو الشيطان في الأثم والعدوان من غير منازع.
الباحثة الإنكليزية. أ.س ستيفينس
أخذ الحسين على عاتقه مصير الروح الإسلامية، وقتل في سبيل العدل بكربلاء.
المستشرق الفرنسي لويس ماسينيون
الحسين (ع) ليس شخصاً، بل هو مشروع ..
وليس فرداً، بل هو منهج ..
وليس كلمة ، بل هو راية ..
لا اعرف قائله،، لكني وجدته في مؤسسة السبطين العالمية، التابعة لآية الله السيد مرتضى الموسوي الأصفهاني.
سألني أحدهم: ماهي اعظم فضائل العباس،قلت أن أعظم فضائله هو أنه ابو الفضل كله،، أيضاً لا أعرف من قائله! وجدته بنفس المؤسسة الآنفة الذكر.
إن مأساة مصرع الحسين بن علي تشكل أساساً لآلاف المسرحيات الفاجعة.
العالم الانثروبولوجي الأميركي – كارلتون كون
فشدَّ فيهم أبو علي *** وصافحتْ نفسُه الصِّفاحا
يا غيرة الله لا تغيثي *** منهم صياحا ولا ضباحا
ثم انثنى ظامئاً وحيداً *** كما غدا فيهم وراحا
ولم يزلْ يرتقي إلى أن *** دعاه داعي اللقا فصاحا
دونكمُ مهجتي فإني *** دُعيتُ أن أرتقي الضراحا
فكلكلوا فوقه ، فهذا *** يقطعُ رأساً وذا جناحا
يا بأبي أنفساً ظماءً *** ماتتْ ولم تشربْ المُباحا
يا بأبي أجسماً تعرّتْ *** ثم اكتستْ بالدما وِشاحا
الشاعر المرحوم: أبي محمد بن طلحة بن عبيد الله بن محمد بن أبي العون الغساني المعروف بـ (العوني المصري) والذي قيل عنه أن: (له في الأئمة المعصومين أكثر من عشرة آلاف بيت) وقد جمع العلاّمة الباحث الشيخ (محمد السماوي) من شعره ما يربو على ثلاثمائة وخمسين بيتاً ورتّبها في ديوان.
على مقربة من مدينة كربلاء حاصر هراطقة يزيد بن معاوية وجنده الحسين بن علي ومنعوا عنه الماء ثم اجهزوا عليه، انها أفجع مآسي الإسلام طراً. جاء الحسين إلى العراق عبر الصحراء ومعه منظومة زاهرة من أهل البيت وبعض مناصريه، وكان أعداء الحسين كثرة، وقطعوا عليه وعلى مناصريه مورد الماء واستشهد الحسين ومن معه في مشهد كربلاء، وأصبح منذ ذلك اليوم مبكى القوم وموطن الذكرى المؤلمة كما غدت تربته مقدسة. وتنسب الروايات المتواترة إلى أن الشمر قتل الحسين لذا تصب عليه اللعنات دوماً وعلى كل من قاد القوات الأموية ضد شهداء كربلاء، فالشمر صنو الشيطان في الأثم والعدوان من غير منازع.
الباحثة الإنكليزية : أ.س. ستيفينس
ســلامٌ عـلــى أهـلِ الـقـبـورِ بـكـربـلاء
وقل لها مني سلامــــــــــــــاً يزورها
سلامٌ بآصــــــــــال العشاء وبالضحى
تؤديه نكبــــــــــــــاء الرياح ومورها
ولابــــــــــــــــــرح الوفاد زوار قبره
يفوح عليهم مسكها وعبيـــــــــــرها
عبيد الله بن الحر الجعفي