هذا الموضوع لايوصلنا الى قناعة كلانا مجرد تزمت في الآراء كأنما يكون السؤال عن البيضة قبل الدجاجة او العكس ونبقى ندور بدائرة دون منفذ, لانريد تصغير من شان عبد الحميد المهاجر , لكن اصبح المتلقي واعي مقارنة بالوضع السابق كل مايقال لنا نصدقة ويتخيل ان هذا هوة رقم واحد من اعتلى المنبروكلنا نعلم ان اغلب المحاضرين على يقين ان اسهل طريق لهم للوصول الى قلوب الناس فهو الدين لذالك اصبح الدين بضاعة تعرض علينا ونحن نشتري مايعجبنا وليس مايفرض علينا بلسان تتسابق فية العقول للوصول لقناعتنا بدليل رصين واضعا تغيرات الزمن ومستحدثات الامورقضية القامة هي اختلاف بين رافض ومشجع عليها كانت تغتصر ضرب الؤوس بالالآت الحادة والسكاكين على مشاهدتها الشيعة فقط ضررها بينا لاننا نفهم مايحدث ولماذا؟ لكن القضية اخذت منحى اخر هوة اصبح كل بيت يراى ماذا يفعل الشيعة بانفسهم ليصدق القول ماقيل في حق الشيعة عبرالماكنة الاعلامية التى اصقطت الشيعة بنظر الكثيرون بهذا كنا قد منحناهم شهادة بما قيل عنا وليس بنقل ملحمة الطف الخالدة , ملحمة كربلاء ليس بظرب الرؤوس بالسكاكين حتى تسمع صوتك لمن وضع القطن في الاذان لا ..اريد ان اكون شيعيا واعبر عن واقعة كربلاء بعقل حتى يتفاعل معي من ركنني بزاوية وقال عني مجنون اذا كنت مجنون حققت الجنون بضرب نفسي امامة واذا حاولت ان اغير ماسمع عني كشيعي واصورله نهضة الحسين ومباديء الحسين والعبرة باستشهاد الحسين سالني مسيحي قال لو صرت مسلم بالضرورة او بالوجوب ان افعل مثلكم بضرب نفسي او لا انا متردد ان اكون مسلما .انضرهذا تحملت اثمة بعدم دخولة الاسلام بتصرفاتي التي عفى عليها الزمن كل مانفعلة يجب ان يكون بحساب حتى ندخل كل بيت في العالم عبرا لشاشات باسلام محمدي اصيل بذالك حققت مبتغى المذهب ..