الاخ ضد البعثيين ... العقيق عنى ماعناه ... والمعنى والنتيجة واحدة وهو ان الارهابي الذي تسبب بمقتل بما قرب من مليون عراقي وشرذم الناس وهجولها مازال ينعم بالعيش الرغيد منذ العام 2006 عندما كانت صلاحية التصديق على الاحكام خالصة للمالكي !اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضد البعثيين
ويا اخي عن اي امر للمالكي تتكلم ؟ ومن الذي يصدر الامر للمالكي ليصادق على الاعدام ؟ هل نسيت ان المالكي هو رئيس السلطة التنفيذية ؟ اي لاسلطة فوق سلطته الا القضاء ... والقضاء قال كلمته وانتهى
تحياتي ...
..
معزة ,, وإن طارت
اخي المبدع مصطفى الحسيني تحية لك ,, بعد الحوارات والتي والتيا اتضح جليا ان الموضوع هدفه فقط التهجم على شخص المالكي ظلما وعدوانا بدون اي بينة ,, لذا اطلب اليك اخي عدم اضاعة وقتك وجهدك فانت رجل لديك من المهام الوطنية والاجتماعية والانسانية ماهو اهم من اضاعته في نقاش عقيم .
اخوتی الاعزاء
استحمیکم عذرا ولکن ما عدت اطیق ان اری اخوتی فی الله اولا وفی القضیه ثانیا وکما اظن ان نشترک فی اکثر من الناحیتین التی افصحتها واخیرا ولیس اخرا فی المصیر ان یتناحرون ویتنابزون باقسی واشد العبارات فی ما بینهم ولهذا اردت ان ابین مایلی
۱- ان الخبر الذی ورد صدر من جهه واحده دون الاخری ومن دون نفی او تایید من الجهه الاخری واذا اخذنا بعین الاعتبار المسالتین التالیتین سندرک خبایا والتواءات الخبر قبل کل شیء یجب ان نسال من هی الجهه المستفیده فی الخبر ومن دون شک هی لیست الحکومه العراقیه. کما نعلم بان من فنون السیاسه المتبعه من کافه السیاسین هی بتسریب اخبار وان لم تکن تمت الی الحقیقه بشیء لکی اولا تختبر الطرف الثانی ومدی تقبله للامر وثانیا للاستهلاک المحلی هذا اذا لم یمتلکوا ادوات الضغط الفعال ثانیا ان صدقنا بان شیء یحضر من هذا القبیل یجب ان یتم ما وراء الوالیس ومن دون ضجه اعلامیه کما نراه یتم من قبل کل دول العالم حتی لایثیر الرای العام المحلی او العالمی ویکون الامر ذی مصلحه لکلا الطرفین وفی هذه الحاله ما هی الورقه المقدمه للطرف العراقی.
۲- ان تعدد مراکز صنع القرار فی عراق الیوم وتعقیدها واتجاهاتها المعاکسه تبعث ببعض الریبه والوجل فی قلوب المخلصین و الغیاری من ابناء شعبنا الذین اکتوو من قریب او بعید من اجرام هذه النماذج وهو امر یدعوا للسرور و الفخر ان نری قلوب تنبض وتتسال وتتابع وتحرص علی ما یجری وخاصه فی هکذا قضایا مهمه. فلهذا من واجب الحکومه المنتخبه ان تکون اکثر تماسا وتجاوبا ووضوحا فی قضایا حساسه کهذه التی تمس دماء العراقیین. ولهذا یجب ان لا نتسرع فی الحکم علی شرکاوونا فی الوطن الذین بلا شک ضحووا کثیرا وهم اصحاب المقابر الجماعیه وهم الذین عاشوا الحصار والاحتلال ومصائبه هم عوائل الاشلاء المتناثره بارجاء البلد طولا وعرضا هذا اولا اما ثانیا فیجب علینا ان نتبین من الخبر اولا ونعطی حکومتنا المنتخبه فرصه للملمه نفسها واخذ انفاسها ونحن نری مدی حجم التامر الاقلیمی والدولی علیها مع اضافه الشرکاء بالتحالف الحکومی وفی هذه المرحله الدقیقه والانعطافه الکبیره من تاریخ العراق الحدیث وهو انسحاب الاحتلال اخیرا. فلنکن منصفین وواقعین فی طرحنا ولا نحمل الامر اکثر مما یتحمل.
علی کل ارجوا ان وفقت للتقریب بین وجهات النظر فی القضیه المثاره وان لا نذهب بعیدا فنفرق ویذهب ریحنا. نحن نکتب هنا لاجل قضیه نبیله وانسانبه بحته من دون مصالح شخصیه فی اکثر الاحیان لا نعرف بعضنا بعضا لعل الاخر یکون اخونا او ابن عمنا. حزنت کثیرا منذ شاهدت البعض وصل به الامر ان یتصید بالماء العکر حتی وصل الامر الی التهدید والوعد والوعید خصوصا بایه قرانیه فلا اخی فی الدین قاتل ولا الاخر متفرعن ودکتاتور فاستعیذوا بالله من الشیاطین وعلی الاقل کما یقال الاختلاف فی الرای لا یفسد فی الود قضیه.
فانا استفدت کثیرا بالطرح الموضوعی والواقعی لاخی العقیق من مواضیع ومداخلات وتعلیقات تهم وتمس الشارع عن قریب کما مشکوره جهود اخی مصطفی الحسینی بشبکه عراق القانون الذی بلا شک کانت لها الاثر الاعلامی الکبیر لمناصره ابناء جلدته.
ارجوا لکم ولکل الاخوه العاملین المخلصین لقضایا وطنکم وامتکم دوام التوفیق والسودد ما کنتم لله عاملین*
اخوتي الاعزاء
استحميکم عذرا ولکن ما عدت اطيق ان اري اخوتي في الله اولا وفي القضيه ثانيا وکما اظن ان نشترک في اکثر من الناحيتين التي افصحتها واخيرا وليس اخرا في المصير ان يتناحرون ويتنابزون باقسي واشد العبارات في ما بينهم ولهذا اردت ان ابين مايلي
1- ان الخبر الذي ورد صدر من جهه واحده دون الاخري ومن دون نفي او تاييد من الجهه الاخري واذا اخذنا بعين الاعتبار المسالتين التاليتين سندرک خبايا والتواءات الخبر قبل کل شيء يجب ان نسال من هي الجهه المستفيده في الخبر ومن دون شک هي ليست الحکومه العراقيه. کما نعلم بان من فنون السياسه المتبعه من کافه السياسين هي بتسريب اخبار وان لم تکن تمت الي الحقيقه بشيء لکي اولا تختبر الطرف الثاني ومدي تقبله للامر وثانيا للاستهلاک المحلي هذا اذا لم يمتلکوا ادوات الضغط الفعال ثانيا ان صدقنا بان شيء يحضر من هذا القبيل يجب ان يتم ما وراء الواليس ومن دون ضجه اعلاميه کما نراه يتم من قبل کل دول العالم حتي لايثير الراي العام المحلي او العالمي ويکون الامر ذي مصلحه لکلا الطرفين وفي هذه الحاله ما هي الورقه المقدمه للطرف العراقي.
2- ان تعدد مراکز صنع القرار في عراق اليوم وتعقيدها واتجاهاتها المعاکسه تبعث ببعض الريبه والوجل في قلوب المخلصين و الغياري من ابناء شعبنا الذين اکتوو من قريب او بعيد من اجرام هذه النماذج وهو امر يدعوا للسرور و الفخر ان نري قلوب تنبض وتتسال وتتابع وتحرص علي ما يجري وخاصه في هکذا قضايا مهمه. فلهذا من واجب الحکومه المنتخبه ان تکون اکثر تماسا وتجاوبا ووضوحا في قضايا حساسه کهذه التي تمس دماء العراقيين. ولهذا يجب ان لا نتسرع في الحکم علي شرکاوونا في الوطن الذين بلا شک ضحووا کثيرا وهم اصحاب المقابر الجماعيه وهم الذين عاشوا الحصار والاحتلال ومصائبه هم عوائل الاشلاء المتناثره بارجاء البلد طولا وعرضا هذا اولا اما ثانيا فيجب علينا ان نتبين من الخبر اولا ونعطي حکومتنا المنتخبه فرصه للملمه نفسها واخذ انفاسها ونحن نري مدي حجم التامر الاقليمي والدولي عليها مع اضافه الشرکاء بالتحالف الحکومي وفي هذه المرحله الدقيقه والانعطافه الکبيره من تاريخ العراق الحديث وهو انسحاب الاحتلال اخيرا. فلنکن منصفين وواقعين في طرحنا ولا نحمل الامر اکثر مما يتحمل.
علي کل ارجوا ان وفقت للتقريب بين وجهات النظر في القضيه المثاره وان لا نذهب بعيدا فنفرق ويذهب ريحنا. نحن نکتب هنا لاجل قضيه نبيله وانسانبه بحته من دون مصالح شخصيه في اکثر الاحيان لا نعرف بعضنا بعضا لعل الاخر يکون اخونا او ابن عمنا. حزنت کثيرا منذ شاهدت البعض وصل به الامر ان يتصيد بالماء العکر حتي وصل الامر الي التهديد والوعد والوعيد خصوصا بايه قرانيه فلا اخي في الدين قاتل ولا الاخر متفرعن ودکتاتور فاستعيذوا بالله من الشياطين وعلي الاقل کما يقال الاختلاف في الراي لا يفسد في الود قضيه.
فانا استفدت کثيرا بالطرح الموضوعي والواقعي لاخي العقيق من مواضيع ومداخلات وتعليقات تهم وتمس الشارع عن قريب کما مشکوره جهود اخي مصطفي الحسيني بشبکه عراق القانون الذي بلا شک کانت لها الاثر الاعلامي الکبير لمناصره ابناء جلدته.
ارجوا لکم ولکل الاخوه العاملين المخلصين لقضايا وطنکم وامتکم دوام التوفيق والسودد ما کنتم لله عاملين*
تم تنفيذ حكم الاعدام بحق هذا الارهابي .. "هكذا تقول الروايات"
http://www.iraqcenter.net/vb/66749.htmlاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكميت
حكمة رب العالمين , تنفيذ الحكم جاء بعد 10 ايام فقط من الافتراء والفبركة والتهجم علينا واتهامنا لاننا قلنا انتظروا البينة ..
وقل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا