-
-
-
-
-
-
https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.n...37627003_n.jpghttps://scontent-b-sin.xx.fbcdn.net/...59833842_n.jpg
الأمين العام لتجمع معا السيد غسان الحسيني يحضر الاحتفال المركزي لمرشحي دولة القانون بحضور دولة رئيس الوزراء والأستاذ ياسر المالكي وباقي المرشحين في محافظة كربلاء المقدسة
-
رئيس الوزراء نوري المالكي يوم امس السبت،في محافظة ميسان، في زيارة تتضمن المشاركة في الاحتفالية التي نظمها ائتلاف دولة القانون للاعلان عن برنامجه الانتخابي للمرحلة المقبلة. وكذلك افتتاح عدد من الشقق السكنية التي انشأتها مديرية الهجرة والمهجرين في المحافظة لتوزيعها بين العوائل المستحقة
https://scontent-a-sin.xx.fbcdn.net/...85917387_n.jpghttps://scontent-b-sin.xx.fbcdn.net/...58821759_n.jpghttps://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.n...50026017_n.jpghttps://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...00755117_n.jpg
-
المطلك: يحذر من فوز المالكي بولاية ثالثة بعد ان كان يصفه بالشخصية الوطنية
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في سياسة2 ساعتين مضتتعليق واحد67 زيارة
خرج نائب رئيس الوزراء بشؤون الخدمات صالح المطلك من صمته ليحذر من فوز رئيس الوزراء نوري المالكي بولاية ثالثة ، بعد ان كان يصفه بالوطني والمحافظ على وحدة العراق وسيادة القانون!
http://www.qanon302.net/file/2014/03/صالح_المطلك.jpg
وكان المطلك وصف في مقابلة سابقة مع قناة العراقية ، رئيس الوزراء نوري المالكي بأنه شخصية وطنية وعلى الجميع التعاون معه.
وقال المطلك في حديث اطلع عليه “عراق القانون” إن المشكلة مع المالكي لا تتعدى حدود الاختلاف في وجهات النظر مشيرا إلى أنه يتفق مع مواقف المالكي في عدة قضايا من بينها تلك المتعلقة بوحدة العراق وسيادة القانون.
هذه التصريحات كان يطلقها المطلك وهو يتمتع بامتيازات منصب رفيع في الدولة العراقية وهو نائب رئيس الوزراء ، لكن بعد ان اصبح الجميع امام ابواب انتخابات نيابية وقرب انتهاء عمر هذه الحكومة خرج المطلك بتصريحات مستغربة تتنافى مع ما كان يصف به رئيس الوزراء المالكي .
اذ حذر نائب رئيس الوزراء صالح المطلك من فوز رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي بولاية ثالثة، مشيرا إلى أن ذلك يمثل “خطورة على العراق”، على حد وصفه، وداعيا في الوقت ذاته العراقيين إلى التصويت بكثافة في الانتخابات المقررة 30 أبريل “من أجل التغيير”.
وقال المطلك، الذي يرأس كتلة القائمة العربية، في حوار مع سكاي نيوز عربية إن “ولاية ثالثة للمالكي بها خطورة على العراق”.
ودعا إلى التصويت بكثافة في الانتخابات، قائلا إن “نسبة المشاركة العالية هي التي ستؤدي إلى تشكيل حكومة جديدة من كتل سياسية معتدلة”.
وحذر من أنه “إذا لم يستطع العراقيون التغيير هذه المرة، سيواجهون مشاكل كبيرة أولها احتراب أهلي وصولا إلى تقسيم البلاد “.
كما حذر ، من التزوير في الانتخابات، قائلا إنه ” لا توجد ضمانات من أجل منع التزوير في الانتخابات”، مضيفا :”عمليات التزوير ستكون مخيفة هذه المرة خصوصا في الأنبار لعدم حصول أهلها على بطاقات انتخابية”.
ويرى المطلك أن ذلك سيسهل من عملية التزوير، مشيرا إلى أن الخطر يكمن في أن يفوز في هذه الانتخابات عن تلك المدن شخصيات لا تمثل أهل الأنبار، مما يعني حدوث انتفاضة أخرى في هذه المناطق قد تشعل مناطق أخرى في العراق.
وسيتنافس في الانتخابات 9040 مرشحا على مقاعد مجلس النواب البالغ عددها 328 مقعدًا.
ويحق لـ 21 مليونًا و400 ألف ناخب التصويت في الانتخابات من بين عدد سكان العراق البالغ 34 مليونًا و800 الف نسمة، وفقا لبيانات وزارة التجارة العراقية.
ورأى مراقبون ، ان ” تصريحات المطلك هذه تلويحا وتحريضا على الدولة في حال لم تأتي نتائج الانتخابات مع ما يتمنوه ، فضلا عن انها تعد تسقيطا سياسيا فاضحا في فترة الانتخابات “.
واضاف المراقبون ، ان ” هذه التصريحات تمثل حالة خطيرة واستعداد للانقلاب على شرعية الانتخابات ، وكانه يرسل رسالة مفادها : اما نحن والا فلا “.
واوضح ، ان ” المطلك كشف عن تخوف اطراف عدة من فوز المالكي بالانتخابات لشعورهم بتضاعف شعبية رئيس الوزراء نوري المالكي “.
-
الخطاب منظومة رؤی، وكلما كانت هذه الرؤی متقاربة
ومتسقة كانت المنظومة اكثر تماسكاً، والصورة التيـي
تنقلها اوضح لاتعاني من ضبابیة او تناقضات فـــي
جزئياتها، والعكس صحیح ایضا…
طائفیة الخطاب الانتخابي لدولة القانـون
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في تحت المجهر2 ساعتين مضت66 زيارة
علاء الرضائي
http://www.qanon302.net/file/2014/02...ئي-300x298.jpg
أحد أشهر التعاریف التي تطرح في تعریف “الخطاب” هو انه مجموعة او منظومة رؤی تجري مأسستها عن طریق المصطلحات والالفاظ، تؤثر علی العقول واحیاناً تلقي بظلالها علی حقبة من الزمان، دون ان یعي المستخدمون لها خصوصیاتها التاریخیة. وعلی هذا یكون الخطاب منظومة رؤی، وكلما كانت هذه الرؤی متقاربة ومتسقة كانت المنظومة اكثر تماسكاً، والصورة التي تنقلها اوضح لاتعاني من ضبابیة او تناقضات في جزئياتها، والعكس صحیح ایضا…
بهذه المعاییر لوتناولنا خطاب أشهر وأهم الكیانات والقوائم المتنافسة في الانتخابات البرلمانیة العراقیة التي ستجري نهایة ابریل/ نیسان الجاري، سنجد ان الوضوح یختص بعدد قلیل جدا من الكیانات، في حین ان خطابات الأغلبیة غیر واضحة وعائمة، لم تستطع أحداث تيار شعبي والقطع باستمالة الشارع العراقي او غالبیته نحوها…
فعلی سبیل المثال، لو قمنا بتحلیل مضمون الخطاب الانتخابي للتیار الصدري الممثل في “الاحرار” سنجده متناقضاً ومتخبطاً في مسألة الهوية والانتماء اولاً، وفي المحتوی ثانیا.. لأنه مهما حاول هذا التیار التنصل من طائفیته وتاریخه في التدهور الطائفي، فأن فرقاءه في الجانب الآخر لن یقتنعوا بذلك، لان تاریخ التیار لایسمح له بمثل هذا الخطاب.. لقد كان التیار مشاركاً اساسیاً في الحرب الطائفیة التي شهدها العراق عامي 2006 – 2007، بل یفتخر احیاناً بانه استطاع الحفاظ علی الهویة الشیعیة لمساحات واسعة من بغداد، بل ویشیع بعضها ايضاً.. ولأنه نقطة التقاءه مع الجانب الآخر تكمن في السعي لاسقاط حكومة المالكي ومنعه من الحصول علی الولایة الثالثة، فانه سیكون بنظر جمهور الطائفة خائنا، لأنه في الاصطفافات الكبری لن یكون هناك معنی لانصاف الحلول وتقدیم التنازلات علی حساب الصف الاكبر..
نفس الخطأ وقع فیه المجلس الاعلی من خلال تحالفه مع متحدون والاكراد ضد دولة القانون، وحدیثه عن الشراكة مع الآخرین بعد سحب السلطة من رئیس الوزراء الحالي السید نوري المالكي..
في الجانب الآخر نجد هذا الخطاب العائم وغیر الحقیقي عند متحدون، فهذا المكون الساعي الی قلب الطاولة في العملیة السیاسیة علی رؤوس شركائه، یحاول الظهور بشكل آخر في اطار وطني وشمولي لكنه یعجز عن الایحاء به للآخرین.. مما يثير اشمئزاز ابناء جلدته منه فضلا عن عدم قناعة الطرف المقابل به..
نفس المشكلة التي وقعت فیها كیانات اخری مثل ائتلاف العراق والوطنیة.. وهي ان خطابها یبقی ضبابیا غیر واضح المعالم، یشك به العراقیون، لانهم یتحدثون عن صراع آخر علی الساحة، ومطالب لا تشكل الأولوية في العقل الجمعي لدى المكونات الرئيسة للعراق، في حین ان العناوین الكبری للصراع هي طائفیة ومكوناتية..
في المقابل هناك كیانان یتحدثان بلغة واضحة، احدهما وبسبب حجم مكونه وقوة منافسیة لا یمثل مساحة واسعة من الساحة، وهو “العربیة” التي یقودها صالح المطلق، نائب رئيس الوزراء لشؤون الخدمات، والتي انشقت من القائمة العراقية السابقة بزعامة اياد علاوي، فهي واضحة في شعاراتها ومطالیبها ومتزنة في نقدها للآخر وللذات الطائفية والمناطقية ایضا.
والآخر والأهم هو ائتلاف دولة القانون، الذي استطاع في هذه الدورة الانتخابیة ان یطرح نفسه المدافع الوحید والرئیس عن المكون الاكبر في العراق.. فجاء خطابه واضحاً، طائفیاً معتدلاً غیر مستعد للآخرین، ویركز علی حقوق طائفته ضمن الحقوق العامة لكل طوائف الشعب العراقي، ويقدم صورة لما يراه في علاقة الطوائف مع بعضها وبالتحديد الطائفة الاكبر.. في حین ان الآخرین انتهجوا لغة طائفیة مبطنة واستعدائیة بلفافات وطنیة وقومیة او علمانیة لیبرالیة لا تخلق حالة من الطمأنينة لدى المتلقي.
ان تركیز دولة القانون في خطابه علی البعد الطائفي، من خلال رفعه راية مواجهة الارهاب القادم بابشع الصور الطائفية والمذهبية والمحتضن من قبل محافظات ومكون معين، وايضا المواجهة مع مطالبات المكونين الاخرين السنة العرب والاكراد، جعله یكسب الشارع الاقرب الی الشعور الطائفي منه الی اي شعور آخر، كما ان اعتداله ووضوحه وسوابقه في التعامل مع المكونات الاخری یمنح ابناء المكونات الاخری نسبة عالیة من الاطمئنان الی ادائه، على قاعدة عدو عاقل افضل من صديق مجنون، خاصة وانه مدعوم بشكل وآخر بنفس الخطاب الذي تتبناه المرجعیة الدینیة في النجف الاشرف، لذلك سعى فرقاؤه داخل المذهب الى الايحاء للناخب ان المرجعية على مسافة من دولة القانون وان الحديث عن التغيير يستهدف المالكي وائتلافه.. فهو یدافع عن شیعیته ولكن لیست علی حساب المكونات الاخری.. كما ان الذي ینظر الیه یشعر وكأنه الوحید الذي یحاول الحفاظ علی وحدة الصف التي یرید أغلب الآخرين تمزیقها..
ان خطاب دولة القانون یعتمد علی شقین اساسیین في ایصال منظومة رؤاه، الاول التصریحات الرسمیة لرموزه السیاسیین وفي مقدمتهم رئیس الوزراء السید نوري المالكي الذي یصر علی الحدیث باسم العراق قاطبة، في ايحاء بليغ بأن العراق يعني المكون الشيعي والعكس.. لكن للائتلاف متحدثون آخرون یعبرون عن الروح الساریة فیه والاجواء التي یتنفس فیها.. وهذه یمثلها خطباء العدید من المنابر الحسینیة وبعض النواب المعروفین بوضوح مواقفهم مثل حنان الفتلاوي ویاسین مجید وعباس البیاتي وكمال الساعدي.. الامر الذي خلص قیادة الائتلاف من خطورة الحدیث بلغة طائفیة.. في حین ان هذا المشكل بقي كل من المجلس الاعلی والتیار الصدري یعانون منه، فهما يتحدثان بلغة غريبة عن قواعدهم والتركيبة الطائفية للعراق، وخاصة المجلس الاعلی.. فالمتحدث الرئیس والاوحد باسمه هو السید عمار الحكیم، الذي سيواجه المحاذير لو تحدث بلغة الناخب وبما يطمح الى القيام به لولا ان وسيلته الى كرسي رئاسة الوزراء هو التحالف مع الاكراد ومتحدون..
كما ان اصرار دولة القانون علی الوصول الی حكومة اغلبیة وهي تطرح نفسها المدافع الرئیس عن المكون الاكبر سیمنحها قوة اكتساح الشارع الشیعي، وهو ما يحصل حالياً.. الامر الذي عجز الآخرون عن القیام به رغم تنوع الوجوه التي حشدوها ضمن ائتلافاتهم..
ويبقى الكلام الفصل في كل هذه الخطابات الى الشعب العراقي ولصنادیق الاقتراع التي ستحدد وجهة العراق خلال السنوات الاربع القادمة.. وللانامل البنفسجیة…
-
http://www.qanon302.net/file/2014/02...كي-620x330.jpgالمالكي: لا تهميش للسنة ولا انفصال للأكراد. والسعودية تعيش وهم إسقاط سوريا والعراق
نشرت بواسطة: العزاوي في أخبار, سياسة24 ساعة مضت3 تعليقات431 زيارة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – نفى رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، أن تكون حكومته تمارس الطائفية وتهمّش السنّة، قائلا إن العراق ليس فيه طائفية حقيقية وإنما “طائفية سياسية” كما جدد انتقاداته للمملكة العربية السعودية، قائلا إنها تعيش ما وصفه بـ”وهم إسقاط سوريا والعراق ولبنان والتمدد في إيران.”
وقال المالكي، في مقابلة مع قناة “المنار” التابعة لحزب الله اللبناني إنه يرفض تقسيم العراق أو تأجيل الانتخابات النيابية المقررة بعد أيام، واعتبر أن اقليم كردستان “لا يحق له أو لسواه طلب الانفصال لأن ذلك مخالف للدستور الذي ينُصُّ على أن العراق دولة اتحادية واحدة مستقلة“.
ولدى سؤاله حول اتهام حكومته بممارسة الطائفية وتهميش السنة رد بالقول: “كيف نهمش السنة وهم جزء أساسي وحيوي وكبير من الشعب العراقي، نحن لا نهمش من هم أقل من السنة بمائة مرة.. لا توجد طائفية مذهبية في العراق بل طائفية سياسية يُمارسها السياسيون لكسب التأييد الشعبي“.
وبحسب مقتطفات من المقابلة عرضها موقع قناة المنار، يتطرق المالكي إلى الشأن الإقليمي قائلا: “السعودية حتى الآن تعيش وهم إسقاط سوريا ثم إسقاط العراق ولبنان والتمدد في إيران وطالما لم تقتنع السعودية أنها لن تستطيع اختراق هذا الجدار فلا تأتي إلى طاولة المفاوضات.”
يشار إلى أن السجال السياسي بين المالكي والرياض مستمر منذ أشهر، إذ يتهم رئيس الوزراء العراقي السلطات السعودية بدعم المقاتلين المعارضين لحكمه في العراق، بينما ترى السعودية أن المالكي جزء من محور يضم إيران والنظام السوري وحزب الله اللبناني، نافية صحة اتهاماته لها.
-
http://www.qanon302.net/file/2014/04...الانتخابات.jpgكتّاب وأبحاث: فوز المالكي في ولاية ثالثة.. “محسوم”
نشرت بواسطة: العزاوي في أخبار, سياسة1 يوم مضتتعليق واحد353 زيارة
بغداد (المسلة) - في وقت انهت فيه المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، جميع استعداداتها الخاصة بالاقتراع العام والخاص، والمتضمنة فحص اجهزة التحقق الالكتروني وتجهيز المكاتب الانتخابية تمهيدا لفتح مراكز التصويت، رجّح كتاب وصحافيون ومراكز ابحاث فوز رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بولاية ثالثة.
فقد اعتبر الكاتب عبد الوهاب بدرخان في مقال له في صحيفة “الحياة” اللندنية اليوم الثلاثاء ان “كل التوقعات تُظهر ائتلاف دولة القانون، فائزاً كأكبر كتلة في البرلمان، أي أن شيئاً لن يزعج نوري المالكي في السعي إلى ولاية ثالثة في منصبه، وفقاً للمسار الذي اتخذته الانتخابات العراقية”. بحسب بدرخان.
ويُرجع بدرخان أحد أسباب فوز المالكي، وهو الانقسام في “التحالف الوطني” الذي يضم الأحزاب الشيعية و يلعب لمصلحة ائتلاف دولة القانون.
وكان رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، اشار في كلمة له في محافظة بابل الاسبوع الماضي، الى سعي بعض القوى السياسية الى التحالف مع “الساكتين عن الارهاب”، داعيا العراقيين الى “عدم إعطاء أصواتهم للذين يسكتون على الإرهاب”، وفيما “حمّل سياسة البعث مسؤولية الحال الذي وصل له العراق”، أشار الى “وجود منْ يغطي الإرهاب بسياساته وبسلوكه وبتصريحاته”.
الى ذلك، قال بدرخان في تحليله ان “أن المالكي برهن مهارة فائقة في اختراق البيئات المناهضة له باستمالة عشائر وعوائل وأشخاص”.
ومع اقتراب موعد الانتخابات المقبلة المقرر إجراؤها في الثلاثين من نيسان، يجد العراق نفسه امام مفترق طرق سياسي يحدد
شكل الحكومة المقبلة، التي يسعى رئيس الوزراء نوري المالكي الى جعلها حكومة اغلبية تسهّل له اتخاذ القرارات المصيرية في
سحق الارهاب والتعجيل في الكثير من المشاريع الانمائية والخدمية التي عرقلتها طريقة عمل حكومة التوافق.
ويقول الناشط المدني علي مارد في تصريح لـ”المسلة” ان “السؤال لم يعد يطرح ان كان سيفوز المالكي بولاية ثالثة ام لا.. لان الامر محسوم وفقا لكل الاستطلاعات “.
وبحسب مارد فان “السؤال الصعب هو هل سيتمكن من تشكيل حكومة غالبيه سياسية”.
الى ذلك قال الكاتب والصحافي العراقي عدي حاتم لـ”المسلة” ان “ايران غيّرت موقفها، وحسمت أمرها بدعم المالكي في الحصول على ولاية ثالثة، وفق مصادر من داخل بعض الأحزاب الشيعية المعارضة المالكي”.
وقال حاتم ان “هذه المصادر كشفت له ان ايران أبلغت عمار الحكيم والصدر بموقفها الداعم لتجديد ولاية المالكي”.
وكان ائتلاف دولة القانون، أكد انه سيفوز بالمركز الاول في الانتخابات البرلمانية المقبلة وبفارق كبير.وقال القيادي في الائتلاف النائب عباس البياتي إن “المدعين في تصريحاتهم بان دولة القانون لا تفوز بالانتخابات يسبقون راي الشعب في الانتخابات، كما أنهم يريدون ان يفرضوا رايهم على الشعب العراقي”، مضيفاً أن “هؤلاء لا يعرفون حجمهم الانتخابي والسياسي”.
من جانب آخر أفادت نتائج استطلاع نشرها “مركز الشرق لتحليل الازمات في الشرق الاوسط”، اليوم الثلاثاء وتابعتها “المسلة” بانه “وفقا لقراءة وتحليل ثقل الشخصيات المرشحة للانتخابات، ولاعتبارات أخرى، فإن من المرجح أن تحصل دولة القانون على المركز الاول في انتخابات 30 نيسان /ابريل”.
ويتطابق هذه النتاج مع استطلاعات في الشارع العراقي ترجح فوز نوري المالكي في ولاية ثالثة.
وقال الناشط حيدر كامل ” ان التغيير بيد الشعب لا بيد السيدين الحكيم والصدر.. واذا جاءت نتائج الانتخابات كما هي عام 2010 فما الذي يمكن للحكيم او الصدر أن يفعله”، في اشارة منه الى رجحان كفة المالكي في الفوز.
وفي كربلاء، قال النائب عن الائتلاف عبدالمهدي الخفاجي إن الساحة الكربلائية ستصوت لائتلاف دولة القانون لان الشارع الكربلائي معنا، وان المركز الاول سيكون في المحافظ لدولة القانون وبفرق شاسع عن الثاني”.
ويدخل العراق بدءاً من السادس والعشرين من الشهر الحالي الخطوات الفعلية لاختيار الاعضاء الـ 328 لمجلس النواب المقبل وحسب قانون الانتخابات المعدل والذي تم اقراره في الرابع من تشرين الثاني الماضي ولمدة تشريعية جديدة تبلغ 4 سنوات.
على ذات الصعيد، قالت صحيفة “ديلي ستار” الامريكية، ان هناك اسبابا وظروفا، “تسمح بولاية ثالثة للمالكي”.
وكان وزير العدل حسن الشمري، اكد أن “حظوظ رئيس الوزراء العراقي الحالي نوري المالكي في الحصول على ولاية ثالثة كبيرة جدا وليست مستبعدة”.
وبلغ عدد الكيانات السياسية والائتلافات المصادق عليها للمشاركة في الانتخابات المقبلة 277 كيانا سياسياً، وبعد الائتلافات والانسحابات، اصبح عدد القوائم التي ستخوض الانتخابات 107 قوائم انتخابية منها 36 ائتلافاً سياسياً والمتبقي 71 كياناً سياسياً تضم 9032 مرشحا. ومن بين هؤلاء ما يقرب من 2607 مرشحة يخضن الانتخابات البرلمانية إلى جانب المرشحين الذكور البالغ عددهم 6425 مرشحا، بعدما أعطى قانون الانتخابات المرأة العراقية (كوتا) خاصةً بها تبلغ 25%..ويحق لـ 20 مليونا و437 ألفا و712 ناخبا التصويت في الانتخابات من بينهم مليون و23 الف ناخب في التصويت الخاص، من بين عدد سكان العراق الذي يقدر بـ 34 مليونا و800 الف نسمة.
-
-
القانون : ستشكل الحكومة المقبلة في غضون شهر
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في سياسة1 ساعة مضت82 زيارة
أكد عضو دولة القانون حسن الربيعي إن ائتلافه قادر على تكوين حكومة أغلبية وتشكيلها في غضون شهر.
http://www.qanon302.net/file/2014/04...كي-300x165.jpg
الربيعي وفي تصريح له قال إن الحل الوحيد للخروج من المأزق الذي يعيشه العراق هو تشكيل حكومة أغلبية ، مبينا إن القائمة الوحيدة القادرة على تحقيق ذلك هي دولة القانون. ووصف الربيعي ما أشيع مؤخرا حول تحالف بعض الكتل مع الاكراد بأنها اضغاث احلام ، عازيا ذلك لمطامع الكرد الكبيرة والتي لانهاية لها بحسب قوله.
-
http://www.qanon302.net/file/2014/04...كي-620x330.jpgالمالكي : كلما اقتربنا من يوم الفصل سيكثر الكذب والإدعاء والتزييف والدعاية
نشرت بواسطة: جواد العراقي في أخبار, سياسة6 ساعات مضت111 زيارة
حذر رئيس الوزراء نوري المالكي من محاولات التزوير والتزييف والضغط على الناخبين واكراههم على انتخاب مرشح معين من خلال الوقوف بالقرب من المراكز الانتخابية، مبينا انه « تم اتخاذ الاجراءات الامنية كافة ووضع قوة عسكرية امام جميع المركز الانتخابية.وقال المالكي في كلمته الأسبوعية ان «العراق نظم عدة عمليات انتخابية في ظل ظروف امنيه وسياسية سيئة
،مبينا ان محاولات الارهاب لم تثن عزيمة الشعب العراقي تجاه مستقبله» ، موضحا انه « مع قرب الانتخابات ستستمر محاولات الارهاب واعداء العملية السياسية بارباك العملية الانتخابية والتاثير على المواطنين ومنعهم من الذهاب للادلاء باصواتهم «.واضاف ،ان « الاشاعات والتزييف والتزوير والاتهامات ستكثر قبل الانتخابات من اجل ارباك المواطن في اختيار المرشح داعيا الى حسن الاختيار والابتعاد عن الارتباك «.وتابع المالكي ،ان» الماضي فيه الام وجراحات طالما تحدثنا عنها وعوقت الكثير من الذي ينبغي ان يحصل وكان بالامكان ان يحصل لو تضافرت الجهود ونريد مرحلة مقبلة فيها من يشعر بهذه المسؤولية ويتفاعل معها من موقع الاختيار الذي حمله المواطن «.
-
http://www.qanon302.net/file/2013/11/طارق-الهاشمي.pngالهاشمي لصحيفة القدس العربي : أدعو الشيعة الى عدم انتخاب المالكي !
نشرت بواسطة: مصطفى الحسيني في أخبار, سياسة5 ساعات مضت7 تعليقات181 زيارة
أكد المدان الهارب طارق الهاشمي في حوار مع صحيفة ‘القدس العربي’ أن التغيير في العراق وفق المعطيات والظروف الحالية لن يكون إلا عن طريق ما أسماه المقاومة ورفع السلاح في لمواجهة رئيس الحكومة نوري المالكي ,، مشيرا إلى أن السنة لا يجدون حرجا في دعم شخصية شيعية معتدلة عروبية ,شرط ان تكون هذه الشخصية قريبة من تطلعات سكان الخليج لتكون بديلا للمالكي بحسب تعبيره.
وأضاف الهاشمي الذي التقته صحيفة ‘القدس العربي’ في الدوحة حيث يقيم منذ هروبه العراق، إن وسائل التغيير تكون إما من خلال الممارسة الديمقراطية، أو النضال السلمي، وهي عموما غير متاحة حاليا، أو أنها ضعيفة ولم تعد مجدية ولن تنتج أي حل للأزمة العراقية.
ويلخص الهاشمي الأمر أنه على هذا الأساس، ‘صناديق الاقتراع لم تعد في العراق الوسيلة المطلوبة لإحداث التغيير المنشود، ولهذا فقد الناخب العراقي الأمل في تحقيق نتائج إيجابية بالوسائل الديمقراطية، والسؤال ما هو الحل المطلوب أمام هذا المأزق؟ بالتالي سيكون هناك تفكير في آليات أخرى وربما العنف يطرح نفسه بحدة’
ويضيف قائد الحزب الإسلامي “أحد أجنحة الاخوان المسلمين” والمطلوب للقضاء العراقي بتهم تتعلق بالارهاب : ان نوري المالكي يتعامل مع المطالب الشعبية وانتفاضة العرب السنة في المحافظات الست والتي انطلقت منذ نحو سنة بعنف، وبكل ما أوتي من قوة، بالرغم من أنها انطلقت بشكل سلمي ولا تزال كذلك ,بحسب تعبيره .
ووصف الهاشمي الذي يواجه مذكرة الانترنت لتسليمه للعراق ,الاعمال الارهابية في العراق على انها انتفاضة سلمية !! وهو يقارب بتصريحاته كلام زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر , ويضيف الهاشمي ان المالكي يتعدى على هؤلاء “المنتفضين بالاغتصاب وبالقتل والتشريد وبهجومه على التجمعات مما يوقع ضحايا. ويرى أن ‘هذه الممارسات تحمل الناس على حمل السلاح، لمواجهة التطهير والتصفية العرقية التي يتعرضون لها’ بحسب ادعاءه .
ويستطرد الهاشمي الذي يقود من منفاه الاختياري حملة لدعم سنة العراق قائلا: ‘اليوم السلاح أصبح بديلا لمواجهة هذه المخططات، وهو الأداة المثلى للتغيير، لرفع الظلم وإيقاف مسلسل التطهير الطائفي الذي ينفذه تيار المالكي’ في حين يتأسف الهاشمي لتخلي الدول العربية عن بلاده وترك شعبه يواجه مصيره وحيد .
وفي رده على سؤال حول تصريحات سابقة له نبه فيها دول مجلس التعاون الخليجي وفق معلومات مؤكدة كانت بحوزته على استهداف المالكي وحلفائه لأمنهم، يؤكد الهاشمي أنه لديهم تفاصيل كاملة لـ’الشبكات الاجرامية التي يرسلها المالكي بالتنسيق مع إيران لزعزعة أمن المنطقة ومؤخرا فقط تم ضبط احداها في البحرين ونفذت هناك أعمالا إجرامية، ومخابرات الدول المعنية على علم بكل هذه التفاصيل’ ,بحسب إدعاء المدان الهاشمي .
وفي رده على سؤال حول قراءته لنتائج الانتخابات المقبلة في العراق وإمكانية تجاوز عقدة رئاسة الوزراء التي تشير القراءات الحالية إلى ميل كفتها لصالح الشيعة ,قال ‘لا إشكالية لدينا في وجود شيعي شرط ان يكون عروبي قريب من دول الخليج كرئيس للوزراء’ ودعا المكون الشيعي العراقي إلى الالتفاف حول رجل غير المالكي للحصول على دعم العراقيين. وحذر من أن ضعف أداء المؤسسات الدستورية، وحالة الاستقطاب على السلطة، وضعف الوعي الديمقراطي، فضلا عن التدخل الأجنبي، توشك أن تضعف جميعها من فرص إحداث التغيير عن طريق الوسائل الديمقراطية.
-
http://www.qanon302.net/file/2014/04...طن-620x330.jpghttps://scontent-a-sin.xx.fbcdn.net/...87987786_n.jpg
نداء محاباة من مرجعية"بشيرالباكستاني" للمجلس الاعلى ضد دولة القانون بعد لقاءات متبادلة متكررة وإنحياز علني مرصود من ولده منذ فترة ..؟!؟!
المجلس الاعلى يلجأ لسلاح ’’العمامة‘‘ لضرب دولة القانون والحكومة؟!
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في أخبار, سياسة10 ساعات مضت2 تعليقات426 زيارة
يبدو انه لم يبقى للمجلس الاعلى الاسلامي سلاح غير استخدام المرجعية ووكلائها للترويج عن حملته الانتخابية الانتخابية والتقصد بتسقيط ائتلاف دولة القانون والحكومة ، بعد ان استنفذ كافة اسلحته في التنافس الشريف في الانتخابات النيابية المقبلة .
رغم ان المجلس الاعلى الاسلامي يعد من الجهات الداعمة والمساندة لثورة الشعب البحريني وضد توجهات حكومتها في كيفية التعامل مع هذه الثورة ، الا انها تتنازل عن كل هذا وتنسجم مع خطاب هذه الحكومة الدموية من اجل تسقيط الحكومة العراقية التي يعد المجلس الاعلى احد اعمدتها الاساسية وطرف من الاطراف المتمتع بامتيازاتها .
اذ وجه المجلس الاعلى كافة اجهزته الاعلامية للترويج وبقوة عن خطاب كاذب منسوب لوزارة الخارجية البحرينية ، ورد فيه بان ابعاد السلطات البحرينية لرجل الدين حسين النجاتي وكيل المرجع الديني آية الله العظمى السيد علي السيستاني من اراضيها جاء على اثر معلومات من مسؤولين كبار بالحكومة العراقية بأن الشيخ النجاتي يعمل ممثلا للمرجع السيستاني وقام بأنشطة مثل جمع أموال باسم المرجعية التي يعمل ممثلا لها ، وانه كان من ضمن 31 شخصا جردوا من الجنسية البحرينية في تشرين الثاني 2012 لاسباب تتعلق بالأمن الوطني”.
وبعد هذا الخبر سعى المجلس الاعلى عبر ترسانته الاعلامية الى شق صف وحدة القرار المرجعي في النجف الاشرف ويعلن ان المرجع بشير النجيفي يدعم زعيم المجلس الاعلى عمار الحكيم في الانتخابات المقبلة ، ويلوح بالوقت نفسه الى منع انتخابات الجهات الفاعلة ومنها ائتلاف دولة القانون ، وكأن المجلس الاعلى والسيد عمار الحكيم لم يكن مشتركا في هذه الحكومة .
وبغض النظر عن صحة او عدم صحة البيان المنسوب للمرجع بشير النجفي ، الا انه فيه مناقشة ،اوضحها ان البيان حسب التاريخ الهجري المثبت عليها صادر قبل عشرين يوما من الان، مما يثير تساؤلات عدة عن سبب نشره في هذه الفترة بالذات،اي قبل الانتخابات بعدة أيام فقط؟.
والنقطة الاهم في البيان ان ما حمله في طياته يجبر قارئه الى الرجوع الى فتوى المرجع الاعلى اية الله العظمى السيد علي السيستاني الذي اكد ان المرجعية تقف بمسافة واحدة من الجميع وانها لم ولن تدعو الى انتخاب طرف معين وتسقيط اخر ، وان حق الاختيار سيترك للشعب العراقي .
وعندما يقول السيد السيستاني حفظه الله (المرجعية) يعني المراجع الاربعة حفظهم الله (السيد السيستاني ، السيد الحكيم ، الشيخ الفياض والشيخ النجفي) ، وفعلا كان هناك التزام من المراجع بهذا القرار ، سوى هذا البيان المستغرب (ان صح).
ان نشر المجلس الاعلى لهذا البيان بخلاف قرار المرجعية الرشيدة ، يعني ان المجلس يحاول شق صف المرجعية ويسيء الى الشيخ بشير النجيفي، ويضعه رأية مقابل رأي المرجع الأعلى، ويصوره على انه لا ينسجم مع قرارات المرجعية فضلا عن تشويش تركيز الناس في الانتخابات .
وكانت المرجعية العليا في النجف الاشرف اكدت ، وقوفها على مسافة واحدة من الجميع في الانتخابات البرلمانية المقبلة، نافية دعوتها الى التغيير وبالتحديد لشخصية معينة.
وقال ممثل سماحة السيد علي الحسيني السيستاني في الناصرية الشيخ محمد حسن عليوي الخضري أن المرجعية أكدت مراراً بأنها تقف على مسافة واحدة من جميع القوائم.
وكذب الخضري ما نسب لبعض المراجع بدعم جهة معينة على جهة اخرى .
وانطلقت الحملة الدعائية الخاصة بانتخابات مجلس النواب العراقي، في الأول من نيسان 2014 الحالي، وشهدت منذ اللحظات الأولى تنافساً محموماً بين المرشحين، وسط تحذيرات مفوضية الانتخابات من مغبة عدم الالتزام بضوابطها. يذكر أن الانتخابات البرلمانية المقبلة ستجرى في الـ30 من شهر نيسان الحالي، وأن العدد الكلي للناخبين الذين يحق لهم الاشتراك في الانتخابات يبلغ 21 مليونا و592 ألفا و882 شخصاً.
-
-
-
https://www.youtube.com/watch?v=lgVCqzRPFds&feature=player_detailpage
معـــــــــــــ 277ـــــــــــاً ضد مسلسل مواقف النفاق والدجل السياسي ؟!
-
http://store2.up-00.com/2014-04/1398466049681.jpg
دعوة تسقيط وتحريض ضد قائمة "دولة القانون" من أجل الدعم والترويج
لصالح قائمة مواطن "المجلس الاعلى" ، من الصفحة الرسمية لابن "بشير الباكستاني" ؟!؟!؟؟!
-
http://www.qanon302.net/file/2014/04/images-2.jpgحفل زفاف عراقي في امريكا , يتحول الى عرس انتخابي لصالح المالكي
نشرت بواسطة: مصطفى الحسيني في أخبار, اهم الأخبار15 ساعة مضت7 تعليقات947 زيارة
تم في ولاية ميشيغان الامريكية ,عقد قران الشاب العراقي ليث الجبوري (من أهالي الديوانية قضاء الحمزة) على كريمة الاستاذ واثق السلمان (من محافظة السماوة) , حيث جرت مراسيم الاحتفال على قاعة Greenfield Manor بمدينة ديربون ,وذلك وسط حضور كبير من ابناء الجالية العراقية في الولاية .
واثناء مراسيم الاحتفال ,بدأت اصوات الحضور جميعا بما فيهم العريس ليث ,بالهتاف لصالح رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ,حيث ضجّت القاعة بأصوات الحضور معلنين مناصرتهم ودعمهم لقائمة دولة القانون ,في حين ارتفع صوت المكبرات الصوتية بالاهازيج والهوسات العراقية التي تدعو الى انتخاب قائمة رئيس الوزراء المالكي .
الجدير بالذكر ان ولاية ميشيغان الأمريكية ستكون يومي الاحد والاثنين القادمين ,على موعد للمشاركة في التصويت للانتخابات البرلمانية ,وسط توقع بحضور كبير لأبناء الجالية العراقية ,في يوم أطلقوا عليه (يوم التصويت لحكومة الاغلبية)
-
المرجعية تقصم ظهر اشاعات “تغيير”المالكي وتفضح رافعي شعار “اكذب حتى يصدقك الناس”
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في أخبار, سياسة2 ساعتين مضتتعليق واحد178 زيارة
يرصد مواطنون عراقيون، تصريحات مرشّحين عن كتلة “المواطن” يصفون فيها انفسهم بانهم “خير” من يمثل خط المرجعية، وانهم التيار الذي تنعقد عليه آمال الزعماء الروحيين في البلاد، ما يؤكد “نرجسية” و”تضخيم ذات” لدى مرشحي هذه الكتلة، لم تتولد من اسباب موضوعية وحقائق صحيحة، بل ناجمة عن تخيلات واوهام .
http://www.qanon302.net/file/2014/04...ea-300x225.jpg
أخرست المرجعية الدينية، امس الجمعة، الكتل السياسية والاحزاب التي تدعي تأييد المرجعية الدينية لها والتي جنّدت وسائلها الاعلامية وصحفها، واستعانت ببعض طلاب الحوزة العلمية، في سعي فاشل الى تأويل التصريحات التي يصدرها المرجع الديني الاعلى ومراجع الدين الاخرين.
وبحسب مصادر مطلعة في الشارع العراقي، يسود توتر بين اوساط الكتل السياسية والمجلس الاعلى بصورة خاصة، بعدما اكشفت الجمهور زيف ادعاءاهم بتأييد المرجعية لهم منذ بدء الحملة الانتخابية في بداية الشهر الجاري.
وفيما اعتبر عراقيون ان المرجعية اعطت لهم الضوء الاخضر في انتخاب من يمثّلهم من الاحزاب والكتل السياسية، مازال “موتورون” و”متعصبون” من السياسيبن واتباعهم، الاصرار على التأويل “المتعمّد” لتصريحات المرجعيات الدينية لصالحهم في وقت اتجهت في الانظار، بصورة اكثر الى مواقف مراجع الدين من الاختيار السياسي الحاسم مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية التي ستقرر فعالياتها في 30 نيسان/ابريل 2014، مستقبل الحكومة المقبلة في بغداد.
وعلى رغم ان المجلس الاسلامي الاعلامي وكتلته “المواطن” تدرك جيدا ان موقف المرجعية يتلخص في عدم تأييد اي طرف سياسي ضد اخر، وان قرار الاختيار يعود الى الشعب، وان صناديق الاقتراع ستقرر من سيختاره الشعب، الا ان اعلامها المظلِّل اتّبع وسيلة “اكذب حتى يصدق الناس”، في تخلٍ متعمد عن اخلاقيات العمل السياسي، وقيم الدين، عبر تسويق التأويلات الكاذبة وغير الصحيحة، وغير الموقفة لتصريحات ممثلي المرجعية والاصرار على تفسير ارشادات المرجعية وتوجيهاتها، وفق مصالحها، فتروّج في مجالسها الانتخابية ودعايتها العلنية والسرية انها الاجدر بتحمل المسؤولية، وتطبيق ما توجه به المرجعيات الدينية.
واذ تدرك المرجعية ان تصريحاتها تتعرض الى التفسير وفق مصالح الاحزاب والكتل السياسية، فأنها كررت في الاسابيع الاخيرة انها لم ولن تدعم اي طرف سياسي، كما ان اي طرف في العملية السياسية لا يمثل وجهات نظرها مثلما ترفض تبني اي طرف على حساب آخر.
وقصمت مواقف المرجعية في خطبة امس الجمعة، ظهر الإشاعات وانكشف زيف وكذب النفاق السياسي والانتخابي الذي دأبت احزاب سياسية ترتدي عباءة الدين، على اتباعه، في اسلوب انتهازي لكسب الاصوات عبر الاستغلال السيء للمرجعية ومواقفها.
و منذ بدء الحملة الانتخابية والماكنة الاعلامية لقائمة “المواطن” تَجْهد في الإيحاء للمواطنين بان مرجعية الامام السيستاني تؤيد هذه القائمة، ما أثار استياء الشارع العراقي الذي يرفض ان تمثله رموز من كتلة “المواطن” و”المجلس الاعلى” والاحزاب الاخرى، عُرف بعضهم بالفساد والصمت عن مكافحة الارهاب، مثلما عرفوا بالسلوكيات غير الناضجة في المجتمعات التي ينشطون فيها.
وحيث يتنافس في الانتخابات العراقية المقبلة 9040 مرشحًا بينهم حوالي 2500 امرأة، على 328 مقعدًا برلمانيًا وسط مخاوف من استغلال الدين لتسقيط المنافسين فان مواقف رجال الدين، لها تأثير كبير على توجهات الكتل والاحزاب السياسية التي يسعى بعضها الى “الكذب” لكسب شرعية مكتسبة من المرجعيات الدينية.
ومنذ بدء الحملة الانتخابية، لجا المجلس الاعلى الاسلامي بصورة خاصة الى الايحاء بان التغيير الذي تنشده المرجعية يقصد به استبدال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، لكنها فشلت طوال الفترة الماضية، في اقناع المواطن، ما حوّل تفسيراتها لـ”التغيير” الى “سخرية” بين المواطنين.
وأحد الامثلة على “الدجل” الانتخابي، ما صرّح به المرشح عن كتلة “المواطن” مدير قناة “الفيحاء” الفضائية، محمد الطائي، الذي يروّج بين الجمهور في البصرة بانه “مُؤيَّد” من قبل المرجع الديني الاعلى، آية الله السيد علي السيستاني.
ونشر الناشط المدني حسين الحسيني اعلاناً انتخابياً، يزعم فيه الطائي بانه “زار السيد السيستاني مع كادر قناة (الفيحاء) وان المرجع الاعلى أهداه خاتماً”.
ويؤكد نشطاء ومتابعون في احاديثهم هذه الواقعة، مشيرين الى ان “الطائي ظهر عبر قناة الفيحاء، واشار الى خاتم في إصبعه مدّعيا بانه هدية من المرجع الديني الاعلى، الذي دعا له بالتوفيق”.
ومقابل هذه الاكاذيب التي يسوقها مرشحون بادعاء تأييد المرجعية لهم، حذّر المرجع الديني الشيخ جعفر الابراهيمي، خلال خطبة له من ان “السقوط السياسي لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، يعني سقوط الجميع تباعاً”، مُرجعا الخلافات السياسية التي ادت الى وصول “داعش” و”القاعدة” على مشارف مدينة كربلاء الى “المؤسسة السياسية غير المنسجمة التي يرفض اقطابها التنازل لبعضهم، والتضحية والضغط على كبريائهم، خاصة وان المعركة تستهدف الجميع، لدرء مخاطر الارهاب”.
واعتبر المحلل السياسي علي مارد ان “رأي المرجعية العليا لآية الله العظمى السيد السيستاني حفظه الله ، هو الضربة المميتة في الوقت القاتل على رأس كل خصوم المالكي من الذين اعتمدوا في دعايتهم الانتخابية على هدف واحد هو تسقيط المالكي من خلال الترويج بان المرجعية الرشيدة تنابذه وتدعمهم بصوره مباشره او ضمنية”.
وتنأى المرجعية الدينية بنفسها عن السجال الانتخابي، حيث اكد ممثل المرجعية العليا السيد احمد الصافي اكثر من مرة بان “مرجعية السيد السيستاني لا تدعم اي قائمة او اي مرشح في الانتخابات القادمة، ومن يدّعي خلاف ذلك فهو في حالة اشتباه، أو واهم، او كاذب”.
ويقول مواطن عراقي في هذا الصدد “الكثير من وزراء ومسؤولي المجلس الاعلى مشتركون في الحكومة واثبتوا فشلهم وان هؤلاء هم الذين يجب ان يتغيروا”.
وتابع القول “يحلم العراقيون لاسيما في بغداد والوسط والجنوب، بحكومة اغلبية سياسية بعدما اصبح فوز المالكي قاب قوسين او ادنى”.
وتنقل مصادر مطلعة من النجف وكربلاء، ان المجلس الأعلى بعد ان خسر اوراقه التي اسودّت بكذبه على المرجعية عبر التأويل الخاطئ لمواقفها، استعان ببعض طلاب الحوزة في النجف اﻻشرف، وبعض مقدمي البرامج الفقهية في قناة “الفرات” ممّن يتلقون مكافآت ورواتب شهرية من المجلس، للإيحاء بان المرجعية في النجف تحمّل المالكي مسؤولية الفشل في السنوات السابقة.
فيما اتفق مواطنون عراقيون على ان أي فشل في أي وزارة يتحمله الوزير الذي ينتمي الى كتلة معينة، في اشارة الى وزراء ومسؤولين تابعين للمجلس الاعلى فشلوا في مهامهم وحوّلوا وزراتهم الى خلايا حزبية ومليشيات تابعة الى المجلس الاعلى في تجاوز على انظمة وقوانين الدولة العراقية.
ويرصد مواطنون عراقيون، في احاديثهم تصريحات مرشّحين عن كتلة “المواطن” في المجلس العشائرية والتجمعات الدينية، يصفون فيها انفسهم بانهم “خير” من يمثل خط المرجعية، وانهم التيار الذي تنعقد عليه آمال الزعماء الروحيين في البلاد، ما يؤكد “نرجسية” و”تضخيم ذات” لدى مرشحي هذه الكتلة، لم تتولد من اسباب موضوعية وحقائق صحيحة، بل ناجمة عن تخيلات واوهام، يعتقدون فيها انهم الانسب والاصلح لتمثيل ارادة المرجعيات الدينية.
وأحد الجوانب الاخرى للدعاية الاعلامية للمجلس الأعلى وكتلة الاحرار ايضا اتباعهم “التدليس”على الراي العام عبر الزعم بان تأويلات مجتهدي حوزة النجف هو راي المرجعية الدينية العليا ذاتها، في ممارسات هدفها التشويش على مواقف المرجعية في النجف، في حين قال رجل الدين آية الله علي الكوراني في مقطع فيديو نشرته “المسلة” ان المالكي هو “القادر على جعل العراق يتجاوز الأزمات الداخلية والخارجية التي تحيط به”، داعياً الى ان “تظل القيادة العامة للقوات المسلحة بيد السيد المالكي بسبب المخاطر والمؤامرات”.
واذ بان الموقف الحاسم من النجف وهو “ﻻ نؤيد اي قائمة”، بكل وضوح، واذ تقول المرجعية ” ليس لنا موقف معلن واخر مستور”، ما يعني ان النجف قالت كلمتها، فهل ستستمر بعض الكتل السياسية تمارس تشويه الحقائق ومخادعة الراي العام في اهم مقدسات الشعب العراقي؟.
ويرى مراقبون ان تسخير الرموز الدينية في المعركة الانتخابية، محاولة لم تعد تحقّق مكاسب انتخابية من دون وجود برنامج انتخابي واقعي، يضع الحلول لما تعاني منه العملية السياسية والواقع الخدمي والامني في العراق، وان يكون قادراً على تطبيق تلك الحلول على ارض الواقع.
-
بيان حزب الدعوة الإسلامية بمناسبة قرب انتخابات مجلس النواب العراقي للدورة الثالثة المقبلة
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في أخبار, سياسة5 ساعات مضت74 زيارة
بسم الله الرحمن الرحيم
http://www.qanon302.net/file/2013/11...ية-239x300.jpg
]إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ[
صدق الله العلي العظيم
مع قرب موعد التغيير المرتقب في العملية السياسية الجارية في عراقنا العزيز بما يحقق آمال شعبنا العراقي الكريم وتطلعاته المشروعة، عبر الأصابع البنفسجية في الانتخابات النيابية المقبلة، يُناشد حزبُ الدعوة الإسلامية جميع العراقيين الأعزاء، رجالاً ونساءً على اختلاف مكوناتهم وانتماءاتهم، أن يهبوا معاً إلى صناديق الاقتراع لأداء وظيفتهم الشرعية والوطنية في اختيار ممثليهم الصادقين في مجلس النواب العراقي القادم، ملتزمين بالتوجيهات السديدة للمرجعية الدينية العليا المتمثلة بسماحة آية الله العظمى السيد علي السيستاني دام ظله الشريف، في تحديد مواصفات من يختاروه لهذه الأمانة الخطيرة والمسؤولية الكبيرة، بعد الفحص والتدقيق والمشورة، بأن يكون مرشحهم من أبناء البيوتات الصالحة وأصحاب التأريخ المضيء والسيرة الأخلاقية الحسنة، وأن تتمثل فيه صفات الصلاح والكفاءة والخبرة والنزاهة والإخلاص وحبّ الشعب والوطن، وأن يبتعدوا عن كلّ من تدور حوله شبهات الفساد والمصالح الفئوية الضيقة، وأن لا يتأثروا في اختيارهم بالعلاقات الحزبية أو الفئوية أو الطائفية وغيرها.
كما أنّ مرجعية سماحة السيد السيستاني أكدت أن (ليس للمرجعية الدينية العليا موقف معلن وآخر يتمّ الإيحاء به لبعض الناس، موقفها واحد، واضح، لا لبس فيه).
ندعو أبناء شعبنا العزيز أن يجعلوا مصلحة العراق وشعبهم نُصبَ أعينهم قبل كلّ شيء، من أجل أن يتحقق التغيير المرتقب نحو الأحسن على أيديهم بإذن الله تعالى، حتى تستكمل مسيرة دحر قوى الإرهاب وبناء العراق ووحدته أرضاً وشعباً، وإنَّ الله على نصرهم لقدير.
حزب الدعوة الإسلامية
المكتب السياسي
٢٥ جمادى الآخرة/ ١٤٣٥هـ
٢٥ /٤ / ٢٠١٤م
-
http://www.qanon302.net/file/2013/11/عباس-البياتي.jpgالبياتي: الخطوط الحمر على المالكي ستتحول الى خضراء بعد الانتخابات
نشرت بواسطة: فاطمة علي في سياسة3 ساعات مضت116 زيارة
اكد عضو ائتلاف دولة القانون النائب عباس البياتي السبت ان اشد المعارضين للولاية الثالثة لرئيس الوزراء نوري المالكي هم من داخل التحالف الوطني.
وقال البياتي في حديث لـ”شفق نيوز” إن لدى ائتلافه “تجربة سابقة مع هذه الاطراف التي بين انها كانت قد وضعت في 2010 خطوطا حمراء على ولاية ثانية للمالكي لكنها سرعان ما تحولت الى خطوط خضراء”.
واشار الى انهم يستطيعون اقناع اطراف التحالف الوطني بالاصوات التي سيحصلون عليها مؤكدا ان التحالف لن ينفرط عقده وسيكون كالخيمة التي من خلالها تخرج قراراتهم ومواقفهم.
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
http://www.qanon302.net/file/2014/04...ني-411x330.jpgالشهرستاني يكذب إشاعة انسحابه من دولة القانون
نشرت بواسطة: بغداد في أخبار, اهم الأخبار, سياسة41 دقيقة مضت60 زيارة
نفى مدير اعلام نائب رئيس الوزراء حسين الشهرستاني، الاثنين، انسحاب الاخير من ائتلاف دولة القانون الذي يتزعمه رئيس الوزرء نوري المالكي أو من الانتخابات البرلمانية المقرر اجراؤها نهاية الشهر الحالي، مؤكدا أن ما تردد في بعض وسائل الاعلام من انسحاب الشهرستاني عار عن الصحة
وقال فيصل عبد الله في حديث لـ”السومرية نيوز”، إن “نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة الدكتور حسين الشهرستاني لم ينسحب من ائتلاف دولة القانون، او من خوض الانتخابات البرلمانية، كما روجت لذلك بعض وسائل الاعلام”.
وأكد عبد الله أن “تلك الانباء عارية عن الصحة تماما”.
وكانت بعض وسائل الاعلام نشرت تقارير صحافية تتضمن انسحاب النائب الاول لرئيس الوزراء والمرشح الابرز في ائتلاف دولة القانون حسين الشهرستاني من الانتخابات البرلمانية الجارية.
يذكر أن الانتخابات البرلمانية تعد الحدث الأكبر في العراق، كونها تحدد الكتلة التي ترشح رئيس الوزراء وتتسلم المناصب العليا في الدولة، ومن المقرر أن تجري يوم الأربعاء المقبل 30 نيسان 2014.
-
http://www.qanon302.net/file/2014/04...78-619x330.jpgعبد الحليم الزهيري: موقف السيستاني من الانتخابات راعى المصلحة العامة ولا غبار عليه
نشرت بواسطة: جواد العراقي في أخبار, سياسة2 ساعتين مضت103 زيارة
اعتبر القيادي في دولة القانون الشيخ عبد الحميد الزهيري، الاثنين، موقف المرجع الديني الأعلى علي السيستاني من الانتخابات منسجما مع “الأبوة” التي تحظى فيها المرجعية، مبينا أن موقف السيستاني راعى المصلحة العامة.وقال الزهيري في حديث لـ”السومرية نيوز”، إن “المرجع الديني الأعلى السيد علي السيستاني دام ظله، أوضح موقفه من الانتخابات بشكل لا غبار عليه مراعيا المصلحة العامة”.
وأضاف الزهيري أن “موقف سماحته ينسجم مع الأبوة التي تحظى بها المرجعية العليا”.
ودعا ممثل المرجعية الدينية في كربلاء، الجمعة (25 نيسان 2014)، الى انتخاب قائمة صالحة تمتلك رؤية متكاملة لإدارة البلد، وفيما أكد أن الانتخابات امر بالغ الأهمية، شدد على أن المرجعية موقفها واحد وواضح فيما يخص المرشحين.
يذكر أن الانتخابات البرلمانية تعد الحدث الأكبر في العراق، كونها تحدد الكتلة التي ترشح رئيس الوزراء وتتسلم المناصب العليا في الدولة، ومن المقرر أن تجري في 30 نيسان 2014، وإثر ذلك بدأت الحركات السياسية تنشط في عدة اتجاهات لتشكيل تحالفات من أجل خوض الانتخابات.
-
فلم وثائقي يتحدث فيه المالكي عن حياته من الطفولة حتى رئاسة الوزراء
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في أخبار, سياسة, محلية6 ساعات مضت4 تعليقات455 زيارة
http://www.qanon302.net/file/2014/04...كي-300x169.png
لأول مرة، ينشر فلما وثائقيا خاصا يتحدث فيه رئيس الوزراء نوري المالكي عن مسيرته الشخصية من الطفولة الى رئاسة الوزراء.
الفلم الوثائقي على الرابط التالي :
http://www.youtube.com/watch?v=cLHE44D2LYg&feature=player_embedded
-
مؤيدو دولة القانون في الخارج يتفاخرون بتوثيق اوراق اقتراعهم على الفيس بوك
نشرت بواسطة: سجاد عبد الامير في أخبار, سياسة, محلية14 ساعة مضت407 زيارة
http://alsayaad.com/wp-content/uploa...-V-701x528.jpg
وثق مقترعون عراقيون مقيمون في الخارج الاحد انتخابهم لدولة القانون بتصوير اوراق اقتراعهم ونشرها على موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك لتأكيد تأييدهم المطلق لائتلاف دولة القانون الذي يرأسه رئيس الوزراء نوري المالكي المرشح القوي لولاية ثالثة .
وتابع الصياد الانتخابات التي تجري في عدد من العواصم العربية والغربية التي افرزت تفوقا واضحا لدولة القانون حتى لحظة تحرير الخبر ونشره.
ورجح شهود عيان حضروا الى مراكز الاقتراع في اتصالات اجراها معهم الصياد فوز ائتلاف دولة القانون بنسبة كبيرة من اصوات المقترعين لحد الآن.
http://alsayaad.com/wp-content/uploa...-V-300x225.jpg
http://alsayaad.com/wp-content/uploa...-V-224x300.jpg
http://alsayaad.com/wp-content/uploa...-1-220x300.jpg
http://alsayaad.com/wp-content/uploa...-V-220x300.jpg
-