أنا مع الأخ تركماني في كل أطروحاته
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركماني
كل ردود المعترضين على التطبير ضعيفة وغير شرعية ... كالعادة. ولا تستحق النقاش
وهي على مستوى رد الوهابي على زواج المتعة بقوله (متفاخرا) هل ترضى ان تزوج اختك متعة او ما ذنب الطفل الذي يولد او ماذنب الفتاة "المسكينة" تتزوجها ثم تتركها و و ... كلمات تدل على سطحية المتكلم
كمثال
هنا المتكلم جعل من رايه "التطبير يشوه المذهب" مقياسا لدحض راي المخالف ... خطا منطقي
---
واحب ان اشير الى المضحك ان ارى الاخ صفاء يستشهد بمن ينعته بشاهنشاه المراجع ههههههههههههههه
سوف اترك النقاش هنا كونه سوف يكون على نفس الردود الباطلة. احتراما للوقت
اللهم الا اذا كان هناك طرحا منطقيا شرعيا وليس شخصيا لا يعتد به
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا أن الأخوة الذي شاركوا في الموضوع أكثر أدلتهم جاءت عن طريق فتاوى علماء في قم المقدسة أنا أسأل سؤال أين أنتم من فتاوى علماء الشيعة في النجف الاشرف منهم العلماء الأجلاء مثل السيد السيستاني والشيخ بشير النجفي والسيد الحكيم وغيرهم من رموز الشيعة وزعماء الحوزة العلمية لحد ألان لم يصدر احد هؤلاء العلماء أي فتوى تحرم التطبير والسند موجود والفتاوى معلقة بين حرمي ( الأمام الحسين والعباس ) عليهم السلام وفيه اجمع علماء الشيعة على عدم تحريم التطبير
والأمر الثاني والاهم انه هناك روايات تدل على وجود التطبير ومن هذه الروارات هو انه أول من طبر على الأمام( الحسين) عليه السلام هي أخته العقيلة ( زينب ) عليها السلام وهي قدوتنا وذلك عندما رأت الأمام مقطع الأعضاء ورأسه مرفوع أخذت قطعة من سيف وضربت رأسها به
والأمر الثالث هو انه ليست رؤوسنا أفضل من رأس الأمام الحسين الذي رفع بين البلدان
والأمر الرابع هو إن التطبير ليس واجبا أي عند الاستطاعة وإمكانية المواسي يعني الذي يخشى على نفسه ليس بالضرورة أن يطبر رأسه وأنا لحد الآن لم اسمع انه احد المطبرين قد مات أثناء التطبير ,انا قمت باالتطبير عدة سنوات ولم اشعر بأي الألم وقد شفى الشرح في اليوم الثاني ببركة الأمام
أما بخصوص فقرة ( إن التطبير يشوه المذهب ) منذ زمن الملعون محمد عبد الوهاب او قبل ذلك الزمن منذ زمن معاوية لعنة الله عليه وبدء الطعن بمذهب أهل البيت عليهم السلام والى يومنا هذا اي قبل أن يقوم الشيعة بالتطبير والمراسيم الأخرى ولو أردنا إرضاء الناس فيجب علينا أيضا أن لا نقوم بزيارة الأمام الحسين أصلا لأنهم يقولون أنها بدعة كما كان رأيهم في زيارة القبور والصلاة باطلة عند الأئمة الأطهار ( فإرضاء الناس غاية لا تدرك )