الواقع يقول غير ذلك
عرض للطباعة
الواقع يقول غير ذلك
اي واقع تتحدث عنه يابختيار ؟اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بختيار توحيد
هل هو واقع القفز على الدستور ؟
هل واقع مصادرة آراء الناخبين ؟
اخي الكميت اشكرك كثير الشكر ايها الطيب
اما هدا الكريدي
عوفة لخاطر ظروفة ...عوفة لخاطر ظروفة.... عوفة لخاطر ظروفه
السبب غير المعلن
عادل القاضي
البعض يقول إن اللغط الدائر حول مرشح الائتلاف ليس مسألة شخصية، وأن المراد أولا وقبل كل شيء تفتيت الائتلاف من الداخل..
ونحن نقول بما يقولون..
ولكن دعونا ننظر إلى المسألة من زاوية أخرى..
فرئيس الوزراء الحالي ليس المرشح الوحيد لكنه أقوى المرشحين المطروحين وأكثرهم كفاءة بشهادتهم انفسهم، وبقطع النظر عما نجح أو اخفق فيه.. فالرجل.. وأنا هنا اتحدث عن معرفة شخصية، وعن تقييم لادائه في فترة توليه الحكومة.. هو أنسب من يليق بالمسؤولية في هذا الظرف وهذه المرحلة..
فنحن مازلنا في مرحلة التأسيس لعهد جديد مختلف، وليس بالدستور وحده يتحقق الاختلاف عما كنّا عليه، فلابدّ من (رجل الدستور) الذي يجعله نصب عينيه وليس وراء ظهره .. أو يتحايل عليه أو يقفز فوقه اذا اصطدم ببعض مصالحه..
ما يخشاه الآخرون - وهنا لا استثني أحدا - هو أن الرجل لو وليها اربع سنوات، وقدّم خلالها صورة الوطنيّ الغيور على وطنه وابناء شعبه لافسد عليهم صورة ما يريدون أن يظهروا عليه، وبمعنى أكثر صراحة، فإن (نزاهة) الرجل، وقدرته على الحوار والاقناع، وثقته بشعبه، وحرصه على إخراجه من (مستنقعه) واستيعابه للاخر مهما اختلف معه.. سوف يرسم في الذهنية العراقية صورة القائد الذي طالما تشوّف العراقيون لمثله، وبالتالي فإن أي قائد آخر يأتي بعده سوف يُلجئ هذه الذهنية إلى اجراء مقارنة بين ما كان عليه الرجل وبين ما آل اليه غيره، وهذا ما لا يريده أو يتمناه أي من القادة الذين يبذلون الان قصارى جهدهم من أجل أن لا يكون في المكان الذي ينبغي أن يكون فيه..
قد قيل الكثير ولا يزال يقال بشأن مرشح الائتلاف لرئاسة الحكومة، لكنني اعتقد أن هذا السبب غير المعلن وغير المصرّح به هو الذي لا يجعل الآخرين يطيقون الرجال.. وما عداه.. ذرّ الرماد في العيون.
بخدمتك اخوي ابو فلاح هاي لخاطركاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasan
تحياتي
الله يجمعنا سويا بزيارة ابو اليمة علي ابن ابي طالب عليه السلام اسالكم الدعاء وان لا يحرمنا من زيارته ومحبيه في عراقنا الحبيب دمتم بالف الف خير ودعائي لكم بالتوفيق والسداد وقبول الاعمال الصالحة وبارك الله لك ايها الطيب الاصيل وبجميع المتقين
السيد السيستاني دام ظله الشريف لم يطلب تنحي الاخ الجعفري وهدا ما اكده الجميع
اللهم صلي على محمد وال محمد
الله يديمك سيدنا هيبة لشيعتنا وتاج راس كل مسلم سوي
والى ابو احمد الله ينصرك على كل حاقد
كل ألشيعة دجيل هذه المرة , بسيناريو أمريكي صدامي بعثي
أرض السواد : كريمة شامي
كيف لهذا المسلسل العنيف من القتل والتدمير الشامل الذي يلف العراق في دوامة الموت المستمر ؟
كيف له أن يتعاقب علينا وخاصة نحن شيعه آل البيت بنفس المخرج والممثل والممول ؟
كيف له أن لا يتوقف وان يستمر بحصد أرواح العراقيين بالجملة وليس من الخافي من هو منتج هذا المسلسل ؟
إنها أميركا
أو من هو مخرجه ؟
إنهم (عربان الوطن العربي)
أو من هم ممثليه النخبة ؟
إنهم البعثيون الصداميون الذين ما انفكوا ان يتحولوا إلى أداة طيعة لينه بيد السيد الأمريكي والعربي (المستعرب ) الجاهل الغارق في أوهام الجاهلية لقمع شيعة العراق تارة بحجة موالاتهم للجارة إيران وتارة بحجة خوفهم على عروبة العراق من أن يتحول إلى دولة صفويه بويهيه وتارة من خوفهم المزمن القابع في النفوس منذ قديم الأزل من تَسيد الشيعة على الحكم مما يعد ذلك عورة ومنقصة للدول العربية الإسلامية على اعتبار أن المذهب الشيعي مذهب خارجي في تعاليمه على الدين الإسلامي . رافضي لأصوله وثوابته حسب تفسير أساطين التكفير ...
كل ذلك حفظناه ووعيناه وصبرنا عليه . صبرنا على الضيم من الإخوة في الوطن وأبناء ألعمومة في الوطن العربي . لكن هل نصبر هذه المرة على تدخل الأمريكان في تقرير مصيرنا الذي صيرنا له الحشود الحشود من الشهداء وهل نسمح لأمريكا بإطلاق رصاصة الرحمة على تاريخنا وتاريخ أحزابنا العريقة التي ناضلت وقاتلت اعتى مجرمي التاريخ وطغاته ( صدام وحزبه الكافر حزب البعث ) ؟.....
وهل نسمح لأمريكا ان تكرر علينا سيناريو إبادة الشيعة متمثلا بحزب الدعوة مرتين ؟
الأولى إبان حادثة الدجيل عام ( 1981) أيام الحرب العراقية الإيرانية عندما دفعت أميركا بحليفتها ( الوهابية ) السعودية للتأثير على البعثيين في العراق بشن هذه الحرب على الجارة إيران ومعاقبة الشيعة اجمع ومطاردة أعضاء حزب الدعوة وماتبع ذلك من قتل وإعدامات وانتهاكات لحقوق الإنسان في العراق تحت مظلة أمريكا راعية هذه الحقوق ..
الآن وبعد أن جاءت أمريكا بكذبة أخرى عن رد الحيف عن شيعة العراق وأكراده تبين زيف ما تدعيه عندما تسلم الشيعة مقاليد الحكم في العراق الذي لم يهنأو به
لذا عادت أمريكا لنفس السيناريو الا وهو إقصاء الشيعة وتهميشهم وكسر شوكتهم ضانة أنها بهذا تقلم أظافر إيران المتنامية الأطراف .. لذا فأنها قد صبت جام غضبها ونفست عن حقدها الكبير هذا ضد حزب الدعوة متمثلا بزعيمه السيد الجعفري .
إن هذا الحزب الذي يمثل تاريخ الشيعة وليس الشيعة وحسب هو الذي أثار حفيظة (الإخوة السنة ) الذين مازالوا يعزفون على نغمة عروبة العراق و( عمالة ) حزب الدعوة واعتبروا صعوده إلى السلطة هزيمة عظيمة لهم ...
وانأ هنا أريد أن أسجل نقطة أعجاب بقدرة الإخوة السنة على تبديل المواقف وتحويل الهزيمة إلى نصر وذلك بتحفيز خوف الأمريكان الكامن من تسيد الشيعة في العراق ولحقه بركب الجارة إيران وتفويت ألفرصة عليهم للفوز بأكبر المغانم والمكاسب في العراق وإلا لماذا جيشت أمريكا جيوشها . وفتحت خزانتها اذا كان ما فعلته ينصب في النهاية بنهر خيرات إيران خاصة إذا تشكل إقليم الجنوب المحاذي لها وكلنا نعلم ما للجنوب من خيرات ودرر سال لها لعاب الأمريكان دون مطمح بأذن الله .
ان هذا يفسر الهجمة الشرسة التي يتعرض لها السيد الجعفري فهو بشخصه لا اختلاف عليه ولكن الاختلاف كل الاختلاف على حزب( الدعوة العميل)
فهل يعيد التاريخ نفسه علينا ويكون العراق هذا المرة بأجمعه دجيل ثانية ويكون الأمريكان اداة البعث ألصدامي الزنيم في قتل وإبادة الشيعة اجمع ؟
فقد ابتدأت أول بوادر هجمتهم وصولتهم على شيعة آل البيت بدأ بتفجير المرقدين الشريفين وحتى محاولة احتلال النجف الاشرف وكربلاء بتجريدهما من السلاح ؟
نعم أخوتي أمريكا بدأت بانقلابها العسكري ضد الجعفري وضد حزب الدعوة البطل وضد مليشيا جيش المهدي (عج) وضد الشيعة جميعا وذلك بغض الطرف عن قتلنا وحرقنا وإبادتنا بالجملة فلا تتنازلوا لهذا الطرف او ذاك لان الأمريكان والبعثيين لايرضون بأقل من مسح الشيعة من الوجود ولا تتنازلوا عن ترشيح الجعفري لأنكم لو فعلتم ذلك فسنخرج نحن النساء ضدكم وسيلعنكم أبنائنا وأحفادنا وسيجلدكم التاريخ ويحملكم عاراَ مابعده عار ..
أتعلمون ماهو هذا العار ؟ انه عار التخلي عن الحسين مرة ثانية
إنها حرب يزيد ضد الحسين مع عذري لهذا التشبه فالجعفري ليس بالحسين ولكنه المبدأ الواحد . مبدأ السير على نهج آل البيت فكيف تسمحوا ليزيد أن يبعث من جديد ولا تقتلوه ؟؟ ولماذا تلطمون إذن وتقيموا العزاء
الكرة الآن في ملعبكم ( فليتقاذفها صبيناكم ) ولا تمكنوها لمن كَفرَكُم وقَتَلكُم ومازال يجمع الجمع للقضاء عليكم ..
الجعفري كل شيعة العراق فمن يتخلى عن الجعفري يخرج عن ملتنا ويساهم بقتلنا وسنغدو اثر بعد عين بعد عقد واحد من الزمان إذا استمر مسلسل القتل والتهجير انه القتل بسيناريو أميركي هذه المرة والشيعة سيكونون باجمعهم دجيلا آخرا فلماذا التخاذل والتنازل والضعف ؟؟
بالأمس وصفكم عدنان الدليمي الذي لا اعرف من أي ماخور خرج علينا ولا ( من أي حلبة لسباق الخيول ) صال علينا برجله العرجاء
هذا الخرف يصفكم بعدم الشجاعة فارووه الشجاعة أين تكمن وألقموا فمه الأعوج حجرا صلبا يدل على بأسكم وصلابتكم ولا تتراخوا وتأخذكم الهنات فيكفي الائتلاف والجعفري فخرا إن أمريكا وضعت عليهما ( لا ) كبيرة بخط احمر وغداَ ستضع خطاَ أحمرا آخر على شيعة العراق اجمع إذا نفضت أيادي الجميع عن الجعفري .. ولم تبايعه .
karimashami@yahoo.com
[align=center]الجعفري شاهد صارخ على فشل الديمقراطية [/align]
أرض السواد : علاء مصطفى
Alaam772001@yahoo.com
شيئاً فشيئاً اخذ شخص رئيس الوزراء الحالي ابراهيم الجعفري يتحول الى شاهد صارخ على كذب الادعاءات الاميركية وفراغ شعاراتها التي روجوا من خلالها لما نعتوه بمشروع (دمقرطة) الشرق الاوسط،اي ابدل انظمته الدكتاتورية باخرى ديمقراطية، والذي بدأت حلقته الاولى في بغداد.
الجعفري الذي تسببت سياسته الهادئة وحسن ضبطه لاعصابه في التعامل مع خصومه الذين اصروا على رفض ترشيحه في كشف الحقائق التي عكست للرأي العام حقيقة مفادها ان رفض ترشيح الجعفري لم تنجبه بنات افكار القائمتان الكردية والسنية بل بمضاجعة غير شرعية على ارض السواد الطرف الفاعل فيها سمو المندوب السامي زلماي خليل زاد والمفعول بهم كثر والوليد طروحات لقيطة له اخوات في افغانستان،الوليد عاش وهو الان ينمو في وديان البشتون وهضابها ام في ارض السواد فان طينها الحري لن يمكنه من السير عليه براحة وما مواقف الجعفري الا استجابة لنداءات الارض الحليمة التي لاترتضي انصاف الحلول ،اذا فضح هدوء الجعفري من تستروا بوجوه ورقية لاتصمد بوجه ريح الحقيقة،ولكن هل تنتهي القضية بهذا؟
بالتأكيد كلا ،فالجعفري اضحى شاهد عيان على فشل المشروع الميركي الذي ضرب بالديمقراطية والحقوق الدستورية عرض الحائط ،فالدولة العظمى او القطب الاوحد اخذت تخشى افرازات الديمقراطية في العراق ،فدفعت سفيرها ليفرمل زحف شعب سحق باقدامه على الالغام ووصل صناديق الاقتراع حبواً ،ليصدم بنهاية المطاف بمصادرة رأيه، والاستيلاء على حقه، وانتهاك حريته ،فالشعب الذي لم يكن قادراً على البوح برأيه في ظل نظام البعث البائد اخذ يصرخ ويهتف مؤيداً ومطالباً ،ومدافعاً ومهدداً ولكن دون جدوى ،وكأن شيء لم يتغير،فان عبرت او لم تعبر ستبقى المركب سائرة وفق رغبة القبطان الذي سيتحول الجعفري الى شاهد صارخ على فشل مشروعه الاوسع.
الجعفري الذي صوت له الائتلاف استناداً الى حقه الدستوري كأكبر كتلة برلمانية، رفض ترشيحه بفعل الدسائس التي عبرت رائحتها حدود العراق وزفت بشرى فشل المشروع الاميركي الى كل من تخوفوا من وصول عدواه اليهم.
رحم الله زلماي الذي زرع الفرحة في قلوب متصلبة وحاقدة ومتجبرة وطبع البسمة على شفاه جففها ومزقها خوف التغيير بالامس.
الديمقراطية مطلب شعب واعي لما يريد تبا لامريكا ولمن يريد ديمقراطيتها
فالامام الحسين اراد منا ان نكون احرارا قبل اي شئ والا لمادا هدا الكم الهائل من الشهداء والمقابر الجماعية لو لا رفظهم لطاغوت ومجرم ارعن عميل امريكا السابق
نحن العراقين يجب ان نعي الطريق السليم للعيش والتعايش باستخدام افضل الوسائل والطرق ويجب ان نستغل اي شئ ونعتمد على انفسنا وليس على غريب او انتهازي متربص