الى جميع الاخوة في شبكة العراق اللذين يريدون المقاطعة

اخواني اوافقكم على ان الانتخابات لن تغير الكثير من اتلوضع المتدهور والسيء والمخيف ولكن للانتخابات فوائد منها :
اذا زورت امريكا الانتخابات ستفضح اكثر وستبان حقيقتها الواضحة للجميع بصورة اكبر .
اذا لم تزورها سيفوز اناس افضل نسبيا (عليها الف خط) وامريكا ستبدا المنازعات بينها وبين هذه الحكومة الجيدة عن سابقتها وستظهر امريكا بصورة الدولة المتدخلة في شؤون البلد والتي تقف ضد ارادة الشعب (طبعا هذا موجود ولكن بصورة من تحت الطاولة) ........هذه بعض الفوائد وتوجد سلبيات ولكن الايجابيات اكثر.
==============================
لماذا لا نصوت للقائمة 169
على الرغم من انه يوجد اناس لم يقدموا شيئا ملموسا للعراق اثناء توليهم لمناصب في الحكومة بل وجود بعض الاسماء غير المرغوبة مثل موفق الربيعي ولكنها اعتقد تظل الافضل على الساحة (المشاركين بالانتخابات) لذا ادعوكم للتصويت لها وستكون فرصة اخيرة لنرى ماذا سيقدمونه لنا ونستطيع الاعتراض على دستورهم اللذين يقرونه.......مهما كان فان هذه القائمة فيها اناس لا نشكك بنواياهم رغم ارتكابهم بعض الاخطاء والزلات ولكن ماذا نفعل هم الاحسن حاليا نعطي لمن نعطي لعلاوي الخبيث ام للياور ام لمن ؟؟؟؟؟؟
اتمنى اخوتي ان تفهموا قصدي وان تصوتوا للقائمة 169 والله من وراء القصد.

اليوم في مركز تسجيل لندن جاءت امرأة طاعنة في السن محنية القامة تسندها ابنتها سجلت اسمها للانتخابات
www.iprospect.org.uk/election.3gp

كما جاء اليوم اخوين بالطائرة من ديلن في ايرلندا الجنوبية الى لندن للتسجيل وعادوا مرة اخرى

المشاركة ضرورية مهما كانت وجهات النظر
http://www.iprospect.org.uk/votebanner.jpg

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة دستورنا الاسلام
لماذا لا نصوت للقائمة 169

---

أعتقد أن الدماء التي سقطت في النجف و مدينة الصدر و باقي المحافظات أسقطت هذه القائمة قبل كتابة أسمائها فضلاً عن القوائم الأخرى.

اقتباس
بقلم دستورنا الاسلام
--------------------------------------------------------------------------------------
لماذا لا نصوت للقائمة 169
على الرغم من انه يوجد اناس لم يقدموا شيئا ملموسا للعراق اثناء توليهم لمناصب في الحكومة بل وجود بعض الاسماء غير المرغوبة مثل موفق الربيعي
--------------------------------------------------------------------------------------

اخي الفاضل.... وهل فقط موفق الربيعي غير مرغوب فيه!!!!
ماذا فعلوا عندما كانوا اعضاءا في مجلس الحكم الانتقالي المقبور!!! ماذا عملوا ويعملون الان لخدمة الشعب وهم اعضاء في الحكومة العراقية الامريكية المؤقته ؟؟
ماذا عملوا وفعلوا عندما ضربت النجف ومدينة الصدر والعمارة والبصرة ووووو؟؟؟
الجعفري هرب الى لندن ؟؟؟؟ وعبد العزيز الحكيم قالها بعظمة لسانه ، لو طلبوا مني شخصيا ساتوسط لحل ازمة النجف !!!!؟؟؟ اي لو طلبت منه أمريكا؟؟؟
ماذا قالوا للشعلان ولعلاوي وهو يقصف النجف بطائرات امريكية ويهدد باقتحام الصحن الحيدري الشريف ؟؟؟ وعلاوي والشعلان والزرفي وداوود والنقيب معهم في السلطة وهم
عراقيون ايضا ، لم يتجرأ احد من نجوم قائمة الشمعة !!! ان يقول لعلاوي وزبانيته الزموا
حدودكم ؟؟؟ ،،، واني اعلم انهم لايستطيعون ان يرفضوا طلبا لامريكا،، لان المصالح الشخصية والدنيوية بالنسبة لهم هي فوق الدين والمذهب ،
وتطلب مني ان انتخب هذه الابواق !! كلا كلا كلا...

مع إحترامي لوجهات النظر المعارضة للإنتخابات ولكن لم أسمع بأي بديل عملي لهم ممكن أن يغير الوضع... فلماذا لا نحاول الإنتخابات؟

طهر القائمة المقدسة من اللصوص والعملاء والأجانب .. وسيدخل جهنم من لا يصوت لها ..

أعتقد أن هناك بعض البدائل طرحت أخي العزيز علي خصوصاً في الفترة القليلة الماضية و لكن هل يستطيع أحد تغير القرار الأمريكي بخصوص موعد الإنتخابات؟؟؟
و أرجو أن لا يقال أن الإنتخابات هي قرار عراقي لا علاقة له بالمحتل!!

الرفض طبعاً ليس لمبدئ الإنتخابات و لكن الرفض للطريقة التي هي عليها الآن.
الأنتخابات الحالية هي سياسة فرض الأمر الواقع. ليس أمامك خيارات كثيرة لكي تختار. لديك قوائم لم تأخذ حقها في الإعلان عن مشاريعها السياسية. لديك قوائم لا يعرف العراقيين عنها غير الرقم. و هناك قوائم أعضائها في الحكومة الحالية أستطاعوا تمويل حملتهم الإنتخابية بأموال لا أحد يعلم "من أين لك هذا". قائمة 169 أستغلوا المذهب و المرجعية لأغراض إنتخابية.
التنافس الغير شريف و الغير نزيه الذي يظهر على الساحة أكثر و أكثر مع أقتراب موعد الإنتخابات.
أضف الى ذلك قيادات في بعض التيارات و الأحزاب هم رهن الأعتقال. الخوف من المشاركة في الإنتخابات ليس فقط في العراق بل حتى في بريطانيا و بالأمس كنت أشاهد أخبار السي أن أن و كان هناك بعض العراقيين لم يوافوا على إظهار وجوههم أو أسماهم في التلفاز خوفاً على أهاليهم في العراق و هذا الكلام في بريطانيا و لك أن تتخيل كيف يفكر المواطن العراقي في العراق.
البلد في أحكام عرفية, قتل و مداهمت بشكل يومي المعلن عنه أنه ضد أوكار الأرهابين و المخفي الله أعلم.

ملخص الكلام أن نتيجة الإنتخابات معروفة قبل أن تجرى و ليس القصد تزويرها و لكن الظروف الموجودة حالياً تشير الى أن الخيارات محددوة و الخيارات الموجودة هي ليست أهلاً للثقة لأعطائها صوتي.
أضف الى ذلك أن الإنتخابات هي تنافس غير شريف بين أمريكا و بعض الدول المجاورة.

اخواني ....احبائي ........هل قلت ان القائمة من الملائكة المنزلين او انهم منزهين عن الخطا ولكن هؤلاء الافضل في الساحة لكي يغيروا بعض الواقع المزري والمؤلم في العراق.
نعم نعم نعم ارتكبوا بعض الاخطاء ولكن لا احد ينكر انهم شخصيات تحب العراق يحملون بقلبهم هموم العراق ويحاولون اصلاحها وهم الاقدر حاليا على اصلاح الوضع.

اخي صفاء ............
عن مخاوفك من رهبة الناس من المشاركة قرات احصاء قامت به جهة اجنبية وقراته في جريدة الراي العام الكويتية ومفاده انه في محافظات الجنوب سئل الناس اذا كانوا سيشاركون والوضع الامني سيء فاجاب 68% منهم انهم سيشاركون بالطبع.

===============================================
اذا لم نصوت للقائمة 169 لمن نصون نصوت لعليوي!!!!!!!!!!

اخي علي البصري......

هل قلت انهم الافضل الاحسن الامثل ..........
قلت واكرر واكرر انهم حاليا الاقدر على ادارة الوضع في المتوفر في الساحة السياسية.

[align=center]فلنصوت للقائمة 169[/align]

اقتباس:

---

اذا لم نصوت للقائمة 169 لمن نصوت نصوت لعليوي!!!!!!!!!!

---

التهديد الحقيقي الوحيد لقائمة الائتلاف العراقي يأتي من قائمة علاوي.
اذا لم تحصل قائمة الائتلاف على 40% او اكثر من الاصوات فان احتمال استمرار علاوي كرئيس للوزراء يصبح شبه اكيد!

صوت, والا اصبح وجودك كعدمه
صوت, واستخدم صوتك بحكمة

الاخوة الاعزاء صوتوا لاياد علاوي حتى يرجع البعثيين ومدراء الامن ، صوتوا لقائمة وزير الدفاع فهو الذي سيحرر لكم النجف وكربلاء

او لقائمة الباججي شارب الخمر وخادم امراء الخليج
او صوتوا لصاحب الملكية الجديد العراقي النزيه جدا جدا

ولاتصوتوا لقائمة 169 لان فيها عبدالعزيز الحكيم والجعفري والمالكي والشهرستاني وفيها من اهل الجنوب المعدان

اما انا علي نسيان جراحات الماضي مهما كانت وشانتخب قائمة 169 لغد افضل لابنائي ولنثبت بان الشيعة على الاقل مروا على تاريخ العراق / وليقرأ اولادي لاول مرة بان الشيعة فازوا بالانتخابات في يوم من الايام
ايها الاحبة انه تاريخ والدول تدفع ملايين الدولارات لصناعة تاريخ لها ، اياكم ايها الاحبة ولا تغفلوا ذلك

[align=center]http://www.vote169.com/pdf/V_169_14.JPG[/align]

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة ابن العراق
[B]الاخوة الاعزاء صوتوا لاياد علاوي حتى يرجع البعثيين ومدراء الامن ، صوتوا لقائمة وزير الدفاع فهو الذي سيحرر لكم النجف وكربلاء

او لقائمة الباججي شارب الخمر وخادم امراء الخليج
او صوتوا لصاحب الملكية الجديد العراقي النزيه جدا جدا

ولاتصوتوا لقائمة 169 لان فيها عبدالعزيز الحكيم والجعفري والمالكي والشهرستاني وفيها من اهل الجنوب المعدان

---

أحسنت أخي العزيز أبن العراق.
كما ذكرت سابقاً (الأنتخابات الحالية هي سياسة فرض الأمر الواقع. ليس أمامك خيارات كثيرة لكي تختار)
يعني لو نصوت لفاقد النزاهة الإسلامي لو لفاقد النزاهة العلماني. أما أن تصوت لمن يأتمر بأوامر المحتل من الإسلاميين أو من العلمانيين. أو تصوت لمن أشترك بقتل شباب الشيعة من الإسلاميين أو من العلمانيين.
أما أن تصوت لإنتهازي إسلامي أو إنتهازي علماني.
و للتاريخ فأن الإسلاميين كانوا أشد على الشيعة من غيرهم بعد سقوط الصنم و تنصيب أصنام, و هم من سعوا الى إبعاد التيارات الإسلامية من طريقهم قبل قيام الإنتخابات.

و التاريخ الذي سوف يذكر أن الشيعة نجحوا في الإنتخابات سوف يذكر أيضاً أنهم نجحوا بإنتخابات في بلد محتل و بدون أي ضمانات. و كان همهم الأول الوصول الى الحكم و لو صوّرياً.

الأخوان صفاء والبصري لا يستطيعان أن يتزحزحا قليلاً عن التحامل الذي يؤطر كل الذي يكتبانه. التحامل الذي لا نجد له مبرراً لا في الفترة التي أحرق بها الأخ مقتدى أوراقه واوراق الواقع الشيعي في عملية إنتحار جماعية لم يكن يواجه فيها حكومة عراقية أو قائمة مشكلة لأنها لم تكن موجودة حينذاك ولا غيرها. القضية كانت صبيانية سياسية قام بها بعض الجهلة الصغار الذين تلبسوا بالعمائم لا أكثر ولا اقل. هذه الورطة أدت إلى نتائج سياسية غير سليمة على مستوى هذا التيار التائه الذي تحرك متواجهاً مع الجميع مخوناً ومسقطاً ومفسقاً. سائراً بلا مرجعية وبلا غطاء سياسي أو ديني أدى به إلى أن يتحالف مع صناديد الفلوجة وسفاحي الهيئة.

لا أريد أن أعود إلى الوراء كي نرى التخبط والصبيانية السياسية بكل تفاصيل تحرك وتصريحات وتخبطات هذا التيار والتي إنتهت إلى أن يباع السلاح الصدئ الذي كانوا يحملونه في ساحة رياضية في مدينة الصدر.

نعود إلى الإنتخابات التي نتحدث بشأنها حالياً وبعيداً عن مزايدات تافهة تتحدث عن الفوانيس والطاقة والماء والسيارة المانيفست والحواسم. إننا كعراقيين شيعة أمام مفترق طرق حقيقي يعني فيما يعنيه قضية وجودنا في أن نكون كواقع متحرك في العراق، أم مشروع إضطهاد مستمر نتسبب نحن به أحياناً بسبب رعونة وصوليين أمثال حسين الصدر، ورعونة صبية تائهين من أمثال مقتدي الصدر وغيرهم. ولعلم الأخ صفاء فإن هذا التيار التائه هو أكثر تيار يتاجر بالدين واللغة الدينية في شعاراته التي تثير الضحك والشفقة في آن واحد رغم أنها تحمل نفسها تسميات مثل اللجنة الإستراتيجية أو جيش المهدي أو ماشابه.

القضية الحاسمة التي نحن أمامها اليوم يمكن إختصارها بالتالي:

البعثيون الجدد متمثلين بالوفاق وعلاوي متضامنين مع المئات من القيادات البعثية المجرمة الهاربة توعد نفسها بالعودة وبقوة إلى سدة الحكم. بما يعنيه ذلك من إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، من إعتقال وتنكيل وإعدامات ومقابر جماعية، إضافة إلى عملية تهميش منظمة ومنهجية لكل من يختلف معها.

الطائفيون السنة يدخلون بقوة في لإنتخابات، رغم بكائياتهم المستسخفة بأنهم لن يشاركوا، وسيشارك الحزب الإسلامي وهيئة السفاحين المسلمين بل وحتى أنصار الإسلام والصحابة والبعثيون في دعم قائمة الياور، الحليف الطبيعي لعلاوي (الذي يمكن أن نطلق عليه التحالف البعثي-السني-العلماني).

بل إنني لا استبعد أن تعقد تحالفات وإتفاقيات في اللحظات الأخيرة في عملية تكتيل للأصوات السنية الطائفية دينية كانت أم علمانية لدعم هذه القائمة بالذات. وهنا أقصد السكير المخضرم باججي.

التحرك هذا يعني فيما يعنيه وجود تحد حقيقي يواجه الواقع الشيعي الضعيف اصلاً والذي يعاني من تكتلات متناقضة، وعمليات تسقيط داخلية متعمدة من هذا الشخص أو ذاك الفصيل.

قائمة الإئتلاف (الشمعة التي تضاء بدلاً من أن يلعن الظلام) تمثل تحالفاًَ ربما يتشكل لأول مرة في الواقع الشيعي العراقي، على مستوى التكامل الذي يحظى بمستوى عال جداً من الشعبية لدى الواقع الشيعي العراقي، وهذه الشعبية لا يمكن لا للتيار التائه أن ينكرها، ولا الأميركان أو علاوي أنفسهم، وهو تحالف يتمثل ربما في أنه متفق على الوقوف في وجه التمدد البعثي الذي يمارسه الطائفيون وعلاوي وغيرهم في الواقع السياسي العراقي على مستوى مراكز صناعة القرار والتحكم بمفاصل الدولة وآليات إدارتها بما يعنيه ذلك من إعادة التجربة البعثية من جديد في العراق. وما تحركات علاوي وحزبه حزب البعث المحمومة ضد هذا الإئتلاف، وتحرك الطائفيين الآخرين لتأجيل الإنتخابات، وبيانات نكرات من أمثال بن لادن وغيره إلا تأكيد واضح على وجود نوع ما من المصداقية لدى هذا الإئتلاف، رغم وجود تحفظات على الأداء الإنتخابي بشكله العام في هذه المرحلة. وهنا يجب ألا ننسى أن هذا التحالف رغم ما فيه من بعض السلبيات قد يشكل حاجزاً وطنياً وشعبياً معقولاً ومقبولاً ضد تسلق البعثيين والطائفيين الإقصائيين للسيطرة على مقاليد الأمور.

المسؤولية تأريخية، والتصويت مسؤولية، والصوت مسؤولية في هذه الظروف. ومن فرر ألا يصوت، فعليه أولاً
أن يوفر بدائل عملية وواقعية تأخذ في الإعتبار الخيار الشعبي على مستوى الأغلبية، وإن لم يتمكن على مستوى القدرة أو الإرادة، فليكن متفرجاً إذن ولينتظر ما يحدث، كما يتفرج الكثيرون، بدلاً من مشاركة القتلة والسفاحين الذين يجوبون شوارع مدننا مستهدفين الأبرياء الذين يمارسون حريتهم لأول مرة في حياتهم، بالآراء المستهجنة والأقوال الغريبة التي أبعد ماتكون عن تفكير منطقي أو شرعي أو وطني. ولو كنت أمتلك الوقت لفصلت الحديث في شأن مقالات تنشر تتحرك ضد هذه القائمة التي حسب رايي هي أفضل الموجود، ليس فقط لأنها الأفضل من حيث الشخصيات ولكن من حيث القاعدة الشعبية التي تستند عليها، والآمال التي تعلقها عليها هذه القاعدة.

يبقى السؤال الإستراتيجي
أيها أفضل للعراق والعراقيين إحتلال وبعث باقيان، أم إحتلال يزول وبعث يبقى، أم إحتلال يزول وبعث يزول ؟

صدقت اخي العقيلي في المرحلة الحالية أهم شئ هو سيطرة المستضعفين على اركان الدولة من اجل عدم السماح للبعثيين بالتسلق على المؤسسات الأمنية

وكما قرأنا في اليومين الماضيين فإن حكومة علاوي اعلنت انها قد استدعت خمسين الف من الجيش السابق لحفظ الأمن بحجة أنهم مدربون جيدا