حتى المجنونة اغتصبوها...!
خلصنا من صدام الهدام كيف نخلص من مغتصبي النساء حتى..
1
المجنونة اغتصبوها الطراطير وعلوج علوج..كدت أصاب بجنون وأنا أتابع أحداث مستشفى الأمراض العقلية في العراق ..ليس لما يحصل من نهب وسرقة واعتداء على المرضى .بل بسب حالات الاغتصاب التي تحصل !! لقد اغتصبوا سيدة حامل ومريضة عقليا فهل يعقل هذا .
صرخة :
دمرت العراق ولم نحلص من دكتاتور واحد فكم نحتاح لتدميره حتى نتخلص من الدكتاتورية في عالمنا العربي والإسلامي ..؟!.
_:-
يهبهاني المحترم ألف شكر لك
لتصديقك للملكة ولعدم اتهامك لها بالبعث أو بالماجده ..أو بالإفغانية كما يفعل كل من يسمع وجهة نظرها تجاه المرحوم الأسد ا ..=X:
ولا أخفيك سرا أنني أدعو ليل نهار الله ليحمي سوريا من شر ما يحاك لها في هذه الظروف وأن تسعى لموضوع الحرية التي هي لبنة الأساس لبناء مجتمع ديمقراطي وأن تنسى موضوع الوحدة لآنها تحولت من حلم الى هوس وجنون .
الأسد يا عزيزي لم يسكت على سيء الذكر رفعت بل نفاه من سوريا بعد تداعيات إرهاب رجال صدام ممن غرر بالاخوان في سوريا ..وللعلم رفعت الدموي حشد عدته وعتاده لسقوط دمشق ..واستغل أخطاء الإخوان وخرب باسم سوريا ..
وبعد نفيه فتح محطة لبث سمومه ضد سوريا وهذه المحطة ورثت لنا عصابه - شارو مارو - تتحدث باسم الفكر الحر من خلال فكر عبري .
المرحوم الأسد ابتلى بأقرب ناسه ..ونجح في حقن دم السوريين في إحباط عدة محاولات لتدمير سوريا وكلنا يعلم أن أول من تآمر على أمن سوريا هو السفاح الدكتاتور صدام الذي قاطعه الأسد محبطا محاولاته ضد أمن سوريا من جهة ومن جهة أخرى كان الحسن لابارك الله بهما .
رفعت هو دراكولا سوريا وعلي بابا العالم نفاه الأسد وأراح الشعب السوريى من شره .وولكن لشر جذور في كل مكان وزمان ولا ندعي أن الشر انتهى من سوريا لا على مستوى الحكومة ولا على مستوى الشعب..!
أكرر شكري لعبورك على موضوعي أيها العزيزي
مع حبي واحترامي للجميع
..ولنا الله يا عرب )):
_:-
العزيز كمال الفلسطيني لا فض فوك..
لك وللأخ الخزاعي ألف تحية
أعطي العذر لكل غير العراقي يوم يتألم لسقوط بغداد .. بغداد تمثل الكثير الكثير للعرب والمسلمين .. وبغداد تمثل للعراقيين وطنهم وأرضهم وبلادهم لكني أستطيع الجزم بأن جميع العراقيين لم فرحوا يوم سقوط بغداد مع أن العراقيين يسمونه سقوط النظام وشخصياً لا زلت أسميه سقوط تمثال الطاغية ! ..
____
نعم سقط الطاغية وراح ضحيته آلاف من الأبرياء
ولكن لا أعتقد أن الرأي المطروح هو الرأي السائد في الداخل والخارج
لآننا لم نرى سوى عشرات من هلل لسقوط بغداد من بين الملايين أليس كذلك عزيزي الخزاعي .
مع حبي واحترامي للجميع
)):