الاردن تعتقل مرجعا شيعيا - الطباطبائي- وتودعه السجن

بيان شجب وتنديد باعتقال سماحة آية الله الطباطبائي


صدر عن الشيخ ياسر الحبيب البيان التالي:



بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين



بلغنا أن الحكومة الأردنية الناصبية قد أقدمت على اعتقال سماحة آية الله العظمى السيد محمد علي الطباطبائي (دام ظله) أثناء قدومه من زيارة العتبات المقدسة في العراق وأودعته سجن إدارة المخابرات منذ شهر تقريبا دون أدنى مراعاة منها لمقامه العلمي المرجعي ولا لشيبته وحالته الصحية الحرجة!

وما كان إقدام هذه الحكومة على هذه الجريمة النكراء إلا بسبب أن سماحته (فكّ الله قيوده) كان قد أشار على بعض أولياء آل محمد (عليهم السلام) في الأردن بتأسيس مسجد وحسينية! فسارعت هذه الحكومة المعادية لأولياء آل محمد (صلوات الله عليهم) باعتقاله وإيداعه السجن التزاما منها بتعاليم الشيطان وانتهاكا لتعاليم الرحمن! فلو أن أحدا أراد تأسيس مخمرة أو مرقص في الأردن أو حتى دار بغاء لما آذته هذه الحكومة الناصبية بل لربما وجد هذا المؤسس دعما وتشجيعا من ذلك الملك الديّوث الممتلئ حقدا على الشيعة والتشيع!

وليس أدل على عداء ذلك الملك المراهق وبقية لاعقي أحذيته من وزرائه وأعضاء حكومته الناصبية من مواقفهم تجاه الشيعة والتشيع، إذ كان ذلك الملك الديوث يعوي في واشنطن عند سيّده الأكبر محذّرا مما كان يسميه (الصعود الشيعي في العراق) ثم تحذيره مما أسماه (الهلال الشيعي) ثم جاء أحد لاعقي أحذيته وهو وزير داخليته ليصرّح بأن الأردن لن تسمح مطلقا بتأسيس أي مسجد للشيعة في الأردن!

وهو الواقع.. فالأردن هي البلد الوحيد تقريبا الذي لا يوجد فيه مسجد إسلامي واحد، إذ جميع مساجده هي للطائفة البكرية. وأما الحسينيات فلا وجود لها إلا في البيوت، حيث يقيم المؤمنون الأردنيون من الشيعة المهتدين مجالسهم فيها وسط حذر وتقية شديدة من جور هذه الحكومة الظالمة.

إن هذا الاعتقال الذي أقدمت عليه هذه الحكومة الناصبية يعتبر خروجا على أحكام الله تعالى، كما أنه يعتبر انتهاكا خطيرا لمقام المرجعية والعلماء، ولا ينبغي السكوت عليه، إذ هي المرة الأولى التي نسمع فيها بأن هذه الحكومة قد تطاولت على مقام عالم من علمائنا فكيف بمرجع من مراجعنا؟!

وعلى هذا فعلى جميع المؤمنين السعي الجاد لإنقاذ سماحته ونجاته، بشتى وسائل التصعيد والمواجهة والضغط. كما أن على الحكومتين العراقية والإيرانية التدخل السريع والمطالبة بالإفراج عن سماحته وتقديم الاعتذار الرسمي لشيعة آل محمد (عليهم السلام) الذين انتُهكت كرامتهم بهذا العمل الوقح.

كما أن الواجب على جميع المؤمنين هو التضرع إلى الله تعالى والتوسل بمولانا ووليّ أمرنا وإمامنا المفدى صاحب الأمر (صلوات الله عليه) لكي يتحقق الفرج لسماحة السيد المرجع ولجميع أولياء آل محمد (عليهم السلام) في كل مكان. اللهم بحق الرسول، بحق البتول، بحق علي سيفك المسلول.



ياســــــر الحبيــــــب

رجب 1427 - لندن

http://www.alqatrah.org/akhbar-bayan%20tabatabaee.htm
_________________

[align=center]اللهم بحق فاطمه وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها

فرج عنه فرجا ً عاجلا ً انك سميع مجيد فعال لما تريد

*****************

اللهم اللعن النواصب في كل زمان ومكان

عدد حبات الرمال واوراق الاشجار وقطرات الامطار

بحق محمد وآل محمد [/align]

سماحة المرجع الأعلى محمد علي الطباطبائي نموذج آخر يفرزه الوضع المتردي الحوزوي حيث الفوضى وغياب الاشراف والرقابة ولله الحمد!

انه وضع يثير القرف: ((مرجع شيعي في قبضة الحكومة الاردنية)) فهذا (المرجع الشيعي) قد حسب علينا شئنا أم أبينا.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hashim

سماحة المرجع الأعلى محمد علي الطباطبائي نموذج آخر يفرزه الوضع المتردي الحوزوي حيث الفوضى وغياب الاشراف والرقابة ولله الحمد!

انه وضع يثير القرف: ((مرجع شيعي في قبضة الحكومة الاردنية)) فهذا (المرجع الشيعي) قد حسب علينا شئنا أم أبينا.

---

عيب والله عيب ان يكون محمد علي الطباطبائي وكيل مرجع .. فكيف بمرجع .. ياسر الحبيب يناسبه ان يكون الطباطبائي مرجعا لأن شتام مثله .. أعان الله عليا على شيعته ..

http://khadama.net/news/1424/images/news30_02.jpg

صورة للمرجع الطباطبائي

--

اقتباس:

---

عيب والله عيب ان يكون محمد علي الطباطبائي وكيل مرجع .. فكيف بمرجع

---

مرجع او وكيل مرجع هذا ليس مهما في اصل خبر احتجازه

وليس من طائفة اخرى:tuschel:

(كلمة السر: تطبير)

ولكن من مداخلتك اتوقع انه من نفس تلك الطائفة الاخرى

لا أشعر أن كرامتي قد مست أبدا
وهذا المرجع لماذا يذهب للأردن " بلد المساجد البكرية " ؟
عراقي ؟ يبقى بالعراق .
إيراني ؟ يخرج عن طريق الحدود الشرقية للدولة العراقية العلية .

العراقيين الساكنين في سوريا وخصوصا الذين يسكنون جنب السيدة زينب يعرفوه حق المعرفة وخصوصا الشباب لانه كان يشجعهم على المتعة ويهيئ لهم امر ذلك ادعى المرجعية في حينها والظاهر حظه اوقعه مع الخليجيين في مرجعيته

هذا الشخص تحرك في خطة الفتنة المذهبية في سوريا بين الشيعة والسنة قبل سقوط صدام فمسكته المخابرات وارجعته الى باكستان بلده الاصلي ومن هناك بقدرة قادر طل علينا من في لندن

اصيب بالسكتة الدماغية قبل سنوات وقد سمعت عنه انه توفي ولكن يظهر انه مازال حي يرزق ومستمر على الخطة

لسنا بحاجة الى حسينيات في الاردن بقدر وسط قوم لوط بقدر ما نحتاج الى مدارس وستشفيات تعتني بالانسان الشيعي في العراق وفي اي مكان اخر وخصوصا في بلده الاصلي باكستان

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاطرقجي

العراقيين الساكنين في سوريا وخصوصا الذين يسكنون جنب السيدة زينب يعرفوه حق المعرفة وخصوصا الشباب لانه كان يشجعهم على المتعة ويهيئ لهم امر ذلك ادعى المرجعية في حينها والظاهر حظه اوقعه مع الخليجيين في مرجعيته

---

بالفعل هذا ما كان معروفا عنه
انهم مراجع آخر زمان وكل حركاتهم وسكناتهم تحسب علينا ولا أعرف متى ستتوقف هذه المهزلة
شيعة علي بين الطباطبائي والصرخي والإمام الثالث عشر.

يبدو ان ياسر الحبيب هو زرقاوي الشيعة، فهو لا يعتقد بوجود مساجد للمسلمين في الأردن ويسمي الأخوة هناك بالبكرية، ومن المعروف انه يتخذ من لندن مقرا لمواصلة فتنته الطائفية التي حاول اشعالها في الكويت ثم هرب منها، ويحاول ان يشعل الفتنة الطائفية والتطرف في كل مكان
أما السيد محمد علي الطباطبائي فهو عراقي بغدادي عريق، وليس باكستانيا، مع ان الحكومة السورية سفرته الى باكستان قبل سقوط صدام، ربما لأنه كان يحمل جواز سفر باكستاني مزور، كمعظم العراقيين الذين كانوا يعيشون في المهاجر ويحملون جوازات أخرى
وبغض النظر عن موقفنا من أفكاره وأقواله ، فلا بد أن نعمل على تحريره من سجون الأردن اذا كان قد اعتقل فيها أو لا يزال معتقلا هناك، ولا ادري ما هي مبررات اعتقاله؟ وما هي ظروف اعتقاله؟
من كان لديه أية أخبار دقيقة ارجو التفضل بتزويدنا بها مشكورا

اقتباس

من كان لديه أية أخبار دقيقة ارجو التفضل بتزويدنا بها مشكورا

<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<

يبدو ان العرق الشيرازي نبض من جديد

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

أما السيد محمد علي الطباطبائي فهو عراقي بغدادي عريق، وليس باكستانيا، مع ان الحكومة السورية سفرته الى باكستان قبل سقوط صدام، ربما لأنه كان يحمل جواز سفر باكستاني مزور، كمعظم العراقيين الذين كانوا يعيشون في المهاجر ويحملون جوازات أخرى
×××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××× ×××


مضحك هذا القول, الرجل باكستاني حاله حال الكثير من الباكستانيين الذين سكنوا العراق ثم رحلوا منه او رحلوا جراء سياسة النظام المجرمة

ثم الكل يعرف ان العراقبيين اكثرهم لم يمتلكوا الا الجوازات القديمة والمزورة العراقية وبعضها صادر من المخابرات السورية من فئة ال300 دولار وال150 دولار

ولم نسمع عن العراقيين ان امتلكوا جوازات باكستانية مزورة

ثم اذا كان جوازه مزور وسفر الى الباكستان لماذا لم يعتقل في باكستان بتهمة التزوير ؟

هل هذا الامر من العقائد العقائد لكي يعترض بهذه السرعة صاحب السطور (أ. ك) والرد بهذا الحماس


اسال الله ان يفرج عن محمد علي الطباطبائي لانه انسانا شيعيا

الأخ العزيز الأطرقجي
تحية طيبة
السيد محمد علي الطباطبائي البغدادي حفظه الله رجل طيب وخدوم دأب على مساعدة الناس وكان يفضل الفقراء على أهل بيته، وقد درسني بعض أجزاء اللمعة الدمشقية سنة 1970 وأنا أعرفه معرفة شخصية ، وأكن له حبا كبيرا رغم أنه رفض مقابلتي في لندن اعتقادا منه أني قد خرجت من المذهب الصحيح
ولكن الاختلاف معه، سواء كان من طرفي أم من طرفك لا يسوغ اهمال قضيته الانسانية (الاعتقال) كما لا يسوغ تجريده من هويته العراقية، خاصة قبل التحقيق والتثبت ، والا فما هو الفارق بيننا وبين النظام البعثي السابق الذي كان يجرد العراقيين من جنسياتهم ويتهمهم بوطنيتهم لمجرد معارضتهم إياه؟
ألم يقل صدام حسين في جريدة الثورة ابان الانتفاضة بأن المعدان أصلهم من الهند؟ ألم يكن يتهم عامة الشيعة بأن أصولهم فارسية؟
لماذا لا نتخلى عن هذا المنطق البعثي الفاشل ونحترم الناس ونحفظ كرامتهم ونقدر انتماءهم لهذا الوطن الجريح؟
واذا كنا قد تركنا القيم والمباديء الاسلامية، فلماذا لا نقتدي باليهود الذين يفتخرون بكل من يحمل ورقة منهم أو يدعي الانتماء اليهم، فيذهبون الى مجاهل أثيوبيا والهند وروسيا وكل بقاع العالم بحثا عن اليهودالضائعين، حتى اذا كانوا يدينون بالمسيحية الآن؟
متى نبحث عن العراقيين الضائعين في مهاجر العالم؟
متى نبدأ ببناء وطننا المهشم والمفتت؟
متى يصبح العراقي عزيزا؟ ونفتخر به قبل أن يفتخر بنا؟

لماذا هذا الهجوم الكاسح على الرجل حتى ولو لم يكن مرجعا وإذا كان ولا بد من الكلام عليه فقل أنه ليس بمرجع أما ذكر عيوبه حتى وآن كانت فيه هل جائزة يا ناس أنا لا أعرف هذا الرجل ولم أسمع به أصلا سوى البارحة ولكن أمامنا الآن رجل مسجون هل تستطيع مساعدته ساعده لا تستطيع اسكت قل الخير أو اصمت وفي الحديث الشريف من أبصر عيوب نفسه اشتغل عن عيوب الآخرين أرجو الله أن يهديني الى صراطه المستقيم إنه سميع مجيب.

اجهزة الامن الاردنية تعتقل المئات من العراقيين الشيعة بسبب انتمائهم المذهبي بينهم رجل دين كبير



26th August


http://www.nahrainnet.net/tpllib/img...pg&w=250&h=187



اكدت مصادر مطلعة في العاصمة الاردنية عمان ، ان السلطات الاردنية امرت اجهزة المخابرات وبقية الاجهزة الامنية الاخرى ، بشن حملة اعتقالات في صفوف العراقيين المقيمين والزوار في الاردن ، وامرت بان تقتصر هذه الاعتقالات على العراقيين الشيعة وتحديدا من يعرف عنهم التزاما دينيا ، وعلم موقع " نهرين نت " ان الاوامر كانت واضحة وحاسمة وان وزارة الداخلية تلقت معلومات مباشرة من رئيس الحكومة بشن حملة اعتقالات في صفوف الشيعة العراقيين ، وبموجب مصادرمطلعة فان هذا الاجراء وافق عليه الملك عبد الله الثاني شخصيا وامر بتنفيذه ، وبموجب هذه الاوامر التي صدرت قبل ثلاثة اسابيع تم اعتقال المئات بينهم اساتذة جامعة وتجار وطلاب وتم وضعهم في زنزانات انفرادية ، وظل هذا الامر سرا حتي كشف عنه استاذ دامعو عراقي كان من بين الذين شملتهم هذه الاعتفالات واكد بانه واخرين كانوا معه وضعوا في زنزانات انفرادية وقام رجال امن اردنيون باستجوابهم ومارسوا عمليات تعذيب شديدة وقاسية لاخذ المعلومات عنهم .
وكشف هذا الاستاذ الجامعي لموقع نهرين نت عن ان الموقع الذي اقتيد اليه لم يكن مخفرا للشرطة بل كان مظهره يوحي بانه تابع لاجهزة المخابرات وانه كانم يسمع ايضا اصوات التعذيب التي تمارس بحق العراقيين الاخرين المعتقلين معه .

وعلم موقع " نهرين نت " ان رجل دين عراقي كبير من بين من اعتقلتهم اجهزة الامن الاردنية وهو مازال رهن الاعتقال منذ ثلاثة اسابيع ويدعى اية الله السيد محمد علي الطبابطائي وقد وفد للاردن في زيارة لمرقد الصحابي الجليل جعفر الطيار رضوان الله عليه ، وفي اتصال مع قريبيين من عائلة هذا العالم الشيعي الذي يقيم في لندن بعدما لجأ هاربا اليها من حكم بالاعدام صدر عليه في العراق في عهد الطاغية صدام ، اكدوا لموقع " نهرين نت " ان هذا العالم الشيعي العراقي مريض ويعاني من نوبة قلبية سابقة تعرص اليها منذ سنوات وتخشى عائلته ان يصيبه مكروه بسبب الاعتقال او بسب التعذيب ، واكدت عائلته بان اخباره انقطعت عنها منذ ثلاثة اسابيع بعدما اتصل به بعد وصوله الى الاردن من العاصمة عمان .

وشكا عراقيون من تعمد تجاهل سفارة العراق في عمان لانباء الاعتقالات بالرغم من مراجعتهم للسفارة واخبارهم باعتقال ذويهم واصدقائهم من قبل اجهزة المخابرات الاردنية ، وطالبوا وزارة الخارجية العراقية بالمسارعة بالتدخل الفوري للعمل على اجبار الحكومة الاردنية باطلاق سراح العراقيين المعتقلين بسبب انتمائهم المذهبي .

المصدر : نهرين نت



http://www.nahrainnet.net/news/52/AR...006-08-26.html


------------

زين - السيد الطباطبائي وطلعتوه من المرجعية وحتى الوكالة

زين هولاء المئات اشراح اتسوون بيهم؟

--
احمد الكاتب

اقتباس:

---

رغم أنه رفض مقابلتي في لندن اعتقادا منه أني قد خرجت من المذهب الصحيح

---

وانت يا الكاتب ترة هم طوختها
يعني تنكر وجود الامام المهدي ع وتريد تحسب نفسك مو خارج من المذهب؟
اي حل عني يا عم

اقتباس:

---

أحمد الكاتب :
يبدو ان ياسر الحبيب هو زرقاوي الشيعة، فهو لا يعتقد بوجود مساجد للمسلمين في الأردن ويسمي الأخوة هناك بالبكرية، ومن المعروف انه يتخذ من لندن مقرا لمواصلة فتنته الطائفية التي حاول اشعالها في الكويت ثم هرب منها، ويحاول ان يشعل الفتنة الطائفية والتطرف في كل مكان
أما السيد محمد علي الطباطبائي فهو عراقي بغدادي عريق، وليس باكستانيا، مع ان الحكومة السورية سفرته الى باكستان قبل سقوط صدام، ربما لأنه كان يحمل جواز سفر باكستاني مزور، كمعظم العراقيين الذين كانوا يعيشون في المهاجر ويحملون جوازات أخرى
وبغض النظر عن موقفنا من أفكاره وأقواله ، فلا بد أن نعمل على تحريره من سجون الأردن اذا كان قد اعتقل فيها أو لا يزال معتقلا هناك، ولا ادري ما هي مبررات اعتقاله؟ وما هي ظروف اعتقاله؟
من كان لديه أية أخبار دقيقة ارجو التفضل بتزويدنا بها مشكورا.

---

بغض النظر عن الشخص المعني (لأني لا أعرفه في الحقيقة) أود أن أثني على الطرح العلمي الهادئ للأستاذ أحمد الكاتب.
حبذا لو كان طرحنا هكذا في كل القضايا ذات البال.
شكراً لك أحمد الكاتب و كثر الله من أمثالك في دنيا الشيعة التي صارت تعج مع الأسف بكل من هب و دب حتى بلغ الأمر بأحدهم أن يدعي الإمامة و أنه مجتبى ... الخ.

اذا صحت اخبار اعتقال العراقيين في الاردن فيجب مخاطبة الحكومة ووزارة الخارجية عبر توجيه رسائل عبر مواقعها الالكترونية او من خلال الاخوة العاملين في الحكومة وهذا هو الحل العملي
اما ان تتحول قضية الاعتقال الى غير ذلك فانها تزيد من الماسات ولاتساعد في حل المشكلة
الحكومة الاردنية ملزمة باحترام العراقيين وقد نوقشت قضية المقيمين العراقيين خلال زيارة البخيت الاخيرة الى بغداد وتم التفاهم على حل مشاكل العراقيين هناك