غدا الخميس مساءا بعد النشرة الاخبارية المسائية يعرض برنامج لقاء خاص لقاءاً مع السيد جعفر محمد باقر الصدر على قناة السومرية ...
سبق ان سأل الاخوة عن شخصيته وافكاره وعلميته وغيرها من الامور يمكن معرفتها من خلال متابعة اللقاء التلفزيوني غدا
عرض للطباعة
غدا الخميس مساءا بعد النشرة الاخبارية المسائية يعرض برنامج لقاء خاص لقاءاً مع السيد جعفر محمد باقر الصدر على قناة السومرية ...
سبق ان سأل الاخوة عن شخصيته وافكاره وعلميته وغيرها من الامور يمكن معرفتها من خلال متابعة اللقاء التلفزيوني غدا
بوركت اخي الكريم
بالتاكيد سنتابعه ان شاء الله
لكن هل لك ان تحدد ساعة البرنامج ..رجاء
وهناك لقاء مع السيد رئيس الوزراء المالكي على العراقية غدا الخميس ايضا في التاسعة بتوقيت بغداد
ارجوا تسجيله وعرضه في الموقع هنا لاني استعمل الاونلاين فقط مشكورين سيد مرحوم يرحم والديك عليك اعتمد بيهاي الله يبارك فيك تحياتي سيدنا ابو فلاح
العراقية احصلها ولكن السومرية ولا مجربها اطلاقا
الساعة 2040 حسب موقعهم
انا متشوق لرؤوية وسماع جعفر الصدر هذا البطل ابن البطل
الفاتحة على روح الشجاع الاول الذي لم يسكت ويخنس على ظلم البعث .. الشهيد السعيد محمد باقر الصدر ( قدس )
هل هناك من ينسى مقولته وواين هم مُطبقيها..
( لو كان اصبعي بعثيا لقطعته )
الاخ السيد مرحوم ولاخوة الاعزاء هل لديكم صورة اوضح من هذي السيد جعفر . شكرا وجزاكم الله خيرا .
انتخب المالكي تنتخب العراق
لازالت الاخبار تبث ..متى تنتهي ؟؟؟؟؟؟؟؟
اليوم من العصر ماكو لا جزيرة الاطفال و لا كارتون و لا حتى و لا شوية وي
كل شي ممنوع
قناة السومرية و بس
الكل متشوق للمتابعة
ارجو ارفادنا بأي معلومات
تحياتي
من اهم ما ذكر ..برأيي :
- انه لم يزحف تجاه السياسة او الانتماء الى القائمة ..بل هم ((اكيد)) من جاؤوا اليه و طلبوه !!
- فصل الدين عن السياسة
- علاقاته طيبة مع الجميع
- ان ما يهمه ان تكون الى جانبه امرأة واعية و مثقفة ..و لا يهم ان كانت "محجبة " او لم تكن
- العراق هو الاهم و هو الهدف ..و ليس الهدف النجاح في الانتخابات..فالقرار بيد الشعب
- الخسارة في سبيل العراق جزء من ((الشهادة ))
بشكل عام كانت ردوده دبلوماسية تنم عن وعي و فكر منفتح
بانتظار آراءكم لنستفيد
و لازلنا نتابع المالكي ..قناة العراقية
اللهم احفظ العراق و شعب العراق
مع ما يمكن أن يختلف المرء معه فيه من
حيث مراهنته على العملية السياسية ودور الإتفاقية الأمنية في إنحسار الإحتلال عن العراق .. الا ان الرجل قدم صورة تستحق الإحترام للوطني والواعي والمخلص والنزيه والملم بالوضع السياسي وتعقيداته والمالك لنظرة عقلانية متأنية لمعالجة مشكلاته .. والأهم عندي الصدق من حيث أنه لم يدخل العملية السياسية الا بعد أن تخلص من العمامة وهذا أكثر ما يستحق الإحترام فيه .. نتمنى له من القلب التوفيق في مهمته والنجاح في سعيه ورحم الله ذاك الأب الطاهر الأبي الذي ضحى بحياته من أجل الناس دون أن يحسب كجده الحسين عليه السلام بأنه سيكون مادة للتجارة والتكسب والربح .. وآخر ما يفكر به أدعياء إتباعه ونصرته مبادئه ومثله التي ضحى من أجلها ..
هل هناك من تسجيل للقاء يمكن ان يوضع هنا لكي نشاهده... فاتنا اللقاءين ..مع سيد جعفر ومع الاخ المالكي...
تحياتي من تخوم الارض!