ال سعود يبيعون آثار الرسول محمد (صل الله عليه واله ) في المازاد العلني
[align=center]ال سعود يبيعون آثار الرسول محمد (صل الله عليه واله ) في المازاد العلني !!!! .[/align]
أرض السواد - محمد كاظم الجادري
[align=center]http://www.iraqsawad.net/m24.htm[/align]
ذكرت جريدة الشرق الأوسط لهذا اليوم 6/ 10/ 2005 عرض سجادة قبر الرسول (ص) لبيع مع 3000 قطعة أثرية أسلامية نادره الوجود بالمزاد العلني ولاستعاضة عنه بعرض مباشر من دون مزايدة علنية.
وللأسف الشديد يتم بيع وهدم آثار النبي محمد (ص) والمواقع الاسلامية والتي تعتبر ذات قيمة حضارية وأسلامية عالية وكبيرة جدا وليكي يبررو ذلك بمنع انتشار البدع والشرك في الله عزوجل بينما تقوم الدول المتقدمة والمتحضرة بتخصيص ميزانيات كبيرة لترميم الاثار والمحافظة عليها . وتلك الآثارهي آثار الاسلام ونبينا المبعوث رحمة للعالمين ليس تقدسا لأماكن وأنما حفظا لتراث الاسلامي التاريخي الهام لهذه الآثار وليس لأحد الحق مهما كان بيع أو هدم هذه الآثار العظيمة وهذا التراث الذي لا يقدر بثمن وان بيع آثارالرسول الاعظم في المازاد العلني شيء رهيب وخطير جدا وعلى المسلمين الدفاع عنه وأستنكار هذا العمل المشين والغير اخلاقي اطلاقا كما أرى ضرورة أن تبقى هذه الآثار كما هي وبيعها في المزاد أوهدمها أو أي شكل أخر يعتبر أعتداء كبير على الاسلام والمسلمين وجهل مركب في الدين أن آثار النبي وال بيته والصحابة المنتجبون ( عليهم السلام ) يجب المحافظة عليها لأنها تعني بقاء الحضارة الاسلامية العظيمة وأن بقاء مثل هذا الآثار يدل دلالة تامه على صميم العقيدة والايمان الراسخ والثبات على المبدء . وهناك من يقول من أصحاب الفكر الظالمي التكفيري الهدام ( الوهابييون السلفيون التكفيريون ) أن لهذه الآثار والاماكن التاريخية المقدسة أثر سلبي على عقيدة المسلمين فيجب التخلص منها لأنها مجرد أدوات وحجارة لا تضر ولا تنفع فاذا كانت هكذا فلماذا لايتخلصون من الحجر الاسود والذي يقبلونه ملاين من المسلمين في كل عام فهل يصح ذلك لكننا نذهب لزيارة الآثار الفرعونية وغيرها من اثار العالم ونستمتع بها وهل كان حقا لهذا الاثار دورا سلبيا علينا أطلاقا غير صحيح . بينما تجد آثار أخرى بمناطق مختلفه من الحجاز يحافظون عليها ويتم تجديدها وتطورها وأدامتها بأستمرار ومعروفه عنده اهل الحجاز وبعض المسلمين لأنها تحمل صبغة وطابعا خاص بهم وبعقيدتهم عقيدة السلف الطالح (الواهابييون التكفيريون ) هذا العقيدة الهدامه في كل شيء نستجير بالله منها وأن هذه المواقع التي تحت الرعايه الدائمه لا تمتد الا للتشديد والتعصب الاعمى والارهاب لانها تحمل الطابع الطائفي البغيض(للوهابين التكفيرين ) أستغرب بشده هل كان المسلمون في هذا الزمن الطويل وهذا الحقبة التاريخة من حكم الخلفاء والامراء والصلاطين لهذه البقعة المباركة للحجاز يجهلون بأن هذه الآثار والقبور الطاهرة للأئمة والصالحين من أولياء الله شرك وبدعة وهل حقا كانو مسلمين أم انهم أيضا كانو يعبدون الاثار والقبور ويشركون بالله سبحانه وتعالى وأن هذا القبور والآثار والتي لازالة شامخة منذو قرون من السنين وهيه شواهد حيه للتاريخ تؤكد انها غير ذلك . ولماذا في هذ الوقت القريب وبالذات في عهد المقبور محمد ابن عبد الوهاب صاحب الفكر الواهبي التكفيري بعد ان تمت الصفقة مع عصابات ال سعود القتلة والمجرمون وأمراء الجور والرذيلة فغتصبو الحجاز من الاسم الى الرسم أسال المسلمين لماذا لم يتجراء أي حاكم او صلطان بهدم اوبيع أي أثر من آثار المسلمن لا في المدينة المنورة ولا مكة المكرمة ولا غيرها في هذه المدة الطويلة من الحقبة التاريخة لحكم البلاد وهي أكثر من 1300 سنة ولم نشاهد هذ ألا في العهد الجديد للوهابية بقيادة محمد عبد الوهاب صاحب عقيدة السلفة التكفيرية الوهابيين وفي بداية القرن العشرين من هدم مقابر أولياء الله الصالحين مثل تهديم قبور البقيع وغيرها بعد ان كانت عامرة بمنائرها وقبابها الشامخة وأقامو بمجازر يندى لها جبين كل حر و مسلم غيور بحجة البدعة والشرك بالله سبحانه وتعالى
فيينا / النمسا
آل سعود يحضرون داعرات من المغرب تحت غطاء اداء العمرة
آل سعود يحضرون داعرات من المغرب تحت غطاء اداء العمرة
حذرت دراسة أجراها متطوعون لدراسات حقوق الإنسان في جدة من ازدياد تجارة الجنس في المدينة الساحلية وتعاظم نفوذ مجموعات مروجة لاستغلال النساء، خاصة أنهم يمارسون تجارتهم بحرية حيث لا يمكن للأنظمة الأمنية وقفهم بسبب وضعهم العائلي كأبناء للأسرة المالكة الحاكمة.
والتقت متطوعة في المركز بفتاة مغربية هربت من تحت أيدي المشرفين على استغلالها جنسيا ولجأت إلى أسرة فاضلة عرضت الأمر على الشرطة التي اكتفت بترحيل الفتاة دون فتح التحقيق مع مستغليها.
وتشير الدراسة إلى أن (ش) وهي فتاة مغربية أقامت في جدة لفترة مؤقتة وتم إحضارها إلى الجزيرة تحت ستار العمرة وحصلت على التأشيرة من السفارة في الرباط بالمغرب بتوصية من أحد أعضاء الأسرة المالكة وكان معها أكثر من ثمان فتيات مغربيات تم تجميعهن من بيوت البغاء هناك ومنحن تأشيرة دخول لمدة شهر واحد فقط.
واشتكت (ش)من أنها وزميلاتها يقمن بعمل مرهق جدا حيث تضطرهن المسؤولة عنهن وهي مصرية الجنسية تعمل لحساب الأمير على ممارسة البغاء عدة مرات في اليوم.
وأشارت إلى أنها وصلت إلى البلاد منذ أسبوعين وأنها تمارس الجنس مع أكثر من إثنين يوميا وأن المرأة المسؤولة عنهن تحصل على قيمة العملية بينما لا تحصل هي على شيء تحت وعد بأنها ستمنح خمسة آلاف دولار حين سفرها إلى المغرب حيث لن تتجاوز إقامتها شهرا واحدا هناك. وتصف (ش) البيئة المحيطة بأنها ممارسة فظة واتجار بالنساء والفتيات دون رحمة ومحاولة للسباق مع الزمن واستغلال جسدها بأكثر ما يمكن قبل رحيلها لانتهاء تأشيرتها. وتتحدث (ش) في اعترافات مسجلة عن توبتها وألمها في أن تساق لممارسة البغاء بجوار الحرم الشريف وعلى الأرض الطاهرة.
وتشتكي من أن القانون في البلاد لم ينصفها في محاكمة مستغليها بل رحلت على وجه السرعة ويعتقد المركز أن (ش) نفذت بجلدها من عقاب صارم لو طبقت عليها القوانين الخاصة بجرائم البغاء إلا أن الخوف من تلويث سمعة الأمير ولفت الإنتباه إليه دعا متواطئون في الشرطة إلى ترحيلها بسرعة.
وتوضح الدراسة المطولة كيف يمارس بعض النافذين من أبناء الأسرة المالكة العديد من أنواع التجارة المحرمة والممنوعة دون خوف من العقوبات التي لا تطبق إلا على المواطنين البسطاء بينما تتوقف الحدود عند أبواب القصور.
وتوضح الدراسة أن إغراء الإيرادات الضخمة من تجارة البغاء زاد من انتشار هذه التجارة وشجع بعض الأمراء على جلب الفتيات من دول عربية مختلفة أغلبهن من المغرب تحت ستار العمرة حيث يقبض الأمير عن كل فتاة كما أوضحت الدراسة ما معدله ألفا ريال عن كل عملية واحدة .
وتوضح الدراسة أن الأماكن المفضلة لممارسة البغاء هي فنادق مملوكة لأمراء ومناطق محمية في منطقة أبحر لا يمكن للشرطة أو هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدخول إليها كما تنقل بعض الفتيات لإحياء سهرات خاصة إلى الرياض في بعض القصور أو بيوت كبيرة في الحي الدبلوماسي غرب الرياض.
وتشير الدراسة إلى أن الفتيات يعشن في أوضاع لا تليق بآدميتهن إذ تحشر أكثر من عشرين فتاة في شقة مكونة من ثلاث غرف ولا يسمح لهن بالخروج إلا مع المسؤولة عنهن وحتى الأسواق العامة لا يذهبن إليها إلا قبل سفرهن بيوم.
وطالبت الدراسة السلطات الأمنية بمعاملة أعضاء الأسرة المالكة مثل غيرهم من المواطنين في تأشيرات الزيارة والعمرة والحج. وأن لا يسمح لهم بتجاوز الأنظمة وتطبيقها عليهم أسوة بغيرهم.
|وأوصت الدراسة بإنشاء ملاجيء للمتضررات من تجارة النساء حيث تقدم لهن هناك كل المساعدات الممكنة طبيا وقانونيا ونفسيا وتحميهن من القوادين.
كما توصي الدراسة بتقديم مساعدة قانونية مجانية وبسن قوانين صارمة ضد المتاجرين. تتضمن الدراسة تفاصيل مهمة ويستفيد منها المركز لأغراض بحثية ولتعزيز ثقافة حقوق الإنسان المفقودة في الجزيرة ….
http://www.alharamain-center.co.uk/t...akhlaq/026.htm