علاوي الطبيب المولع بالامن

علاوي الطبيب المولع بالامن
علي الهماشي
alhamashi@hotmail.com

الدكتور علاوي ظاهرة تستحق الدراسة بتأني لا لانه يملك فكرا تنظيريا أو إنه تلك الشخصية التي يجتمع عليها العراقيون أو إنه يستطيع انقاذ العراق ولكن لان الادارة الامريكية ما زالت تفرض علينا شخصيات عرفت حجمها الحقيقي بالانتخابات التي حاولت قوى الظلام وأدها بطريقة أو اُخرى
الدكتور أياد علاوي كباقي السياسين الاخرين يمتلك طموحا في ان يكون أحد قادة العراق الجديد وهو يرى أنه أحق من غيره بمنصب رئاسة الوزراء وإن لم يكن فمنصب أمني رفيع ليس للاخرين سلطة عليه الا الامريكان
ويرى علاوي ان علاقته الوطيدة بالامريكان تعطيه الحق في أن يكون الاول في التسلسل الحكومي!!!0
ورغم أن الدكتور يتبنى فكرا ليبراليا في الوقت الحالي_ كما يدعي_إلا أننا لم نر تنظيرا لهذا الفكر من قبله حتى هذه الساعة
والملاحظ على الدكتور ان ممارساته واداءه تعود الى إنتمائه الاول وهو من رحم تلك المدرسة التي تنتهج اُسلوب السيطرة على الامن ومن ثم السيطرة على كل المفاتيح السياسية في البلاد _وهذا هو دأب الكثير من السياسيين في البلاد العربية والشرق الاوسط_حيث يكون الهاجس الامني وترتيب اجهزته الاولوية الاولى في ترتيب أعمالهم للسيطرة على البلاد
ولنعود بذاكرتنا الى ايام مجلس الحكم حيث تولى الدكتور علاوي المسؤولية الامنية في المجلس وقام بتأهيل العديد من ضباط المخابرات السابقين _من شعبتي إيران وسوريا_واستمر في هذا الاتجاه بعد تنصيبه رئيسا للوزراء بعد تسليم السيادة للعراقيين وأشرف على إنشاء ألوية الحرس الوطني وتعيين ضباط برتب عالية _ضمانا للولاء_لتكون هذه الالوية الذراع العسكري في المستقبل
وقد واجهت الحكومة الانتقالية مشاكل عديدة في هذا المجال وعانت وزارة الداخلية الكثير في التعامل مع الارهابيين وفلول البعث لوجود كوادر امنية مازالت تحن الى الماضي ولاتدين بالولاء للدولة وقد اعترف وزير الداخلية (بيان جبر)بوجود مثل تلك العناصر التي بقت في مناصبها لعدة أسباب أهمها ممانعة الولايات المتحدة لاي تغيير في المناصب الامنية لبعض قادة الاجهزة مما سجل الارباك الواضح لهذه الوزارة هذا أولا
أما ثانيا:فإن الدكتور علاوي معروف بجرأته لاختراق قانون إدارة الدولةوقد سجل ‘عدد من الاعضاء في المجلس الوطني عدة انتهاكات لقانون إدارة الدولة من قبل رئيس الوزراالمؤقت (اياد علاوي)الا ان -بقية البرلمانيين لم يستوعبوا السلطة التشريعية+ والرقابية الممنوحة لهم لمساءلة المسؤولين عن تجاوزاتهم انذاك وبذلك استطاع ان يمررالكثير دون ممانعة تُذكر
ويحاول الدكتور علاوي في الكثير من المناسبات واللقاءات التلفزيونية طرح نفسه على انه المنقذ للوضع الامني طارحا خبرته في هذا المجال(ولايعطينا تفسيرا وتصريحا واضحا من أين استمد هذه الخبرة؟)ولكنه يكشف لنا عن علاقاته الواسعة والوطيدة باجهزة مخابرات عالمية واقليمية استطاعت أن تحبط وتكشف العديد من محاولات الاغتيال التي تعرض لها كما يدعي* 1
وأتساءل لماذا يُطرح إسم الدكتور علاوي ليكون مسؤولا للملف الامني؟
وللاجابة عن هذا التساؤل لابد عرض لعقلية الساسة العراقيين ومايريده الدكتور علاوي وبيان التوجه الامريكي للفترة القادمة وهو الاهم

عقلية الساسة العراقيين
يُلاحظ على بعض الساسة العراقيين أنهم يتعاملون مع توزيع المناصب السياسية بطريقة الولائم العشائرية وعلى طريقة المثل العراقي (حُك لي وأحكُ لك)حيث اساعدك اليوم في تولي هذا المنصب وغدا تساندي في القضية الفلانية وهكذا تجري الامور
وتاتي مسألة إرضاء امريكا في المقام الاول لكل تحرك في هذا المجال
نظرة الدكتور علاوي للمرحلة القادمة
يريد الدكتور علاوي البقاء في الصورة السياسية كي لاتلفظه البرغماتية الامريكية كما إنه لايتحمل ان يكون عضوا عاديا في البرلمان العراقي وهو الذي لم يسجل حضورا يُذكر في البرلمان السابق لان شخصيته لاتميل الى الحوار والاخذ والرد حيث معارضة وقبول الراي الاخر وهذا ما سبب بانفصال العديد ممن انتموا الى حركة الوفاق
والدكتور يرغب بان يكون (البطل الاوحد)في حل الملف الامني الذي يمثل الهاجس الاكبر للعراقيين وبذلك يبقى في ذاكرة المواطن العراقي ويستطيع الدكتور ان يجد نفسه في مثل هذا الموقع
الخطة الامريكية للتعامل مع الوضع العراقي مستقبلا
ان المسؤولين الامريكيين لايخفون رغبتهم في ايكال المهام الحساسة والامنية على وجه الخصوص لاصدقاء و رجال الولايات المتحدة لضمان حكومة صديقة وموالية ووضع الفلاتر المطلوبة لاي قرار من قبل رئيس الوزراء المكلف من قبل كتلة الائتلاف (نوري المالكي)الذي مازال التعامل معه ياخذ طابع الحذر والترقب لعدم قراءة خططه المستقبلية التي افصح عن بعضها وأخفى الكثير منها
ويبدو ان الحكومة الامريكية جادة في معالجة الوضع الامني والقضايا الشائكة الاخرى وترتيب الوضع العراقي لسببين اولهما انتخابات الكونغرس القادمة حيث ان وضع القوات الامريكية في العراق يمثل الورقة الانتخابية الضاغطة على الادارة الامريكية ،كما أن الادارة الامريكية تريد الانتقال الى الملف الايراني والتفرغ له فهي بحاجة الى لملة الوضع العراقي بطريقة وباخرى للتفرغ الكامل للملف الايراني
وهي لاتريد لهذا الاستقرار ان يُسجل لمرشح الائتلاف رئيس الحكومة القادمة وانما لرجال واصدقاء الولايات المتحدة

_____________________________________________
1 يمكن مراجعة مذكرات الدكتور علاوي المنشورؤة في الشرق الاوسط

لقد اثبتت احداث الفلوجه والنجف ان هذا العلاوي!!!فقط الوحيد القادر على تاديب عصابات القتل والاجرام من المجاهدين الاشاوس!!!من الذي ادب الفلوجه؟؟ من الذي طهر النجف من عصابات السراق؟من الذي جعل ابناء جيش(( 0000)) الابطال يبيعون اسلحتهم لللامريكان؟؟؟هذه الاسئله بحاجه الى من يجيب عليها

أعلنت ثلاث من الجماعات السياسية الصغيرة في العراق عن تشكيل ائتلاف جديد في البرلمان.



الائتلاف الجديد يتشكل من حزب علماني هو القائمة الوطنية العراقية التي يتزعمها اياد علاوي رئيس الوزراء العراقي السابق، واثنين من الأحزاب الاسلامية بزعامة السنة، هما الجبهة العراقية للحوار الوطني، وجماعة المصالحة والتحرير.


ويمثل الائتلاف الجديد مجموع 39 مقعدا في البرلمان من اجمالي عدد المقاعد البالغ 275 مقعدا.

وقال مراسل للبي بي سي في بغداد ان من المرجح أن يمثل الائتلاف الجديد كتلة معارضة للحكومة العراقية الجديدة التي يقوم بتشكيلها رئيس الوزراء المكلف نوري المالكي.

ومن المتوقع أن يعقد البرلمان العراقي ثالث جلسة له يوم الأربعاء، منذ انتخابه في شهر ديسمبر كانون أول الماضي.

دمج الميليشيات

وكان المالكي قد أعلن عن رغبته في تشكيل حكومة شاملة تمثل كافة أطياف المجتمع العراقي بغض النظر عن الانتماءات الطائفية أو العرقية.

وقال المالكي في أول كلمة يلقيها بعد تكليفه من طرف الرئيس جلال الطلباني بتشكيل الحكومة المقبلة إنه ينوي دمج الميليشيات المسلحة في الجيش العراقي، فيما فسر على أنه مسعى لوضع حد لأعمال العنف الطائفية.

وقال المالكي إنه ينبغي وضع كافة الأسلحة تحت تصرف الحكومة.

وكان جلال الطلباني قد أدى اليمين الدستورية أمام مجلس النواب رئيسا للبلاد لفترة ثانية. كما كلف الطلباني نوري المالكي - الذي رشحه الائتلاف العراقي الموحد لمنصب رئيس الوزراء - تشكيل الحكومة الجديدة.

الاخ محمد الخاقاني
ليس المهم استخدام القوة للبطش وانما لوقف الارهاب
الدكتور علاوي اراد ان يعيد نفس الممارسات السابقة ايام النظام السابق
والحقيقة ان الامريكان هم الذين قاموا بما قاموا به اثناء توليه رئاسة الوزراء وان الاتفاق بين الحكومة العراقية والامريكان هو ان تاخذ موافقة من قبل الدولة العراقية للقيام بعمل موسع في الاراضي العراقية وهو وافق على ضرب الفلوجة ولم يراجع مجلس الرئاسة وقد اعترف بذلك الرئيس المعين غازي عجيل الياور
كما حدث الامر في النجف
ولو حاولنا المقارنة بين ما قام به رئيس الحكومة الانتقالية ابراهيم الجعفري في احداث تلعفر حيث انه قام بالمفاوضات مع رؤساء عشائر تلعفر وتم اخلاء المدينة من النساء والشيوخ الى ان دخلت القوات العراقية اولا وليس الامريكان وقد كان الدكتور حيدر العبادي هو الذي ينوب عن رئيس الوزراء في المحادثات وفي خلالها وقع رؤساء العشائر البرائة من الارهابين وكل من لم يخل المدينة بامر الحكومة وكانت ضربة قاسمة للارهابين
اما مسالة تسليم بعض الافراد في مدينة الصدر لبنادق مقابل 300 دولار فلم تستمر هذه كثيرا بعد ان احتفظ اغلب ابناء مدينة الصدر باسلحتهم وبالمناسبة فان الدكتور علاوي لايستسيغ ان يسمي مدينة الصدر باسمها الجديد وانما يصر على تسميتها بمدنة الثورة (لغاية في نفس يعقوب)
وفي الختام ان اي حكومة تمتلك ارادة قوية بعيدة عن تأثير الامريكان يمكن ان تتعامل مع الارهابين ومع الخارجين عن القانون بما يليق بهيبة الدولة
سواءا كان الدكتور علاوي او غيره على رأس الحكم
وقد تسمي من كان له رؤية معينة حول الوضع الاستثنائي باللصوص فهم يسمون انفسهم بالمجاهدين
مع تحياتي لك وشكرا لتعليقك على الموضوع

شكرا لك اخي الهماشي على هذا الاسلوب الرائعوالذي يدل على اخلاقك الاسلاميه الاصيله00 عزيزي انا احترم رايكوولو اني اختلف معك وهذا لايضيرك ان شاء الله((الاختلاف لايفسد للود قضيه)) عزيزي المبجل ,انا عندما قلت ان البعض قاموا ببيع اسلحتهم للامريكان فلم اقصد المواطنيين العاديين00 وانما اشير الى الاتفاقيه التي ابرمت بين مكتب السيد الشهيد وبين حكومه علاوي والامريكان حيث ان الاتفاقيه نصت على ان يقوم افراد جيش المهدي بتسليم اسلحتهم لللامريكان مقابل اجور نقديه معينه حسب السلاح المسلم وتمت الصفقه بنجاح وجميع الفضائيات نقلت ذلك000 مع فائق حبي واحترامي

http://www.iraqcenter.net/vb/showthread.php?t=22032

الاخ الخاقاني
نحن الان نتحدث عن ماضي قريب جدا واعتقد ان العراقيين اصبحت لديهم خبرة كافية بما تروجه الفضائيات حكومة علاوي اعلنت انها سوف تعطي 300 دولار لكل من يسلم بندقية كلاشنكوف والدليل ان الاسلحة بقت عند المواطنين في مدينة الصدر ومن اعطى سلاح خردة ب300 اشترى واحدة احسن
وساتماشى معك بان اتفاق جرى بين مكتب الشهيد الصدر والحكومة الا أن الواقع العملي لم يكن كذلك
شكرا لمديحك وهذا من حسن ظنك في الاخرين
وارجو ان تكون قضيتنا هو ارساء ثقافة الوعي الاصيل بيننا نحن العراقيين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان هذا الخاقاني غالبا مايتهجم على الصدريين ويخلط الاوراق ويضعهم في نفس خانة الارهابيين الذين يسمون انفسهم مجاهدين ونراه دائما يسدد سهامه المسمومة الى اخوانه اكثر مما يسددها الى اعداءه فهو يشبّه الفلوجة بالنجف ، وكلنا يعلم ما هي الضروف التي ادت الى معركة النجف وما تبعها من تشويه لسمعة التيار الصدري والذي مازال هذا الخاقاني يعزف على اوتارها ويتبع اسلوب العموميات ، الامر الذي يدل على جهالة او تجاهل هذا الخاقاني في طرح المواضيع البناءة التي من شانها ان تساعد العراقيين المظلومين في تجاوز محنتهم .

من الذي طرح شعار ((من الفلوجه للكوفه ابن السيد منعوفه)) من كان يستقبل مقتدى في النجف؟؟من الذي دعا الى القيام باضراب عام في بغداد ((للعدوان الاثم على الفلوجه)) من الذي يصف المقاومه الارهابيه السنيه العاهره بقوله:((انا معهم قلبا وقالبا)) اما سهامي فانا اعرف على من اسددها00 واخيرا اصبحتم الان تتكلمون على الارهابيين؟؟ها حبيبي لعد شنو قبل جنتو نايمين مولانا؟؟مو قبل شهرين فقط لااكثر كنتم مع حارث الشر والسوء وابنه الاصفر الحاقد الذي يقول في كلمه مشهوره له:((لا اشك لحظه في اخلاص الزرقاوي))ذوله ربعكم وصدك لو كال ابو المثل((ها الركعه من ها الثوب))

الاخ الخاقاني طرحك جميل للموضوع بس الكلام ميفيد لانه لا تستطيع اقناع من وصفهم قائدهم في خطبته انهم(جهله)
كما اؤيد الرأي الذي يقول ان علاوي هو الافضل للاستقرار ولو انه سيتهموني باني بعثي ولكن الحق يجب ان يقال
ومن يقول ان العراق يستقر وهذه العقليه الطائفيه موجوده فهو واهم وان بقيت الميلشيات على وضعها هذا تلعب وتمرح في الشارع
فلا يرجوا الاستقرار نحتاج الى شخص قوي بالفعل لا بالكلام سواء علاوي او غيره وبيان يصدريتم فيه قتل كل من يحمل السلاح في الشارع
مهما كان انتمائه عند ذلك يكون الاستقرار....
وكل من يحارب او يزج الدين والمذهب في قتال يجب ان يحجم

قال السيد القائد المجاهد سماحه حجه الاسلام والمسلمين الحاج المؤمن في احدى خطب الجمعه العصماء ,قال ((حفظه الله ورعاه))موجها كلامه الى انصاره ومؤيديه العقائديين00 :((جهله00جهله00جهله00 زين))

اخوتي الاعزاء بارك الله فيكم جميعاً ارجوكم الابتعاد عن لغة التهجم والسب وكيل التهم من دون دليل انا لست صدرياً ولا حكيمياً ولا سيستانياً بل اتصور نفسي ممن يسمون انفسهم (( اسلاميين)) اي ممن يؤمنون بان السلام هو منهج وسلوك المهم في عقيدتنا يجب ان يكون في زمن غيبة الامام المهدي عجل الله فرجة الشريف نائب للمعصوم يسير الامة لكي لا تنزلق في حبائل الشيطان وهذ مأخوذ من النص المبارك للتوقيع الشريف للامام المهدي عجل الله فرجة (( واما الحوادث الواقعة ارجعو فيها الى روات حديثنا فهم حجتي عليكم وانا حجة الله )) وللكلام تكملة

عزيزي العراقي00 انت لست صدريا ولا سيستانيا ولا حكيميا000 لكنك حائريا اليس كذلك؟؟

اخواني الاعزاء كفاكم مهاترات وشتائم وسباب كلنا عراقيون ولا يهمنا سوى العراق ومن يؤمن بحرية العراق وشرف العراق ووحدة العراق . ومن يتحمل الملف الامني يجب ان يكون ابن العراق ليخدم العراق باخلاص ، ولا يمكن لابن صدام (( علاوي )) ان يقوم بهذه المهمة اطلاقا .
أليس الأجدر بكم ان تناقشوا وتطرحوا بعض الافكار والحلول لمواضيع ستراتيجية في الملف الامني مثل التهجير، حماية الأحياء السكنية، حماية المرافق العامة، في منطقتك .....الخ .
وبالتأكيد لا أنسى ان اقول تسلم على المشاركة الحلوة للأخ طركاعة.

حياك الله يا اختاه ام حيدر على هذا الرد الواقعي

الى اخوتي الاعزاء
عند عرضنا للموضوع الرئيسي عن شخصية الدكتور علاوي الطموح الى قيادة العراق كنت اتمنى دراسة هذه الشخصية بموضوعية كما إننا مدعون الى دراسة شخصيات بقية السياسين في العراق
أما ان يتحول الموضع كما هو بقية المواضيع الى جدال شخصي فانه يبعدنا عن ساحة الحوار اننا في ساحة حوار كل يطرح بضاعته (رأيه )سواءا مثل وجهة نظره الشخصية أو وجهة نظر ينتمي لها ولدي ملاحظة ذكرها لي أحد الاخوة: إن غير العراقيين يلاحظون على العراق لغة الشجار (العراك)حتى في كتاباتهم التي تملئ صفحات الانترنيت
اننا مدعون الى حوار هادئ بعقلية تجريدية نراقب فيها الاداء السياسي لمن ظهر على سطح الواجهة السياسية في العراق بعد سقوط الديكتاتورية لنصل الى تشخيص الحالة المرضية فهي أول الطريق ثم الانطلاق الى العلاج
أما السباب والشتائم فهو ديدن الضعفاء وكما قيل فان اليائس هو من يلجأ الى الشتائم وللكلام بقية