الدكتور عدنان الدليمي يصاب بجلطة دماغية ويرقد الآن في الإمارات

http://www.burathanews.com/media/pics/1152385363.jpg

افادت مصادر مطلعة إن الدكتور عدنان الدليمي يرقد الآن في احد مستشفيات الإمارات إثر اصابته بجلطة دماغية يوم امس، وأشارت المصادر بأن حالته حرجة جدا .


وكالة أنباء براثا (واب)

هاي خوش بشاره والله

اللهم صلي على محمد وال محمد

دماء الابرياء سترافق كل مجرم لتكون شاهدآ يوم لايوجد من يدافع عن المرء سوى مافعل

لا تعليق ..............

ليس من شيمنا الشماتة

اللهم اخذه اخذا وبيلا ولا تدع على الاض من الكافرين ديارا واخلده في نار جهنم

راحت روحه وياهلا بهالروحه .

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»اللهم حد ثار شيعتك وشيعه رسولك من كل ضالم ضلمهم من اول ضلم الى يوم الدين واجعل قبورهم حفره من حفر جهنم امين امين امين ههههههههههههههههههههههههههههههههه «®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

جلطة دماغية !!!! حقاً انها مفاجأة للجميع , فلطالما توقعنا ان عدنان الدليمي هي من سيصيب الجلطة الدماغية بجلطة قلبية .
اللهم لا شماته , لكن يارب انزل عليه ما تنزله على كل اعدائك من البلاء والوباء .

لاتعجبوا من الجلطه الدماغية (خلص عمره كله بس يشتغل عل الرجاج)شلون ماتصير بيه جلطه

الى حيث القت رحلها ام قشعم...
الى مزابل التاريخ..وحفره الوضيعه.

إنا من المجرمين منتقمون

اني عبالي هذا مثل البزونه بسبع ارواح، الي مزبله التاريخ

لاشماته ولكن عليه ان يستغفر ربه للضحايا التي حصدتهم مفخخاته وهذه مايقدر ينكرها احد لان الامريكان ستروا عليه وسدوا الموضوع ..وزين هو لاقي مشفى بالامارات يرد له شبابه ..الويل على اولاد الخايبة الي مالهم حتى سرير بمشفى عراقي..
الجماعة بايضة لهم بالقفص بكل الاوقات جايبين جنص..ماذا نقول غير حظ...بعثي..

هزت الهزاز هزة دماغية
فهزت دماغه هزة شيطانية
فهل سيهتز كيان الهزاز ويصحو من أثر الهزة
أم انه يحتاج لهزات وهزات حتى يهتز كيانه بالمرة
ويطيح به الهز كرة بعد كرة
فينقلب الى ربه هازا راسه هزا
وليقول لربه يا ليتني لم اكن هزازا
ولم اصدر اوامر هز الشيعة هزا

الله لايرجعه امين وانشاء الله الوهابيه لاحكين

اللهم لا شماتة سيفقد الارهابيون قائدا فذا لكن اللي خلف مامات البركة بالخلف الطالح للسلف الطائح.

هناك احتمال ان الرجل في زيارة عمل تحت غطاء المرض .. ويعقد لقاءات تآمرية ضد شيعة العراق .. سيما ان الامارات من الدول الرئيسية الممولة للارهاب في العراق .

اذا صح الخبر فقد صح المثل

الله ما يضرب بعصا

يبدو ان الخبر عارٍ عن الصحه

الدليمي ( عار ) وليس الخبر .

عارٍ..ترخيم لكلمه عاري..وليس عار كما فهمتها.

[align=center]بيان رقم (ستمية و صفر) المتعلق بجلطة الدكتور عدنان الدليمي الدماغية

http://www.meshkat.net/new/images/ne...a10958NEWS.jpg[/align]


أصدرت هيئة علماء المسلمين بيانا برقم (ستمية و صفر) أدانت فيه جريمة جلطة الدكتور عدنان الدليمي التي يقف عصابات جيش المهدي الطائفية و بالتواطئ مع قوات مغاوير الداخلية وحذرت الهيئة من أن هذا الفعل يعد خطوة على طريق خرق بنود وثيقة مكة المكرمة والانسلاخ منها.


وفيما يأتي نص البيان:-


بيان رقم (ستمية و صفر)

المتعلق بالجلطة (عدنان الدليمي) الدماغية

الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه. وبعد:

فقد اصابت جلطة دماغية طائفية صفوية حركتها الأيادي الإيرانية من خلال عملائها من عصابات جيش المهدي و قوات غدر الإجرامية و التي تتحرك لخدمة المحتل.

وكان الدكتور الدليمي يمتع بدماغاً فذ لم يصب يوماً بجلطة مع كل الهز الذي كان يهزه قربة الى الله تعالى فقد جمع الدكتور بين دخول الميدان السياسة و تصنيع السيارات المفخخة التي كان يتبرع بها للأبناء المدن الفقيرة من أبناء مدينة الصدر و غيرها.

و هذه ليست المرة الأولى التي تقدم فيها عصابات جيش المهدي على الإعتداء على العلماء العراقيين المجاهدين الرافضبن للإحتلال فقد أصيب الشيخ حارث الضاري بنوبة إسهال أستمرت أسبوعين و لم تتخذ حكومة المالكي المنصبة من قبل الإحتلال الإجرائات اللازمة لوقف الإسهال.


إن الهيئة تدين هذه الجريمة النكراء التي ارتكبتها هذه المليشيات بعد أيام معدودات من التوقيع على وثيقة مكة المكرمة في بيت الله الحرام وفي العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك وبشهادة ومباركة العشرات من علماء المسلمين في العالم .
و في الوقت الذي تناشد فيه الهيئة جامعة الدول العربية و المؤتمر الإسلامي التدخل للدفاع عن العلماء و الحفاظ على بطونهم تطالب جناحها العسكري (قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين) بأخذ التدابير اللازمة لحماية المتحدث الرسمي بإسمها في البرلمان الدكتور عدنان الدليمي.

إن الهيئة تحذر من أن هذا الفعل الجبان يعد خطوة على طريق خرق بنود وثيقة مكة المكرمة والانسلاخ منها، وتبين بوضوح أن الجهات التي تقف وراء هذه المليشيات هي التي تتحمل عواقب ذلك الخرق أمام الله تعالى وأمام أبناء شعبنا المتلهف لإيقاف نزيف الدم وأمام المسلمين والعالم أجمع إن لم تتخذ الإجراءات العملية الحاسمة لتخليص العراقيين من خطر المليشيات وشرها الذي تجاوز الحدود فلم تعد تقيم وزناً لعهد ولا ميثاق.

كما أن كلاً من الحكومة الحالية والاحتلال يتحمل مسؤولية ذلك ومسؤولية ما سيؤول إليه حال البلاد مع بقاء الأوضاع على ما هي عليه من السوء والانهيار يوماً بعد يوم.

الأمانة العامة
بغداد 6/11/2006