احفاد هولاكو...سنه العراق..يهددون الجامعات والمعاهد..!!!

يروي المؤرخون ان هولاكو ,حين دخل الى العراق..احرق المكتبات حتى استحال جو بغداد الى دخانٍ اسود...والقى بالكتب في نهرِ دجله حتى اصبح لون النهر..ازرقاً من كثره المداد الذي صبغ لونه....
وتدور الايام دورتها..ويتناسل احفاد هلاكو..ليخلفو مزيجاً هجيناً من دماءِ
تركيه شركسيه..تحمل في اجزائها لؤوم السلاجقه وطائفيتهم..
لكي تخرج جيلاً يسمى الآن في العراق ظلماً وتجنياً ب"السنه العرب"..
التاريخ يخبرنا ان السنه دائماً كانوا اعدائاً للعلم والحضاره..فمن منع تدوين
العلم من قبل ابن الخطاب..الى قتل حمله القرأن والعتره من قبل يزيد..
الى قتل ائمه آل محمد..الى قتل سعيد جبير..الى قتل ابن سكيت على يد..طاغيتهم المتوكل الذي يسمونه محيي السنه...الى احراق المكتبات..
فما بين مكتبهٍ يحرقها خراب الدين الايوبي للفاطميين بمصر..الى مكتبهٍ يحرقها العباسييين للشريف الرضي ببغداد...الى مكتبهٍ يحرقها السلاجقه
لجامع براثا في بغداد..ودار علمٍ هي اول جامعه في العالم الاسلامي ببغداد
اشادها الشريف الرضي..تهدم من قبل هؤلاء الحاقدين على ركب العلم والحضاره..مابين هذا التاريخ الهمجي البربري..يصنع تاريخ السنه في العراق..الذي يعادي كل ما يمت للانسانيه بصله..وسنه اليوم..استشعروا قيم
اللؤم المتوارثه من الاجداد الى الاباء..والتي تجري في هذه الدماء..
فلاترى الا لغه القتل..ولاتلتذ الا بمشاهد التعذيب..وتشويه النفس الانسانيه..
يأبى سنه العراق الا ان يكملوا دور آبائهم في محاربه العلم...انطلاقاً من مقوله:"يكمل الابناء..ما بدأه الآباء"..
لااطيل عليكم..هذه وثيقه هي عباره عن تهديد لمجموعه انصار..سنه اللات
والعزى وهبل ومناه الاولى..هذا تهديد القي على الاساتذه والطلاب في مناطق السنه يحذرهم من الدوام في الكليات والمعاهد..حتى تفرغ الكليات منهم..ولايبقى الا الشيعه..كي يسهلوا لهم عمليه القتل المنظم للكفاءات الشيعيه..هذه هي قيم الانسانيه والعلم عند احفاد الانكشاريه..من المجاهدين على الطريقه "الابو -تباركيه"..لتعلموا من يقتل الاساتذه في العراق..لتعلموا من يغتال الكفاءات العلميه..لتعلموا من قتل ثلاثه الاف كفاءه علميه في العراق..اقرأوا هذه الوثيقه:

اغايه الدين ان تحفوا شواربكم؟!
ياامهً ضحكت من جهلها الاممُ




http://www.c5c6.com/Dece/1165319959.jpg

الحيطة ضرورية والدراسة ممكن أن تكون السنة القادمة بس واحدنا لا ينطي نفسه للتهلكة

بس شكد حقراء هؤلاء غجر البادية وشكد حاقدين وطائفيين

جماعة انصار السنة تنظيم ارهابي ولا يريد الخير للعراقيين لانه يعمل بتوجيهات تنظيم القاعدة الارهابي وان سنة العراق الشرفاء لا يسمحون لمن يتكلم باسمهم ولا يسمحون بتلويث سمعتهم ويدعي انه يتبنى حمايتهم ، هذا وقد وسمعتم مؤخراً تصريح السيد سمير الصميدعي عندما قال "خير من يحمي سنة العراق هم الشيعة وخير من يحمي شيعة العراق هم السنة " وانتم تعلمون ان السيد الصميدعي هو سني .لذلك فان كل من يستجيب لهذه الدعوة سيضع نفسه موضع المنتمي الى هذه المجموعة الارهابية الملطخة اياديها بدماء الابرياء من كل طوائف العراق لان المفخخات لا تميز بين سني وشيعي ومسيحي وصابئي . ثم ان قادة هذا التنظيم القي القبض عليهم وهم الذين سيقضى عليم فردا فردا وسيقدمون للعدالة لينالوا جزاء ما اقترفت ايديهم القذرة .

يروي المأرخون أن هولاكو فعل كذا وكذا ولكن نحن نرى بأم أعيننا ما يفعلوه الجهلة البعثيين والصداميين المرتزقة فيجب على الحكومة
بأتخاذ أشد التدابير وملاحقة الأوباش ومعاقبتهم لأستمرار التعليم ومهما كان الثمن لأن هؤلاء الأوباش لا يعرفون سوى الأمتثال الى الذل والعبودية

تنظيم أنصار السنة يهدف الى ضرب عصفورين بحجر واحد من خلال البيان الذي أصدره.

أولاً يتملص من قتل الاساتذة و الجامعيين من الذين سقطوا برصاص السنة و "أنصارها"
ثانياً يريد شن حملة منظمة تستهدف جميع الشيعة اساتذتاً و طلابا لتصفية الجامعات في بغداد من الشيعة!!

اقتباس:

---

وان سنة العراق الشرفاء لا يسمحون لمن يتكلم باسمهم ولا يسمحون بتلويث سمعتهم ويدعي انه يتبنى حمايتهم ،

---

كلامٌ جميل ...يصلح للشعارات ..والخطابات السياسيه..التي تلقى في مؤتمرات النفاق..

العربي..والتي تعقد في مكه والقاهره...

المحنة المنسية: استنزاف العقول العراقية



هل يمكن تصور أن يحمل الأستاذ أو الطبيب سلاحا إلى جانب القلم أو المبضع؟

صورة قد يصعب تخيلها، "لكن الناس، مهما تباين العمل الذي يقومون به يتشابهون برد الفعل إذا وضعوا في موقف الدفاع عن النفس" كما قال لي طبيب عراقي لم يرغب بالإفصاح عن اسمه ومكان عمله.

استهداف ذوي الكفاءات قتلا واختطافا، هجرتهم تحت طائلة التهديد، اعتكافهم بعيدا عن عملهم.... تلك هي تفاصيل الوضع الذي تعيشه فئة مهمتها بناء مستقبل البلاد.

الجميع يعرف أن الأحداث التي تجري في العراق كثيرة، ومتنوعة بأشكالها ودوافعها وبمن يقف وراءها، أحدها يتماس مع هذا الموضوع وهو ما وقع، أخيرا، للعاملين في إحدى إدارات وزارة التعليم العالي من اختطاف جماعي على يد مسلحين. وقد تناقلت الأنباء هذا الحادث بالتفصيل (بسبب سعته وربما غرابته)، وعلى إثره جرت تساؤلات وأطلقت اتهامات وذكرت شهادات ووقعت مداهمات.

عملية الاختطاف الجماعي لموظفي مؤسسة بحث علمي أثار إلى جانب ذلك أسئلة كثيرة بما فيها: لماذا تستهدف فئة من أهم فئات المجتمع دون تمييز؟

كثيرون يرون أن هذا الأمر يكتنفه غموض شديد، وهناك من يحاول أن يتلمس خيوط المشكلة المتشابكة... لكن الأمر الذي يتفق عليه الجميع، هو أن ما يشهده العراق يشكل استنزافا مخيفا للعقول والكفاءات والاختصاصات العلمية والأكاديمية.

كان العراق قد شهد، أيام النظام السابق، هجرة واسعة للمثقفين وذوي الاختصاصات وحملة الشهادات بسبب الظروف السياسية والاقتصادية وغياب الحريات وأسباب أخرى. غير أنه لا يعرف الكثير عن دوافع عمليات الاستهداف الحالية أو من يقف وراءها.

وطبقا للاحصاءات التي تتداولها منظمات معنية بالامر، فإن المئات من هؤلاء قتلوا أو اختفوا، بينما هاجر الآلاف إلى خارج البلاد طلبا للأمان.

وعلى غير ما هو سائد من صراعات في العراق حاليا منذ الإطاحة بالنظام السابق لا يبدو أن استهداف الأكاديميين والعلماء يأخذ طابعا طائفيا أو حزبيا أو عقائديا أو إقليميا، أو على أساس العرق أو الجنس، بل أنه لا يميز بين أحد وآخر.

آخر التصفيات طالت استاذين من طائفتين مختلفتين هما الدكتور عصام الراوي استاذ الجيولوجيا رئيس رابطة التدريسيين العراقيين (اغتيل قرب منزله في بغداد) و الدكتور جاسم الأسدي عميد كلية الإدارة والاقتصاد في جامعة بغداد (اغتيل مع عائلته أثناء قيادته سيارته)، دون ان يتبين وجود رابط بين العمليتين.

ما الذي يحدث؟


يتفق أكاديميون وأطباء عراقيون التقتهم بي بي سي أن الهدف الرئيسي هو إضعاف البلاد وحرمانها من طاقاتها البشرية.

يرى الدكتور محمد الربيعي، وهو مستشار علمي لدى الرئيس العراقي وبروفيسور في كلية "يونيفرستي كولدج" في دبلن وجامعة برمنجهام البريطانية، في رد على سؤال بي بي سي، إن الهدف من ذلك، إرجاع العراق "إلى عهد الدكتاتورية وجعله مركزا للإرهاب العالمي ومعاداة الغرب" إضافة إلى ترويع الهيئة التدريسية بما يؤدي إلى تعثر العملية التربوية وهجرة العقول إلى الخارج".

ويشير إلى أن عمليات الاغتيال والخطف "تطال ذوي الاختصاصات المختلفة في اغلب الجامعات عدا الموجودة في اقليم كردستان"، الأمر الذي يؤدى إلى "اضطراب الأجواء الجامعية وازدياد الصراعات الشخصية والطائفية وارتفاع معدل هجرة العقول إلى الخارج".

ولا يبتعد الدكتور عباس الحسيني، الأستاذ في جامعة ويستمنستر في لندن، كثيرا عن ذلك في رؤيته لأسباب قتل الأكاديميين والعلماء العراقيين، إذ يعتبرها "جزءا من خطة لتدمير العراق وإيقاف العملية السياسة وعرقلة إعادة أعمار البلاد".

ويعتقد الدكتور اسماعيل الجليلي، الاستاذ في طب العيون، والعضو الاستشاري في لجنة بروكسيل القضائية، بأن ما يحدث هو عملية تصفية منهجية لإمكانات العراق "لإنهاء دوره كقوة استراتيجية: في المنطقة.

ويرى أن عراقا متقدما "لن يكون مرغوبا على نطاق السياسة الجغرافية" ويربط ذلك بما يصفه بمخطط إعادة صياغة الشرق الاوسط " لتحويل المنطقة إلى دويلات صغيرة متناحرة تنفق كل مواردها على التسلح لتمويل الصراعات وتفقد طاقاتها البشرية في هجرة متواصلة للغرب الذي هو في حاجة إليها".

البحث عن الخيوط المتشابكة

يربط البعض بين هذه العمليات وما تعرضت له مكتبات ومعاهد علمية ومتاحف من عمليات حرق وتدمير ونهب بعد انهيار النظام السابق أثر دخول القوات الأمريكية إلى بغداد. وتطول قائمة الاتهامات لتشمل جهات عديدة بينها:


* "مسلحون متشددون" وهؤلاء جسد هلامي لا يمثل طرفا واحدا، وهم حسب متهميهم يريدون إيقاع المزيد من الخسائر وإحداث أكبر قدر من الفوضى.


* تنظيمات طائفية هدفها تصفية الخصوم والمنافسين في جميع المجالات. والتنظيمات الطائفية قد تشمل جماعات مسلحة أو أحزابا أو ميليشيات.


* جهات تستهدف الأساتذة الجامعيين السابقين (اثناء حكم نظام صدام حسين)، ومعروف في العراق إنه لم يكن ممكنا لأي أحد أن يكون أستاذا جامعيا، مهما كانت موهبته، ما لم يكن عضوا في حزب البعث الحاكم.


* قوات الاحتلال ومخابرات أجنبية من دول مجاورة أو بعيدة.

* وحالات هدفها المال، إذ يطالب الخاطفون بفدية مالية قبل تنفيذ عمليات القتل.

في نظر الحسيني أن من يخطط لهذه العمليات ويستهدف هذه الفئة من العراقيين "جماعات منظمة أعضاؤها من عناصر الأجهزة القمعية السابقة للنظام السابق بالتعاون مع مسلحين أجانب وعراقيين".

بينما يقسم الربيعي مسؤولية استهداف الكفاءات المتميزة في المجتمع على عدد من الجهات التي تسعى إلى "تعطيل العمل الأكاديمي وقمع حرية التعبير وإعاقة تحقيق التقدم الاجتماعي والتكنولوجي".

ويشير الربيعي في هذا الصدد إلى قوى وأفراد من بقايا النظام السابق فقدت مواقعها ونفوذها، تقابلها قوى تطارد من كان له ارتباط مع ذلك النظام. وكذلك قوى دينية تسعى إلى فرض إيديولوجيتها إضافة إلى عصابات هدفها الابتزاز.

ويعود الجليلي إلى ربط أسباب ما يحدث بـ "من يسعى إلى تنفيذ خطة الشرق الأوسط الجديد".

نشاطات تضامن

شهد هذا العام نشاطات ورفعت خلاله مذكرات ووقعت عرائض من بين ذلك فعالية لمنظمة التعليم العالي العراقي في بريطانيا للتضامن مع اساتذة العراق، ومؤتمر مدريد الذي ركز على قتل العشرات من الأكاديميين وأعداد أكبر من العاملين في المجال الطبي، وقدم فيه الدكتور الجليلي ورقة مفصلة عن أعمال الاغتيال.

ويشير الجليلي في تقريرة إلى أن ان الجامعات هي الهدف الرئيسي إذ يتصدر اساتذة الجامعة عدد القتلى من ذوي الاختصاصات في الفترة بين أبريل/ نيسان 2003 إلى أبريل/ نيسان 2006، ويشكل هؤلاء نسبة 64 يليهم ذوي الاختصاصات الطبية في الجامعة وخارجها (نحو 21 بالمئة). ومعظم الضحايا أساتذة وغيرهم من الأكاديميين.

ويوضح التقرير في بياناته أن نحو ألف طبيب غادروا العراق بينما قتل نحو 220 طبيبا خلال الفترة نفسها.

ما الحل؟

إذا كان هذا واقعا أو شبيها به فكيف يمكن تلمس الحل؟

يشدد الدكتور الربيعي على أن الحل يفترض سلسلة من المهمات التي تبدأ باحكام سيطرة الدولة على الامن في الشارع العراقي والقضاء على العنف في البلاد مرورا بانتشار ثقافة احترام الرأي والرأي الاخر والالتزام بالمبادئ والقيم والاخلاق الوطنية والعالمية وانتهاء بضرورة اقتناع القيادات السياسية بمفهوم استقلالية الجامعة والحرية الاكاديمية ومراجعة مواقفها من حرية الفكر والتعليم الجامعي، ووإعادة النظر في اقحام السياسة والدين داخل المؤسسات التعليمية.

ويعتقد الدكتور الجليلي أن الأمر يتطلب "عملا مكثفا ودؤوبا" وتنسيقا تساهم فيه الأمم المتحدة والدول العربية والمنظمات الإنسانية والجهات المحلية. ويرى ضرورة أن ينتبه الإعلام لهذه المشكلة، فضلا عن تشكيل جمعيات تسعى الى توحيد الجهود.

لكن الدكتور عباس الحسيني يقترح نقاطا عملية بينها إيقاف النشاطات السياسية والمذهبية في الجامعات وإسكان الاساتذة في مساكن تبنى قرب الجامعة وتكثيف الحراسة حول الجامعات والطرق المؤدية إليها، فضلا عن دعم العملية السياسية والاستمرار في دمقرطة النظام السياسي والاجتماعي إضافة الى الدعم المالي من المنظمات الدولية.

دوامة القتل

من السهل جدا في العراق اليوم أن توجه أصابع الاتهام إلى طائفة أو عرق أو حزب أو جماعة إذا استهدف طرف مقابل، لكن التهديد الذي يتعرض له الأكاديميون والمدرسون والعلماء والأطباء تهديد لديمومة المجتمع وتطوره، ما لم يتم إيقافه.

وربما عبر الطبيب العراقي الذي لم يرغب بذكر اسمه عن محنة هذه الفئة بالقول إن هناك حراس لجميع المؤسسات التعليمية والصحية وغيرها، لكن من يضمن ألا يكون بين هؤلاء من ينتمي إلى هذه الجماعة المسلحة أو تلك الميليشيا؟


مصطفى كاظم
بي بي سي

اقتباس:

---

لكن الدكتور عباس الحسيني يقترح نقاطا عملية بينها إيقاف النشاطات السياسية والمذهبية في الجامعات

---

يا اخي وكيف يوقفون النشاط السياسي في الجامعات..اذا كان رئيس الوزراء لايستطيع

ان ينزل صوره واحده من هذه الجامعات....الجامعات العراقيه تعيش وضعاً مزرياً اليوم..

سأسميه بعصر الانحطاط...

في احد الجامعات تتصدر صور الصدرالثاني جداريه الجامعه...صوره كبيره له..تمثل اطواراً

مختلفه من حياته..منذ ان كان طفلاً..مروراً بالشباب..حتى الكهوله...وهي معلقه في الباب

الرئيس للجامعه!...

في داخل الجامعه تتوزع صور مقتدى وابيه في..نسقٍ غير منتظم..من هنا وهناك...

هذا في حين تأخذ صور اليعقوبي لها جناح خاص بها...

هذا بغض النظر عن الكلمات المكتوبه والمقتبسه من كلام رجال الدين هؤلاء...

لااريد الاطاله...الامر وبصوره مختصره وبالعراقيه الدارجه..."مخازي"..ان مايجري في الجامعات
العراقيه من تعليق صور العلماء..وتشويه الجدران بهذه الصور...ما هو الا مخازي...

وضحاله فكريه...فأذا كانت الحكومه لاتستطيع منع او انزال هذه الصور...فكيف تمنع النشاطات

السياسيه؟؟!!

اولا وقبل كل شيئ على الحكومة وعملا بمكافحة الارهاب جر وزير التعليم العالي الى القضاء وذلك لدعوته يوم اختطف موظفي احدى دوائر الوزارة الى اغلاق الجامعات زهذا يعني بعد دعوة هؤلاء الاوباش من انصار السنة ان الوزير من انصار السنة بامتياز تراسه الوزارة والمنصب الحكومي والمطلع على من هو الشيعي ومن هو السني ليتم التمييز عند الذبح

من خلال قراءتي للمنشور لاحظت ان اللغة التي يتحدث بها هي لغة من بيده القرار

ولم لا ان كان السيد وزير التعليم العالي دائمآ مايلمح لهذا الامر

ترى هل اصبح السيد الوزير ( من انصار السنه )

لاحظ معي

اقتباس:

---

لذلك قررنا بعد التشاور مع مجموعه طيبه من الخبراء واساتذة الجامعات الغاء الدوام وفي بغداد حصرآ

---

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زيد النار

كلامٌ جميل ...يصلح للشعارات ..والخطابات السياسيه..التي تلقى في مؤتمرات النفاق..

العربي..والتي تعقد في مكه والقاهره...

---

ليش .. ماكو سنّة شرفاء؟

اقتباس:

---

ليش .. ماكو سنّة شرفاء؟

---

طبعاً يوجد..."لو خُليت قُلبت"...ولكن للاسف الشديد...المطامع السياسيه وفنون الاستحواذ

لاتعترف بمثاليات الشرف ولا بالقيميه الاخلاقيه..وانما تبنى على اساس الفعل ورد الفعل...

يظهر هذا جليا عندما ناقشنا بهدوء واريحيه موضوع "ابودرع".

جماعة أنصار السنة/البيان النصي المتعلق بإلغاء الدوام في جامعات ومعاهد بغدادلهذه السنة


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد:
قال تعالى (مثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالأَعْمَى وَالأَصَمِّ وَالْبَصِيرِ وَالسَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلا أَفَلا تَذَكَّرُونَ) هود الآية 24


لا يخفى على كل متتبع لما يجري في العراق ما وصل إليه حال جامعات ومعاهد العاصمة بغداد من عمليات قتلٍ وإختطافٍ وهجرةٍ للعلماء والأساتذة والطلبة على أيدي فرق الموت التي إخترقتها وعاثت فيها فساداً وبدعم ٍمُباشر من رئيس حكومة المنطقة الخضراء (المالكي) والأحزاب الرافضية المشاركة حتى تحولت هذه الجامعات من منارات للعلم تخرج العلماء والمفكرين والمبدعين إلى أوكار مظلمة موشحة بالسواد بعد أن صار يحكمها أصحاب العمائم السوداء وصار كل حزب في الحكومة يمتلك فرعاً داخل الجامعة وصارت المآتم تنصب فيها فترى البكاء والعويل على أشده في مناسباتهم وخصوصاً في شهر محرم وكأنها معبد من معابدهم . أما من يتجرأ ويعترض أو حتى يناقش الموضوع ففرق الموت بإنتظاره عند باب الجامعة ليلقى مصيره قتلاً وتعذيباً هذا إن لم يقتل في داخل الجامعة نفسها كما حدث مع الأستاذ الدكتور فلاح الدليمي والذي تم إغتياله في مكتبه في الجامعة المستنصرية وأمام مرآى ومسمع ٍ من حراس الجامعة .
أو كما حصل مع بروفسور الرياضيات وعميد كلية العلوم بالجامعة المستنصرية الأستاذ عبد السميع الجنابي عندما أمر برفع اللافتات والشعارات الرافضية السوداء من على السور الخارجي للجامعة الأمر الذي قوبل بموجةٍ عارمةٍ من الإحتجاجات بين الطلاب الروافض (وخصوصاً من طلاب فرق الموت) ورفعوا لافتات تُهدِدُ بِقطعِ رأس من يُحارب الحسين ، فيا سبحان الله أي دين هذا ... إزالة لافتات من الجدار تعني محاربة الحسين ، والله أن الحسين رضي الله عنه بريء من هذه العقول الفاسدة، وما هي إلا أيام قلائل حتى وجدت جثة الدكتور عبد السميع الجنابي ملقاة على قارعة الطريق وهو مقتولٌ طعناً بالسَكاكين ، ووصل الحال بهؤلاء أنّ أحد الأساتذة تم قتله لأنّ طالباً من فرق الموت هذه رسب في مادته!! فلا حول ولا قوة إلا بالله ,وقصص وحالات مماثلة كثيرة حيث بلغ عدد الأساتذة الجامعيين ممن تم إغتيالهم إلى الآن ما يفوق عن 250 أستاذاً جامعياً، ولم يأتي هذا التوجه من فراغ بل تنفيذاً لمخطط مدروس بمباركةٍ صليبية لأنَّ العدو يعلم يقيناً بأنّ ميادين العلم تعتبر من ِأهم الروافد لميادين الجهاد وأنَّ الكثير من العقول النيرة والطاقات الجبارة التي تقود دفة الصراع مع المحتل الصليبي وأعوانه اليوم قد تخرجت بالأمس من هذه الجامعات .
أما حالات الإختطاف التي تقوم بها فرق الموت القذرة برعاية خاصة من المالكي وزبانيته فأصبحت واضحة كوضوح الشمس للقاصي والداني وبالجملة وحادثة إختطاف أكثر من 150 موظفاً من وزارة التعليم العالي ما عدا المراجعين الكثير منهم يحملون شهادات عليا (الماجستير والدكتوراة) ... والتي نفذها ما يسمى بجيش المهدي بملابس وتصاريح الداخلية وإقتادوهم إلى أحد البنايات الحكومية في ما تسمى بمدينة الصدر_ والحق أن تسمى بمدينة الغدر _من أمام كل السيطرات الموضوعة في الطرقات ثم أطلق سراح الشيعة فوراً وبقي السنة فقط لهي خير دليل على كلامنا , والأدهى والأمر من ذلك أن يخرج علينا المالكي والطالباني والدباغ يكذبون علانية أمام العالم كله مستهينين بدماء أهل السنة ليقولوا إنَّ عدد المخطتفين 25 وقد حررنا أغلبهم ويقصدون بالمحررين فقط الشيعة أما السنة فلا علاقة ولو صدقنا كذبهم نتساءل لماذا لم تخبرونا من أين حررتم المخطوفين أكانوا في القمر ؟!!
لذلك فقد إضطر الكثير من أساتذة الجامعات إلى الهجرة لأنه مشمولون بقوائم إغتيال فرق الموت وأغلب طلاب أهل السنة في الدراسات الأولية والدراسات العليا لم يلتحقوا بكلياتهم لهذا العام الدراسي بينما الجهلة وأصحاب العمائم السوداء تسرح وتمرح داخل الجامعات فأصبحت القلة الباقية من كفاءات أهل السنة في الجامعات سوقاً تصطاد فيه فرق الموت من تريد من المستضعفين .
لذلك وبناءاً على ماتقدم فقد قررنا وحفاظاً على دماء أساتذتنا الأفاضل وطلبتنا الأعزاء وبعد التشاور مع مجموعة كبيرة من الخبراء وأساتذة الجامعات وأولياء أمور الطلبة إلغاء الدوام الرسمي في كافة الجامعات والمعاهد والكليات الأهلية للعام الدراسي 2006 – 2007 والتي تقع في العاصمة بغداد حصراً (نؤكد في العاصمة بغداد حصراً)، في حملة أسميناها (حملة النصرة للعلماء والطلاب في جامعات بغداد).
أما طلاب الجامعات في غير العاصمة بغداد وكذلك طلاب المدارس الثانوية والمتوسطة والابتدائية في العاصمة بغداد فهم غير مشمولون بهذا القرار وسيستمرون بدوامهم بشكل إعتيادي
وقرارنا هذا يشمل كل من :
• الجامعات وكل الكليات التابعة لها أينما وجدت في العاصمة بغداد.
• المعاهد وما يعادلها أينما وجدت في العاصمة بغداد
• الكليات الأهلية أينما وجدت بالعاصمة بغداد
• جميع الأساتذة والطلاب والموظفين الذين يلتحقون بتلك الجامعات والمعاهد.
• طلاب الدراسات الأولية وطلاب الدراسات العليا.
ونمهل طلبتنا وأساتذتنا الأفاضل مدة ثلاثة أيام لا غير من تاريخ نشر هذا البيان لإنهاء كافة متعلقاتهم بتلك الجامعات بعدها يمنع الدوام منعاً باتاً ونعلنها صراحة أن من يخالف هذا القرار يعتبر محارباً للعلم ومشاركاً في الدماء الزكية التي تراق من العلماء والطلاب في الجامعات مناصرا ومعاونا للحكومة الرافضية وفرق الموت التابعة لها , ويتزامن إعلان هذا القرار مع حملة إعلانية كبيرة في العاصمة بغداد يشرف عليها ديوان الإعلام من خلال تعليق اللافتات ولصق وتوزيع المنشورات في جامعات ومناطق بغداد كافة
ونحن نعلم يقيناً أن هذا القرار سيلتزم به كل الطلاب والأساتذة من أهل السنة وكذلك الشيعة الغير منتسبين للأحزاب العميلة ... أما طلاب فرق الموت التي عشعشت بداخل الجامعات وارتوت على دماء العلماء والطلاب فلن يروق لها هذا الأمر ... كيف لا وقد أصبحت الجامعات وكراً آمناً لهم يخططون فيه لعملياتهم ومنه ينطلقون لتنفيذ مهمات الاختطاف والاغتيال ضد علماء وطلبة أهل السنة وإننا اليوم ننصحهم بأن يتوبوا ويرجعوا إلى ربهم عن ماهم فيه من الإجرام فإننا لن نتهاون بعد اليوم مع كل من تجرأ على قتل العلماء وسيكونون هدفاً مشروعاً لنا ولن تكون بعد اليوم جامعاتنا مآوى آمناً لهم ومن معهم من الرؤوس العفنة التي تخطط وترسم لهم الخطط فوالله لن نتركهم وسنلاحقهم في كل مكان والله مولانا ولا مولى لهم .
فيا أيها العالم والأستاذ .. يا أيها الطالب والطالبة ... كونوا على مستوى المسؤولية ولا تزهقوا أرواحكم وتلقوا بأيديكم إلى التهلكة وساعدونا كي نحافظ عليكم فأنتم ذخر هذه الأمة وفيكم الأمل ومنكم سينبعث النور ليضيء سنيناً من التخلف والجهل ونحن نعلم أن الابتعاد عن ميادين العلم واقعٌ أليم ولكن قتل العلماء أكثر إيلاماً فمن هذه الجامعات تخرج العلماء والمجاهدون .. وهم في نفس المكان اليوم يقتلون .
ونحن نعلم أن الحملات الإعلامية المغرضة التي لم تتوقف يوماً على محاربة المسلمين والمجاهدين ستشن علينا من قبل القنوات الصفوية والعميلة وتصفنا بالتخلف وأننا نريد إيقاف عجلة العلم والرجوع إلى الوراء ...الخ .
لكننا نقول أن هذه الخطط مكشوفة وعارية عن الصحة لما أسلف ذكره وأن العالم كله يشهد كذب قنواتهم المأجورة وقادتهم ومراجعهم .
وهنا نوجه ندائنا لكل المنصفين الذين يتصدرون المنابر الإعلامية ونخص منهم الأساتذة والعلماء في خارج العراق والذين يعلمون علم اليقين مبررات اتخاذ مثل هذا القرار لأنهم عاشوا المأساة أو على احتكاك بها من خلال أقرانهم ونقول لهم:
( شاركوا بالكلمة الصادقة والجريئة لنصرة إخوانكم بداخل العراق واعلموا أن كلامكم يصل إلينا ويسرنا ويزيدنا حماساً وهمة فمن أراد أن يشارك بالجهاد فليجاهد المحتل وأعوانه ويفشل مخططاته من خلال كلامه الصادق وطرحه الجرئ وهو والله لا يقل عن جهادنا بالسلاح ) .
وكذلك نوجه ندائنا وتقديرنا إلى أبطال الجهاد الإلكتروني ومناصري الجهاد وأهله الذين مرغوا أنوف أعداء الإسلام في الوحل وقهروا جبروتهم بعد نزالٍ طويل وسيطروا على هذا المضمار المبارك فكانوا بحق واجهة المجاهدين الإعلامية ومنفذهم الأول للتواصل مع العالم ... نقول لهم: بارك الله فيكم وفي جهادكم إستمروا وواصلوا مسيركم المبارك فقد بيضتم وجوه إخوانكم وفضحتم العدو أبشع فضيحة حتى صار يترنح من هول ما يرى ويسمع, ولا تقفوا عند حد معين فيغلبكم عدوكم ,بل إكتشفوا وإخترعوا الأساليب التي تقهر عدوكم كيف لا وأنتم أحفاد محمد صلى الله عليه وسلم فجزاكم الله خير جزاء المحسنين ونسأل الله عزوجل أن يحشرنا وإياكم في الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.


وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم




لتحميل البيان من أحد الروابط التالية :


http://www.sendspace.com/file/rf7476


http://www.sendspace.com/file/n98zih


http://www.hostfilez.com/download.php?file=177


http://www15.rapidupload.com/d.php?f...&filepath=8213


http://www.m5zn.com/download3.php?fi...925d0a217e.doc


http://www.sharedelight.com/b94b0ce0...08292a8ba5a7a1


http://www.file-hosting.be/aa2975a00...6b27a74d564ddc


http://www.up4world.com/download2.ph...nr7qBED5NBhKYk


http://www.upload-share.com/f8838c1f...c187d3981afe83


http://www.f-forge.com/?d=pWyJ3qVSnKmQIr5esGc2


http://w10.easy-share.com/702126.html


http://www.savefilez.com/926094


http://www.looler.com/file/1661/Bayan.doc.html


http://sama-up.com/download.php?id=EA22FDB8



ديــوان الإعـلام
جمـاعـة أنـصار السـنة
14/ذوالقعدة/1427
5 /12 /2006


بشير السنة (جماعة أنصار السنة)


المصدر: (مركز الفجر للإعلام)

ومن الجدير بالذكر ان المومأ اليه بالدكتور عبد السميع الجنابي لم يقتل كما يزعم هؤلاء القتله

وهو ما يزال على قيد الحياه..افرأيتم كيف يتم تمرير الكذب...حتى يجعلوا من ذلك مسوغاً

لضرب الجامعات؟؟؟؟هذه هي حقيقه الديانه السنيه...التي استقت جذورها من عمر الذي منع التدوين...ومن هولاكو الجد الاكبر

http://up-p.net/uploads/7562ed7f26.jpg


http://up-p.net/uploads/65306a1e6a.jpg


http://up-p.net/uploads/e0c6a037b4.jpg


http://up-p.net/uploads/4e4ed624b6.jpg

اختطاف ثلاثة أساتذة جامعيين بشمال بغداد


بغداد (رويترز) - قال مسؤول في وزارة التعليم العالي يوم الاثنين ان ثلاثة اساتذة جامعيين يحملون شهادة الدكتوراه في القانون اختطفوا مساء يوم الاحد بشمال بغداد.

وقال المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه "ثلاثة من اساتذة كلية النهرين للقانون اختطفوا مساء يوم الأحد أثناء عودتهم من عملهم في منطقة الكاظمية قرب بوابة بغداد."

واضاف المصدر إن الاساتذة الجامعيين "هم الدكتور عدنان العابد وهو من أهالي الموصل والدكتور عامر القيسي وهو من أهالي ديالى والدكتور عبد المطلب الهاشمي وهو من أهالي الانبار."

وتقع كلية النهرين للقانون في منطقة الكاظمية بشمال العاصمة بغداد.

وقال المصدر "ابن الدكتور الهاشمي وهو ايضا طالب في كلية القانون اختطف أيضا مع الاساتذة... لانه كان معهم."

واضاف إن الاربعة اختطفوا عندما "كانوا جميعا في سيارة عائدين الى منازلهم بعد ان انهوا دوامهم المسائي في الكلية."

واستنكرت وزارة التعليم العالي في بيان لها حوادث الاعتداء التي يتعرض الاساتذة الجامعيين وطالبت في بيان السلطات الامنية باتخاذ اجراءات لحماية الاساتذة والمؤسسات العلمية.

وقال البيان إن وزارة التعليم تجدد "ادانتها واستنكارها الشديدين لحوادث الاعتداء التي تطال منتسبي قطاع التعليم العالي.. ومطالبتها الجهات الامنية المعنية تكثيف اجراءات الحماية لهم ولمؤسساتهم العلمية والاكاديمية."

وأضاف البيان ان الوزارة تناشد "القوى الخيرة في المجتمع تكثيف جهودها لكشف العناصر أو الجهات المارقة التي تستهدف العقول والمؤسسات العلمية والاكاديمية والقصاص منها."

وقال البيان "عدد التدريسيين الجامعيين الذين تم اغتيالهم منذ نيسان (أبريل) 2003 وحتى نهاية العام الماضي 2006 بلغ أكثر من 185 ومن تم اعتقالهم من التدريسيين بلغ أكثر من 142 وعدد التدريسيين الذين اختطفوا وبلغت الوزارة بذلك يزيد على 52 تدريسيا."

[web]http://www.iraqcenter.net/vb/showpost.php?p=125666&postcount=120[/web]