مليونا إيرانى فى جنوب العراق !
19/02/2004 05:58:17 م
مليونا إيرانى فى جنوب العراق
فى جنوب العراق اكدت مصادر عراقية موثوقة ان عشرات الالاف من الايرانيين يعبرون يومياً الى العراق لزيارة العتبات المقدسة.وقدرت أوساط عراقية الوافدين بمليونى ايراني.
وقالت أن المدن الدينية المقدسة فى كربلاء والنجف والكاظمية تحولت الى ما يشبه المدن الايرانية، حتى لا تجد من يتحدث اللغة العربية فى هذه المدن.
وأكدت صحيفة عراقية فى استطلاع لها حول الوجود الايرانى فى العراق ان العلم الايرانى يرفرف فى الباحة التى تفصل ضريحى الامام الحسين واخيه العباس فى كربلاء ولم يقتصر الامر على ذلك بل تعداه الى قيام المخابرات الايرانية بانشطة داخل المدن العراقية اما لغرض تجنيد العراقيين بالترغيب او التهديد او لتوزيع مطبوعات وكتب تروج للتجربة الايرانية.
وطبقا لما ذكرته الصحف العراقية فان المخابرات الايرانية تنفق ملايين الدولارات بالعراق وتقوم بتخزين كميات كبيرة من الاسلحة فى مواقع سرية بمناطق محددة فى جنوبى العراق.
وحذرت صحف بغداد من مخاطر دخول مئات من اجهزة التفجير عن بعد الى العراق من ايران وهى الان بحوزة تجار الاسلحة والعصابات واللصوص.
المصدر : العرب اولاين
http://www.alarabonline.org/index.as...&ts=19/02/2004 05:58:17 م
---------------
ماهو تعليقك؟
حبيبي المتيقن لازالت العقدة للاسف
نور عيني المتيقن
ما اطلبه منك هو الاستلقاء على ظهرك والتدبر والتحليل قليلا بعيدا عن التشنج والعصبية وبمزيد من الشفافية ونقد الذات ستجد ان كلامي صحيحا مائة بالمائة
رغم انني عراقي وابن عراقي ابا عن جد ولي الفخر بذلك ولكن لمجرد ان اختلفت معك بوجهة نظر معينة حول تفسير خبر وظاهرة موجودة في المجتمع تشنجت وركنتني في خانة ايران ........هههه
الم اقل لك ان لدينا نحن العرب عقدة اسمها ايران
طيعوني يا جماعة والله طيعوني قبل لايفوت الاوان ونظل ندور الى يوم القيامة مثل الناعور
دعونا نضع اليد على الجرح بدلا من تجاهله لانه ينزف وبمزيد من النزف نموت
وهذا الخبر الخبيث من نفس الجريدة !! ..
مجلس الحكم: الإيرانيون يتسللون للحصول على الجنسية العراقية
قال نصير الجادرجى عضو مجلس الحكم، المعين من قبل قوات الاحتلال الأمريكية، فى العراق إنه يعارض إجراء الانتخابات فى الوقت الحالى لأن السنّة العراقيين لا يريدون إجراءها فى الظروف الراهنة لأنهم مهمشون.
وأكد الجادرجى أنه يقف مع الفريق الداعى لتأجيلها وبناءً على مبررات واضحة تخص الأمن وعدم السيطرة على الحدود ، إضافة إلى عدم توفر إحصائية دقيقة للسكان وهجرة الكثير من العراقيين وحصولهم على جنسيات أخرى مما ساهم فى حدوث مشكلة قانونية تتمثل فى ازدواجية حمل الجنسية.
ولم يخف الجادرجى وجود مخاوف بين أعضاء مجلس الحكم من احتمال تسلل مجموعات من خارج العراق يمكن حصولهم على وثائق مزورة تشير إلى أنهم عراقيون وهم ليسوا كذلك.
وحذر الجادرجى من منح عناصر إيرانية جنسيات عراقية كما حصل فى العمارة جنوبى العراق، حيث أكد أن أحد الأحزاب الدينية، الشيعية، منح 10آلاف إيرانى جنسيات عراقية وسهل تسجيلهم فى السجلات المدنية.
وقال عدنان الأسدى وهو عضو كبير فى حزب الدعوة الشيعى ونائب عضو مجلس الحكم إبراهيم الجعفرى إنه عندما يقول الشيعة إنهم أغلبية فإنهم يقولون هذا استناداً إلى الواقع وإذا كان أحد يشكّ فى هذا فلتكن الانتخابات هى الفيصل.
العرب 18 - 2 - 2004
و بشر الصابرين اذا اصابتهم مصيبه
السلام عليكم
تعليقا على الموضوع . بعد ان من الله علينا بزوال الطاغية ابتلانا الله بعدة امور منها الارهاب الخارجي والداخلي
والمخدرات والمتسللين وغيرها من الامور .
وقي نظري اهم نقطة هي نقطة دخول متسللين الى البلاد لااغراض لا نعرف ما هي ونعرفها في مواضع اخرى
مثلا الزوار الايرانيون ظاهرهم هو الزيارة لكن انتعشت تجارة المخدرات بكثرة ولقد بيعت المخدرات قي كربلاء المقدسة وبام عيني انا هنا مقيم في العراق واعرف اكثر من اخواني المقيمين قي الخارج تصور ان تباع المخدرات
مثل ( الهيرووين . الترياق , الكوكايين , وغيرها ) ومن البائع هم ايرانيون محمين من عراقيين كانوا خارج العراق ومع الاسف الشديد في ايران . هذه نقطة الاخرى هو دخول المخابرات الايرانية وبشكل عميق في الاراضي الايرانية ولقد عملو ما عملوا ومع الاسف الشديد انا مستعد لا اي اثبات على كلامي موثق بالصور لانهم لا يخشون احد ابدا
من العراق
mun1000000@yahoo.com