عن قناة أبو ظبي نقلاً عن صحيفة الأعتماد الأيرانية.
هل عند أحداً من الأخوان الخبر اليقين؟؟
عن قناة أبو ظبي نقلاً عن صحيفة الأعتماد الأيرانية.
هل عند أحداً من الأخوان الخبر اليقين؟؟
كارثة و الله .. و وصمة عار سيسجلها التأريخ لأسوأ و أخيب مرجعية .. و ستعصب برأس كل شيعي !
أكدت الخبر قناة ((أبو ظبي)) ، ههؤلاء الذين قتلوا دفاعاً عن أنفسهم و أعراضهم و وطنهم ليسوا شهداء !
فماذا تحسبهم يا آية الله العظمى ؟
متهورون ؟ إرهابيون ؟ حمقى و مغفلون ؟
هل تلقيت الأوامر من و اشنطن؟
هل هذا ما تعلمته من "الولاية" يا ممثل الإمام ؟
(( ما غزي قوم في عقر دارهم لا ذلوا )) فماذا تنتظر بعد ؟! حتى يدخلوا عليك سردابك ؟!
من طاح حظ هيج مرجعية .. و لا كرامة لمن يستهين بعذابات و دماء الضحايا و يعطي للمجرمين الأوغاد كل المبررات ليستمروا في جريمتهم.
أذا جائكم فاسق بنباء فتبينوا
مولانا علي٫ نحن نريد أن “نتبينو” فليس هناك أي داعي لجوابك.
خبر مكتوب و السؤال هل هذا الخبر صحيح أم لا؟؟
هؤلاء لا تصيبهم جهالة ، فموقفهم قد بان و انفضح ، و ما خدشنا إلا السطح الصديء ..
الخبر ذكرته قناة أبو ظبي ، فليخرج من سردابه و ليقول إن وسائل الإعلام تفتري علي كذباً!
فهل يفعل هو أو إبنه ؟
على مهلك أبا الحارث
السيد السيستاني الله يديمه لا يخرج منه هكذا كلام
لأنه مخالف لأمر القرآن ، القتلى هم مسلمون والقاتلين هم امريكان كفار ومحتلون
الخبر بريمري خبيث وملفق
يديمه على أي شيء ؟!اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة باب المعظم
على مهلك أبا الحارث
السيد السيستاني الله يديمه لا يخرج منه هكذا كلام
لأنه مخالف لأمر القرآن ، القتلى هم مسلمون والقاتلين هم امريكان كفار ومحتلون
الخبر بريمري خبيث وملفق
القرآن يقول (( و قاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ))
يا عزيزي (( باب المعظم )) لو أردنا أن نفتح ملف القرآن أمام زعماء هذه الأمة الدينيين ، بسنييها و شيعييها ، لبكيت على هذا القرآن المهجور! و لو كان السيستاني وقافاً عند كتاب الله لرأينا منه المواقف التي وقفها الأنبياء و أولياء الله الصالحون منذ أن عصفت الكارثة بالعراق! فاذكر لي يا سيدي واحدة من هذه المواقف !
سأل مذيع ابو ظبي عبد الرحمن العدوي في برنامج المدار الشيخ جعفر الكوثراني الذي عرفه بأنه باحث في الفكر الاسلامي عن فتوى السيستاني بان من يموت برصاص القوات الامريكية ليس شهيدا .. فأجاب بأن المرجعية تنطلق من ثابت اساسي هو الحفاظ على أرواح الناس .. ولم يزد على هذا الرد ..
يعني كربلاء مقدسة .. و النجف مقدسة ..و المراقد مقدسة .. و العلماء الأعلام العظام الأمم مقدسون ..و المخطوطات مقدسة .. و الخمس الذي يدفعه المسحوق مقدس .. و الأفيون مقدس .. و كل شيء يحوم حول مصلحة بقاء هذا الهرم الأناني مقدس .. إلا دم المعيدي .. فهو نجس !
يعني بصريح العبارة يقول لهم : لا تقاوموا أحداً و من مات مات منكم برصاص الإحتلال .. فقد أضاع عمره!
الأخ أبو الحارث:
أعرف كلامي سوف يفسر ألف تفسير، وسوف يحمل على محمل سوء فيعتبرني البعض غبي سياسيا، ولكن أنت حلل وأخبرني مالذي سوف تؤدي هذه المقاومة الفردية المتفرقة هنا وهناك؟؟؟؟غير إراقة الدماء وخلق المآسي وفقدان الأحبة و...و....
لماذا نسئ الظن بمن وقفوا حياتهم لخدمة الشريعة، يعني الرجل فقيه ويعرف تكليفه الشرعي، أنت تريده أن يكون مثل المرحوم الخميني !!!! طيب وإذا كانت الظروف غير الظروف والخصال التي خلقها الله فيه غيرخصال الخمني مالذي يفعله ؟؟؟
يجب التعامل مع الموضوع بأنه ليس صحيحا حتى يثبت العكس .. او انه التباس او دس .. اما اذا صح فهو بلاشك كارثة ان يعطي احد لنفسه توزيع صكوك الشهادة فيقرر هذا شهيد وذاك لايستحق الشهادة .. ولاعلاقة للأمر لا بإجتهاد ولابتكليف شرعي .. وإن صح الكلام فلاتسقط عدالة السيستاني فحسب وانما حتى مؤهلاته كإنسان سوي .. مازلت ارى الأمر مدسوسا .. ودفاع الاخ السيد مهدي هو باب انصر اخاك ظالما او مظلوما ..
الامر مدسوس ودبر بليل
أي كلام لا يخرج من مكتب السيد السيستاني أو مكتب السيد الشهيد في النجف الاشرف يُضرب عرض الجدار ولا قيمة له.
لا اعتقد ان سماحة السيد السيستاني يصدر منه مثل هذا الامر
و قد يكون هناك تحريف أو تزوير خاصة في ظل تضارب الانباء
نعم قد يكون مراد السيد السيستاني دام ظله وقف نزيف الدم و الجنوح الى التهدئة و هو يشكل ضغطا معنويا على قوات التحالف في منع اجتياح النجف الاشرف , قد يقول بعض الاخوة و ماذا عن البقية في مدن العراق الاخرى و لهم كل الحق في ذلك و لكن هناك امر واقع و معقد هو ان العراق بلد محتل و القوات موجودة لا محالة , رغم اعترافي بوجود اشكالات و عدم توافق بين الصدر و السيستاني الا أن موقف السيد السيستاني الميال للتهدئة لا يزال يشكل عبئا معنويا على التحالف و هو ورقة ضغط سياسية يمكن استخدامها جنبا الى جنب مع ورقة الصدر المقاومة , رغم توجسي من التدخلات المخابراتية للاستفادة من عامل الوقت الذي لا يبدو في صالح الصدر الا في حالة واحدة هي قرب موعد تسليم السلطة .
أتمنى أن يكون الأمر مدسوساً ، و اتمنى أن يصدر تكذيب لهذا الخبر خصوصاً و أنه متناقل من ضمن وسائل الإعلام المرئية.
أما كيف سيتم تكذيب الخبر فهذه معضله بحالها ، فمن يقوم بذلك و كيف، و الرجل يتلقفه وكلاؤوه و أصهاره و يقبع تحت وصاية أبنه ! و كل هذا الهرج و المرج الذي يذاع حوله و ينقل عنه هو المتسبب الرئيسي فيه لإنزوائه بعيداً عن المواجهة الجماهيرية و بعيداً عن تحمل المسؤولية. القضية قضية موقف واضح و صريح في هذه الأيام السوداء ، و إذا وصلت القضية إلى أن تصرح وسائل الإعلام باسمه بأشياء خطيرة كهذه و هو لا يعلم ، أو يعلم و لا يهتم ، أو يعلم و يهتم و لكن لا ينفعل و ليس بيده أن يكذب الخبر أو ينفيه ، فهذه كارثة بحد ذاتها!
عزيزي أنا لا أريده أن يكون مثل الخميني و لم يكن الخميني يوماً مثلاً أعلى عندي ، الرجل لا يتربع موقعاً عادياً أو مغموراً حتى نقتل أنفسنا و نكذب أعييننا لكي نبحث له عن أعذار في الوقت الذي تسير فيه الدماء فداءً لسماحة فتاويه ، الرجل بيده أوراق كثيرة و مؤثرة قد تحدد مستقبل العراق ، بلدي ! أما أنه وقف حياته لخدمة الشريعة فلا أدري و الله أي شريعة ؟ ممكن يدلنا أحد على بعض هذه الخدمات و نكون له من الشاكرين؟ ما هذه الشريعة التي أمضوا فيها ألف عام يستنبطون و يستنبطون و يستنبطون و نحن من سيء إلى أسوأ ! فلنقارن ين استنباط ألف عام و بين استنباط ((أديسون)) لنرى من خدم البشرية أكثر ؟ استنباط !!
لا تغرنك عزيزي هذه الألقاب و عبارات التفخيم و الحشو الوكلائي و العمامة و تقبيل الأيادي و سماحة و آية و دام ظله ..الخ من هذا الخريط الفارغ ، فأن أول ملامح خدمة الشريعة يا عزيزي السيد مهدي هي خدمة الناس و أمانة الأيتام و الأرامل ! و قل لي باعه في هذا المجال و الناس في العراق باعت الغالي و النفيس في سيل لقمة العيش!
يا أخواني يا أعزائي مع أحترامي لكل الأراء و أصحابها٫ لكن أرى أن بعضكم بنى أرائه على أنه الخبر صحيح في حين كان القصد من المشاركة هو التأكد من الخبر و لحد الآن لم نحصل على الجواب٫ في الوقت الذي شرعنا في تحليله و نقده!!
لماذا السيد السستاني مختفي عن الأنظار .......؟؟!!
لماذا لا يتداخل مع وسائل الإعلام ولو حتى صوتياً ؟؟؟
هذا هو لب الموضوع في رأيي .......
وستكرر إشكالية خبر قناة أبو ظبي كثيراً إن استمر الحال كما هو ...
كلامك صحيح .. او على الأقل يسمي متحدثا رسميا بإسمه .. فلا يعتمد اي تصريح او خبر من آخر سواه ..اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة الصابر
لماذا السيد السستاني مختفي عن الأنظار .......؟؟!!
لماذا لا يتداخل مع وسائل الإعلام ولو حتى صوتياً ؟؟؟
هذا هو لب الموضوع في رأيي .......
وستكرر إشكالية خبر قناة أبو ظبي كثيراً إن استمر الحال كما هو ...
أتصلت قبل ثواني بمكتب السيد في أيران على هذا الرقم (7741415 251 0098) و سألته عن الخبر فقال لا يوجد أي معلومات لدى المكتب حول هذا الخبر٫ و لم ينفيه أو يثبت صحته.
لا يوجد أي مصدر معتبر سوى حديث صحيفة إيرانية مجهولة ..
وقد أكد مكتب السيد السيستاني مراراً عدم الأخذ بما لم يصدر عن مكتبه أو بختمه ..
إضافة إلى أن الخبر يخلو من المنطقية ..
ومحصلة ذلك .. الخبر غير صحيح ..
ليش هو ظل شي بي منطق هذه الأيام يا سيدي؟؟اقتباس:
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة عــبّــود
إضافة إلى أن الخبر يخلو من المنطقية ..
لمن يقرأ الفارسية .. هل للكلام المكتوب هنا علاقة بالموضوع :
http://khabarnameh.gooya.com/world/archives/009178.php
http://www.emrooz.ws:81/ShowItem.aspx?ID=752&p=1
سلام عليكم
ذهبت لموقع جريدة اعتماد الايرانية و بحثت في ارشيف الجريدة و عدد اليوم عن هذا الخبر و لم أجده !
و هذا عنوان الجريدة لمن يعرف اللغة الفارسية :
http://www.etemaad.com/aspClinets/start.asp
نعم الوصلتان الذي وضعتهما على علاقة بالموضوع لكن الشيء المهم إن مصدر الخبر هو غير معروف و كما منقول في الخبر إن وزع في مساجد البصرة بيان من السيد السيستاني حول هذا الأمر ، بأن القتلة في هذه الأحداث ليسوا بشهداء !
مصدر الخبر غامض .
والسلام
الأخ أبو الحارث:
خليك كبير في نظري ولا تحدثني بهذه اللغة الصبيانية التي لاتليق بشخص أكن له كل الإحترام.
ففقرتك هذه((لا تغرنك عزيزي هذه الألقاب و عبارات التفخيم و الحشو الوكلائي و العمامة و تقبيل الأيادي و سماحة و آية و دام ظله ..الخ من هذا الخريط الفارغ ، فأن أول ملامح خدمة الشريعة يا عزيزي السيد مهدي هي خدمة الناس و أمانة الأيتام و الأرامل ! و قل لي باعه في هذا المجال و الناس في العراق باعت الغالي و النفيس في سيل لقمة العيش!))
مرفوضة رفضا قاطعا!!!لست شابا مراهقامندفعا أومدفوعا من قبل نظريات أوحزبيات ضيقة الأفق تحاول الأنتصار لمواقف انانية على حساب آدمية وإنسانية الفرد العراقي المظلوم.
في رأيي القاصرتصرف المرجع السيستاني في الوقت الحاضرفي منتهى التعقل والكياسة والحكمة وحسن التدبير وفي ظرف صعب ومعقد شائك!! وفي وجود محتل أجنبي خلص البلد من كابوس رهيب لم يشهد التاريخ له مثيل، ولازالت بقاياه وخباباه تعمل ليل نهار في قتل الفرد العراقي وسلبه راحته وتطلعاته لمستقبل أفضل.
الذين يعرفون السيد حفظه الله معرفة دقيقة مفصلة يؤكدون بإنه يعمل جهده للحفاظ على الفرد العراقي بالدعم المالي وغير ذلك!! ولعلمك يقسم من يعرفه بإن كل الحقوق الشرعية المقدمة من قبل العراقيين لايستلمها!! بل يوصي بصرفهاعلى المعوزين من الشعب العراقي.
((عزيزي أنا لا أريده أن يكون مثل الخميني و لم يكن الخميني يوماً مثلاً أعلى عندي ، الرجل لا يتربع موقعاً عادياً أو مغموراً حتى نقتل أنفسنا و نكذب أعييننا لكي نبحث له عن أعذار في الوقت الذي تسير فيه الدماء فداءً لسماحة فتاويه ، الرجل بيده أوراق كثيرة و مؤثرة قد تحدد مستقبل العراق ، بلدي ! أما أنه وقف حياته لخدمة الشريعة فلا أدري و الله أي شريعة ؟ ممكن يدلنا أحد على بعض هذه الخدمات و نكون له من الشاكرين؟ ما هذه الشريعة التي أمضوا فيها ألف عام يستنبطون و يستنبطون و يستنبطون و نحن من سيء إلى أسوأ ! فلنقارن ين استنباط ألف عام و بين استنباط ((أديسون)) لنرى من خدم البشرية أكثر ؟ استنباط !!))
الخميني ليس مثلك الأعلى فهو مرفوض في نظرك حسنا!! ممكن تخبرني كيف تريد السيستاني أن يتصرف حتى ترضى عنه؟؟؟!!!
وأرجوك أخبرني أية دماء سالت من أجل السيستاني وفتاويه ؟؟ قد يكون عندك علم بإن أصدرفتوى فسالت الدماء ولم أسمع بها!!!
مادمت ترى إديسون قد خدم البشرية بمصباحه الكهربائي إذن أدعو إلى إحلال السلام والوئام وأعمل على إستقرار البلد ليخرج لك ألف أديسون !!!
الشهيد...هو الذي ينقتل.. يعني الشهيد..قتيل.
بعدين، الشهيد ما يحتاج لا توصية، ولا صك غفران حتى ينحسب شهيد عند الله.
لأن الشهيد... الله سبحانه يختص بيه، وأدرى بيه.
هذا ماعندي.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عفواً عزيزي السيد مهدي ، انتبهت لمداخلتك مؤخراً..
ما هي اللغة الصبيانية يا أخي و لم تظن أنني كنت متصابيا ًمعك ، لا يا عزيزي ، ما هكذا الظن بك ، و لو أردت التصابي معك - و ليس من شيمتي - لخاطبتك بما تحب أن تسمع . كل ما هنالك أني أردت أن ألفت انتباهك إلى هالات و ألقاب و ضعية مرفوضة ضمن التصور الإسلامي ، بنفس الأسلوب الذي أحادث فيه نديمي أو أخي أو شقيقي ممن تربطني به معرفة وثيقة و "ميانة" كما نقول بالعراقي، إلا إذا أردت أسلوباً رسمياً جافاً. و ما ذكرته في تعقيبك المنفعل لم يخطر على بالي . نعم أنا لا أرى أية هالة أو عظمة تحيط بأي مرجع أو فقيه أو أبسط إنسان ، و إنما مواقفه هي التي تنبيء عن قدره. أتمنى أن يكون ما ذكروه لك عن "نزاهته" المالية صحيح ، و لكني لا أجد تفسيراً لإمبراطورية صهريه و وكلائه خارج العراق و كيف خرجوا عن دائرة مراقبته و هم ينهشون أموال اليتامى و المساكين ظلماً باسمه ؟ و كون الخميني ليس مثلي الأعلى لا يعني هذا أني أرفضه أو أنه رجل سيء ، لكنه بكل بساطة لم يواجه طاغية بحجم صدام و لا نظاماً مثل نظام العفالقة كي أقيس عليه مواقف الآخرين ، و لذلك لست معنياً به.
أما كيف أريد من السيستاني أن ستصرف ، فجوابي هو أن يكون مثل أي إنسان قيادي مسؤول عن ملايين الأتباع ممن يشكلون ثقلاً سياسياً و جماهيريا على الساحة ، و أن يخبرنا بلسانه بما يريد و كيف يريد ، لا ان يكلمنا من وراء حجاب ، لا أن يصرح ممثله في لبنان بشيء فينفيه ممثله الآخر في قم فيعترض عليه ممثله في لندن فينفي ممثله الآخر. جرجروه في مهزلة الإنتخابات الفاشلة ، ثم أعادوا الكرة في مهزلة الدستور المؤقت. و لو كان الأمر بيدي لما طلبت منه شيئا ًلأني أعلم أن فاقد الشيء لا يعطيه ، و لكن ثقله الجماهيري و موقعه السياسي المتورط فيه يفرض نفسه على ساحة الأحداث و يؤثر على مصير العراق ، فمن حقي أن أطالبه بأقصى درجات المسؤولية و أداء الواجب ، لا أن أبحث له عن مبررات و أعذار و ذرائع لأن ليس هذا وقتها.
السلام و الوئام مطلب الجميع ، فهل رأيتنا دعاة حرب يا عزيزي ؟ و هل تعتقد أن الغازي سيمنحك السلام و الوئام بدلاً من أن يذيقك كأس الذل ؟ أما سمعت قول الإمام (( ما غزي قوم في عقر دارهم قط إلا ذلوا )) ..