مقتدى الصدر يزور السيستاني

مقتدى الصدر يزور السيستاني
(اف ب) : : GMT 05.00 hours + 2004-06-05 - 11:23:36






مقتدى الصدر يزور السيستاني
5. حزيران 2004

النجف (العراق) (اف ب)- اعلن مكتب رجل الدين الشيعي المتشدد مقتدى الصدر في النجف ان الصدر قام بعد ظهر السبت بزيارة المرجع الشيعي الكبير اية الله السيد علي السيستاني في منزله في النجف.
وافاد بيان صادر عن مكتب الصدر في النجف "زار السيد مقتدى الصدر اية الله العظمى السيستاني فاستقبله سماحة السيد بحفاوة بالغة وبارك جهوده التي بذلها خلال الفترة الماضية".

وردا على سؤال لوكالة فرانس برس اكد مكتب السيستاني في النجف خبر زيارة الصدر للمقر حيث يوجد منزل السيستاني ومكتبه.

وكان مقتدى الصدر وجه انتقادات شديدة الى المراجع الشيعية في خطب صلاة الجمعة التي كان يؤمها في مسجد الامام علي في الكوفة.

وقال في خطبة الجمعة في 29 ايار/مايو الماضي "يدخل العدو مرة المدينة (النجف) ويقصفها وانت ساكت. تضرب فيه قبة امير المؤمنين (علي) وانت ساكت. يدوسون على رؤوس شعبك ليس فقط بالارجل وانت ساكت. فمتى تتكلم؟".

وتساءل الصدر "هل الخطوط الحمراء تعني مكتب المرجعية فقط؟" في اشارة غير مباشرة الى اية الله العظمى علي السيستاني الذي حذر قوات التحالف بعدم تجاوز "الخطوط الحمراء" المتمثلة في المزارات الشيعية.

وقد عاد الهدوء السبت الى مدينة النجف التي استعادت وتيرة الحياة الطبيعية بعد شهرين من المواجهات بين ميليشيا مقتدى الصدر والقوات الاميركية.
50س

http://www.iraq4allnews.dk/viewnews.php?id=53305

الصدر يعلن اجتماعه مع السيستاني

لندن: «الشرق الأوسط» النجف: أ.ف.ب

اعلن مكتب الصدر في النجف ان مقتدى الصدر زار أمس المرجع الشيعي الكبير اية الله علي السيستاني في منزله في النجف، لكن ممثلا للسيستاني في الخارج نفى لـ«الشرق الاوسط» ذلك مؤكدا ان الصدر زار المكتب من دون مقابلة السيستاني.
واوضح المصدر الذي فضل عدم نشر اسمه ان «بامكان أي مواطن زيارة المكتب للحصول على اجابات لاسئلة فقهية او علمية وهذا لا يعني ان يقابل السيد السيستاني»، مشيرا الى ان السيستاني «منقطع حاليا عن مقابلة زواره وضيوفه».

وقال بيان صادر عن مكتب الصدر «زار السيد مقتدى الصدر آية الله العظمى السيستاني فاستقبله سماحة السيد بحفاوة بالغة وبارك جهوده التي بذلها خلال الفترة الماضية».

http://www.asharqalawsat.com/view/n...,06,237917.html

من هذا الممثل ؟
هل هو "
م.ب.م

((لكن ممثلا للسيستاني في الخارج ))

اغلب الظن اخي بهبهاني - دون القطع - ان المصدر هو وكالة م ب م !!!

مهما يكن من امر فان السيد مقتدى الصدر يعرف مقام المرجعية الرشيدة الممثلة بالسيد السيستاني ويعرف ماذا يعني السيستاني للكثير من الشيعة
وماحدث من اجتماع بينهم خطوة نحو الطريق الصحيح وكان يجب ان يكون من زمان ولكن على راي المثل "الخير ملحوق"

ياجماعة الخير .. رسونا على بر .. هل اجتمع ام لم يجتمع .. لنرى في الأمر رأينا ..

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة نصير المهدي
ياجماعة الخير .. رسونا على بر .. هل اجتمع ام لم يجتمع .. لنرى في الأمر رأينا ..

---

العجيب ان زمن الاتصالات ونقل الحروب بالبث المباشر لايستطيع توثيق زيارة من شخص الى شخص اخر وهل تمت بالفعل بشكل مباشر او بطريق غير مباشر مع اهمية اللقاء وتوقيته واطرافه!
ممايدل على حجم انعدام الشفافية وسماكة عدم الوضوح وانتشار الاشاعات وكثرة التشويش والنقولات المكذوبة والقصص المفبركة وتضاربها بين مختلف الشخصيات والوسائل الاعلامية المستفيدة والمتورطة !

لماذا وافق السيستاني على استقبال الصدر؟
النجف - حليم الأعرجي الحياة 2004/06/8

يثير لقاء المرجع الشيعي آية الله علي السيستاني والزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر, اسئلة ونقاشاً ساخناً في النجف وغيرها من المدن الشيعية في العراق. ولعل أكثر الأسئلة حرارة, تلك التي تتصل بقبول السيستاني استقبال الصدر, بعدما امتنع عن ذلك قبل أكثر من سبعة شهور. ولم يفلح الزعيم الشاب في الحصول على اذن المقابلة, حتى بعدما اتصل بالهاتف, ليجيبه بجفاء محمد رضا نجل السيستاني, معتذراً عن عدم استقباله. والسؤال المطروح هو ما الذي تغير؟ الذين يعرفون المرجع الشيعي يقولون انه ليس من ذلك النوع الذي يمكن ان يخضع للتبدل, ويشير أحد المقربين منه الى اقتناعه بأن ولاية الفقيه هي ولاية خاصة وليست عامة, وبالتالي فإن رأي الفقيه ينبغي ألا يمتد كثيراً.

أما من ذهب الى الرأي القائل إن ولاية الفقيه عامة, فكان لهم اكثر من نظرية وبحث, مثل نظرية ولاية الفقيه للخميني المتوفى عام 1988 ونظرية شورى الفقهاء للشيرازي والمرجعية الرشيدة لمحمد باقر الصدر (المتوفى عام 1982) والمرجعية الصالحة لمحمد صادق الصدر (المتوفى عام 1999), والمرجعية المتحركة لمحمد باقر الحكيم. وكان دعاة نظرية الولاية العامة وراء تأسيس أحزاب سياسية, مثل الخميني الذي كان وراء تأسيس الحزب الجمهوري, ومحمد باقر الصدر وراء تأسيس حزب الدعوة الاسلامي, ومحمد الشيرازي وراء تأسيس منظمة العمل الاسلامي, ومحمد باقر الحكيم وراء تأسيس "المجلس الأعلى للثورة الاسلامية". في ضوء ذلك يتبين ان السيستاني من النوع الخاص وليس العام, فهو بحسب ما تقوله المصادر المقربة, لم يكن في خصومة مع أحد أياً يكن.

لكن أتباع الصدر يرون في هذه الطروحات نوعاً من أنواع التبرير, وان السيستاني وجد نفسه أخيراً مضطراً لاستقبال الصدر, بعدما رأى ان الأخير ليس شاباً نزقاً يتاجر بحفنة شعارات, ويسير خلفه عدد من "المهووسين" المحرومين من الجاه والمال. بل هو اثبت على مدى شهرين من القتال في انحاء العراق, انه "يعني ما يقول" على حد تعبير مصدر مقرب من مكتب الصدر. لكن ذلك لا يبدو موضع اقتناع بالنسبة الى اتباع المرجع السيستاني الذين اكدوا ان الزعيم الشاب بدا وهو جالس أمام السيستاني, مهزوماً ومعنوياته متدنية.

وينفي أحد أتباع الصدر ان يكون ضعف أو وهنت عزائمه, ويشير الى ان الزيارة كانت استجابة لرغبة السيستاني, وتأكيداً لوعد قطعه الصدر على نفسه بأن يقدم له النجف على طبق من ذهب. ويضيف المصدر: "في هذا اللقاء تم تأكيد ان جيش المهدي هو الذراع العسكرية للمرجعية, وأداة الحق في مقاومة الباطل".

على المستوى الشعبي, اثار اللقاء ارتياحاً واسعاً, خصوصاً بعدما ابدى "جيش المهدي" مزيداً من المرونة في التعامل مع الناس الذين لا يقرون الاحتلال, لكنهم يقبلون التعايش معه.

وتؤكد مصادر مطلعة في النجف, ان ما بحث في اللقاء "ستكون له نتائج مهمة جداً" ويفيد مصدر مقرب من المرجعية, ان جهات شاركت في صوغ أرضية اللقاء وما بعده.

وعلمت "الحياة" ان تبادل وجهات النظر بين السيستاني والصدر "لن ينقطع", خصوصاً بعدما تعهد الأخير الامتناع عن الإدلاء بأحاديث وتصريحات, أو إلـــقاء خـــطب الجــسمعة إلا بعد الاتفاق على خطوط عريضة.

وقالت المصادر ان "البيت الشيعي" والمرجعية في لبنان والمرجعيات في ايران والسيد كاظم الحائري, والسيد محمد تقي المدرسي والمرجعيات في باكستان وافغانستان والهند والبحرين والكويت والامارات ساهمت في شكل أو آخر في التمهيد للقاء الذي "تكلل بالنجاح", حسب مصادر الجانبين.

ويتضح مما تسرب من اللقاء ان هناك اعترافاً (مع تحفظات) بـ"البيت الشيعي" الذي بذل جهوداً لإنهاء القتال بين الصدر والاميركيين, بوصفه مرجعية سياسية, تعبر عن موقف الشيعة. وقيل ان المرجعية اشترطت لحصول "البيت الشيعي" على "الغطاء الشرعي" ان يتبنى خطاً غير طائفي, وان يغيّر اسمه الى "البيت العراقي" أو "البيت الاسلامي".

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة سيد مرحوم
العجيب ان زمن الاتصالات ونقل الحروب بالبث المباشر لايستطيع توثيق زيارة من شخص الى شخص اخر وهل تمت بالفعل بشكل مباشر او بطريق غير مباشر مع اهمية اللقاء وتوقيته واطرافه!
ممايدل على حجم انعدام الشفافية وسماكة عدم الوضوح وانتشار الاشاعات وكثرة التشويش والنقولات المكذوبة والقصص المفبركة وتضاربها بين مختلف الشخصيات والوسائل الاعلامية المستفيدة والمتورطة !

---

عزيزي سيد مرحوم .. هذا شغل دهاليز وسراديب ودرابين .. وليس شغل فضائيات وشفافية وبث مباشر ..

ياجماعة الخير .. رسونا على بر .. هل اجتمع ام لم يجتمع .. لنرى في الأمر رأينا ..

الاخ نصير المهدي هل هذا الجواب مزح ام جد
لااتصور ان الاحداث تصنع الافكار
ولذالك من يرحب بلقاء ويؤمن بان الاجتماع هو ضروره رحب بلخبر حتى لوكان غير صحيح يدعو الى هكذا اجتماع
اما الذي لايؤمن بهذا الاجتماع لاسباب هو يراها كان يكون ضد فكره المقاومه او لعدم الثقه بطرف من الاطراف اولتهمه هو يؤمن بها لطرف من الاطراف يدين الاجتماع من الطرفين وبصراحه ويدعو الى عدم الاجتماع
اما الانتظار هل الخبر صحيح اوكذاب هذا معناه يقاس الحق بلرجال ولايقاس الرجال بلحق

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة النخيل
الاخ نصير المهدي هل هذا الجواب مزح ام جد

---

والله يااخي هذا جد الجد .. وانا مثلك اريد ان ارسي على بر .. ولكن كيف لي وكيف لك ان نتأكد من صحة الخبر من عدمها ..

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة بهبهاني
من هذا الممثل ؟
هل هو "
م.ب.م

---

و هل تتوقع غيره يا عزيزي بهبهاني؟

لا أرى أي فائدة من الزيارة في هذا الوقت.
فمقتدى الصدر ليس شخصاً أنما هو يمثل خط الثورة ضد المحتل فمتى تخلى عن ذلك تخلينا عنه فالأسماء لا تعني لنا شيء.

و هناك حديث عن أن السيد السيستاني رفض أستقبال مقتدى الصدر مرتين و أستقبله بعد وقف القتال و هذا معناه أن المرجعية ترضى عنه فقط عند تطبيقه لأوامر المحتل من وقف القتال و نزع السلاح و الخ.
و قد صرح الخزعلي أن السيستاني بارك الجهود الخيرة والطيبة التي بذلها الصدر “في انهاء الازمة في النجف، وايقاف الاقتتال بغية حقن الدماء في المدن الشيعية المقدسة”

مما يدل على أن السيستاني لم يكن ليستقبله لو كان قد أستمر في قتاله مما يعطيه دفعة معنوية و شرعية و أخراس كل من وقف ضده في حربه ضد المحتل.

و أما أن تأتي الزيارة في هذا الوقت فوجدها مثل عدمها. بل أن عدمها كان أفضل بكثير على الأقل نعرف أن مقتدى ما زال يتخذ موقفه نفسه من المحتل و لكن بزيارة المرجعية فأنا أشك أن مقتدى سيبقى على خط الثورة ضد المحتل.

و على كل حال أنا لا ألومه فقد وقف أبناء جلدته مع المحتل ضده.
و الحرب التي شنت عليه من قبل الشيعة كانت أقوى بكثير من هجمات المحتل.

زيارة السيد مقتدى الصدر للسيد السيستاني ، لا يمكن تأويلها الى تفاسير عديدة .. خصوصاً في هذا الظرف الراهن .. من الفرقة والتشتت.
لكن من منظور واقعي وموضوعي يتناسب ومرحلة الخطر الامريكي والفتنة التي تحاول زرعها في العراق وعلى جميع الاصعدة ..
نقول بأن هذه الزيارة هي في مصلحة الدين والتشيع ...
لا أقل غلق بعض الافواه التي تريد النيل من السيد مقتدى بأنه شق وحدة الصف الشيعي ... مع أن الرجل قالها مراراً من أنه مستعد لمد يده لكل القوى الوطنية والدينية للتعاون ما عدا الاحتلال .. وقال بأن الشعب العراقي هو مستشاري ... وذهب بقدميه الى مكتب المجلس الاعلى والسيد السيستاني مراراً .
وحتى لو أن الرجل لم يلتقي السيد السيستاني لأسباب خاصة ، يكفي أنه يملك النية السليمة والعزيمة لكي يتعاون مع كل المرجعيات والقوى الدينية والسياسية .. وهذا جداً كافي ...
ولعنة الله على بريمر وأذنابه

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة safaa-tkd
و هل تتوقع غيره يا عزيزي بهبهاني؟

لا أرى أي فائدة من الزيارة في هذا الوقت.
فمقتدى الصدر ليس شخصاً أنما هو يمثل خط الثورة ضد المحتل فمتى تخلى عن ذلك تخلينا عنه فالأسماء لا تعني لنا شيء.

---

أبصم لك بالعشرة .. وفوقها بوسة على رأسك .. ولكن هناك حركة دؤوبة لأسقاط مقتدى الصدر .. وتسقيطه .. وانظر واحدة من النظريات التي سوقها بعض المتعاونين مع قوات الاحتلال .. إن خط الصدر يضم بعثيين ووهابيين وفدائيي صدام وفلالجة كما يقول البعض .. وان هؤلاء شكلوا حلفا يتخذ من جيش المهدي ستارا .. وإنهم يطلقون النار على الأمريكان من اجل ان يرد الأمريكان بضرب النجف .. وغير ذلك من الافلام الهندية .. بل ويصل الأمر الى ذكر اسماء يقال انها بعثية وانها تقود مثل هذه الأعمال كحسين دعوة .. بعد ان اكتشف المروجون لدعاية الاحتلال بأن النيل من مقتدى الصدر لم يعد مجديا .. وأنه لابد من عزل الحملة عليه عن الحملة على من يحملون السلاح في وجه قوات الاحتلال .. وقد ثبت الآن بالدليل القاطع ان مثل هذه الدعاية السخيفة والمبتذلة لا اساس لها من الصحة .. والدليل هو الانضباط الكامل لجيش المهدي للقرار الذي اتخذه الصدر بوقف اطلاق النار بعد ان عجزت قوات الاحتلال عن دخول النجف .. ومسألة السيستاني والخطر المزعوم الذي يتهدده وموقفه من تيار الصدر .. من المسائل المهمة التي يحاول الاحتلال والمتعاونون معه خداع العامة وتأليبهم ضد الصدر بها .. لهذا فتحرك الصدر يثبت بأنه عاقل ( وليس منغوليا كما يقول ابواق الإحتلال ) .. ويعطي الأمور حقها من الإهتمام والتعامل بحكمة .. وليس معنى الخبر انه التقى السيستاني .. فليس مؤكدا حتى الآن إن كان السيستاني قد التقى بأحد .. رغم ان اخبارا كثيرة أذيعت عن لقائه بهذا واستقباله لذاك .. وربما التقى الصدر بإسم السيستاني اي مكتبه وحاشيته .. وإبنه .. والمهم هو ان يحذر الصدر من المحاولات المشبوهة والتي يراد بها احتواءه .. خدمة للإحتلال وخططه في العراق .. ومن بين هذه المحاولات حركة احمد الجلبي الأخيرة بإتجاه النجف والصدر .. بعد الإخراج المسرحي لموقفه من الاحتلال .. وقد يكون لقاء الصدر بإسم السيستاني ثمرة من ثمار هذا التحرك الجلبي الأخير ..

أخوتي ألأحبة...
لماذا هذة السلبية الشديدة؟ لماذا هذا الشك غير الاعتيادي؟
بغض النظر عن موقف أي منا من السيدين السيستاني والصدر , لماذا لاننظر لإيجابيات مثل هذه اللقاءات؟
أخوة مؤمنين لهم مساحات واسعة من المؤيدين والأنصار , سبق أن أشتكى أغلبنا من تشتت الساحة المنعكس من تباعد قياداتها (نفسيا" وفكريا" ) .. فما حدى مما بدا؟
قد لاأرى أن أي منهما يصلح لقيادة الساحة غير أني لا أجد موقفا" اسلاميا" الا أن نشد على كل بادرة توحد بين المؤمنين... عسى أن يرحمنا الله تعالى...
و لنطالب بالمزيد ومع باقي أبناء بيتنا الإسلامي... العراقي...

الاخ نصير المهدي

اقتباس:

---

( وليس منغوليا كما يقول ابواق الإحتلال )

---

نعم اخي الكريم ابواق الاحتلال الان تدهور امرها بعد زيارة السيد مقتدي الصدر للمرجع السيستاني حفظه الله .... لقد كانوا يضنون ان الحمله ستقضي على مقتدي وتياره وبقيت مواضيعهم مبتوره لانهاية لها دخلوا اللعبه وتورطوا ولايعرفون كيفية الخروج من المازق واخذ بعضهم يكتب قصص كحكايات جدتي في بعض المواضيع التي خطط لها ان تضرب السيد مقتدي واصبحوا الان كبالعين الموس وحالتهم يرثي لها جدا وهم يعيشون حالة الانهيار والتذمر والشد النفسي ولايجدون من مخرج اعانهم الله .................

اخي العزيز صفاء
اختلف معك في رأيك ان الزيارة ليس فيها فائدة , بل لعل توقيتها الان أهم في ظل بداية تشكيل الحكومة الانتقالية الجديدة خاصة و انها تكررت , و من دلائل اهميتها محاولة البعض اثارات الملابسات و الشكوك حولها مثل نفي كون السيد مقتدى التقى بالمرجع السيستاني دام ظله و الادعاء بأنه زار المكتب و قول آخر بأن السيد المرجع وبخ السيد مقتدى و غير ذلك ... , لعل الاخ العقيلي يزودنا عن تأثيرات الزيارة شعبيا , و باعتقادي الشخصي ان بر يمر قد تحسس منها شخصيا خاصة و ان السيد السيستاني رفض استقباله مرتين .
الزيارة هي تكريس لشرعية و شعبية هذا التيار و قائده الشاب خاصة مع محاولة جهات متعددة عزله و من ذلك صدور القرار البريمري ( و الذي يقصد به السيد الصدر و تياره ) بمنعه من الانتخابات لثلاث سنوات من تاريخ القاء السلاح .

و لا تنسى مولاي صفاء ان الزيارة كانت على عناد أمريكا

اقتباس:

---

الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة بهبهاني
و لا تنسى مولاي صفاء ان الزيارة كانت على عناد أمريكا

---

زين قلتلي أنه على عناد أمريكا و إن شاء الله نقضي على “أملها” :D:: :D::
[line]

أتمنى أن يتوحد الشيعة يوماً ما تحت أي مظلة يرضى بها الله و يكون لهم مصدر قوة حقيقية لا لظلم الآخرين و لكن لكي يرفعوا عنهم الظلم الذي وقع عليهم على مدى القرون الماضية.

لا أحد ينكر أن مثل هذه الزيارة تدعم مقتدى الصدر و تدعم موقفه أمام أذناب الأحتلال من المستعممين. و لكن السؤال يطرح نفسه هل مقتدى الصدر سيبقى على نفس موقفه لكي يدعمه بهذه الزيارة؟

و لكن الأشكال الذي وددت الأشارة إليه هو أحتواء مقتدى الصدر بطريقة أو أخرى فأما عن طريق أحمد الجلبي كما أشار الأخ العزيز نصير المهدي أو عن طريق المرجعية نفسها.

شخصياً أرى أن الكل يحاول أحتواه و السيطرة عليه من أمريكا مروراً بالسياسيين و أنتهاءاً بالمرجعية و الكل لديهم نفس الهدف. هو أسكاته!!!

و إلا فهل هناك أجمل من أن يكون مقتدى الصدر مقاتل تحت أمرت المرجعية التي تطالب بحقوق الأمة عن طريق الترهيب و الترغيب و تملك الخياريين السياسي بأحتواها السياسيين و العسكري بدعمها لحركة الثوار.

عموماً (عَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ)

نسأل الله سبحانه أن يوحد كل العراقيين و ليس الشيعة فقط و أن يحذروا ما يخطط لهم.

اقتباس:
--------------------------------------------------------------------------------
الرّسالة الأصليّة كتبت بواسطة safaa t d k




و هل تتوقع غيره يا عزيزي بهبهاني؟

لا أرى أي فائدة من الزيارة في هذا الوقت.
فمقتدى الصدر ليس شخصاً أنما هو يمثل خط الثورة ضد المحتل فمتى تخلى عن ذلك تخلينا عنه فالأسماء لا تعني لنا شيء
____________________________________________
يعني انت تعرف احسن من السيد مقتدى الصدر الذي حاول مرارا اللقاء بالسيد السيستاني حتى نجح مؤخرا وهل انت تقرر الفائدة من عدمه
وماذا تعني بان السيد مقتدى ليس شخصا؟